مشاهدة النسخة كاملة : ان اعتقدتم ياوهابية بان الله في السماء يلزمكم ان * الله *(شيئا حقيرا)بالنسبة للعرش-
الطالب313
09-04-2014, 08:38 PM
التفسير الكبير
للفخر الرازي-الجزءالتاسع والعشرون
ص69
واعلم ان المشبهة احتجوا على اثبات المكان لله تعالى بقوله-أأمنتم من في السماء-
والجواب عنه-ان هذه الايه لايمكن اجراؤها على ظاهرها باتفاق المسلمين لان كونه في السماء يقتضي كون السماء محيطا به م جميع الجوانب
فيكون اصغــــــــــــر من السماء والسماء اصغر من العرش
http://www.gmrup.com/d7/up1397029185581.jpg (http://www.gmrup.com/)
بكثير-فيلزم ان يكون الله تعالى شيئأ حقيـــــــــــــــــــــــــرا بالنسبة الى العرش
http://www.gmrup.com/d7/up1397029185952.jpg (http://www.gmrup.com/)
اقول لااله الا الله-
لعن الله من هذا اعتقاده
صفعات الطالب313
قادمون يا قدس
09-04-2014, 08:50 PM
كلما اطلعت اكثر على اعتقاد المجسمة زاد كرهي لهم
الطالب313
09-04-2014, 09:17 PM
حياك الله ونضيف
ونضيف
[ بيان تلبيس الجهمية - ابن تيمية ]
الكتاب : بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية
المؤلف : أحمد عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس
هذه الصفة التي هي الاستواء على العرش وأثبت أنه في السماء وكل من أثبت هذا أثبت الجهة وهم أصحاب ابن كرام وابن منده الأصبهاني المحدث
قال والدلالة عليه أن العرش في جهة بلا خلاف وقد ثبت بنص القرآن أنه مستو عليه فاقتضى أنه في جهة ولأن كل عاقل من مسلم وكافر إذا دعا فإنما يرفع يديه ووجهه نحو السماء وفي هذا كفاية ولأن من نفي الجهة من المعتزلة والأشعرية يقول ليس في جهة ولا خارجا منها وقال قائل هذا بمثابة من قال باثبات موجود مع وجود غيره ولا يكون وجود أحدهما قبل وجود الآخر ولا بعده ولأن العوام لا يفرقون بين قول القائل طلبته فلم أجده في موضع ما وبين قوله طلبته فإذا هو معدوم
قال وقد احتج ابن منده على اثبات الجهة بأنه لما نطق القرآن بإذن الله على العرش وأنه في السماء وجاءت السنة بمثل ذلك وبأن الجنة مسكنه وأنه في ذلك وهذه الأشياء أمكنة في نفسها فدل على أنه في مكان
قال وإذا ثبت استواؤه ثبت أنه على العرش وأنه في جهة فهل الاستواء من صفات الذات قياس قول أصحابنا أنه من صفات الذات وأنه موصوف بها في القدم وإن لم يكن هناك عرش موجود لتحقق وجود ذلك فيه في الثاني لأنهم قالوا خالق ورازق موصوف به فيما لم يزل ولا مخلوق ولا مرزوق لتحقق الفعل من جهته وقد تقول العرب سيف مقطوع و خبر مستمع و ماء مرو وإن لم يوجد منه القطع لتحقق الفعل منه واستدل بعض أصحابنا بأنه موصوف في الأزل بالربوبية ولا مربوب وبالألوهية ولا مألوه وعلى قياس هذا النزول إلى السماء والمجيء في ظلل من الغمام ووضع القدم في النار
http://islamport.com/w/tym/Web/3221/796.htm
قادمون يا قدس
09-04-2014, 09:30 PM
لماذا يخفون اعتقادهم بعبادتهم للشاب الأمرد كل طرقهم تأدي للشاب الأمرد
الطالب313
10-04-2014, 01:16 PM
ونضيف صفعه اخر وعلى نفس الموضوع
اتحاف الكاتب
تبيان مذهب لاسل والخلف في المتشابهات
تاليف صاحب الفضيله والارشاد الاستاذ الكبير محمود محمد السبكي
http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=8116 (http://www.alshiaclubs.net/upload/)
يقول وقال العلامه عماد الدين الكندي في تفسير قوله
وهو القاهر فوق عباده
الفوقيه تمثل القهر لا للقاهر ومااغبى الحشويه واجمدهم حيث التزموا فوقيه الجهه والجسميهفيمن يستحل عليه ذلك فما بالحشويه الا مكايده المعقول ومكابره المنقول
قال ابن الخطيب هذه الايمه لايمكن اجراؤها على ظاهرها باتفاق المسلمين لان ذلك يقتضي احاطه السماء به من جميع الجوانب فيكون اصغير منها والعرش اكبر من السماء بكثير فيكون حقيرا بالنسبه الى العرش وهو باطل بالاتفاق
والوثيقه
http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=8117 (http://www.alshiaclubs.net/upload/)
كربلائية حسينية
10-04-2014, 05:41 PM
بسمه تعالى
لا إله إلا الله .. تعالى رب العزة عما يصفون ..
سلمت يمناكم الحيدرية أخينا المؤمن الطالب أدام الله توفيقاته ..
و حديث دار معبودهم بالجنة في البخاري
صحيح البخاري التوحيد رقم 6886
يقول فأخرج فأخرجهم من النار وأدخلهم الجنة ثم أعود الثانية فأستأذن على ربي في داره فيؤذن لي عليه فإذا رأيته وقعت ساجدا فيدعني ما شاء الله أن يدعني ثم يقول ارفع محمد
الطالب313
11-04-2014, 11:36 AM
حيا الله الكريمة العفيفه تفضلي
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
المجلد السابع عشر
ص438
وقوله-فأستأذنت على ربي في داره فيؤذن لي-
http://www.alhak.org/up/files/sgbabkuo8rcic6xu6zfl.png (http://www.alhak.org/up/)
ص439
يذكر البراك كلام
ويقول واما المراد بهذه الدار فالله اعلم بها
وان كان المتبادر انها الجنه
والوثيقه
http://www.alhak.org/up/files/a6lozjg6xs7uppcdm7u6.png (http://www.alhak.org/up/)
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024