خادمة الكوثر
17-04-2014, 03:40 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
مواقع التواصل الاجتماعي توتر وفيس بوك والكيك اساسها للتواصل والاخبار ... لكن ؟
تحمل الكثير من الثقافات الغربية التى لاتناسب المجتماعات الاسلامية والمحافظة
والادهى والامر ان اغلب من ينشط في مواقع التواصل الاجتماعي هم المراهقين والاطفال
أي مجتمع يرضى له بهكذا إنفتاح ثم نقول له صحح من وضعك، وإين دينك وقيمك،
كيف نربي جيلا كل شيء أمامه مفتوح؟
من سيسمع لنا إن قلنا إصلاح ومجال الأنحراف أمامه مفتوح وسهل؟
هالمواقع بمثابة قنابل موقوته في يد الأطفال والمراهقين وكارثة حقيقية على المجتمعات الاسلامية
ويبقى السؤال كيف نحمي اطفالنا ومجتمعنا من خطر مواقع التواصل الاجتماعي؟..
هذه بعض النصائح والارشادات لتفادي الأضرار الناجمه عن هذه المواقع :
1- لا بد من توفير الرقابة الكافية والمتزنة أثناء متابعة الأبناء لتلك الأجهزة ومن الضروري تواجد الوالدين أو احدهما والحذر من ترك الأبناء يشاهدون التلفاز بمفردهم.
2- التأكد من ملاءمة البرامج المعروضة على شاشة التلفاز او الكمبيوتر أو الانترنت حيث يؤدي تجاهل ذلك الأمر إلى تكريس مفاهيم ومعتقدات دينية واجتماعية واخلاقية خاطئة.
3- محاولة تصحيح المفاهيم والتصورات التي قد تتسلل للنشء عبر تلك الأجهزة والتي قد يسيء الطفل فهمها وإفهامه إن ما يراه على شاشة التلفاز والأنترنت أمر مغاير تماماً لما يحدث على ارض الواقع.
4- توفير البدائل النافعة للطفل كإلحاق الطفل بالمساجد والمآتم ودور تعليم القرآن والمسابقات الرمضانية وإشراكه فيها وتشجيعه على زيارة الأقارب والأرحام وإدماجه مع الأطفال الذين من سنه أخذه في أيام المناسبات إلى المعارض الترفيهية المفيدة كمعرض الكتاب وغيره وغيره..
5- الحرص على التنويع في الوسائل الترفيهية المقدمة للطفل والمراهقين حتى لا يقع في خطر الادمان على تلك الأجهزة كتنظيم رحلات أسرية إلى المنتزهات والمناطق الترفيهية لإتاحة الفرصة للطفل لممارسة الانشطة الحركية المتنوعة
مواقع التواصل الاجتماعي توتر وفيس بوك والكيك اساسها للتواصل والاخبار ... لكن ؟
تحمل الكثير من الثقافات الغربية التى لاتناسب المجتماعات الاسلامية والمحافظة
والادهى والامر ان اغلب من ينشط في مواقع التواصل الاجتماعي هم المراهقين والاطفال
أي مجتمع يرضى له بهكذا إنفتاح ثم نقول له صحح من وضعك، وإين دينك وقيمك،
كيف نربي جيلا كل شيء أمامه مفتوح؟
من سيسمع لنا إن قلنا إصلاح ومجال الأنحراف أمامه مفتوح وسهل؟
هالمواقع بمثابة قنابل موقوته في يد الأطفال والمراهقين وكارثة حقيقية على المجتمعات الاسلامية
ويبقى السؤال كيف نحمي اطفالنا ومجتمعنا من خطر مواقع التواصل الاجتماعي؟..
هذه بعض النصائح والارشادات لتفادي الأضرار الناجمه عن هذه المواقع :
1- لا بد من توفير الرقابة الكافية والمتزنة أثناء متابعة الأبناء لتلك الأجهزة ومن الضروري تواجد الوالدين أو احدهما والحذر من ترك الأبناء يشاهدون التلفاز بمفردهم.
2- التأكد من ملاءمة البرامج المعروضة على شاشة التلفاز او الكمبيوتر أو الانترنت حيث يؤدي تجاهل ذلك الأمر إلى تكريس مفاهيم ومعتقدات دينية واجتماعية واخلاقية خاطئة.
3- محاولة تصحيح المفاهيم والتصورات التي قد تتسلل للنشء عبر تلك الأجهزة والتي قد يسيء الطفل فهمها وإفهامه إن ما يراه على شاشة التلفاز والأنترنت أمر مغاير تماماً لما يحدث على ارض الواقع.
4- توفير البدائل النافعة للطفل كإلحاق الطفل بالمساجد والمآتم ودور تعليم القرآن والمسابقات الرمضانية وإشراكه فيها وتشجيعه على زيارة الأقارب والأرحام وإدماجه مع الأطفال الذين من سنه أخذه في أيام المناسبات إلى المعارض الترفيهية المفيدة كمعرض الكتاب وغيره وغيره..
5- الحرص على التنويع في الوسائل الترفيهية المقدمة للطفل والمراهقين حتى لا يقع في خطر الادمان على تلك الأجهزة كتنظيم رحلات أسرية إلى المنتزهات والمناطق الترفيهية لإتاحة الفرصة للطفل لممارسة الانشطة الحركية المتنوعة