خادمة الكوثر
29-04-2014, 05:35 PM
بسم لله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم و العن اعدائهم
سجلوا حضوركم بالمعاهدة
يدا بيد مع فاطمة الزهراء عليها السلام الحوراء
الانسية سيدة نساء العالمين الصديقة الكبرى ام
السبطين و ام الحسنين و ام الائمة عليهم افضل
الصلاة و السلام
((قسما قسما))
بسم الله قاسم الجبارين مبير الظالمين مدرك الهاربين
نكال الظالمين صريخ المستصرخين موضع حاجات الطالبين معتمد المؤمنين
قسما قسما على الدرب سائرين
قسما قسما على طريق اهل البيت عليهم السلام سالكين
قسما قسما على رضى محمد و آل بيت محمد مستقيمين
و بحق صاحبة الضلع المكسور ، المظلوم بعلها ، المسموم ابنها ، و
المذبوح ثمرة فؤادها
و بحق الرأس المرفوع ، و صاحب الصدر المرضوض
و من فرق بين جسده المقدس و رأسه الشريف
و من استقبل صدرة خزانة الاسرار السهم المسموم
و بحق سبايا آل بيت محمد صلى الله عليه وآله الذين ضاقوا الامرين
و بحرارة الشفاه الذابلات والدماء السائلات في يوم عاشوراء
و حرارة نيران الخيام
و فرار نساء آل بيت محمد عليهم افضل الصلاة والسلام
و بحق هامة امير الؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام التي ضربت
بالسيف
المنقوع 40 يوما بالسم .
لا بد ان نكون سائرين و ملتزمين و ثابتين في عطائاتنا لاهل البيت عليهم السلام
على رغم انف الناصبين الحاقدين الوهابيين المنحرفين عن جادة الاسلام
اسلام محمد و آل محمد عليهم افضل الصلاة و السلام
و من قال فيها رسول الله صلى الله عليه و آله (فاطمة روحي التي بين جنبي )
( فاطمة بضعة مني يؤذيني ما يؤذيها )
الذي باهل بها رسول الله صلى الله عليه و آلة و سلم حتى ان اسقف النصارى خاف من الهلاك على النصارى ان باهلهم النبي صلى الله عليه و آلة فقال لاصحابة و هو فزع ( افلا تنظرون محمدا رافع يديه ينظر ما تجيئان به و حق المسيح ان نطق فوه بكلمة لا نرجع الى اهل و لا الى مال )
ثم هتف بقومه ثانيا ( الا ترون الشمس قد تغير لونها و الافق تجمع فيه السحب الداكنة و الريح تهب هائجة سوداء حمراء و هذه الجبال يتصاعد منها الدخان لقد اطل علينا العذاب انضروا الى الطير و هي تقيئ حواصلها و الى الشجر كيف تتساقط اوراقها و الى هذه الارض كيف ترجف تحت اقدامنا )
لقد ايقن الاسقف بهلاك النصارى فمنع قومة من المباهله و صدهم عنها و بادر الوفد نحو النبي صلى الله عليه و آلة و سلم طالبين منه ان يعفوهم من المباهلة
( قائلين يا ابا القاسم اقلنا اقالك الله )
و التفت النبي صلى الله عليه و آلة و سلم الى جميع النصارى و المسلمين قائلا :
(و الذي نفسي بيده ان العذاب تدلى على اهل نجران و لو لاعنوا لمسخوا قردة و خنازير و لاضطرم عليهم الوادي نارا و لاستأصل الله نجران و اهله حتى الطير على الشجر و ما حال الحول على النصارى كلهم )
و نحن نقول لقد حان الظهور لمولانا و مقتدانا
الحجة المنتظر الامام المهدي عجل الله تعالى
فرجة الشريف و بانت لوائح النورالمقدس و
الشمس المضيئة و القمر المنير و النجم الثاقب
حتى يقوم باجتثاث اصول و جذور قاعدة النواصب المخالفين لمحمد و آل بيت محمد عليهم افضل الصلاة والسلام المائلين و العارضين عن كتاب الله المجيد
و القرآن الحكيم
الضاربين لاصول الدين و فروعة
المضرمين في الاسلام نارا
الممزقين للدين شرعا
لقد تدلى العذاب عليهم صباً صبا
و ان الساعة آتية لا ريب فيها .
ولايتي لأمير النحل تكفيني ـــــــــــــــــــــــــــــ عند الممات و تغسيلي و تكفيني
و طينتي عجنت قبل تكويني ــــــــــــــــــــــــــــــــــ بحب حيدر كيف النار تكويني
وسيعلم اللذين ظلموا اي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم و العن اعدائهم
سجلوا حضوركم بالمعاهدة
يدا بيد مع فاطمة الزهراء عليها السلام الحوراء
الانسية سيدة نساء العالمين الصديقة الكبرى ام
السبطين و ام الحسنين و ام الائمة عليهم افضل
الصلاة و السلام
((قسما قسما))
بسم الله قاسم الجبارين مبير الظالمين مدرك الهاربين
نكال الظالمين صريخ المستصرخين موضع حاجات الطالبين معتمد المؤمنين
قسما قسما على الدرب سائرين
قسما قسما على طريق اهل البيت عليهم السلام سالكين
قسما قسما على رضى محمد و آل بيت محمد مستقيمين
و بحق صاحبة الضلع المكسور ، المظلوم بعلها ، المسموم ابنها ، و
المذبوح ثمرة فؤادها
و بحق الرأس المرفوع ، و صاحب الصدر المرضوض
و من فرق بين جسده المقدس و رأسه الشريف
و من استقبل صدرة خزانة الاسرار السهم المسموم
و بحق سبايا آل بيت محمد صلى الله عليه وآله الذين ضاقوا الامرين
و بحرارة الشفاه الذابلات والدماء السائلات في يوم عاشوراء
و حرارة نيران الخيام
و فرار نساء آل بيت محمد عليهم افضل الصلاة والسلام
و بحق هامة امير الؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام التي ضربت
بالسيف
المنقوع 40 يوما بالسم .
لا بد ان نكون سائرين و ملتزمين و ثابتين في عطائاتنا لاهل البيت عليهم السلام
على رغم انف الناصبين الحاقدين الوهابيين المنحرفين عن جادة الاسلام
اسلام محمد و آل محمد عليهم افضل الصلاة و السلام
و من قال فيها رسول الله صلى الله عليه و آله (فاطمة روحي التي بين جنبي )
( فاطمة بضعة مني يؤذيني ما يؤذيها )
الذي باهل بها رسول الله صلى الله عليه و آلة و سلم حتى ان اسقف النصارى خاف من الهلاك على النصارى ان باهلهم النبي صلى الله عليه و آلة فقال لاصحابة و هو فزع ( افلا تنظرون محمدا رافع يديه ينظر ما تجيئان به و حق المسيح ان نطق فوه بكلمة لا نرجع الى اهل و لا الى مال )
ثم هتف بقومه ثانيا ( الا ترون الشمس قد تغير لونها و الافق تجمع فيه السحب الداكنة و الريح تهب هائجة سوداء حمراء و هذه الجبال يتصاعد منها الدخان لقد اطل علينا العذاب انضروا الى الطير و هي تقيئ حواصلها و الى الشجر كيف تتساقط اوراقها و الى هذه الارض كيف ترجف تحت اقدامنا )
لقد ايقن الاسقف بهلاك النصارى فمنع قومة من المباهله و صدهم عنها و بادر الوفد نحو النبي صلى الله عليه و آلة و سلم طالبين منه ان يعفوهم من المباهلة
( قائلين يا ابا القاسم اقلنا اقالك الله )
و التفت النبي صلى الله عليه و آلة و سلم الى جميع النصارى و المسلمين قائلا :
(و الذي نفسي بيده ان العذاب تدلى على اهل نجران و لو لاعنوا لمسخوا قردة و خنازير و لاضطرم عليهم الوادي نارا و لاستأصل الله نجران و اهله حتى الطير على الشجر و ما حال الحول على النصارى كلهم )
و نحن نقول لقد حان الظهور لمولانا و مقتدانا
الحجة المنتظر الامام المهدي عجل الله تعالى
فرجة الشريف و بانت لوائح النورالمقدس و
الشمس المضيئة و القمر المنير و النجم الثاقب
حتى يقوم باجتثاث اصول و جذور قاعدة النواصب المخالفين لمحمد و آل بيت محمد عليهم افضل الصلاة والسلام المائلين و العارضين عن كتاب الله المجيد
و القرآن الحكيم
الضاربين لاصول الدين و فروعة
المضرمين في الاسلام نارا
الممزقين للدين شرعا
لقد تدلى العذاب عليهم صباً صبا
و ان الساعة آتية لا ريب فيها .
ولايتي لأمير النحل تكفيني ـــــــــــــــــــــــــــــ عند الممات و تغسيلي و تكفيني
و طينتي عجنت قبل تكويني ــــــــــــــــــــــــــــــــــ بحب حيدر كيف النار تكويني
وسيعلم اللذين ظلموا اي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين