المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كلمات ولائية للمجاهد الكبير سماحة السيد حسن نصر الله


الوعد الصادق
01-08-2006, 06:15 AM
من كلمات الوكيل الشرعي العام للإمام القائد الخامنئي(دام ظله) سماحة حجة الإسلام و المسلمين السيد حسن نصر الله(دامت بركاته) الأمين العالم لحزب الله
من كلمات السيد حسن نصر الله(دامت بركاته) في خط الامام الخميني المقدس
• هذه المسيرة و رمزها الكبير و عنوانها العظيم المقاومة الإسلامية و تجربة المقاومة الإسلامية , هي مصداق من مصاديق هذا الإلتزام الواعي بخط الإمام و نهج الإمام الخميني (قدس).
• اليوم إذا كنا نتحدث عن إنتصارات أو نشهد إنتصارات , اليوم إذا أصبحت هذه المسيرة في لبنان لها كل الإحترام في لبنان وفي المنطقة و في العالم , إذا كنا وصلنا اليوم إلى ما وصلنا إليه فبضل و بفعل إلتزامنا و إلتزام أهلنا و شعبنا و إخواننا و أخواتنا و شهدائنا و مجاهدينا بخط و نهج الإمام الخميني.
• كان لامامنا وسيدنا روح الله الموسوي الخميني في قلوبنا وأرواحنا وضمائرنا من المكانة والموقع والحضور ما يعجز اللسان عن شرحه وعن وصفه وعن التعبير عنه. في ذكرى رحيل الامام نعود الى الامام، الى فكره وشخصيته وقيادته، نستلهم منه ما يمكن أن نواجه به تحديات الحاضر وأخطار المستقبل، في كل السنوات الماضية كنا نفعل ذلك ونتعلم من الامام الموقف، عندما كنا نتحدث عن الامام الخميني والوحدة، والامام الخميني والقدس، والامام الخميني والجهاد والمقاومة، والامام الخميني وارادة الشعوب.
• كان الامام معروفا بشجاعته الكبرى وكانت الشجاعة صفة أصيلة في روحه وكيانه وأخلاقه ووجوده المبارك،
• المميزات الشخصية في القادة لها تأثير مصيري في أي مواجهة يمكن أن تحصل، وهذا هو الذي جرى في ايران مع الامام (رض) في بدايات الثورة سنة 61 ـ 62 ـ 63 للميلاد عندما بدأت الثورة برجل واحد اسمه روح الله الموسوي الخميني.
• اليوم هذا ما نحتاج أن نؤكد عليه، أن نستلهم من الامام صفة الشجاعة والاصرار والعزم.
• سنبقى للامام أوفياء، لطريق الامام وفكر الامام ونهج الامام وعزم الامام، ولن يكون أمامنا سوى الانتصار الذي وعدنا به الامام منذ بدايات الطريق.
• إلتزامنا بخط الإمام هو صنع هذه المقاومة , ولو أننا لم نلتزم بخط الإمام و سلكنا خطا آخر و طريقا آخر لنتهت المقاومة منذ سنوات طويلة , ولفقدت المقاومة الكثير من قدرتها على العفل و على صنع النصر و على إستنزاف العدو و على إستنهاض الأمة.
من كلمات السيد حسن نصر الله(دامت بركاته) حول الإمام القائد الخامنئي (دام ظله)
• هذا النصر نصرك , وهذا العز عِزك ...........
• هذه بركات ولايتكم و إرشاداتكم وعنايتكم ودعائكم للمجاهدين في الليل والنهار.
• هذا النصر هو انتصار خطكم وفكركم , الذي هو خط وفكر الإمام الخميني العظيم "قدس سره" هذا النصر صنعه أبناؤكم المجاهدون الحسينيون بدمائهم الزكية وجهادهم الدامي , هؤلاء الأبناء تخفق قلوبهم وأرواحهم بعشق الخميني والخامنئي .
• لا يمكن لأبناء الخميني و الخامنائي و عباس الموسوي و راغب حرب أن يتراجعوا عن هذه المقاومة.
• إن الجهاد اليوم و الطاعة اليوم و الإنقياذ اليوم و الشهادة اليوم بين يدي حفيد الحسين السيد القائد (الإمام الخامنئي) هو إنقياد وطاعة و جهاد و شهادة بين يدي الحسين في ساحة كربلاء يوم العاشر من المحرم .
• أن الأساس للعزة و الوحدة و النصر هو أن نتمسك بولاية نائب الإمام المهدي سماحة القائد الخامنئي (دام ظله الشريف) في هذا الزمن.
• نحن لدينا ولي أمر وأوجب علينا طاعته ونحن خبرنا هذا الولي والقائد، في طهارته وصفائه وورعه وفي الوقت نفسه في شجاعته وقوته وحكمته وتدبيره ووعيه؛ فهو يتحدى اميركا والاتحاد الأوروبي والأساطيل التي تملأ الخليج.
• لقد أنعم الله علينا بولي أمر هو رجل فذّ وشخصية استثنائية، فلو فتَّشنا كل حوزاتنا وبلادنا الاسلامية لما وجدنا فقيهاً من فقهاء الشيعة يجتمع فيه هذا الحشد وهذا المستوى من المواصفات الراقية التي تجتمع في سماحة القائد الخامنئي (حفظه الله) كقائد وولي أمر.
• إذا أردنا الآخرة فآخرتنا مع ولي أمرنا الإمام الخامنائي وأزيدكم إذا أردنا عز الدنيا وشرفها وكرامتها فلن ننالها إلا مع ولي الأمر.
• هذه المقاومة الكبيرة التي نعتني بها والتي هي الشيء الوحيد في هذا العالم العربي الذي نرفع رأسنا به ونعتز به وبوجوده لولا رجل اسمه روح الله الخميني لما كان لها وجود في لبنان ، وبعده لولا رجل اسمه السيد علي الحسيني الخامنائي لما استمرت المقاومة.
• إنّ من أراد أن يكون منصِفاً وعادلاً في تشخيص الحقائق يجب أن يعترف بهذه الحقيقة (سبب الانتصار)، القائد آية الله العظمى السيد الخامنئي الذي أيّد ودعم وساند ودعا لهؤلاء المجاهدين في الليل والنهار حتى ينصرهم الله.
(مهرجان النصر في بلدة بنت جبيل المحررة 26-5-2000 م)
• أعبّر لسماحتكم عن بالغ امتناني وشكري على مباركتكم لهذا النصر المشرق، وأنا بدوري أبارك لسماحتكم هذا الانجاز الكبير الذي هو إحدى ثمرات الالتزام الايماني والجهادي بأفكار ونهج الامام الخميني العظيم وقيادتكم الرشيدة والمسددة.
• إننا في لبنان دائماً نبتهل الى الله تعالى ان يحفظكم وأن يطيل عمركم الشريف ويحرس وجودكم المبارك لهذه الأمة ولهذا الاسلام العزيز، وعلى أمل ان تسمعوا عنا كل ما يدخل الفرحة الى قلبكم الطاهر وإلى قلوب كل المظلومين والمحبين.
كلمات منوعة حول القدس و غيرها
• نلتقي في يوم القدس مع الروح العظيمة للإمام الخميني الذي أعلن هذا اليوم ليبقى يوما خالدا يعيش في ضمير الأمة وفعل تضحياتها، وشدد عليه الإمام السيد القائد الخامنئي حفظه الله تأكيدا على نفس النهج والطريق والخط.
(يوم القدس العالمي –29-11-2002م)
• قضية العراق والمنطقة، الاستراتيجية المقابلة لاستراتيجية الحرب الاميركية الصهيونية يجب ان تكون في العمل الدؤوب من اجل منع حصول هذه الحرب. هذه السياسة اعلنها وهي معلنة من قبل سماحة السيد القائد الامام الخامنئي (دام ظله الشريف) في الايام الاولى. وقال أنه يجب اتباع هذه الاستراتيجية.
{ذكرى استشهاد سماحة السيد عباس الموسوي(رض) (16/2/2003 م)}
• الصمود السياسي الكبير والخالد الذي مثّلته سوريا بقيادة الرئيس الأسد، والجمهورية الإسلامية بقيادة ولي أمر المسلمين الإمام القائد السيد الخامنئي (دام ظله).. هنا يكبر الأمل، ويتجدد الخيار الحسيني الجهادي الإستشهادي
• أود أن أقول لكم: إيران ليست مع خروج القوات الإسرائيلية من لبنان بلا قيد وبلا شرط فقط، إيران موقفها العقائدي والديني والشرعي والسياسي والثابت الذي تُجمع عليه إيران كلها، هو موقف الإمام، وهو موقف القائد أيضاً: "يجب أن تزول إسرائيل من الوجود"، ومَن كان موقفه بهذا المستوى هو أعلى وأشمخ وأرفع من أن يشار إليه بأصابع الإتهام أو أن "يوشوش" عنه في الزوايا أو في الكواليس>
• قال سماحة سيدنا القائد الامام الخامنئي دام ظله الشريف بعد استشهاد مولانا سيد شهداء المقاومة الاسلامية السيد عباس الموسوي عندما تشرفنا بزيارته وخدمته، قال بعد تقديم التهنئة والتبريك بشهادة السيد عباس، قال: ان احسن واجمل عاقبة حسنة يمكن ان يتمناها الانسان لنفسه أو لمن يحب هو أن يكون موته قتلا في سبيل الله عز وجل على أيدي القتلة اليهود هؤلاء وعلى ايدي قتلة الانبياء هؤلاء، هذه اجمل عاقبة واحسن عاقبة يمكن ان يتمناها انسان.
)حفل إفطار عوائل الشهداء والأسرى 11-11-2002(
• شكر الجميع على هذا الحضور وهذه التلبية لنداء الإمام القائد السيد الخامنئي الذي أكد على وجوب إحياء "يوم القدس" هذا العام أفضل من أي عام مضى تأكيداً على ثبات الخط والنهج. فمنذ البداية وقيام الثورة بقيادة الإمام الخميني (قده)، الموقف من فلسطين ومن القدس ومن الكيان الصهيوني الغاصب، الغدة السرطانية التي يجب اجتثاثها من الجذور هو موقف إسلامي عقائدي ثابت، لا يمكن أن تبدّله كل المتغيرات الإقليمية والدولية لأنّ الحق حق، ولأنّ الباطل باطل، الحق لا يصبح باطلاً بمضيّ الزمان، فلسطين للفلسطينيين حق، القدس للعرب والمسلمين حق، "إسرائيل" كيان باطل ولا يمكن أن تكون الحقيقة غير هذه الحقيقة.
يوم القدس العالمي 22-12-2000
• نجدد البيعة والعهد مع امامنا الخميني الذي اوصانا بالقدس وبقي يوصينا طوال حياته ولنجدد البيعة مع خليفته الامام الخامنئي الذي يوصينا بالقدس في كل ليلٍ وكل نهار.
)يوم القدس العالمي في بيروت 21-11-2003م)
• نلتقي في آخر يوم جمعة من شهر رمضان المبارك الذي اعلنه الامام الخميني يوماً للقدس، احياءً للقدس ولامر الامام، ولتخرج القدس من دائرة النسيان التي اراد العالم لها ان تدخلها.
(يوم القدس العالمي في بيروت 21-11-2003م)
• وبسبب ثباتهم هذا لم يجرؤ العدو الإسرائيلي أن يتقدم بقواته خطوة واحدة الى الأمام لأنه يخشى المواجهة وجهاً لوجه مع مجاهدي المقاومة الإسلامية وأبناء الإمام الخميني العظيم والجنود الأوفياء لسماحة قائد الأمة الإسلامية آية الله الخامنئي حفظه الله... (ذكرى أسبوع شهداء حرب تموز 1993 م)
• عهداً لإمامنا الحبيب الذي ألهم فينا روح الجهاد والثورة.. الإمام الخميني العزيز قدس سره الشريف.. لقائدنا المفدى سماحة آية الله الخامنئي الذي يحمل راية الجهاد ليتحدى بها كل طواغيت الأرض... أننا سنبقى في خنادق الجهاد ونكمل طريق المقاومة الإسلامية مهما تعاظمت المحن والتضحيات والمصائب حتى تحرير الأرض والمقدسات وإزالة هذا الكيان الغاصب وهذه الغدة السرطانية، وكلنا ثقة بالنصر الإلهي وإرادة المجاهدين وصبر شعبنا الأبيّ وثبات أمتنا التي أيقظها صوت نداءات الإمام الخميني الثائرة ولن يسقطها أي طاغوت أو ظلم حتى ظهور الحجة المهدي أرواحنا لتراب مقدمه الفداء..
ذكرى أسبوع شهداء حرب تموز 1993 م)
• الحمدلله يوجد بركات من الله عز وجل وبركات هذا السيد الجليل الامام الخميني (رض) التي مازالت متدفقة ومستمرة مع خليفته سماحة الامام القائد السيد الخامنئي (حفظه المولى) ولنا الشرف في هذا، لا نحتاج الى احد. هذه قوة لكم يمكن ان تستعينوا بها من اجل كرامتكم وسيادتكم وعزتكم وشرفكم، ونحن حاضرون.
(مبرة السيدة خولة (ع) في بوداي 21-9-2002م)
• ستبقى أميركا العدو الأساسي للأمة والشيطان الأكبر..
وسيبقى ولي الأمر آية الله الخامنئي قائدنا وإمامنا وسيدنا وقدوتنا في الجهاد والصبر والعزيمة..
وسيبقى الإسلام المحمدي الأصيل فكرنا وديننا ورائدنا، نفخر به، وندعو إليه، ونجاهد من أجله..
وستبقى "المقاومة الإسلامية" خيارنا الوحيد، وردّنا الدائم، وطريقنا الذي لن نتراجع عنه، والمعركة التي سنكملها، ولو استسلم كل العالم..
)تشييع سماحة السيد عباس الموسوي (رض)(

شيعية موالية
01-08-2006, 01:49 PM
بارك الله فيك على الموضوع
النصر أت أت والله يحفظ السيد حسن نصر الله

ام علي
01-08-2006, 01:55 PM
النصر أت أت والله يحفظ السيد حسن نصر الله
احسنت اخي الكريم عالمقال الجميل

ولد الموسوي
01-08-2006, 03:21 PM
يعطيك الف عافيه

تحياتي لك