خادم قنبر
17-05-2014, 05:22 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
في كتاب شرح السنّة يقول الامام البربهاري في البند 139
اذا رأيت الرجل تأتيه بالاثر فلايريده ويريد القران فلاشك انه رجل قد احتوى على الزندقة
ويستشهد بقول الخاتم صلى الله عليه واله وسلم
(( ليوشك الرجل متكأ على أريكته يحدث بحديثي فيقول قائل بيننا وبينكم كتاب الله ما وجدنا فيه حلال استحللناه وما وجدنا فيه حرام حرمناه الا وانما حرم رسول الله فمثل ما حرم الله ))
رواه الترمذي وصححه الالباني
البخاري(1) بسنده الى عبيدالله بن عبدالله بن عتبة بن مسعود عن ابن عباس، قال: لما حضر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب، قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلوا(2) بعده، فقال عمر: إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قد غلب عليه الوجع، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله، فاختلف أهل البيت فاختصموا، منهم من يقول: قربوا يكتب لكم النبي كتاباً لا تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قاله عمر، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي، قال لهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: قوموا [ عنّي خ ل]، فكان ابن عباس يقول: إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
ومع هذا يتهمون الشيعه بسب عمر الزنديق باعتراف علماءوهم
اللهم صل على محمد وال محمد
في كتاب شرح السنّة يقول الامام البربهاري في البند 139
اذا رأيت الرجل تأتيه بالاثر فلايريده ويريد القران فلاشك انه رجل قد احتوى على الزندقة
ويستشهد بقول الخاتم صلى الله عليه واله وسلم
(( ليوشك الرجل متكأ على أريكته يحدث بحديثي فيقول قائل بيننا وبينكم كتاب الله ما وجدنا فيه حلال استحللناه وما وجدنا فيه حرام حرمناه الا وانما حرم رسول الله فمثل ما حرم الله ))
رواه الترمذي وصححه الالباني
البخاري(1) بسنده الى عبيدالله بن عبدالله بن عتبة بن مسعود عن ابن عباس، قال: لما حضر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب، قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلوا(2) بعده، فقال عمر: إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قد غلب عليه الوجع، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله، فاختلف أهل البيت فاختصموا، منهم من يقول: قربوا يكتب لكم النبي كتاباً لا تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قاله عمر، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي، قال لهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: قوموا [ عنّي خ ل]، فكان ابن عباس يقول: إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
ومع هذا يتهمون الشيعه بسب عمر الزنديق باعتراف علماءوهم