س البغدادي
05-06-2014, 12:06 PM
اشاد امام جمعة النجف الاشرف السيد صدر الدين القبانجي ،خلال كلمته في المؤتمر السنوي في ذكرى رحيل الامام الخميني(قده) ، بالثورة الاسلامية ووصفها بالرائدة وتستحق الاقتداء بها.
تناول القبانجي الثورة الاسلامية في عدة جوانب وقال ، ان المحور الاول يتمثل بطرح سؤال وهو لماذا نتحدث عن الامام والثورة في ايران واجاب ان مجموعة عوامل تدعونا لذلك منها.
1 - الارتباط الاستراتيجي والايديولوجي بين الشعبين العراقي والايراني
2 - التجربة الايرانية هي تجربة رائدة تستحق الاقتداء بها
3 - المرجعية الدينية هي المشعل المضيء في تجربتنا السياسية في العراق
4 – يجب ان نبني العراق على اساس التعايش بين المكونات بدلا عن الاقصاء والتهميش وهذه التجربة نجحت فيها الثورة الاسلامية في ايران.
مؤكدا هنا ان الشيعة في العراق هم رواد التجربة السياسية الجديدة واصطفافا مع باقي المكونات وهم قادرون على انجاح التجربة كما هو في تجربة ايران المجاورة لهم.
جاء ذلك خلال كلمته في المؤتمر السنوي السابع بمناسبة الذكرى الـ(25) لرحيل قائد الثورة الاسلامية في ايران الامام الخميني (قدس) تحت شعار (الامام الخميني محرر الامة ورمز وحدتها) بحضور شخصيات دينية واكاديمية وطلبة الحوزة العلمية وجمع من اهالي مدينة النجف الاشرف والذي نظمته مؤسسة الغري للمعارف الاسلامية في النجف الاشرف.
وتناول المحور الثاني من خلال السؤال: مالذي جعل ثورة الامام الخميني ثورة تاريخية فريدة؟
وهنا اشار القبانجي الى عدة قضايا:
1- ان قائد الثورة هو الفقيه وهي ظاهرة جديرة بالدراسة.
2- مذهب التشيع الذي انحسر سياسيا منذ عهد الغيبة الصغرى للامام المنتظر(ع) فقد جاء الامام ليعيد التشيع الى الملعب السياسي العالمي.
3- الاليات الجديدة التي اعتمدها الامام والتي ترتكز على حركة الشعب السلمية.
4- وضوح الرؤية لدى الامام الخميني في تشكيل الحكومة الاسلامية ونظرية ولاية الفقيه.
5- ان الامام لم يسقط الشاه فقط وانما اسس نظاما سياسيا جديدا واستطاع ان يحافظ على هذا النظام رغم التحديات العالمية الصعبة.
والمحور الثالث: ماهي المباديء التي ارساها الامام الخميني (قده)؟ واشار القبانجي الى عدة مباديء:
1- الشعب هو صانع القرار
2- الاستقلال عن الشرق والغرب
3- العودة الى الله هي طريق نجاة الشعوب
4- حضورالمراة في الحياة السياسية
5- اشراف العلماء والفقهاء على حركة الامة
6- مبدأ الصمود يصنع النصر
7- التعايش السلمي في الداخل ومع الخارج
8- العودة الى التقسيم القراني للبشرية بين مستكبرين ومستضعفين
9- اعتماد العلم والتكنولوجيا
10- الخطاب المذهبي المعتدل.
تناول القبانجي الثورة الاسلامية في عدة جوانب وقال ، ان المحور الاول يتمثل بطرح سؤال وهو لماذا نتحدث عن الامام والثورة في ايران واجاب ان مجموعة عوامل تدعونا لذلك منها.
1 - الارتباط الاستراتيجي والايديولوجي بين الشعبين العراقي والايراني
2 - التجربة الايرانية هي تجربة رائدة تستحق الاقتداء بها
3 - المرجعية الدينية هي المشعل المضيء في تجربتنا السياسية في العراق
4 – يجب ان نبني العراق على اساس التعايش بين المكونات بدلا عن الاقصاء والتهميش وهذه التجربة نجحت فيها الثورة الاسلامية في ايران.
مؤكدا هنا ان الشيعة في العراق هم رواد التجربة السياسية الجديدة واصطفافا مع باقي المكونات وهم قادرون على انجاح التجربة كما هو في تجربة ايران المجاورة لهم.
جاء ذلك خلال كلمته في المؤتمر السنوي السابع بمناسبة الذكرى الـ(25) لرحيل قائد الثورة الاسلامية في ايران الامام الخميني (قدس) تحت شعار (الامام الخميني محرر الامة ورمز وحدتها) بحضور شخصيات دينية واكاديمية وطلبة الحوزة العلمية وجمع من اهالي مدينة النجف الاشرف والذي نظمته مؤسسة الغري للمعارف الاسلامية في النجف الاشرف.
وتناول المحور الثاني من خلال السؤال: مالذي جعل ثورة الامام الخميني ثورة تاريخية فريدة؟
وهنا اشار القبانجي الى عدة قضايا:
1- ان قائد الثورة هو الفقيه وهي ظاهرة جديرة بالدراسة.
2- مذهب التشيع الذي انحسر سياسيا منذ عهد الغيبة الصغرى للامام المنتظر(ع) فقد جاء الامام ليعيد التشيع الى الملعب السياسي العالمي.
3- الاليات الجديدة التي اعتمدها الامام والتي ترتكز على حركة الشعب السلمية.
4- وضوح الرؤية لدى الامام الخميني في تشكيل الحكومة الاسلامية ونظرية ولاية الفقيه.
5- ان الامام لم يسقط الشاه فقط وانما اسس نظاما سياسيا جديدا واستطاع ان يحافظ على هذا النظام رغم التحديات العالمية الصعبة.
والمحور الثالث: ماهي المباديء التي ارساها الامام الخميني (قده)؟ واشار القبانجي الى عدة مباديء:
1- الشعب هو صانع القرار
2- الاستقلال عن الشرق والغرب
3- العودة الى الله هي طريق نجاة الشعوب
4- حضورالمراة في الحياة السياسية
5- اشراف العلماء والفقهاء على حركة الامة
6- مبدأ الصمود يصنع النصر
7- التعايش السلمي في الداخل ومع الخارج
8- العودة الى التقسيم القراني للبشرية بين مستكبرين ومستضعفين
9- اعتماد العلم والتكنولوجيا
10- الخطاب المذهبي المعتدل.