شجون الزهراء
08-06-2014, 10:54 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
هناك حديث نقل عن رسول الله (صلى الله عليه وآله)، صغير العبارة، كبير المحتوى والمعنى؛ فلقد روي عنه (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: ((نوم مع علم خير من صلاة مع جهل))
إنّ الهدف من خلق الإنسان هو العبادة؛ يقول الله تعالى: ((وما خلقتُ الجنَّ والإنسَ إلاّ ليعبدونِ)) .
والصلاة رأس كلّ العبادات وأهمها، بل هي العبادة التي ((إن قُبلت قُبل ما سواها، وإن رُدّت ردّ ما سواها)) من الطاعات والعبادات، كما في الحديث الشريف
ومع ذلك نرى رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: ((نوم مع علم خير من صلاة مع جهل))! فكيف يكون ذلك؟
فيا أيها الأخوة! مادام المؤمن باذلاً عمره في سبيل الله سبحانه وتعالى.. يعطي وقته وساعاته ودقائق حياته في طاعة الله مصلياً أو صائماً أو حاجاً أو معتكفاً أو قارئاً للقرآن... فليخصّص الحظّ الأوفر للعلم، وأعني به العلم بأصول الدين وأحكام الإسلام وأخلاقه وآدابه.
أنا وأنتم سنكون غدا ـ واليوم ـ في معرض هذه الأمور والحالات. فلنهتمّ بمسألة العلم أكثر.
إنّ عندكم الاهتمام بالعلم بحمد الله، ولكن ليزدد اهتمامكم، واعلموا أنّ العلم يعني أصول الدين وأحكام الإسلام وأخلاقه وآدابه وهداية الضلاّل.
فإنّ الزمان قليل حقّاً لو لاحظنا هذه الأمور. فلو أنّ أحدنا يعمّر مئة سنة فهي قليل تجاه ما يجب عليه. فكيف وأعمارنا أقصر من ذلك؟!
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
هناك حديث نقل عن رسول الله (صلى الله عليه وآله)، صغير العبارة، كبير المحتوى والمعنى؛ فلقد روي عنه (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: ((نوم مع علم خير من صلاة مع جهل))
إنّ الهدف من خلق الإنسان هو العبادة؛ يقول الله تعالى: ((وما خلقتُ الجنَّ والإنسَ إلاّ ليعبدونِ)) .
والصلاة رأس كلّ العبادات وأهمها، بل هي العبادة التي ((إن قُبلت قُبل ما سواها، وإن رُدّت ردّ ما سواها)) من الطاعات والعبادات، كما في الحديث الشريف
ومع ذلك نرى رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: ((نوم مع علم خير من صلاة مع جهل))! فكيف يكون ذلك؟
فيا أيها الأخوة! مادام المؤمن باذلاً عمره في سبيل الله سبحانه وتعالى.. يعطي وقته وساعاته ودقائق حياته في طاعة الله مصلياً أو صائماً أو حاجاً أو معتكفاً أو قارئاً للقرآن... فليخصّص الحظّ الأوفر للعلم، وأعني به العلم بأصول الدين وأحكام الإسلام وأخلاقه وآدابه.
أنا وأنتم سنكون غدا ـ واليوم ـ في معرض هذه الأمور والحالات. فلنهتمّ بمسألة العلم أكثر.
إنّ عندكم الاهتمام بالعلم بحمد الله، ولكن ليزدد اهتمامكم، واعلموا أنّ العلم يعني أصول الدين وأحكام الإسلام وأخلاقه وآدابه وهداية الضلاّل.
فإنّ الزمان قليل حقّاً لو لاحظنا هذه الأمور. فلو أنّ أحدنا يعمّر مئة سنة فهي قليل تجاه ما يجب عليه. فكيف وأعمارنا أقصر من ذلك؟!