المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مامعنى تهديد داعش لحكومة المالكي بتصفية الحساب في كربلاء والنجف ؟


رافل الاوسي
04-07-2014, 04:13 PM
مامعنى تهديد داعش لحكومة المالكي بتصفية الحساب في كربلاء والنجف ؟
لعله سؤال عابر ولعله يعلن عن حقيقة ما حيك وما خطط له منذ سنوات كثيرة في غفلة من الغافلين الذي همتهم مصالحهم الشخصية اكثر من أي شي اخر .
ما معنى الثقة المفرطة التي تكلم بها العدناني المتحدث باسم داعش بان المعركة القادمة ستكون في كربلاء والنجف فالعدناني واسيادة يعلمون انهم لايمكنهم الوصول الى هذه الاماكن لانها قلب التشيع الا ان لايبقى شيعي واحد على وجه الارض ولا العدناني ولاغيره في كل بقاع الارض يمكنه ذلك لكن في الامر سر كشفت عنه احداث كربلاء بنحو يدفع للدهشة مما خطط له من قبل هولاء فالذي حصل في محافظة كربلاء المقدسة هو متوقع الحدوث ويُقرأ جليا ً من تهديدات داعش المجرمة للنجف وكربلاء على وجه الخصوص ومن الافرازات الغريبة التي ظهرت على سطح واقع المحافظتين .
ان لحن الحديث الداعشي جاء محملا ً بالثقة وهذه الثقة استبعد ان تكون مبنية على نية الزحف للمحافظتين المقدستين فقط لان هذا الامر يأخذ وقتا ً ويحتاج لكسر حواجز اهونها الجيش واتصور ان منبع ثقتهم جاء نتيجة زرعهم قنابل موقوتة أُعدت لتنفجر ساعة الصفر, مرجعيات وقيادات شيعية اعدت في دوائر المخابرات الصدامية والاقليمية ستقوم بساعة الصفر لتربك الوضع الشيعي باجمعه وخصوصا ان هذه المرجعيات والقيادات مطلوبة للعدالة بجرائم ارهاب طويت او جلت تحت شعار المصلحة العامة كما هو الحال مع مقتدى الصدر .
ما حصل في كربلاء قد تكشف بقي النجف ولا اعتقد ان الامر يحتاج مؤونة فمعلوم من هو صاحب الزوبعة القادمة التي سوف تكسرظهر الشيعة ببحار من الدم والعياذ بالله وهذا ما يحتم على الجميع ان تكون ضربة دواعش النجف ضربة امنية متينة وسريعة تستهدف الراس والذيول في وقت واحد وخصوصا ان هناك ملاين يمسكون الارض من المتطوعين يمكنهم ان يطووا هذه الصفحة السوداء من الدواعش بوقت قياسي انشاء الله تعالى .

متيم كربلاء
04-07-2014, 05:36 PM
تحليل جيد..

أفشال مشروع الصرخي له نتائج وخيمة على مخططات العدولانهم لم يتوقعوا هذه الضربة

الرجل الحر
04-07-2014, 06:38 PM
عزيزي رافل الأوسي ،،،
فيما تتفضل به جانب كبير للحقيقة ،، لكن ، بعدما جرى في الفلوجة و الموصل من تمكن بضع مئات من السيطرة الكاملة على مدن عامرة و محمية بقوات جيش و شرطة ،، و بعدما جرى من تجربة إفزاع القوات الأمنية و ما تعانية التشكيلات الشيعية الكبرى من خذلان الأعم الأغلب من القطعات العسكرية النظامية لها في عمليات الهجوم أو مسك الأرض يشير إلى خطورة مهاجمة مدننا المقدسة خارجياً و لربما صعوبة صد الهجوم الخارجي إعتماداً على الجيش و القوات الأمنية ،، كذلك المراهنة على متطوعين لا خبرة لهم في حرب المدن هو مراهنة على حصان خاسر ،، و لعل بعض من يتابع معنا هنا لعلى علم بالمقصود إذا ما كان على دراية بما حصل في جرف الصخر قبل أيام قليلة عندما ضربت واحدة من أقوى التشكيلات الجهادية الشيعية ضربة إرهابية شديدة أدت إلى وقوع خسائر كبيرة و غير متوقعة في صفوف التشكيل الشيعي نتيجة إنهزام غير مبرر لقوة عسكرية نظامية حكومية من ساحة المعركة الأمر الذي كشف جناح التشكيل الشيعي و سهل للعدو تحقيق إصابة بالغة في صفوفه الأمر الذي إستدعى إشتراك تشكيلات أخرى في عملية صد الهجوم و إسناد التشكيل الشيعي الذي تمت محاصرته لعدة ساعات و انتهى الأمر بإعادة التوازن الشيعي و استعادة السيطرة على الأرض من جديد ،،
هذا السيناريو ممكن التكرار في كربلاء و النجف الأشرف إذا ما أخذنا بالإعتبار تحشد ما لا يقل عن ثلاثين ألف مقاتل سعودي على الحدود العراقية السعودية يضمن لهم غياب الجهد الإستخباري العسكري العراقي و إنعدام المراقبة الجوية و الفضائية الغموض الكامل حول تفاصيل تسليحهم و توجه حركاتهم بل و تحديد ساعات الصفر إن وجدت ،، و عليه فإن مئات الآلاف من المتطوعين العراقيين لربما من الممكن أن يتحولوا إلى وقود معركة في مقابل قوات عسكرية أو شبه عسكرية مسنودة لوجستياً بقوة جيوش خارجية ,,
مليشيات مقتدى الصدر تمتلك مؤهلات التدريب و الخبرة في حرب المدن و تجارب في السيطرة عليها و القتال المسلح بأسلحة فتاكة ،، ناهيك عن إمتلاكها ملاذات آمنة في الكوفة و كربلاء إن لم يكن في المدينة القديمة في النجف الأشرف ،، و عليه فإن عملية إسقاط المدينتين بواسطة داعش السنية أو ما تسميه بداعش الشيعية أمر غير مستبعد إذا ما بقي التعامل الحكومي مع تهديد داعش يعتمد على حروب الكر و الفر و الدفاع و رد الفعل دون أن يحقق تقدماً حاسماً و تطهيراً حقيقياً ،، أو الإنتقال إلى الهجوم الكاسح الإستباقي و التطويق المحكم حد الإنهاك الكامل للعدو ..
إضافة إلى ان الأخبار الواردة حول دخول السفياني للعراق تتحدث عن هزيمة منكرة لأهل العراق على يديه و أنه يجتاح البلد من شماله إلى جنوبه دون صعوبة و هذا ما له مقدمة في الإجتياح الأخير للموصل و تكريت و كركوك ،، و من هذا وجب علينا أن نستوعب الدرس و نقلب الموازين و نتهيأ ،، أما الخطر الذي من الممكن أن يشكله هجوم مقتدى الصدر على المدن الشيعية الآمنة و تحويلها إلى ساحة معركة فيجب أن يواجه بحذر و ترقب و تدخل من أجهزة الأمن الوطني و المخابرات و إستخبارات الجيش و الشرطة و التحكم بمفاصل حركة جيش مقتدى قبل وقوع الكارثة كإجراء وقائي دون أن يتم إستفزاز جماهير التيار الصدري التي لم تخرج عن ظاهر التشيع إلى حد هذه اللحظة .

تلميذة الحسين
04-07-2014, 07:25 PM
اهلي بلجنوب متشحطين على دماء الدواعش ولن نسمح بدخولهم المقدسات فهي كرامتنا

متيم كربلاء
04-07-2014, 09:46 PM
إضافة إلى ان الأخبار الواردة حول دخول السفياني للعراق تتحدث عن هزيمة منكرة لأهل العراق على يديه و أنه يجتاح البلد من شماله إلى جنوبه دون صعوبة و هذا ما له مقدمة في الإجتياح الأخير للموصل و تكريت و كركوك ،، و من هذا وجب علينا أن نستوعب الدرس و نقلب الموازين و نتهيأ ،، أما الخطر الذي من الممكن أن يشكله هجوم مقتدى الصدر على المدن الشيعية الآمنة و تحويلها إلى ساحة معركة فيجب أن يواجه بحذر و ترقب و تدخل من أجهزة الأمن الوطني و المخابرات و إستخبارات الجيش و الشرطة و التحكم بمفاصل حركة جيش مقتدى قبل وقوع الكارثة كإجراء وقائي دون أن يتم إستفزاز جماهير التيار الصدري التي لم تخرج عن ظاهر التشيع إلى حد هذه اللحظة .

اخي الرجل الحر,اتفق معك فيما ذهبت اليه من ضرورة التأهب والاستعداد والاستفادة من التجارب.

ولكن اود الفات نظر جنابكم الكريم الى أن الاخبار الواردة بشأن السفياني ودخوله للعراق لاتعني هزيمة العراقيين امامه,بل تعكس ارتباك بالموقف العراقي بسبب حواضن (من غير الشيعة)لجيش السفياني تمهد له الدخول,والا فان السفياني سيلقى الهزيمة النكراء على يد الشيعة ,ولايستتب له الووضع طويلا,بل تؤكد الرويات ان بقاءه في العراق عدة أشهر فقط وهذا في المفهوم العسكري لايعني سيطرة أبدا.

الرجل الحر
04-07-2014, 10:15 PM
اخي الرجل الحر,اتفق معك فيما ذهبت اليه من ضرورة التأهب والاستعداد والاستفادة من التجارب.

ولكن اود الفات نظر جنابكم الكريم الى أن الاخبار الواردة بشأن السفياني ودخوله للعراق لاتعني هزيمة العراقيين امامه,بل تعكس ارتباك بالموقف العراقي بسبب حواضن (من غير الشيعة)لجيش السفياني تمهد له الدخول,والا فان السفياني سيلقى الهزيمة النكراء على يد الشيعة ,ولايستتب له الووضع طويلا,بل تؤكد الرويات ان بقاءه في العراق عدة أشهر فقط وهذا في المفهوم العسكري لايعني سيطرة أبدا.

عزيزي متيم كربلاء ،، ما تتفضل به هو تجميل لكلمة إنهزام ،، نعم أخي خلال تلك الفترة البسيطة سوف يكتسح السفياني أرض العراق ،، و الجيوب التي توفر له المدد و الحواضن الداعمة له قد تتواجد في الخليط السكاني لكن أن توجد في مدن شيعية كاملة فهذا غير وارد بالمرة و الإنهزام هنا مرده إلى عدم الثقة بالنفس و الفراغ الروحي و العقائدي ،، لذا فإن الروايات تؤكد وصول السفياني إلى عبادان ،، أي لا مقاومة عراقية شيعية تستطيع الوقوف بوجهه ،، و أما الهزيمة التي يلاقيها السفياني فهي ليست على أيدي العراقيين ..

س البغدادي
04-07-2014, 11:08 PM
عزيزي ابو الحسن الرجل الحر ،،،
حياكم الله ،،،
لا أحب ان ادخل في نقاش قد يكون هو خارج الفسحة المطلوبة لهذا المنتدى ،،،
لكن في معرض مداخلتك حول الدخول السفياني للعراق وتعليقك انه حتى يمكن ان يصل الى مشارف عبادان وان المقاومة للوجود السفياني هي مقاومة غير عراقية بالنتيجة ،،اي لا مقاومة عراقية لذلك الوجود السفياني ،،
فأقول ،،
ان البحث في مسالة السفياني وسيطرته على العراق وأماكن تواجد نفوذه وعسكره هي محل أخذ ورد بين الباحثين الإسلامين وخاصة في علامة السفياني وتحركه في العراق ،،
فهناك من الباحثين من يجزم وحسب بحثه ان نفوذ وتواجد السفياني لا يتعدى حدود النجف الأشرف وحسب منطوق الروايات ظهر الكوفة ،،
ولا هناك اتفاق حول ذلك ،،
وكذا حول مقاومة السفياني ،،
فهذه مسالة فيها أخذ ورد بين الباحثين ،،
وإلا فان السواد الأعظم من الباحثين يجزمون ان اليماني المتحرك نحو الكوفة الممهد للإمام الحجة المنتظر فان جل قواته وجنوده هم من العراقيين الشيعة ،،
ومع ذلك فلا هناك جزم نهائي بالموضوع،،،ولكن هناك فهم عام للعلامات ومنها السفياني وكيفية تحركه وكذا اليماني الممهد ،،،
عذرا ،،
هذا للتوضيح ،،

متيم كربلاء
04-07-2014, 11:37 PM
عزيزي متيم كربلاء ،، ما تتفضل به هو تجميل لكلمة إنهزام ،، نعم أخي خلال تلك الفترة البسيطة سوف يكتسح السفياني أرض العراق ،، و الجيوب التي توفر له المدد و الحواضن الداعمة له قد تتواجد في الخليط السكاني لكن أن توجد في مدن شيعية كاملة فهذا غير وارد بالمرة و الإنهزام هنا مرده إلى عدم الثقة بالنفس و الفراغ الروحي و العقائدي ،، لذا فإن الروايات تؤكد وصول السفياني إلى عبادان ،، أي لا مقاومة عراقية شيعية تستطيع الوقوف بوجهه ،، و أما الهزيمة التي يلاقيها السفياني فهي ليست على أيدي العراقيين ..


اخي العزيز الرجل الحر
بالتأكيد لم أقصد تجميل حالة انهزامية تصيب الموقف الشيعي في العراق,بل اؤكد لك ان السفياني لن يحصل على شيء في العراق,فأعماله لا تتعدى الذبح والتنكيل والاجرام الذي يمارسه (اتباعه ان صح التعبير في يومنا هذا),فكل الاعمال الاجرامية التي يرتكبها في العراق لاتدل على انتصارات وانما دالة على مدى خسة ونذالة وجبن وغدر اتباعه بحق الشيعة,وهذه الافعال ليست غريبة على الاذهان ,ولكن كل مافي الامر هو سيتمكن من اختراق الجبهة الشيعية بطريقة واخرى دون ان يتحقق له الهدف,فسرعان ما تنتهي حركته وزخمها ويتقهقر في العراق.
اما كيف سيتمكن من ذلك ,والظروف التي تتوافر له,فهذه المسألة متروكة لوقتها والاسباب لايمكن حصرها بهزيمة وماشابه.

اما كون العراقيين هم من يقاتل السفياني ام غيرهم,فالمسألة حينها تتطلب موقف شيعي عام يشترك فيها الكل العراقيون وغير العراقيين,ليس ضعفا في جانب (العراقي) بل بسبب عظم الهجمة والمؤامرة حينها.وربما تكون الهجمة أكبر من قدرات العراقيينوفلاضير أن تدخل القوى الشيعية العراق وتحسم النصر.

الرجل الحر
05-07-2014, 01:32 AM
عزيزي البغدادي ،، من ذهب إلى عراقية اليماني هو الشيخ جلال الدين الصغير ،، و الشيخ في بحوثه المهدوية كان في اغلب الأحيان يتكلف النص و يحمله مالايحتمل ،، هذا هو رأيه و جهده ،، قبل سنتين زارني أحد الأخوة الحوزويين من المقربين جداً من الشيخ الصغير ،، لنتحاور في الوضع السوري ،، فراح يسرد علي بإسهاب عراقية اليماني و يحدد الشخوص المتصارعة على الساحة السورية و يسقطها على بحث الشيخ الصغير محاولاً جرجرة الأدلة بما يخدم توجهات الشيخ ،، حتى أنه حدد هوية الأصهب و الأبقع و السفياني ،، مشدداً على أن الرؤية الحقيقية للشيخ تجزم بأن السفياني ليس بالضرورة أن يكون ناصبياً ،، ثم تطرق إلى الضربة أو الخسف الذي يحدث بدمشق فيهلك بها مئة ألف إنسان ،، فقال جازماً بأنه ضربة نووية إسرائيلية ،، و هنا قاطعته ،، فقلت إذا كان الشيخ جلال الدين الصغير يرى ذلك فهو لا يعرف شيئاً بعلوم الفيزياء لأنه و بحسب حقائق الفيزياء النووية فإن ضربة نووية أو ذرية أو هيدروجينية أو نيوترونية في دمشق قد تؤدي إلى هلاك نصف إسرائيل ،، و العالم الحديث قد شهد تسرباً من مفاعل جيرنوبل جعل الأمطار الحامضية تتساقط على أوروبا لأشهر ،، عندها سحب كلامه و راح يبحث عن أعذار للشيخ جلال الدين الصغير متعذراً بأن الضربة ممكن أن تكون كيمياوية ،،
عموماً ،، عراقية اليماني التي وقع في إشكاليتها الشيخ معللاً بأن عشائر العراق جلهم من أصول يمانية ،، هي من غرائب التنسيب في الطرح التأريخي ،، و الدليل أوضح من الشمس في رائعة النهار ،، فكما يعرف الجميع بأن النبي الأكرم صلى الله عليه و آله و سلم و سائر بني هاشم و قريش إنما هم من أصول جدهم إبراهيم الخليل صلوات الله عليه ،، و إبراهيم كان من أرض العراق السومرية الأكدية الكلدانية و لم يكن حجازياً و لا عربياً ،، لكنه لم ينسب يوماً إلى العراق أو سومر أو أكد فكيف ينسب رجل إلى اليمن و قبيلته قد غادرت اليمن منذ آلاف السنين ،،
أما جغرافية تواجد السفياني في العراق فهي ولا شك ناجمة عن إنهزام شئنا أم أبينا ،، سواء تواجد في الكوفة حيث معقل الحوزة العلمية التي لا نجد لها أدنى إشارة في أخبار الظهور تثبت تصديها لقيادة الشيعة في العراق ،، أو تواجد في البصرة ،، فهذا لا يغير من أن مقاومة أهل العراق للسفياني قد تقتصر على وجودات ضعيفة متفرقة لا ترتقي إلى مستوى راية أي دولة أو تيار أو كيان متماسك يستحق من المعصوم التركيز عليه كما ركز على الراية اليمانية و الراية الخراسانية ،، بل ما يزيد الطين بلة أن الإمام روحي فداه سوف تخرج عليه الخوارج من الشيعة و السنة في العراق بل هنالك من الشيعة من يحاربونه في الكوفة مستنكرين قدومه إليهم ،، بالإضافة إلى خارجة في الديوانية و خارجة في ديالى و من الأخبار إيضاً ما يشير إلى أنه يجد في الكوفة سبعين رجلاً كلهم يكذبون على الله و رسوله أي يقولون قال الله كذا و الله لم يقل ذلك و قال رسول الله كذا و رسول الله لم يقل ذلك أي أنهم ممن يشار إليهم بدراسة العلوم و ليسوا أناساً عاديين ،،
عزيزي ،، لست أروم تكبيل الأيدي بقدر ما أريد الإستنهاض للهمم لكن التغطية على السلبيات التي ممكن أن نمر بها في حالة الظهور الأقدس قد تؤدي بنا إلى الخذلان لأننا لم نكن كشعب في أي جيل كان أعددنا العدة للحركة الإلهية المطهرة بين يدي الإمام القائم أرواحنا له الفدا. و أتصور أن أول خطوة في هذا الطريق حساب السلبيات التي تعاني منها النفسية الشيعية و التي سببت تأخرنا عن ركب الأمم كل هذا الأمد

تحياتي لكم

الرجل الحر
05-07-2014, 01:43 AM
عزيزي متيم كربلاء ،،
الذبح و التقتيل تحيق بالإمم المنكسرة المنهزمة ،، لسنا نعاني من قلة عدد كما كان رهط الحسين صلوات الله عليه ،، نحن أمه مليونية هنا في العراق ،، أن نقبل التذبيح و التقتيل هذا محض انهزام ،، و نصر للعدو ،، فغاية ما ينادي به السفياني هو ( ربي ثأري و النار ) و ثأره هو القضاء على من يلقى من شيعة علي ،، هذه غايته فلو استحر فينا الذبح كان منتصراً أما لو قاومة الشيعة في العراق ووقفوا بوجهه و رفضوا أن يُذبحوا كالخراف كما حدث مع الألوف من الجنود العراقيين الذين ألقوا سلاحهم أمام كلاب التكفير في الموصل و صلاح الدين فساقهم بضعة أفراد فقتلوهم جمعاً فهذا هو إنهزام مخزٍ ،،هناك سوف تتغير معادلة المنتصر و المهزوم ،،
ضعف الموقف الشيعي يكمن في غياب القيادة الروحية التي يثق بها الشعب و إنعدام التنظيم الشيعي و قلة الخبرة و تفرق الأهواء و التوجهات ،، لذا نجد أن المعصوم روحي فداه قد أشار إلى رايتين فقط راية يمانية ،، أي جل أهلها من اليمن و راية خراسانية و مفهوم الراية دال على الدولة أو التيار المتجانس في حين أشار إلى عصائب أهل العراق و المقصود جمع عصبة أي بما لا يقل عن عشرة كما في قول أخوة يوسف ( قالوا لإن أكله الذئب و نحن عصبة إنا إذاً لخاسرون ) و هذا يدل على عدم إنعقاد أمر شيعة العراق على قائد ميداني يلتفون حوله يوحدون جهودهم تحت قيادته
تقبل صراحتي في طرح الأمور بدون تجميل

متيم كربلاء
05-07-2014, 03:54 AM
عزيزي متيم كربلاء ،،
الذبح و التقتيل تحيق بالإمم المنكسرة المنهزمة ،، لسنا نعاني من قلة عدد كما كان رهط الحسين صلوات الله عليه ،، نحن أمه مليونية هنا في العراق ،، أن نقبل التذبيح و التقتيل هذا محض انهزام ،، و نصر للعدو ،، فغاية ما ينادي به السفياني هو ( ربي ثأري و النار ) و ثأره هو القضاء على من يلقى من شيعة علي ،، هذه غايته فلو استحر فينا الذبح كان منتصراً أما لو قاومة الشيعة في العراق ووقفوا بوجهه و رفضوا أن يُذبحوا كالخراف كما حدث مع الألوف من الجنود العراقيين الذين ألقوا سلاحهم أمام كلاب التكفير في الموصل و صلاح الدين فساقهم بضعة أفراد فقتلوهم جمعاً فهذا هو إنهزام مخزٍ ،،هناك سوف تتغير معادلة المنتصر و المهزوم ،،
ضعف الموقف الشيعي يكمن في غياب القيادة الروحية التي يثق بها الشعب و إنعدام التنظيم الشيعي و قلة الخبرة و تفرق الأهواء و التوجهات ،، لذا نجد أن المعصوم روحي فداه قد أشار إلى رايتين فقط راية يمانية ،، أي جل أهلها من اليمن و راية خراسانية و مفهوم الراية دال على الدولة أو التيار المتجانس في حين أشار إلى عصائب أهل العراق و المقصود جمع عصبة أي بما لا يقل عن عشرة كما في قول أخوة يوسف ( قالوا لإن أكله الذئب و نحن عصبة إنا إذاً لخاسرون ) و هذا يدل على عدم إنعقاد أمر شيعة العراق على قائد ميداني يلتفون حوله يوحدون جهودهم تحت قيادته
تقبل صراحتي في طرح الأمور بدون تجميل

عزيزي هذا رأيك اجله واحترمه,ولكنني اختلف معك في عمومه

نعم ,سيعاني العراق من ضعف وثغرات ,ولايمنع ذلك من مقاومة السفياني وجنده ,والساحة العراقية غنية بالانصار,واليوم شاهد على ذلك,فتوى من المرجعية أحالت الجنوب والوسط يموج بالمتطوعين,فكيف الحال لو اقترب النور المهدوي بالظهور,والناس عُطاشى لمقدمه الشريف !!فمن هو السفياني وغير السفياني حتى ينهزم العراق أمامه!!

نعم ,سيكون للجمهورية الاسلامية ,وحزب الله ,وشيعة اليمن القيادة والتوجيه ولهم صولات وجولات في أرض العراق,فهو أمر مشترك بينهم وبين العراق وغير قابل للتجزئة حينها.
فحركة السفياني بأختصار هي الرمق الاخير للجبهة المضادة,وطبيعي ان تعتمد هذه الجبهة كل قواها وقدراتها,وتحشد كل أدواتها لكسر العراق والسيطرة عليه ,ولكنها ستنكسر وتنهزم بسرعة.

الروايات تتكلم عن انهزام السفياني وحركته ولاتتكلم عن انهزام شيعة العراق أمامه,وتتكلم عن ضعف في القيادات السياسية لا ضعف في العقيدة والاستعداد للتضحية,والعراقيون اليوم ولله الحمد يسطرون الملاحم في قتلهم للدواعش والتكفيريين,وهذا واضح لايحتاج الى بيان,اما ماحدث في الموصل ,فلايمكن ان يُلام الشيعة فقط على ماحدث,فوضع العراق المعقد تتداخل فيه الكثير من المسائل

تحياااتي.

الباحث الطائي
05-07-2014, 04:06 AM
بسمه تعالى

شكرا للاخ الكريم رافل الآلوسي رعاه الله على هذا الموضوع المهم.

وسواء كان هناك علاقة ام لا بين داعش من جهة والصرخيين واليمانيين الكذابين ام لا ، فهي كلها تضاف على كاهل المرحلة الصعبة جدا من حياة العراق واهله في كل الحيثيات واهمها السياسية والعقائدية.

الا انه اعتقد ورغم كل ما جرى خلال الفترة الاخيرة من بعد الانتخابات البرلمانية من تطورات والتي هي امتداد لمرحلة سابقة من الضعف العام والتفرق لحكومة وشعب العراق وخاصة محل القصد شيعة العراق ، فان اهم نقلة وحدث في الصالح الايجابي هو كان دخول المرجعية الدينية العليا على خط الاحداث في الوقت المناسب وحسن رد فعل ذالك على الواقع عمليا ونفسيا ولعل الكثير متفق على ذالك بالعموم.

ورغم ما يصل من هنا وهناك من اخبار متفرقة تبين تقدم لصالح الجيش العراقي والقوات العسكرية الاخرى المتعاونة معه.
لكن لم يتم الحسم الميداني بعد ، وهناك المعضلات السياسية الكبيرة في طريق الحكومة الحالية وعلى رأسها
1- القضية الكردية وموقفها الاخير في توقيته الحرج لمحاولة الانفصال وفرض الامر ولو بالقوة.
2- القادة السياسيين السنة وما تبين من سوء نيتهم التي تشابه طموح الاكراد وتعمل في نفس خط تقسيم البلاد ولو بالقوة وفرض الامر الواقع وتصدير الارهاب الداعشي بكل سلبياته.
3- الملف النائم تقريبا وهو موقف بقية الاحزاب السياسية الشيعية الاخرى المشتركة في العملية السياسية من موضوع مستقبل العملية السياسية وكيفية تشكيل الحكومة الذي اصبح امرها في اشبه بالمجهول حتى تنتهي هذه الفوضى المرافقة وتستقر على حال ما.
4- الخلايا شبه النائمة في داخل الصف الشيعي الشعبي ، كحركة الصرخي واليمانيين وما يمكن ان يصنعوه من اضطراب وتهديد امني اذا لم يتم التعامل معهم بحزم وفي الوقت المناسب.

*****

اما النظر المستقبلي للوضع العراقي وفي ظل فرضية عصر الظهور المطروحة وارهاصات العلامات القبلية.
فبالعموم اجواء الروايات والاحداث يفهم منها بالاستنتاج ان العراق كحكومة سياسية ستكون ضعيفة جدا ولو بالقياس.
وان القاعدة الشعبية ستكون ايضا متاثرة بتداعيات هذا الضعف ولذالك فان رد فعلها اتجاه غزو السفياني للعراق هو ضعيف جدا ولو بالقياس على الاقل حتى تاتي النجدة في رايتي اليماني والخرساني والتي يتاخر وصولهما قليلا قبل دخول جيش السفياني للعراق وبالاخص الكوفة . ( علما هناك لعله اسباب اخرى داخلة في سبب ضعف مقاومة شيعة العراق لراية السفياني الغازية وإن كان اساسها الضعف العام في قوتهم مقابل قوة ووحشية راية السفياني وهذه نستخلصها من روايتين على الاقل الاولى توجيهات المعصوم بان يغيب الرجال وجوههم عند دخول راية السفياني للعراق/ الكوفة والنصح لهم بالذهاب الى بعض البلدان الامنة كمكة. . . والثانية هناك توجيهات اخرى تنبه الشيعة عند فترة خروج السفياني في رجب بالاستعداد للظهور وثورة الامام والذهاب الى منطلق الثورة في محلها وهي مكة. وبالنتيجة نستشعر من الروايات ان شيعة العراق على الاقل وما بهم من ضعف ولاي سبب كان ذالك مقابل قوة راية السفياني الملعون فان الافضل في استراتيجية انجاح الظهور وثورة الامام ع والحفاض عليهم لخلق نواة جيش يوم الخروج فلمبارك ، هو عدم التصدي الانتحاري للسفياني بل بالانسحاب التكتيكي ومن ثم دعم رايتي اليماني والخرساني التي تملك من القوة والعزيمة ما يمكن به التغلب على راية السفياني ، وكذالك توجيه بقية قوة الشيعة الى الهدف الاهم وهو نصرة انطلاق ثورة امامهم ع. لذالك وفي روايات كثيرة هناك دعوة الى الزحب الى محل انطلاق الامام ولو مشيا على الاقدام ولو حبوا على الثلج )
طبعا هذا باختصار ما يمكن فهمه اذا وفقنا الله واصبنا الحق
ولكن نحتاج الى الانتباه مما هو اخشى ما يمكن خشيته وهو ان تؤدي الاحداث الحالية في الدخول الى منعطف خطير وهو الصراع الشيعي الشيعي بفتنة ما فعندها سوف تنهار كل ركيزة باقية ونستباح من كل الجهات.
والسلام عليكم

الرجل الحر
05-07-2014, 04:14 AM
عزيزي متيم كربلاء ،،
الثابت ان السفياني يستولي على الشامات أو الكور الخمسة ، ثم يتوجه إلى العراق ،، و قد حددت الكثير من الروايات مذابح يقيمها السفياني في العراق و معسكرات له ،، غير أن الروايات لا تحتوي على أي خبر و لو بسيط يقول أن العراقيين سوف يهزمون السفياني ،، أنا و أنت نستطيع أن نتكلم في هزيمة السفياني و نستخف به دهراً من الزمان ، لكن كلامنا لا يعني شيئاً قبالة أخبار المعصوم التي تواترت في دخول السفياني إلى بلادنا و احتلالها ،، ممكن أن نبقى نستخف بحركته ،، لكن مع شديد الأسف إستخفافك به لا يغير من المعادلة شيئاً ،، الحشود المليونية التي تراها تتطوع اليوم مؤشر رائع ،، لكنه يحتاج إلى ديمومة و وعي و ترسيخ عقيدة و صبر في المواجهة و ثبات في شدة الحرب ،، أعود فأقول ،، في أبجديات المعصوم ،، أهل العراق أقل من أن يكونوا راية تنصر الإمام المهدي ،، هذه الجموع المليونية أشير إليها بأنها مجرد عصائب أهل العراق ،، و أكرر لا يوجد مع شديد الأسف و لا خبر واحد يشير إلى أن السفياني سوف يهزم على يد العراقيين ،، بل لم يشر الحديث إلى أن هنالك قيادة حقيقية سواء كانت دينية حوزوية أو سياسية تتمكن من الوقوف بوجهه عدا بعض المحاولات في إنتزاع سبي من الكوفة أو ما شابه ،، و هذا لا يعد نصراً على السفياني ،، لذلك وجب علينا أن نعد العدة و نسبق الأحداث و نتهيأ لقتال السفياني فإن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ،، و يمحُ الله ما يشاء و يثبت و عنده أم الكتاب ,, أما أن نتسلح بالإستخفاف بالعدو و الشعور الزائف بالقوة فهذا هو الذي يوقعنا في الوهن و الإنهزام فنرجع إلى الحديث القائل ( على الرجال أن يغيبوا وجوههم ) لأنهم يومها سوف يكتشفون عجزهم قبالة قوة عدوهم الذي لطالما استخفوا بقوته و نظروا إلى أنفسهم بنظرة تورم واهمة .



تحياتي لكم

س البغدادي
05-07-2014, 12:55 PM
عزيزي الرجل الحر ،،
حياكم الله ،،
على ضوء مداخلتك اعلاه فاني لم أتطرق الى موضوعية اليماني الممهد ولا عن جغرافيتها ،وكذا لم أتطرق الى بحث الشيخ الصغير ،،،
بل أشرت ان معظم جنود وقواد اليماني وجيشه ان صح التعبير في ذلك سيكونون من العراقيين الشيعة ،،وهذه النتيجة هي مسالة منطقية زائد الدعم والأسناد من التشكيلات الشيعية الثورية التي ربما يكون لها موطئ قدم في ارض العراق في ذاك الوقت ،،،
كذا فان لدعم الخراساني وجيشه الأثر الأكبر والعيني في ذلك ،،
وأقول ذلك ،،
يعني وقف زحف السفياني نحو بسط نفوذه في العراق وحده الى النجف الأشرف ،،
ظهر الكوفة في الروايات ،،،
وكذا رده الى مسافة تبعد الخطر عن شيعة العراق ،،،
إذن هذا هو مقصدي من المداخلة ،،فأنا لم أتطرق الى عراقية اليماني او غير ذلك ،،
رغم أني لا اخفي امر اعتقدي ان يكون اليماني الممهد من العراق ،،،
اخي وعزيزي ابو الحسن ،،
الروايات التي تتكلم عن الظهور والعلامات المرافقة لها وتفاصيل ذلك لايمكن القبول بمجملها ،،فالباحثون في هذه المسالة لهم أخذ ورد في العلامات وتفاصيلها ،،
ودي وتقديري لكم

الرجل الحر
05-07-2014, 04:00 PM
الأخ البغدادي ،،
بغض النظر كونك أشرت إلى جغرافية حركة اليماني أو الشيخ الصغير ،، أردت أن اعبر لكم على ان الذي أسس لعراقية اليماني هو بحث شاذ قبالة البحوث الجمة التي أشارت إلى يمانيته و لعل أشهر من قال به هو جلال الدين الصغير


أما منطقية كون قادة الراية اليمانية و معظم جيش اليماني هم من العراقيين فهذه لا علاقة لها بالمنطق إطلاقاً ،


إذ لو كان الأمر كذلك لسميت الراية عراقية كما سميت راية الخراساني بإسمها و التي يقودها سيد أصل أجداده من بلادنا لا من بلاد إيران ،، و كذلك قائد جنده شعيب بن صالح التميمي الذي كما يظهر من أسم قبيلته بأنها عربية و مع ذلك سميت تلك الراية براية الخراساني تعبيراً عن ديموغرافية الجيش القادم فيها ،، علماً أن جيش الخراساني يضم في صفوفه الآلاف من غير الإيرانيين و كثير منهم العراقيين . ومع ذلك بقي أسم الراية خراسانية لا غير.



فلا منطق بل لا معنى أن تكون هنالك راية ،، كتعبير عن الدولة ،، أو التيار ، تسمى يمانية و قائدها و قادة ألويتها و جنودها هم عراقيون .


أما التشكيلات الشيعية في العراق التي تتحدث عنها فهي كلها صنيعة الخراسانيين و ولاؤها للولي الفقيه السيد القائد الخامنائي و لسوف يبقى كذلك حتى لمن يأتي بعده ،، و إرتباطها بالولي الفقيه يتجاوز الإرتباط التقليدي بين المرجع و المكلف و الذي نتعارف عليه هنا في العراق بل إرتباطها بالولي الفقيه إرتباط ولائي و هي تخضع بجملتها لأوامره الولائية ،، و عليه فإنها لو بقيت إلى عصر الظهور فإنها سوف تكون جزءاً من طلائع الخراساني و لا يوجد ما يشير إلى إنسلاخها عن قيادتها الخراسانية و إنضمامها إلى راية أخرى ،،


علماً أن من الأخبار ما يؤكد إلتقاء جيش اليماني بالإمام القائم أرواحنا فداه في الحجاز ،، و لا أشارة إلى أن اليماني يدخل بعدها إلى العراق محرراً له من السفياني ،، بل أن ما تواتر يدل على أن الإمام روحي فداه ينصب قائد الجيش الخراساني شعيب بن صالح على قيادة جيشه الذي سوف يهزم الخراساني هزائم منكرة لم يكن قد عرفها من قبل .


أما أن يقف زحف السفياني عند الكوفة ،، فالكوفة بحسب أدبيات كلام المعصوم قد تشمل العراق كله من الموصل مروراً بالأنبار ثم وسط و جنوب العراق إنتهاءاً بالبصرة ،،

و ليتكم تسعفونا برواية تقول أن العراقيين أو جيش اليماني او أية قوة قبل الظهور الأقدس تهزم السفياني عند حدود النجف أو كربلاء الحالية المعروفة اليوم .
عزيزي البغدادي ،،


أنت تطرقت إلى عراقية اليماني ،، و لو رجعت إلى ما كتبته لوجدتك تصادر هوية تلك الراية و تنسبها إلى غير أهلها ،، ففي أدبيات الحوار و البحث و الكلام التأريخي هنالك أسم لأهل العراق سواء كانوا من أصول هندية أو إيرانية أو يمانية أو حجازية و هو العراقيين ،، كما هنالك أسم لأهل اليمن سواء كانوا سعوديي الأصل أو أحباش و هو اليمانيين و هذا نفس المنطق فيما يخص الإيرانيين التي يحكمها سيد حسيني من أصول قريشية و مع ذلك يسمى إيراني و شعبه إيرانيون .


عزيزي .
هنالك من الأخوة الباحثين من يحاول أن يسخر الأدلة بما يخدم نظريته التي يختلقها وفق رؤاه الوطنية أو الفئوية ،، لكن ذلك لن يلامس الحقيقة في يوم من الأيام ،،

في حركة الظهور يجب أن لا نحمل النص أكثر مما يحتمل .

تحياتي لكم

الرجل الحر
05-07-2014, 04:04 PM
أحب الإشارة إلى ان في مداخلة الباحث الطائي تأكيد على حقيقة الوضع خلال فترة دخول السفياني ،، وهو قراءة أجدها منطقية للنص لا تتكلف ما لا يحتمل ،، و فيه من الفائدة الشيء الكثير لمن شاء أن يكتسب المزيد

س البغدادي
05-07-2014, 04:08 PM
عزيزي الأخ ابو الحسن الرجل الحر ،،
حياكم الله ،،
لك ذلك في كل ما ذكرت اعلاه ،،