س البغدادي
10-07-2014, 10:02 PM
حصلت صحيفة التيليغراف البريطانية على وثائق استولت عليها قوات الجيش العراقي بعد مداهمتها لمنزل أحد أعضاء تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام {داعش} الارهابية تكشف عن وجود ضابطين سابقين في الجيش العراقي يعاونان زعيم التنظيم الارهابي {أبو بكر البغدادي} ويقفان وراء بقائه على رأس التنظيم.
ونقلت الصحيفة عن هشام الهاشمي ، محلل سياسي اطلع على الوثائق قوله "أصف المدعو البغدادي بأنه الراعي، ونوابه {كلاب} يرعون الغنم {أعضاء التنظيم}". "بحسب تعبيره "
وتحدد المعلومات، التي عثر عليها في منزل الارهابي {أبو عبد الرحمن البيلاوي}، مايسمى بقائد قوات البغدادي في العراق، الذي قتل في غارة على منزله، نائبين أساسيين يقومان بمهمة إدارة المناطق التي تسيطر عليها الدولة الإسلامية في العراق والشام.
وأكدت الوثائق على أن" الارهابيين كانا قائدين عسكريين سابقين في الجيش العراق وخبيران في المعارك الحربية".
وقال الهاشمي إن" المدعو {أبو علي الانباري}، الذي وجهت إليه إدارة العمليات في أجزاء من سوريا التي تسيطر عليها الدولة الإسلامية، كان لواء في الجيش العراقي في عهد الطاغية المقبور صدام حسين"،مشيرا إلى أن" جذوره تعود الى محافظة الموصل في شمال العراق،
اما الرجل الثاني هو الارهابي {أبو مسلم التركماني}، وكان برتبة مقدم في الاستخبارات العسكرية في الجيش العراقي، اضافة إلى خبرته السابقة كضابط في القوات الخاصة".
وأكد الهاشمي على أن" هذين الرجلين من الأسباب الكامنة وراء قوة الارهابي {أبو بكر البغدادي} وهما العنصران الرئيسيان في ابقاء البغدادي في السلطة"
ونقلت الصحيفة عن هشام الهاشمي ، محلل سياسي اطلع على الوثائق قوله "أصف المدعو البغدادي بأنه الراعي، ونوابه {كلاب} يرعون الغنم {أعضاء التنظيم}". "بحسب تعبيره "
وتحدد المعلومات، التي عثر عليها في منزل الارهابي {أبو عبد الرحمن البيلاوي}، مايسمى بقائد قوات البغدادي في العراق، الذي قتل في غارة على منزله، نائبين أساسيين يقومان بمهمة إدارة المناطق التي تسيطر عليها الدولة الإسلامية في العراق والشام.
وأكدت الوثائق على أن" الارهابيين كانا قائدين عسكريين سابقين في الجيش العراق وخبيران في المعارك الحربية".
وقال الهاشمي إن" المدعو {أبو علي الانباري}، الذي وجهت إليه إدارة العمليات في أجزاء من سوريا التي تسيطر عليها الدولة الإسلامية، كان لواء في الجيش العراقي في عهد الطاغية المقبور صدام حسين"،مشيرا إلى أن" جذوره تعود الى محافظة الموصل في شمال العراق،
اما الرجل الثاني هو الارهابي {أبو مسلم التركماني}، وكان برتبة مقدم في الاستخبارات العسكرية في الجيش العراقي، اضافة إلى خبرته السابقة كضابط في القوات الخاصة".
وأكد الهاشمي على أن" هذين الرجلين من الأسباب الكامنة وراء قوة الارهابي {أبو بكر البغدادي} وهما العنصران الرئيسيان في ابقاء البغدادي في السلطة"