كتاب بلا عنوان
18-07-2014, 06:25 PM
⭐️فضل الصلاة على محمد و آله في طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى⭐️
الكافي- ج2-صفحة 492
عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : لا يزال الدعاء محجوبا حتى يصلي على محمد و آل محمد.
♦️الحديث : موثق ♦️
الكافي - ج2 -صفحة 493
محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم وعبد الرحمن بن أبي نجران ، جميعا ، عن صفوان الجمال ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : كل دعاء يدعى الله عز وجل به محجوب عن السماء حتى يصلي على محمد وآل محمد .
♦️الحديث : صحيح الإسناد♦️
الكافي ج2 ، بإسناد صحيح عن مرازم .. فقال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : لا يسأل الله عز وجل شيئا إلا بدأ بالصلاة على محمد و آل محمد .
الكافي - الجزء الثاني
عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : سمعته يقول : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ارفعوا أصواتكم بالصلاة علي فإنها تذهب بالنفاق
♦️الحديث : صحيح الإسناد♦️
الكافي - صفحة 494
قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : من كانت له إلى الله عز وجل حاجة فليبدأ بالصلاة على محمد وآله ، ثم يسأل حاجته ، ثم يختم بالصلاة على محمد وآل محمد ، فإن الله عز وجل أكرم من أن يقبل الطرفين ويدع الوسط إذا كانت الصلاة على محمد وآل محمد لا تحجب عنه.
تحقيق : علي .ع . العنزي
الكافي- ج2-صفحة 492
عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : لا يزال الدعاء محجوبا حتى يصلي على محمد و آل محمد.
♦️الحديث : موثق ♦️
الكافي - ج2 -صفحة 493
محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم وعبد الرحمن بن أبي نجران ، جميعا ، عن صفوان الجمال ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : كل دعاء يدعى الله عز وجل به محجوب عن السماء حتى يصلي على محمد وآل محمد .
♦️الحديث : صحيح الإسناد♦️
الكافي ج2 ، بإسناد صحيح عن مرازم .. فقال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : لا يسأل الله عز وجل شيئا إلا بدأ بالصلاة على محمد و آل محمد .
الكافي - الجزء الثاني
عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : سمعته يقول : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ارفعوا أصواتكم بالصلاة علي فإنها تذهب بالنفاق
♦️الحديث : صحيح الإسناد♦️
الكافي - صفحة 494
قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : من كانت له إلى الله عز وجل حاجة فليبدأ بالصلاة على محمد وآله ، ثم يسأل حاجته ، ثم يختم بالصلاة على محمد وآل محمد ، فإن الله عز وجل أكرم من أن يقبل الطرفين ويدع الوسط إذا كانت الصلاة على محمد وآل محمد لا تحجب عنه.
تحقيق : علي .ع . العنزي