am-jana
26-07-2014, 11:35 PM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
سُئل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: اي الاعمال افضل قال:"الصلاة لمواقيتها"،وكان يقول صلى الله عليه واله وسلم "ارحنا بها يابلال"، وهي فعلا راحة وطاقةلاعضاء الجسم وهي - على وقتها - افضل طريقة لتنظيم مداخل الطاقة والهالة في جسمالانسان.
تحدث تغيرات فى الطاقة الكونية أثناء اليوم نتيجة حركة الشمس مع الأرض ، فتتغيرزاوية الضوء ، ومع تغير زاوية الشمس مع الأرض ينتج لون معين ، وهذا ما نسميه ألوانالطيف، وهذه الزوايا المختلفة في حركة الشمس تؤثر تأثيرات مختلفة علي الأرض ومنعليها ، خاصة الإنسان بكل ما فى هذا اللون من تأثير سلبى أو إيجابى .
عندما نتكلم هنا عن اللون نتكلم عن صفة نوعية لطاقة تماثل فى تأثيرها الألوانالمرئية ، فنشاهد مثلاً فى الفجر اللون البنفسجى ، وفي الصباح اللون الأزرق ، وبعدذلك يدخل اللون الأخضر عند الظهر ، ثم اللون الأصفرفى العصر ، اللون البرتقالي فيالمغرب ، وبالليل اللون الأحمر . هذه التغيرات اللونية تؤثر على الإنسان سلباوإيجابا ، والطريقة الوحيدة لتلافى الآثار السلبية هى الصلاة فى وقت النقلةاللونية من فترة إلى أخرى ، إذن مواقيت الصلاة شرعت لحماية الإنسان أثناء هذهالنقلات فى الطاقة اللونية ، ليس هذا فقط ، ولكن الصلاة هى أفضل نظام لتنظيم الوقتمن الناحية النوعية ، أى من ناحية جودة التعامل وإدخال الحكمة فيها فساعة معينةأتعامل معها بحكمة أفضل من 100 ساعة دون حكمة.
في بحث علمي عرضه د. ابراهيم كريم وجد الباحثون ان هناك علاقة وثيقة جدا بين اوقاتالصلاه وبين نظام الطاقه في الانسان ،وتكمن هذه العلاقة في ان شعاع الشمس يغير زاويةسقوطه على الارض خلال الفترة مابين شروق الشمس وغروبها فتتغير زاوية سقوط الشعاعبتغير موقع الشمس في السماء فتنتج ذبذبات (موجات) تملأ مجال الطاقة الكوني , وهذهالذبذبات تختلف باختلاف الزاوية فمثلا عند صلاة الظهر (عند دخول وقت الصلاة) يكونالجو مليء بذبذبات اللون الاخضر وعند صلاة العصر يكون الجو مليء بذبذبات اللونالاصفر وهكذا ... ووجد الباحثون ان الشكرات تتصرف بطريق منظمة تبعا لاوقات الصلاة.. اي ان الشكرة التي تمتص نفس طول الموجة (الذبذبة) التي تملأ مجال الطاقة الكونيفي ذلك الوقت تفتح هذه الشكرة تتسع وتبدأ بادخال المزيد من الطاقة .. وبالابتعادعن وقت الصلاة تقل قدرة الشكرة على الامتصاص تدريجيا حتى يدخل وقت الصلاة التيتليها فتتسع الشكرة التي تليها. فمثلا عند صلاة الظهر وحينما يكون مجال الطاقةالكوني مليء بذبذبات اللون الاخضر فتكون قدرة الشكرة القلبية heartchakra على امتصاص هذه الذبذبة (الاخضر) فياقصاها ثم تبدأ بالتراجع تدريجيا حتى يدخل وقت العصر فتقل هي وتفتح الشكرة التيتليها ( الشكرة solar plexus chakra ذات اللونالاصفر) ويكون مجال الطاقة الكوني وقتها مليء بالذبذبات ذات طول موجة اللونالاصفر.
أوقات الصلاه وتحولات الطاقه وتأثير ذلك على الإنسان:
(1)....صلاةالفجر:-
يستيقظ المسلم في الصباح ليصلي صلاة الصبح: وهو على موعد مع تحولات مهمة:-
ا- الإستعداد لاستقبال الضوء في موعده , مما يخفض من نشاط الغدة الصنوبرية , وينقصالميلاتونين , وينشط العمليات الأخرى المرتبطة بالضوء نهاية سيطرة الجهاز العصبي (غير الودّي ) المهدّئ ليلاً , وانطلاق الجهاز ( الودّي ) المنشّط نهاراً
ب- الاستعداد لاستعمال الطاقة التي يوفرها , ارتفاع الكورتيزون صباحاً وهوارتفاعيحدث ذاتياً وليس بسبب الحركة والنزول من الفراش بعد وضع الإستلقاء , كما ان هرمونالسيرنونين يرتفع في الدم وكذلك الأندرفين.
(2)...صلاةالظهر:
يصلي المسلم الظهر وهو على موعد مع تفاعلات مهمة أيضاً :
يهدئ نفسه بالصلاة إثر الإرتفاع الأول , لهرمون الأدرينالين آخر الصباح , يهدئنفسه من الناحية الجنسية , حيث يبلغ التستوستيرون قمته في الظهر
تطالب الساعة البيولوجية الجسم بزيادة الإمدادات من الطاقة إذا لم يقع تناول وجبةسريعة، وبذلك تكون الصلاة عاملاً مهدئاً للتوتر الحاصل من الجوع
(3)...صلاةالعصر:
مع التأكيد البالغ على أداء الصلاة , لأنها مرتبطة بالقمة الثانية للأدرينالين ,وهي قمة يصحبها نشاط ملموس في عدة وظائف خاصة النشاط القلبي كما ان اكثر المضاعفاتعند مرضى القلب , تحدث بعد هذه الفتره مباشرة مما يدل على الحرج الذي يمر به العضوالحيوي , في هذه الفترة، وقد لوحظ ان اكثر المضاعفات عند الأطفال حديثي الولادةتحدث في هذه الفترة , ويبلغ اقصاه في الساعة الثانية بعد الظهر , كما أن اكثرالمضاعفات لديهم تحدث بين الثانية والرابعة بعد الظهر , وهذا دليل آخر على صعوبةالفترة التي تلي الظهر بالنسبة للجسم عموماً والقلب خصوصاً , حيث أن أغلب مشكلاتالأطفال حديثي الولادة هي مشكلات قلبية تنفسية وحتى عند البالغين الأسوياء , حيثتمر أجسامهم في هذه الفترة بصعوبة بالغة , وذلك بارتفاع ببتيد خاص يؤدي إلى حوادثوكوراث رهيبة , وتعمل صلاة العصر على توقف الإنسان عن أعماله ومنعه من الإنشغالبأي شيء آخر اتقاءً لهذه المضاعفات .
(4)...صلاةالمغرب:
فهي موعد التحول من الضوء إلى الظلام وهو عكس ما يحدث في صلاة الصبح , ويزدادإفراز الميلاتونين بسبب بدء دخول الظلام , فيحدث الإحساس بالنعاس والكسل ,وبالمقابل ينخفض السيروتين والكورتيزون والأندروفين
(5)...صلاة العشاء:وهو موعد الإنتقال من النشاط إلىالراحة , عكس صلاة الصبح وتصبح محطة ثابتة لانتقال الجسم من سيطرة الجهاز العصبيالودّي إلى سيطرة الجهاز غير الودّي , وفي هذا الوقت تنخفض حرارة الجسم ودقات قلبهوترتفع هرمونات الدم، ومن الجدير بالملاحظة أن توافق هذه المواعيد الخمسة , معالتحولات البيولوجية المهمة في الجسم , يجعل من الصلوات الخمس منعكسات شرطية مؤثرةمع مرور الزمن فيمكن أن نتوقع أن كل صلاة تصبح في حد ذاتها إشارة لانطلاق عملياتما , حيث أن الثبات على نظام يومي في الحياة ذي محطات ثابتة , كما يحدث في الصلاةمع مصاحبة مؤثر صوتي وهو الأذان , يجعل الجسم يسيرفي نسق مترابط جداً مع البيئةالخارجية , : ونحصل من جراء ذلك على انسجام تام بين المواعيد البيولوجية داخلالجسم ،والمواعيد الخارجية للمؤثرات البيئية كدورة الضوء ودورة الظلام،والمواعيدالشرعية بإداء الصلوت الخمس في أوقاتها
الغسلوتنشيط مسارات الطاقه:
كيفية الغسل الشرعي الصحيح: كان النبي صلى الله عليه وسلم يغسل ويدلك النصف الايمنمن الجسم (من اعلى الى اسف) ثم يفعل نفس الشيء في النصف الايسر، وهذه الحركات تعيدنشاط طاقة المسارات ويزيل اي ركود او انسداد بها فيؤدي ذلك الى رفع كفاءة اعضاءالبدن المختلفة، مما ينعكس ايجابا على صحة وسلامة اعضاء الجسم الداخليه حيث تتوزعمسارات الطاقه الفسيولوجيه غير المرئيه وعددها(14)مسارا بطول الجسم من الامام ومنالخلف.
سُئل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: اي الاعمال افضل قال:"الصلاة لمواقيتها"،وكان يقول صلى الله عليه واله وسلم "ارحنا بها يابلال"، وهي فعلا راحة وطاقةلاعضاء الجسم وهي - على وقتها - افضل طريقة لتنظيم مداخل الطاقة والهالة في جسمالانسان.
تحدث تغيرات فى الطاقة الكونية أثناء اليوم نتيجة حركة الشمس مع الأرض ، فتتغيرزاوية الضوء ، ومع تغير زاوية الشمس مع الأرض ينتج لون معين ، وهذا ما نسميه ألوانالطيف، وهذه الزوايا المختلفة في حركة الشمس تؤثر تأثيرات مختلفة علي الأرض ومنعليها ، خاصة الإنسان بكل ما فى هذا اللون من تأثير سلبى أو إيجابى .
عندما نتكلم هنا عن اللون نتكلم عن صفة نوعية لطاقة تماثل فى تأثيرها الألوانالمرئية ، فنشاهد مثلاً فى الفجر اللون البنفسجى ، وفي الصباح اللون الأزرق ، وبعدذلك يدخل اللون الأخضر عند الظهر ، ثم اللون الأصفرفى العصر ، اللون البرتقالي فيالمغرب ، وبالليل اللون الأحمر . هذه التغيرات اللونية تؤثر على الإنسان سلباوإيجابا ، والطريقة الوحيدة لتلافى الآثار السلبية هى الصلاة فى وقت النقلةاللونية من فترة إلى أخرى ، إذن مواقيت الصلاة شرعت لحماية الإنسان أثناء هذهالنقلات فى الطاقة اللونية ، ليس هذا فقط ، ولكن الصلاة هى أفضل نظام لتنظيم الوقتمن الناحية النوعية ، أى من ناحية جودة التعامل وإدخال الحكمة فيها فساعة معينةأتعامل معها بحكمة أفضل من 100 ساعة دون حكمة.
في بحث علمي عرضه د. ابراهيم كريم وجد الباحثون ان هناك علاقة وثيقة جدا بين اوقاتالصلاه وبين نظام الطاقه في الانسان ،وتكمن هذه العلاقة في ان شعاع الشمس يغير زاويةسقوطه على الارض خلال الفترة مابين شروق الشمس وغروبها فتتغير زاوية سقوط الشعاعبتغير موقع الشمس في السماء فتنتج ذبذبات (موجات) تملأ مجال الطاقة الكوني , وهذهالذبذبات تختلف باختلاف الزاوية فمثلا عند صلاة الظهر (عند دخول وقت الصلاة) يكونالجو مليء بذبذبات اللون الاخضر وعند صلاة العصر يكون الجو مليء بذبذبات اللونالاصفر وهكذا ... ووجد الباحثون ان الشكرات تتصرف بطريق منظمة تبعا لاوقات الصلاة.. اي ان الشكرة التي تمتص نفس طول الموجة (الذبذبة) التي تملأ مجال الطاقة الكونيفي ذلك الوقت تفتح هذه الشكرة تتسع وتبدأ بادخال المزيد من الطاقة .. وبالابتعادعن وقت الصلاة تقل قدرة الشكرة على الامتصاص تدريجيا حتى يدخل وقت الصلاة التيتليها فتتسع الشكرة التي تليها. فمثلا عند صلاة الظهر وحينما يكون مجال الطاقةالكوني مليء بذبذبات اللون الاخضر فتكون قدرة الشكرة القلبية heartchakra على امتصاص هذه الذبذبة (الاخضر) فياقصاها ثم تبدأ بالتراجع تدريجيا حتى يدخل وقت العصر فتقل هي وتفتح الشكرة التيتليها ( الشكرة solar plexus chakra ذات اللونالاصفر) ويكون مجال الطاقة الكوني وقتها مليء بالذبذبات ذات طول موجة اللونالاصفر.
أوقات الصلاه وتحولات الطاقه وتأثير ذلك على الإنسان:
(1)....صلاةالفجر:-
يستيقظ المسلم في الصباح ليصلي صلاة الصبح: وهو على موعد مع تحولات مهمة:-
ا- الإستعداد لاستقبال الضوء في موعده , مما يخفض من نشاط الغدة الصنوبرية , وينقصالميلاتونين , وينشط العمليات الأخرى المرتبطة بالضوء نهاية سيطرة الجهاز العصبي (غير الودّي ) المهدّئ ليلاً , وانطلاق الجهاز ( الودّي ) المنشّط نهاراً
ب- الاستعداد لاستعمال الطاقة التي يوفرها , ارتفاع الكورتيزون صباحاً وهوارتفاعيحدث ذاتياً وليس بسبب الحركة والنزول من الفراش بعد وضع الإستلقاء , كما ان هرمونالسيرنونين يرتفع في الدم وكذلك الأندرفين.
(2)...صلاةالظهر:
يصلي المسلم الظهر وهو على موعد مع تفاعلات مهمة أيضاً :
يهدئ نفسه بالصلاة إثر الإرتفاع الأول , لهرمون الأدرينالين آخر الصباح , يهدئنفسه من الناحية الجنسية , حيث يبلغ التستوستيرون قمته في الظهر
تطالب الساعة البيولوجية الجسم بزيادة الإمدادات من الطاقة إذا لم يقع تناول وجبةسريعة، وبذلك تكون الصلاة عاملاً مهدئاً للتوتر الحاصل من الجوع
(3)...صلاةالعصر:
مع التأكيد البالغ على أداء الصلاة , لأنها مرتبطة بالقمة الثانية للأدرينالين ,وهي قمة يصحبها نشاط ملموس في عدة وظائف خاصة النشاط القلبي كما ان اكثر المضاعفاتعند مرضى القلب , تحدث بعد هذه الفتره مباشرة مما يدل على الحرج الذي يمر به العضوالحيوي , في هذه الفترة، وقد لوحظ ان اكثر المضاعفات عند الأطفال حديثي الولادةتحدث في هذه الفترة , ويبلغ اقصاه في الساعة الثانية بعد الظهر , كما أن اكثرالمضاعفات لديهم تحدث بين الثانية والرابعة بعد الظهر , وهذا دليل آخر على صعوبةالفترة التي تلي الظهر بالنسبة للجسم عموماً والقلب خصوصاً , حيث أن أغلب مشكلاتالأطفال حديثي الولادة هي مشكلات قلبية تنفسية وحتى عند البالغين الأسوياء , حيثتمر أجسامهم في هذه الفترة بصعوبة بالغة , وذلك بارتفاع ببتيد خاص يؤدي إلى حوادثوكوراث رهيبة , وتعمل صلاة العصر على توقف الإنسان عن أعماله ومنعه من الإنشغالبأي شيء آخر اتقاءً لهذه المضاعفات .
(4)...صلاةالمغرب:
فهي موعد التحول من الضوء إلى الظلام وهو عكس ما يحدث في صلاة الصبح , ويزدادإفراز الميلاتونين بسبب بدء دخول الظلام , فيحدث الإحساس بالنعاس والكسل ,وبالمقابل ينخفض السيروتين والكورتيزون والأندروفين
(5)...صلاة العشاء:وهو موعد الإنتقال من النشاط إلىالراحة , عكس صلاة الصبح وتصبح محطة ثابتة لانتقال الجسم من سيطرة الجهاز العصبيالودّي إلى سيطرة الجهاز غير الودّي , وفي هذا الوقت تنخفض حرارة الجسم ودقات قلبهوترتفع هرمونات الدم، ومن الجدير بالملاحظة أن توافق هذه المواعيد الخمسة , معالتحولات البيولوجية المهمة في الجسم , يجعل من الصلوات الخمس منعكسات شرطية مؤثرةمع مرور الزمن فيمكن أن نتوقع أن كل صلاة تصبح في حد ذاتها إشارة لانطلاق عملياتما , حيث أن الثبات على نظام يومي في الحياة ذي محطات ثابتة , كما يحدث في الصلاةمع مصاحبة مؤثر صوتي وهو الأذان , يجعل الجسم يسيرفي نسق مترابط جداً مع البيئةالخارجية , : ونحصل من جراء ذلك على انسجام تام بين المواعيد البيولوجية داخلالجسم ،والمواعيد الخارجية للمؤثرات البيئية كدورة الضوء ودورة الظلام،والمواعيدالشرعية بإداء الصلوت الخمس في أوقاتها
الغسلوتنشيط مسارات الطاقه:
كيفية الغسل الشرعي الصحيح: كان النبي صلى الله عليه وسلم يغسل ويدلك النصف الايمنمن الجسم (من اعلى الى اسف) ثم يفعل نفس الشيء في النصف الايسر، وهذه الحركات تعيدنشاط طاقة المسارات ويزيل اي ركود او انسداد بها فيؤدي ذلك الى رفع كفاءة اعضاءالبدن المختلفة، مما ينعكس ايجابا على صحة وسلامة اعضاء الجسم الداخليه حيث تتوزعمسارات الطاقه الفسيولوجيه غير المرئيه وعددها(14)مسارا بطول الجسم من الامام ومنالخلف.