abbas almosawi
19-08-2014, 09:37 PM
بسم الله الرحمنالرحيم
حديث الثقلين
....................... النص الاول : كتاب صحيح البخاري ج3 رقم الحديث 4416 تحقيق شعيب ا لآرنووط كتاب المغازي باب غزوة تبوك (غزوة العسرة) أن رسول الله (ص)خرج الى غزوة تبوك وأستخلف عليا فقال أتخلفني في الصبيان والنساءقال رسول الله (ص) ألا ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى ألا أنه لانبي بعدي
النص الثاني : كتاب صحيح مسلم م4 ص212 كتاب فضائل الصحابة باب من فضائل الامام علي (ع) الرواية عن عامربن سعدأبن أبي وقاص عن ابيه قال قال رسول الله (ص) ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى ألا انه لانبي بعدي ) وهنا أبن تيمية شيخ الآسلام الاموي لايتكلم حول سند هذا الحديث ولكن ذهب الى متن الحديث ( أي الى مضمون الحديث ) لان هذا الحديث لم ينقل ألينا بالمعنى ولاكنه حديث رسول الله (ص) وهناك بحثان في هذا الحديث (أ ) هل هذا الحديث يعطي خصوصية لعلي ومنقبة يمتاز بها علي (ع) على باقي الصحابة خاصة وليست عامة ولو كانت عامة لافائدة منها (ب) أن هذا الحديث يمكن الآستدلال به على خلافة علي (ع) وهنالك أتجاهان (الآتجاه الآول ) وهو الآتجاه الذي سار عليه أبن تيمية حيث أحس وعرف وأيقن أن هذا الحديث يعطي خصوصية ومنقبة وفضيلة لعلي (ع) ويدل على الامامة وهنالك خطوات أتبعها أبن تيمية (الخطوة الاولى )أنه فرغ محتوى هذا الحديث والنص وفسره تفسيرأأقرب الى الذم من المدح يقول أبن تيمية أن عليابكا عندما أستخلفه النبي (ص) لو كانت منقبة وفضيلة لفرح وسر يقول أبن تيمية لو سلمنا أنها منقبة ولكنها لاتدل أنه أفضل من الغير تدل أضعف من الغير ثم يقول ولكن في أبي بكر وعمر أفضل من هذه ومن هنا أبن تيمية شيخ الاسلام الاموي يريدأسقاط محتوى هذا الحديث ثم يقول أبن تيمية أستخلفه لبغضه أياه يريدو أن يطفؤ نور الله
حديث الثقلين
....................... النص الاول : كتاب صحيح البخاري ج3 رقم الحديث 4416 تحقيق شعيب ا لآرنووط كتاب المغازي باب غزوة تبوك (غزوة العسرة) أن رسول الله (ص)خرج الى غزوة تبوك وأستخلف عليا فقال أتخلفني في الصبيان والنساءقال رسول الله (ص) ألا ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى ألا أنه لانبي بعدي
النص الثاني : كتاب صحيح مسلم م4 ص212 كتاب فضائل الصحابة باب من فضائل الامام علي (ع) الرواية عن عامربن سعدأبن أبي وقاص عن ابيه قال قال رسول الله (ص) ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى ألا انه لانبي بعدي ) وهنا أبن تيمية شيخ الآسلام الاموي لايتكلم حول سند هذا الحديث ولكن ذهب الى متن الحديث ( أي الى مضمون الحديث ) لان هذا الحديث لم ينقل ألينا بالمعنى ولاكنه حديث رسول الله (ص) وهناك بحثان في هذا الحديث (أ ) هل هذا الحديث يعطي خصوصية لعلي ومنقبة يمتاز بها علي (ع) على باقي الصحابة خاصة وليست عامة ولو كانت عامة لافائدة منها (ب) أن هذا الحديث يمكن الآستدلال به على خلافة علي (ع) وهنالك أتجاهان (الآتجاه الآول ) وهو الآتجاه الذي سار عليه أبن تيمية حيث أحس وعرف وأيقن أن هذا الحديث يعطي خصوصية ومنقبة وفضيلة لعلي (ع) ويدل على الامامة وهنالك خطوات أتبعها أبن تيمية (الخطوة الاولى )أنه فرغ محتوى هذا الحديث والنص وفسره تفسيرأأقرب الى الذم من المدح يقول أبن تيمية أن عليابكا عندما أستخلفه النبي (ص) لو كانت منقبة وفضيلة لفرح وسر يقول أبن تيمية لو سلمنا أنها منقبة ولكنها لاتدل أنه أفضل من الغير تدل أضعف من الغير ثم يقول ولكن في أبي بكر وعمر أفضل من هذه ومن هنا أبن تيمية شيخ الاسلام الاموي يريدأسقاط محتوى هذا الحديث ثم يقول أبن تيمية أستخلفه لبغضه أياه يريدو أن يطفؤ نور الله