am-jana
22-08-2014, 05:11 PM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
اينشتاين وآية الله العظمى السيد البروجردي
وثيقة تثبت أن اينشتاين اعتنق التشيع في أواخر عمره
عالم الفيزياء ألبرت اينشتاين في قسم لآخر كتاب له أشار إلى المراسلات الخاصة بينه وبين آية الله العظمى السيد البروجردي رضوان الله عليه .
اينشتاين في آخر رسالة علمية له في عمره والذي سماها البيان وكتبها باللغة الألمانية رجح الدين الإسلامي على كل الأديان وعبر عنه بأكمل الأديان والأكثر عقلانية.
هذه الرسالة تتضمن المراسلات السرية بين اينشتاين وآية الله العظمى السيد البروجردي التي كانت تتم ترجمتها من قبل نخبة من مترجمي البلاط الملكي الإيراني في ذلك الوقت وفي هذه الرسالة طابق "نظرية النسبية" مع آيات من القرآن الكريم وأحاديث من نهج البلاغة و روايات من بحار الأنوار للعلامة ألمجلسي رضوان الله عليه (التي ترجمت من قبل حميد رضا بهلوي وتحت إشراف آية الله البروجردي رضوان الله عليه من العربية إلى الإنجليزية) ومضيفا انه لا يمكن العثور على مثل هكذا أحاديث ذات مغزى إلا عند المذهب الشيعي الذي شرح أئمته هذه النظرية المعقدة ولكن أكثر العلماء لم يفهموا تلك الأحاديث والروايات. من تلك الروايات يمكن أن نشير إلى حديث المعراج الجسدي للنبي الأكرم صلى الله عليه وآله المنقول من قبل العلامة ألمجلسي رضوان الله عليه حيث قال:
عندما ارتفع رسول الله صلى الله عليه وآله من الأرض ضرب وعاء الماء برجله أو طرف من ثوبه فانقلب الوعاء وبعدما عاد من المعراج رأى أن بعد مرور كل هذا الوقت، كان ماء الوعاء يتدفق الى الأرض كأنه الوعاء انقلب قبل لحظة.. اينشتاين اعتبر أن هذا الحديث هو اثمن البيانات العلمية التي تروى عن أئمة الشيعة في موضوع "انبساط ونسبية الوقت" وتناول شرح هذه الواقعة بالأدلة الفيزيائية شرحا مفصلا.. إضافة إلى ذلك يشرح في هذه الرسالة "المعاد الجسدي" ويثبت ذلك عن طريق الفيزياء (القانون الثالث لنيوتن - قانون الفعل ورد الفعل) ويضيف أن المعادلة الرياضية لـ "المعاد الجسدي" هي عكس معادلة "نسبية المادة والطاقة" (e=m.c2>>m=e:c2) أي في حال تبديل الجسم إلى طاقة يمكن أن يتم تبديله مرة أخرى إلى مادة وإحيائه. اينشتاين في هذا الكتاب دائما يذكر آية الله البروجردي رضوان الله عليه باحترام ووقار ويذكره باسم "البروجردي الكبير" ويذكر البروفيسور حسابي (عالم إيراني معاصر) بـ"حسابي العزيز". تم رصد مبلغ ثلاثة مليون دولار من قبل البروفيسور إبراهيم مهدوي (المقيم في لندن) بمساعدة بعض من الرأسماليين في شركات مرسيدس وفورد لشراء هذه الرسالة من سمسار آثار يهودي وتم فحص الخط بواسطة الحاسوب وتطبيقها مع كتابات اينشتاين وثبت أنها له وقد كتبها بخط يده. حاليا يتم ترجمة هذا الكتاب الثمين من اللغة الألمانية إلى اللغة الفارسية من قبل الدكتور عيسى مهدوي (شقيق البروفيسور إبراهيم مهدوي) إضافة إلى التحقيق وتوثيق المصادر المذكورة فيه. توجد حاليا النسخة الأصلية في صندوق الأمانات السرية في لندن لدواعي أمنية. مقتطفات من مقدمة الكتاب:
في أوائل عام 2003 استقر البروفيسور إبراهيم مهدوي في لندن بعد رحلة إلى أميركا وألمانيا وفرنسا وزيارة بعض الرأسماليين في شركة السيارات "فورد" في أميركا و "مرسيدس" في ألمانيا و "كونكورد" في فرنسا وبعد أن أبدى بعض الأعضاء رغبتهم في شراء هذه الرسالة ، نجح أخيرا في شرائها من سمسار آثار يهودي وتم توقيع عقد بقيمة ثلاثة ملايين دولار حيث تم تقسيم الكلفة على النحو التالي: - مليون دولار من شركة مرسيدس للتكريم القومي باعتبار أن اينشتاين كان ألمانيا.
- مليون دولار من شركة فورد تكريما على انه عاش في أميركا ، وتكريما لجون. اف كينيدي لمشاركته في هذه الرسالة ، حيث ذكر اسمه في الرسالة مرارا وتكرارا بصفة الرئيس ، وأنه معروف في الولايات المتحدة أن عام 1954 م (عام كتابة هذا العمل) لم يكن كينيدي قد وصل إلى سدة الرئاسة وتنبأ به اينشتاين كرئيس للولايات المتحدة قبل توليه المنصب بسبعة سنوات. 500/000 دولار تكريما للسيد لاوازية الذي قتل في أحداث الثورة الفرنسية (قانون بقاء المادة الخاص به، ذكر مرارا في هذه الرسالة). 500/000 دولار لذكرى ضحايا حادثة سفينة تايتانيك البريطانية وأيضا لذكرى العالم البريطاني الكسندر فليمنغ (توفي 1955 ميلادي) مكتشف البنسلين ، والذي ساعد اينشتاين في الأقسام الخاصة بالعلوم الطبية وعلم الأحياء والصيدلة في هذه الرسالة. الشخصيات الرئيسية في هذا التحقيق : ألبرت اينشتاين (1955 حالة وفاة غامضة) / الكسندر فليمنغ (توفي 1955 ميلادي) / سماحة آية الله سيد حسين البروجردي (توفي عام 1961 م) / نيلز بور الفيزيائي والكيميائي الدنماركي (توفي عام 1962 م) / جون.اف. كينيدي (المقتول عام 1963 م) / علي رضا بهلوي (مترجم) (قتل في حادث تحطم الطائرة مدبر من قبل عناصر من الـ "كي. جي بي" السوفيتي (عام1954 م) / حميد رضا بهلوي مترجم ومعرف "بور" إلى اينشتاين وكان عمره آنذاك 22 عاما (توفي عام 1992 م).
اينشتاين وآية الله العظمى السيد البروجردي
وثيقة تثبت أن اينشتاين اعتنق التشيع في أواخر عمره
عالم الفيزياء ألبرت اينشتاين في قسم لآخر كتاب له أشار إلى المراسلات الخاصة بينه وبين آية الله العظمى السيد البروجردي رضوان الله عليه .
اينشتاين في آخر رسالة علمية له في عمره والذي سماها البيان وكتبها باللغة الألمانية رجح الدين الإسلامي على كل الأديان وعبر عنه بأكمل الأديان والأكثر عقلانية.
هذه الرسالة تتضمن المراسلات السرية بين اينشتاين وآية الله العظمى السيد البروجردي التي كانت تتم ترجمتها من قبل نخبة من مترجمي البلاط الملكي الإيراني في ذلك الوقت وفي هذه الرسالة طابق "نظرية النسبية" مع آيات من القرآن الكريم وأحاديث من نهج البلاغة و روايات من بحار الأنوار للعلامة ألمجلسي رضوان الله عليه (التي ترجمت من قبل حميد رضا بهلوي وتحت إشراف آية الله البروجردي رضوان الله عليه من العربية إلى الإنجليزية) ومضيفا انه لا يمكن العثور على مثل هكذا أحاديث ذات مغزى إلا عند المذهب الشيعي الذي شرح أئمته هذه النظرية المعقدة ولكن أكثر العلماء لم يفهموا تلك الأحاديث والروايات. من تلك الروايات يمكن أن نشير إلى حديث المعراج الجسدي للنبي الأكرم صلى الله عليه وآله المنقول من قبل العلامة ألمجلسي رضوان الله عليه حيث قال:
عندما ارتفع رسول الله صلى الله عليه وآله من الأرض ضرب وعاء الماء برجله أو طرف من ثوبه فانقلب الوعاء وبعدما عاد من المعراج رأى أن بعد مرور كل هذا الوقت، كان ماء الوعاء يتدفق الى الأرض كأنه الوعاء انقلب قبل لحظة.. اينشتاين اعتبر أن هذا الحديث هو اثمن البيانات العلمية التي تروى عن أئمة الشيعة في موضوع "انبساط ونسبية الوقت" وتناول شرح هذه الواقعة بالأدلة الفيزيائية شرحا مفصلا.. إضافة إلى ذلك يشرح في هذه الرسالة "المعاد الجسدي" ويثبت ذلك عن طريق الفيزياء (القانون الثالث لنيوتن - قانون الفعل ورد الفعل) ويضيف أن المعادلة الرياضية لـ "المعاد الجسدي" هي عكس معادلة "نسبية المادة والطاقة" (e=m.c2>>m=e:c2) أي في حال تبديل الجسم إلى طاقة يمكن أن يتم تبديله مرة أخرى إلى مادة وإحيائه. اينشتاين في هذا الكتاب دائما يذكر آية الله البروجردي رضوان الله عليه باحترام ووقار ويذكره باسم "البروجردي الكبير" ويذكر البروفيسور حسابي (عالم إيراني معاصر) بـ"حسابي العزيز". تم رصد مبلغ ثلاثة مليون دولار من قبل البروفيسور إبراهيم مهدوي (المقيم في لندن) بمساعدة بعض من الرأسماليين في شركات مرسيدس وفورد لشراء هذه الرسالة من سمسار آثار يهودي وتم فحص الخط بواسطة الحاسوب وتطبيقها مع كتابات اينشتاين وثبت أنها له وقد كتبها بخط يده. حاليا يتم ترجمة هذا الكتاب الثمين من اللغة الألمانية إلى اللغة الفارسية من قبل الدكتور عيسى مهدوي (شقيق البروفيسور إبراهيم مهدوي) إضافة إلى التحقيق وتوثيق المصادر المذكورة فيه. توجد حاليا النسخة الأصلية في صندوق الأمانات السرية في لندن لدواعي أمنية. مقتطفات من مقدمة الكتاب:
في أوائل عام 2003 استقر البروفيسور إبراهيم مهدوي في لندن بعد رحلة إلى أميركا وألمانيا وفرنسا وزيارة بعض الرأسماليين في شركة السيارات "فورد" في أميركا و "مرسيدس" في ألمانيا و "كونكورد" في فرنسا وبعد أن أبدى بعض الأعضاء رغبتهم في شراء هذه الرسالة ، نجح أخيرا في شرائها من سمسار آثار يهودي وتم توقيع عقد بقيمة ثلاثة ملايين دولار حيث تم تقسيم الكلفة على النحو التالي: - مليون دولار من شركة مرسيدس للتكريم القومي باعتبار أن اينشتاين كان ألمانيا.
- مليون دولار من شركة فورد تكريما على انه عاش في أميركا ، وتكريما لجون. اف كينيدي لمشاركته في هذه الرسالة ، حيث ذكر اسمه في الرسالة مرارا وتكرارا بصفة الرئيس ، وأنه معروف في الولايات المتحدة أن عام 1954 م (عام كتابة هذا العمل) لم يكن كينيدي قد وصل إلى سدة الرئاسة وتنبأ به اينشتاين كرئيس للولايات المتحدة قبل توليه المنصب بسبعة سنوات. 500/000 دولار تكريما للسيد لاوازية الذي قتل في أحداث الثورة الفرنسية (قانون بقاء المادة الخاص به، ذكر مرارا في هذه الرسالة). 500/000 دولار لذكرى ضحايا حادثة سفينة تايتانيك البريطانية وأيضا لذكرى العالم البريطاني الكسندر فليمنغ (توفي 1955 ميلادي) مكتشف البنسلين ، والذي ساعد اينشتاين في الأقسام الخاصة بالعلوم الطبية وعلم الأحياء والصيدلة في هذه الرسالة. الشخصيات الرئيسية في هذا التحقيق : ألبرت اينشتاين (1955 حالة وفاة غامضة) / الكسندر فليمنغ (توفي 1955 ميلادي) / سماحة آية الله سيد حسين البروجردي (توفي عام 1961 م) / نيلز بور الفيزيائي والكيميائي الدنماركي (توفي عام 1962 م) / جون.اف. كينيدي (المقتول عام 1963 م) / علي رضا بهلوي (مترجم) (قتل في حادث تحطم الطائرة مدبر من قبل عناصر من الـ "كي. جي بي" السوفيتي (عام1954 م) / حميد رضا بهلوي مترجم ومعرف "بور" إلى اينشتاين وكان عمره آنذاك 22 عاما (توفي عام 1992 م).