شاكر@
29-08-2014, 10:38 AM
في حديث لي مع احد الاشخاص الذي قاتل صدام ولم تغادر رجليه الوطن بل كان ابنا بارا للهور والقصب والجبل
هذا الشخص له وقفتان بعد زوال صدام
الاولى هي الفرح والعمل بجدية لامثيل لها اولا
والثانيه انتكاسه وجلوس في البيت ولابتعاد عن حياة السياسة والجهاد الذي اعتاد عليه في زمن صدام وفي الايام الاولى من سقوط صدام
سالته لماذا انت على هذه الحاله
قال كان هدفنا ان لانبقي بعثيا على ارض العراق وان نقتص من كل بعثي بقي مع صدام بعد الانتفاضة في التسعينات وان ننصر كل من ظُلم وان نقتص من الصدامين في كل مكان في العراق سواء كان بالبصرة او تكريت او زاخوا فلافرق عندنا وكانت ايدينا قادرة على الوصول الى مانريد ان شئنا
ولكن المفاجأة كل شئ تغير وبعد ان كنا قادرين اصبحنا مقيدين بقاوانين افقدتنا ايماننا بما كنا نصبوا اليه وبذلك بقي الظالم حرا طليقا عندها تيقنت ان الامور سوف تنقلب علينا ونبقى تحت الرجلين ولكن لم ينفع الكل تذكيرنا بالاتفاق الاقتصاص من الظالم وهاهي الامور تنقلب علينا ونباد مرة اخرى وبنفس الايدي في سبايكر
سالته ومابعد سبايكر وكيف ترى الحل
قال الكل ومن هم في مصدر القرار يهونون الامر ويقللون العدد حتى اوصلوهم من 4000. الى.1700
وهذه البدايه الثانيه للانهيار حيث يحاول الكل ان يتملص من مسؤليته وسوف تنتهي باقامة مراسيم ودبكات وهوسات ومجالس لطم وعزاء وشعارات كاذبة هيهات من الذله والخ وسوف يمتصون غضب الناس بالزيارة المليونيه ويندثر ثأر 4000 انسان مظلوم
وبذلك نتهئ الى مأسات جديده ومذبحة جديده ونبقى نعيش وندعي المظلوميه ونهوس هيهات منا الذله وهكذا
سالته اذن مالحل
اجاب الحل صعب ويراد لها شجعان
وهو الرجوع الى المربع الاول وكان صدام اليوم انتهى
ويبدء من جديد الاقتصاص وبدون رحمه
والقتله والمجرمين معروفين ومكانهم معلوم ومقابل ال 4000 المغدورين 4000 من القرى والناس الذين ساهموا واشتركوا بقتل المغدورين لان الكل مشترك والكل ساهم ولامجال للتقية والرحمة ولا مجال للاخلاقيات
وعكس هذا نبقى نعيش المظلومية نفاقا ونسير بالملاين ننادي هيهات منا الذله وننادي ياليتنا كنا معكم وووو
ويستمر ذبحنا كخرفان
هذا الشخص له وقفتان بعد زوال صدام
الاولى هي الفرح والعمل بجدية لامثيل لها اولا
والثانيه انتكاسه وجلوس في البيت ولابتعاد عن حياة السياسة والجهاد الذي اعتاد عليه في زمن صدام وفي الايام الاولى من سقوط صدام
سالته لماذا انت على هذه الحاله
قال كان هدفنا ان لانبقي بعثيا على ارض العراق وان نقتص من كل بعثي بقي مع صدام بعد الانتفاضة في التسعينات وان ننصر كل من ظُلم وان نقتص من الصدامين في كل مكان في العراق سواء كان بالبصرة او تكريت او زاخوا فلافرق عندنا وكانت ايدينا قادرة على الوصول الى مانريد ان شئنا
ولكن المفاجأة كل شئ تغير وبعد ان كنا قادرين اصبحنا مقيدين بقاوانين افقدتنا ايماننا بما كنا نصبوا اليه وبذلك بقي الظالم حرا طليقا عندها تيقنت ان الامور سوف تنقلب علينا ونبقى تحت الرجلين ولكن لم ينفع الكل تذكيرنا بالاتفاق الاقتصاص من الظالم وهاهي الامور تنقلب علينا ونباد مرة اخرى وبنفس الايدي في سبايكر
سالته ومابعد سبايكر وكيف ترى الحل
قال الكل ومن هم في مصدر القرار يهونون الامر ويقللون العدد حتى اوصلوهم من 4000. الى.1700
وهذه البدايه الثانيه للانهيار حيث يحاول الكل ان يتملص من مسؤليته وسوف تنتهي باقامة مراسيم ودبكات وهوسات ومجالس لطم وعزاء وشعارات كاذبة هيهات من الذله والخ وسوف يمتصون غضب الناس بالزيارة المليونيه ويندثر ثأر 4000 انسان مظلوم
وبذلك نتهئ الى مأسات جديده ومذبحة جديده ونبقى نعيش وندعي المظلوميه ونهوس هيهات منا الذله وهكذا
سالته اذن مالحل
اجاب الحل صعب ويراد لها شجعان
وهو الرجوع الى المربع الاول وكان صدام اليوم انتهى
ويبدء من جديد الاقتصاص وبدون رحمه
والقتله والمجرمين معروفين ومكانهم معلوم ومقابل ال 4000 المغدورين 4000 من القرى والناس الذين ساهموا واشتركوا بقتل المغدورين لان الكل مشترك والكل ساهم ولامجال للتقية والرحمة ولا مجال للاخلاقيات
وعكس هذا نبقى نعيش المظلومية نفاقا ونسير بالملاين ننادي هيهات منا الذله وننادي ياليتنا كنا معكم وووو
ويستمر ذبحنا كخرفان