الباحث الطائي
30-08-2014, 01:07 PM
بسمه تعالى
- درس في حب الوطن -
شخصية بطولية تستحق تدريسها لطلاب المدارس ،،،
الملازم اول وسام محمد خالد التكريتي احد خريجي الدورة (١٠٢) من الكلية العسكرية و كان احد الاوائل على الدورة، بطل و محبوب هكذا يصفه اصدقائه و زملائه اثناء الكلية . نقل الى الفرقة الذهبية نظرا لبراعته العسكرية الشديدة و شجاعته الفائقة ، لم يمتلك المحسوبيات و لا الواسطات و فقط امتلك حب الوطن. عرفه الجميع كأحد اشجع ضباط الفرقة الذهبية و خلال ال١٢٠ يوما الماضية رفض ان يإخذ اجازته المستحقة و اقسم ان لا يعود قبل ان يحرر العراق من دنس داعش و ان ينتقم لشعبه و زملائه الشهداء، احد العمليات العسكرية التي قام بها تضمنت التنكر بزي داعش و الهجوم عليهم و القضاء على عدد كبير منهم في بطولة لا يمكن وصفها!
اخر لحظاتها كانت في مصفى بيجي عندما حاولت مدرعة داعشية مفخخة الدخول الى المصفى فاطلق البطل النار عليها ثم لاحقهم و صعد على متنها و قتل من بداخلها لكي يوقفهم و ينقذ زملائه لكن يد الغدر كانت بالمرصاد و ضغط اخر عنصر من داعش على الزناد و فجر المفخخة لكي تتطاير جثة الشهيد كحمامة سلام ، الشهيد وسام كان شابا محبوبا متدينا شجاعا و كريما لكن الاهم من كل هذا كان عراقيا احب جميع اصدقائه و جنوده بدون تفرقة . علموا اطفالكم عن قصة وسام و لكي تصبح اسطورة كلكامش الجديدة لاجيالنا القادمة.
___________________________
منقول
___________________________
https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpf1/v/t1.0-9/p552x414/10312559_819781914708645_8107868192535240428_n.jpg ?oh=1f7220a5e828b181254b012ead75929e&oe=545B9584&__gda__=1416450873_57672c81cd437845d907aee4e222f0f 7 (https://www.facebook.com/shabirTV/photos/a.586142784739227.1073741826.144695215550655/819781914708645/?type=1&relevant_count=1)
- درس في حب الوطن -
شخصية بطولية تستحق تدريسها لطلاب المدارس ،،،
الملازم اول وسام محمد خالد التكريتي احد خريجي الدورة (١٠٢) من الكلية العسكرية و كان احد الاوائل على الدورة، بطل و محبوب هكذا يصفه اصدقائه و زملائه اثناء الكلية . نقل الى الفرقة الذهبية نظرا لبراعته العسكرية الشديدة و شجاعته الفائقة ، لم يمتلك المحسوبيات و لا الواسطات و فقط امتلك حب الوطن. عرفه الجميع كأحد اشجع ضباط الفرقة الذهبية و خلال ال١٢٠ يوما الماضية رفض ان يإخذ اجازته المستحقة و اقسم ان لا يعود قبل ان يحرر العراق من دنس داعش و ان ينتقم لشعبه و زملائه الشهداء، احد العمليات العسكرية التي قام بها تضمنت التنكر بزي داعش و الهجوم عليهم و القضاء على عدد كبير منهم في بطولة لا يمكن وصفها!
اخر لحظاتها كانت في مصفى بيجي عندما حاولت مدرعة داعشية مفخخة الدخول الى المصفى فاطلق البطل النار عليها ثم لاحقهم و صعد على متنها و قتل من بداخلها لكي يوقفهم و ينقذ زملائه لكن يد الغدر كانت بالمرصاد و ضغط اخر عنصر من داعش على الزناد و فجر المفخخة لكي تتطاير جثة الشهيد كحمامة سلام ، الشهيد وسام كان شابا محبوبا متدينا شجاعا و كريما لكن الاهم من كل هذا كان عراقيا احب جميع اصدقائه و جنوده بدون تفرقة . علموا اطفالكم عن قصة وسام و لكي تصبح اسطورة كلكامش الجديدة لاجيالنا القادمة.
___________________________
منقول
___________________________
https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpf1/v/t1.0-9/p552x414/10312559_819781914708645_8107868192535240428_n.jpg ?oh=1f7220a5e828b181254b012ead75929e&oe=545B9584&__gda__=1416450873_57672c81cd437845d907aee4e222f0f 7 (https://www.facebook.com/shabirTV/photos/a.586142784739227.1073741826.144695215550655/819781914708645/?type=1&relevant_count=1)