متيم كربلاء
09-09-2014, 09:49 PM
السلام عليكم
للاسف عادت الحكومة بثوبها البالي الذي اكل عليه الدهر وشرب ,مستغلين بذلك الظروف التي يمر بها العراق والتي تسببوا بها بشكل واخر
اسماء كثيرا ما ترددت على اسماعنا ,وكثيرا ماكانت محل نقمة هذا الشعب المضحوك عليه من هذه الثلة التي تربعت على السلطة منذ سقوط (ابن العوجة وتكريت) والى يومنا هذا,فماذا ابقوا لصدام!!!
منذ سنين وسنين وسنين ونحن نسمع اسماءا معينةمحددة:
صولاغ,زيباري,نورالمالكي,الجعفري,علاوي,وعاد الينا الخائن النجيفي,وربما سيعود بعد ايام المجرم الهارب طارق الهاشمي,فؤد معصوم,والمطلك وووو وغيرها من الاسماء التي نقشت بجدار تاريخ العراق اثارها الفاشلة الفارغة
ماهذا الذي تفعلوه!! الا تستحون الا تخجلون!!لا اعرف هل اننا نستحق ذلك ام هذا هو قدرنا !!
دستور ينص على تداول للسلطة ومطلب جماهيري واسع ومطلب مرجعي ديني يصيح جهاوا نهارا ان غيروا تلك الوجوه الكالحة,فنتفاجئ بعودتها تقبض على السلطة بمخالب اقوى من ذي قبل!!
للاسف سيبقى العراق في قبضة هؤلاء الفاسدين وسيبقى هذا الشعب مواطنا من الدرجة العاشرة والالف,وستبقى المزابل منتشرة,وستزداد افواج العاطلين,وسيستمر الكذب,وستستمر التفجيرات والاختراقات الامنية,وستبقى البنى التحتية مهدمة,ويبقى تعليمنا اضحوكة الناس,وتبقى جامعاتنا مجرد بنايات ,وتبقى شوارعنا مزدحمة ودوائرنا ينخر بها الفساد.
اعلان الحكومة بتشكيلتها الداعرة يعني:
-موت كائن اسمه الانتخابات
-موت قيمة اسمها ثقة الشعب
-موت الامل
-موت الانسان العراقي من جديد
ويبقى املنا بالله,وبالرجال التي انتفضت تذود عن هذا البلد بوجه ارهاب تم جلبه على ظهور مجموعة من الاغبياء,هؤلاء الاغبياء عادوا من جديد ليقودونا الى الهلاك مرة اخرى
ندائي الى كل الابطال المدافعين والمجاهدين:اذا فرغتم من داعش,فعودوا بسرعة للدفاع عن ابناء مذهبكم,لانهم محاصرون من دواعش السلطة,وكونوا لهم عونا وسندا لتحقيق مطالبهم,فلا الانتخابات قادرة على ازاحتهم ولا المظاهرات قادرة عى ازالتهم,وابقوا سيوفكم خارج اغمادها ,لربما نحتاج يوما ان نحز رقابهم حتى نتخلص منهم كوسيلة وحيدة لاخيار اخر معها.
للاسف عادت الحكومة بثوبها البالي الذي اكل عليه الدهر وشرب ,مستغلين بذلك الظروف التي يمر بها العراق والتي تسببوا بها بشكل واخر
اسماء كثيرا ما ترددت على اسماعنا ,وكثيرا ماكانت محل نقمة هذا الشعب المضحوك عليه من هذه الثلة التي تربعت على السلطة منذ سقوط (ابن العوجة وتكريت) والى يومنا هذا,فماذا ابقوا لصدام!!!
منذ سنين وسنين وسنين ونحن نسمع اسماءا معينةمحددة:
صولاغ,زيباري,نورالمالكي,الجعفري,علاوي,وعاد الينا الخائن النجيفي,وربما سيعود بعد ايام المجرم الهارب طارق الهاشمي,فؤد معصوم,والمطلك وووو وغيرها من الاسماء التي نقشت بجدار تاريخ العراق اثارها الفاشلة الفارغة
ماهذا الذي تفعلوه!! الا تستحون الا تخجلون!!لا اعرف هل اننا نستحق ذلك ام هذا هو قدرنا !!
دستور ينص على تداول للسلطة ومطلب جماهيري واسع ومطلب مرجعي ديني يصيح جهاوا نهارا ان غيروا تلك الوجوه الكالحة,فنتفاجئ بعودتها تقبض على السلطة بمخالب اقوى من ذي قبل!!
للاسف سيبقى العراق في قبضة هؤلاء الفاسدين وسيبقى هذا الشعب مواطنا من الدرجة العاشرة والالف,وستبقى المزابل منتشرة,وستزداد افواج العاطلين,وسيستمر الكذب,وستستمر التفجيرات والاختراقات الامنية,وستبقى البنى التحتية مهدمة,ويبقى تعليمنا اضحوكة الناس,وتبقى جامعاتنا مجرد بنايات ,وتبقى شوارعنا مزدحمة ودوائرنا ينخر بها الفساد.
اعلان الحكومة بتشكيلتها الداعرة يعني:
-موت كائن اسمه الانتخابات
-موت قيمة اسمها ثقة الشعب
-موت الامل
-موت الانسان العراقي من جديد
ويبقى املنا بالله,وبالرجال التي انتفضت تذود عن هذا البلد بوجه ارهاب تم جلبه على ظهور مجموعة من الاغبياء,هؤلاء الاغبياء عادوا من جديد ليقودونا الى الهلاك مرة اخرى
ندائي الى كل الابطال المدافعين والمجاهدين:اذا فرغتم من داعش,فعودوا بسرعة للدفاع عن ابناء مذهبكم,لانهم محاصرون من دواعش السلطة,وكونوا لهم عونا وسندا لتحقيق مطالبهم,فلا الانتخابات قادرة على ازاحتهم ولا المظاهرات قادرة عى ازالتهم,وابقوا سيوفكم خارج اغمادها ,لربما نحتاج يوما ان نحز رقابهم حتى نتخلص منهم كوسيلة وحيدة لاخيار اخر معها.