السيد كرار الجابري
15-09-2014, 12:10 PM
من أعظم المقولات للمرجعية الدينية العليا في النجف الاشرف
(( الامة التي لا تمتلك الإرادة لا تستطيع أن تدافع عن نفسها ))
الامام السيستاني :- ( دام ظله الوارف )
هذه المقولة العظيمة قد قالها قآئد سفينة التشيع الي العز والانتصار ونائب إمام العصر ( عليه السلام ) المرجع الذي لعل النادر سيرى تأريخ التشيع مثله كـ جميع العلماء يسيرون خلفه ويؤيدون حكمته و إرشاداته وتطلعاته لجعل التشيع قي قمم الجبال الشامخة في أشد السنوات التي تمر على مذهب التشيع وتراه في كبريائه وهيبته ، نعم هو حامل رايت المذهب والتشيع واليوم نرى التشيع في عزة بنيانه بمداد العلماء ودماء الشهداء
ليس بالأمر السهل والاعتباري عندما تركع الامم المتحدة بما تمثله من كبرى دول الغرب وغيرها بين يدي العلماء وكذلك الدول الاوربية والعالمية الذين أدركوا بأن للإسلامه مصدره الحقيقي وهي مرجعية الشيعى التي تمتلك تلك الجماهير وتلك النفوس والعقول والمحركية الفعالة التي إستطاعة بكلمة أن توقف الإنهيارات وتحوله بأيام الي إنتصارت باهرة ضد أشرس مخلوقات قد صنعتها الدولة الشيطانية بمساعدة الدولة الشرقية والعربية ،
فلم تمتلك هذه القيادة العظيمة الحكيمة السلطة ولا الحكم ولا العسكر ولا السلاح بل تمتلك ما هو أقوى وهي القدسة العقائدية والمكانة الربانية التي ترتكز في نفوس أتباع أهل البيت عليهم السلام
حينما إنهارت النفوس والقطعات العسكرية وعجز السياسيون والمختصون والقادة الميدانين ، عن إيقاف التمدد الداعشي ظهر (( المنقذ العالمي ليس بشخصه الكريم عليه السلام )) بل بإلهامه نائبه وتسديده له بــفــتـــوى الجهاد الكفائي التي صدرت منه وهي ممتزجة بـ العلم والإطمئنان وبضرس قاطع بإنها حرب الشهادة والنصر
وقال عنها بعد ذلك العلماء ما قالوه ودونه التأريخ
كلمة واحدة أوقفت إنهيارات :- المرجع السيد الكبير محمد سعيد الحكيم
لا تخلوا هذه الفتوى عن التسديد الالهي :- المرجع السيد الكبير الخامنئي
هذه الفتوى هي السلاح الاقوى الذي حفظ المذهب وفكره ومقدساته واتباعه :-
وغيرها الكثير من كلمات الاعظام والإكبار من كبار علماء التشيع والاسلام والعالم
فالامة الاسلامية المتمثلة بالمذهب الشامخ لاهل البيت عليهم السلام هي من تمتلك تلك الارادة للبقاء والصمود والتراث والامجاد والتاريخ الذي سجل بأنّ الشيعى لم ولن تنكسر وتنمحي مهما طالت يد القتل والتنكيل وسفك تلك الدماء الطاهرة من أتباع الاسلام المحمدي الوجود الحسيني البقاء
فهذا هو دور العلماء بالسر :- عندما يوصلون الينا ذلك المنهاج المستقيم وحفظه من الضياع والاندثار
واليوم دور العلماء بـ العلن :- عندما أوجدوا لنا كل مقومات البقاء و تلك الارادة التي بها ندافع عن عقيدتنا
وليس هذا بالجديد بل انما هو امتداد تلك الحروب التي قادها الانبياء لحفظ الدين وبقاءه ومن بعدهم الأئمة الاطهار ومن بعدهم وكلائهم الربانيين الذي هم من يقود تلك الثورات التي تُبقي الدين قائما ً عنوانه الشيعى هي الاسلام والاسلام الحقيقي هو التشيع ، لا كما اراده الغرب بان يرسم الاسلام ويصوره للديانات والعالم بانه دين ( الرايات السوداء )
فـ التشيع له القيادة والريادة في العالم بحكمة العلماء وتسديد الأئمة عليهم السلام لـ وكلائهم الربانيين
(( الامة التي لا تمتلك الإرادة لا تستطيع أن تدافع عن نفسها ))
الامام السيستاني :- ( دام ظله الوارف )
هذه المقولة العظيمة قد قالها قآئد سفينة التشيع الي العز والانتصار ونائب إمام العصر ( عليه السلام ) المرجع الذي لعل النادر سيرى تأريخ التشيع مثله كـ جميع العلماء يسيرون خلفه ويؤيدون حكمته و إرشاداته وتطلعاته لجعل التشيع قي قمم الجبال الشامخة في أشد السنوات التي تمر على مذهب التشيع وتراه في كبريائه وهيبته ، نعم هو حامل رايت المذهب والتشيع واليوم نرى التشيع في عزة بنيانه بمداد العلماء ودماء الشهداء
ليس بالأمر السهل والاعتباري عندما تركع الامم المتحدة بما تمثله من كبرى دول الغرب وغيرها بين يدي العلماء وكذلك الدول الاوربية والعالمية الذين أدركوا بأن للإسلامه مصدره الحقيقي وهي مرجعية الشيعى التي تمتلك تلك الجماهير وتلك النفوس والعقول والمحركية الفعالة التي إستطاعة بكلمة أن توقف الإنهيارات وتحوله بأيام الي إنتصارت باهرة ضد أشرس مخلوقات قد صنعتها الدولة الشيطانية بمساعدة الدولة الشرقية والعربية ،
فلم تمتلك هذه القيادة العظيمة الحكيمة السلطة ولا الحكم ولا العسكر ولا السلاح بل تمتلك ما هو أقوى وهي القدسة العقائدية والمكانة الربانية التي ترتكز في نفوس أتباع أهل البيت عليهم السلام
حينما إنهارت النفوس والقطعات العسكرية وعجز السياسيون والمختصون والقادة الميدانين ، عن إيقاف التمدد الداعشي ظهر (( المنقذ العالمي ليس بشخصه الكريم عليه السلام )) بل بإلهامه نائبه وتسديده له بــفــتـــوى الجهاد الكفائي التي صدرت منه وهي ممتزجة بـ العلم والإطمئنان وبضرس قاطع بإنها حرب الشهادة والنصر
وقال عنها بعد ذلك العلماء ما قالوه ودونه التأريخ
كلمة واحدة أوقفت إنهيارات :- المرجع السيد الكبير محمد سعيد الحكيم
لا تخلوا هذه الفتوى عن التسديد الالهي :- المرجع السيد الكبير الخامنئي
هذه الفتوى هي السلاح الاقوى الذي حفظ المذهب وفكره ومقدساته واتباعه :-
وغيرها الكثير من كلمات الاعظام والإكبار من كبار علماء التشيع والاسلام والعالم
فالامة الاسلامية المتمثلة بالمذهب الشامخ لاهل البيت عليهم السلام هي من تمتلك تلك الارادة للبقاء والصمود والتراث والامجاد والتاريخ الذي سجل بأنّ الشيعى لم ولن تنكسر وتنمحي مهما طالت يد القتل والتنكيل وسفك تلك الدماء الطاهرة من أتباع الاسلام المحمدي الوجود الحسيني البقاء
فهذا هو دور العلماء بالسر :- عندما يوصلون الينا ذلك المنهاج المستقيم وحفظه من الضياع والاندثار
واليوم دور العلماء بـ العلن :- عندما أوجدوا لنا كل مقومات البقاء و تلك الارادة التي بها ندافع عن عقيدتنا
وليس هذا بالجديد بل انما هو امتداد تلك الحروب التي قادها الانبياء لحفظ الدين وبقاءه ومن بعدهم الأئمة الاطهار ومن بعدهم وكلائهم الربانيين الذي هم من يقود تلك الثورات التي تُبقي الدين قائما ً عنوانه الشيعى هي الاسلام والاسلام الحقيقي هو التشيع ، لا كما اراده الغرب بان يرسم الاسلام ويصوره للديانات والعالم بانه دين ( الرايات السوداء )
فـ التشيع له القيادة والريادة في العالم بحكمة العلماء وتسديد الأئمة عليهم السلام لـ وكلائهم الربانيين