مشاهدة النسخة كاملة : مسابقة الامام الحسين عليه السلام للموضوع الحسيني
نجف الخير
26-10-2014, 05:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عظم الله اجورنا واجوركم بشهادة الامام الحسين عليه السلام, جعلنا الله واياكم من الطالبين بثأره مع ولده الامام المهدي المنتظر عجل الله فرجه الشريف
http://store2.up-00.com/2014-10/1414331158293.jpg
بمناسبة شهر محرم الحرام نتقدم الى اعضائنا الكرام بمسابقة الامام الحسين عليه السلام للموضوع الحسيني المميز من ناحية الفكرة المطروحة فيه مع مراعاة اللغة العربية في الكتابة على ان لا يكون موضوعا منشورا من قبل في اي وسيلة نشر وسيحصل الفائز الاول على زيارة الامام الحسين عليه السلام نيابة بالاضافة الى وسام وتصميم توقيع له وثلاثة كتب في الفكر الحسيني.
دمتم بود
شجر الاراك
28-10-2014, 10:52 PM
(السطر الخالد)
من كتاباتي المتواضعة
شخصيات القصة
1_ انا .
2_رجل عجوز .
...........
في ذات يوما حزين دخلت مكتبة الكون
اخذت اسير بين سطور التأريخ
بعدما خلعت اوهامي وتفتح عقلي
ليس لما هو ات كلا ... بل للماضي المرير
اوقد يكون قدير ،
واذا بي اجد سطرا يبدوا الحزن على ملامحه
ومظلل بسواد كأنه سواد ليلة
افول القمر، بدأت اركز بكلماته احاول ان اقرءها
لكنني افشل في كل مرة عندما ابدأ بأول حرف
لأنه الذهول بنتابني وعقلي القاصر لايستطيع ان يستوعب مايرى ...
اكتفيت بالنظر والمشاهدة لهذا السطر المخيف
فوجدت اموات معذبين ودماء تسيل
وشباب لم يبلغوا الحلم مقطعين ...
نعم رأيت جثث على حافتي السطر مرمية
بلاغسل ولاتكفين ...
واذا بي اشاهد رجل طاعن في السن
كله نور تلألأ في عيني كما يتلألأ الألماس
لكنه منهك يجلس في نهاية السطر
ودموعه تسيل لتخضب لحيته ،
سألته من انته وماذا تفعل هنا
ولماذا انت حي وسط السطور
قال لي : اعلم يابني انا هذا السطر الذي ذهلك
منظره قلت اذن لماذا لم تختفي وتذهب سدى
كبقية السطور فأجابني لايمكن ان اموت
واشار بيده الى جثث الموتى الذين يملأون
كلماته ثم استرسل بالحديث سأبقى مخلدا
الى يوم يبعثون ،
وكل ماشاهدت من دماء تسيل وموتى مقطعين
هؤلاء بذلوا ارواحهم في سبيل ان ابقئ انير
سطور التأريخ المظلمة والمسقبل للقادمين
لأنني طريق الحسين ....
والذي انهكني هم وطواغيت العصور لكنني بقيت
وهم من رحلوا ... نعم بقيت ... بقيت .
rafedy
29-10-2014, 07:34 AM
عظم الله لكم الاجر والثواب
شجر الاراك ,,, احسنتم
وبانتظار الاقلام المبدعه
تسطر لنا مآثر الثورة الحسينيه
حياكم الله
وهج الإيمان
31-10-2014, 04:14 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
كانت حزينه على إبنها الذي رحل ولم يكمل السنه ، قالت لي : بحزن عميق فقدته وياليتني مت قبل هذا وكنت نسيآ منسيا
كلما أتذكر ذلك اليوم الأسود الذي مر علي أختنق بعبرتي كنت أنظر اليه وهو على يدي خاله ينظر الي كأنه يودعني
وخاله يقول لي :سأصطحب معي عبد الفتاح في سيارتي ياأختي لنأخذ جوله فيها معآ ، قلت له :لابأس وإنتبه له ياأخي ، قال لي : إن شاء الله لاتخافي ، تأخر أخي وشعرت بأنني مقبله على مالايطاق تحمله ، هاتفني أخي بصوت يعلوه الإرتباك وهو يقول: أختي ذهبت للبنك ولم يكن في علمي أنني سأتخر فيه بسبب الإزدحام وتركت عبد الفتاح في السياره وعدت ووجدته ... قلت له : كيف وجدته أكمل ؟ قال :البقاء لله وإنا لله وإنا اليه راجعون ، عند سماعي للخبر المفجع إنهرت طفلي فقدته
ولم أشبع منه آه آه ، قلت لها : هناك طفل رضيع للإمام الحسين عليه السلام ولد ساعة ظهر العاشر من المحرم من زوجته أمّ إسحاق بنت طلحة بن عبيد الله التيميّة أرملة الإمام الحسن المجتبى عليه السلام إستمعي لمقتله :
ثمّ تقدّموا رجلاً رجلاً حتّى بقي وحده، ما معه أحد من أهله ولا ولده ولا أقاربه, فإنّه لواقف على فرسه إذ أُتي بمولود قد ولد له في تلك الساعة فأذّن في أذنه وجعل يحنّكه, إذ أتاه سهم فوقع في حلق الصبيّ فذبحه فنزع الحسين عليه السلام السهم من حلقه وجعل يلطّخه بدمه, ويقول: "والله لأنت أكرم على الله من الناقة، ولمحمّد أكرم على الله من صالح", ثمّ أتى فوضعه مع ولده وبني أخيه (1)
وفيه يقول السيد حيدر الحلي :
لَهُ اللهُ مَفْطُوْراً مِنَ الصَّبْرِ قَلْبُهُ * وَلَوْ كَانَ مِنْ صُمِّ الصَّفَا لَتَفَطَّرَا
وَمُنْعَطِفٍ أَهْوَى لِتَقْبِيلِ طِفْلِهِ * فَقَبَّلَ مِنْهُ قَبْلَهُ السَّهْمُ مَنْحَرَا
لَقَدْ وُلِدَا فِي سَاعَةٍ هُوَ وَالرَّدَى * وَمِنْ قَبْلِهِ فِيْ نَحْرِهِ السَّهْمُ كَبَّرَا (2)
قالت لي : آه آه فعلآ لقد ولد وإنتهى من ساعته تحول من صفحة المواليد الى صفحة الوفيات آه آه جزاكِ الله كل الخير
على نقلكِ لي هذه الفاجعه التي جعلتني أتماسك وأسلم أمري الى الله فلايوم كيوم الحسين عليه السلام آه آه آه
كتبته : وهج الإيمان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) تاريخ اليعقوبي ج2 ص 218 ط : النجف
(2) ديوان السيد حيدر الحلي ج1 ص80 ط النجف 1369 هـ
ايمان احمد
05-11-2014, 08:52 AM
فكرة رائعه
ممكن رسم
جعفر المندلاوي
11-11-2014, 09:10 AM
اللهم صلّ على محمد وآل محمد
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين
وَحْدَهُ الحُسَيَنْ
==========
بقلمي ..
وحده الحسين كان الانسان الحيّ ؛ الذي إفتتح ملحمة الدم ، من عمق الظلام ، ومن رُكام الذُلّ ، أشرقت ( لا ) الحسين ، وكان صوته وحيدا في لحظة الجهاد ، ليُصحح المسار الى الله ، بعد أن صمت الجميع أمام فوضى الجاهلية الجديدة التي أماتها الإسلام بسيف عليّ في بدر وحنين .
فما أشبه إسمك بالحزن ، حتى حروفك لو تأملناها ، فبين الحسين والحزن ، دمعة الولاء ، يختلط الحزن والدمع ، وتتشح الروح بالسواد ، لترسم لوحة الفاجعة المتجددة الخالدة ، فتنسنا كل آلامنا وتتجه الجوارح بكلّها صوب كربلاء ، لتقدم الدم والدمع قربانا لذكرى الطف ، للحسين الذي سقى بدمه أرض كربلاء ، فخضعت كل الارض بطولها وعرضها راكعة له ، فصار شعار الدنيا ، كل أرض كربلاء ، وكل يوم عاشوراء.
وما بين الارض والسماء ترتفع الأكف خاشعة في محرابه وتحت قبته تطلب العفو من بارئها ، حُزنٌ أبكى السماء ، وأشجى الارض ، وأقرح القلوب ، لذلك الدمُ الحسيني المراق على صعيد الكرامة .
والى الفرات وخطيئته ، قطرات الماء كانت قطب الحدث في عاشوراء ، حتى ظل الدهر يعاتبه الى الحشر ، كيف لم ينتفض ويسير بنفسه للحسين ، حين نادى بعطشه ، أيُّ ذنب يا فرات إرتكبتْ ..! ولم تجري عليهم كطوفان نوح ، ولِمَ صَبَرْت ولجُمِتَ ؟ ذلك ذنبُ عظيم...!
فيا ترى مَنْ أدرك تلك الحمرة الممتدة من القبة المقدسة الى الفضاء ، حتى احالتها كبقعة دم ، وتلك الراية التي تصرخ يا لثارات الحسين ، لازالت بعنفوان الشهادة تترنم ، فبين السماء والحسين ، رابطة العشق المقدس ، أعطى الحسين دمه للسماء، فاعطته السماء سرّ المسار الى الجنان ، ذلك الدم الزاكي الذي أطلق الاسلام من أسره من براثن النفاق والجاهلية ، فظل طريا حيّا الى اليوم.
ويا حسين وكلّ شيء فيك عجب ، ولا عجب ، جسد ينتقل الى العالم الآخر ، فتحيا به أمة كاملة ، بدنٌ يُقتل مرة ، فيولد ألف مرة أو يزيدون ، ويصرع وحيدا بلا ناصر ، والملايين يلبون ندائه ، ويقضي ظمآنا ، فيرتله كل لسان يذوق الماء ، ويرحل غريبا ، فيصبح قبلة للعاشقين ، ويغيب بجسده الشريف ، فيصبح شعلة الثائرين ، كل هذا ولا عجب ، فالحسين اكرم واجلّ من هذا كله ، وله مع النبض حضوره البهيٌّ.
وكربلاء ، أرض الطف ، أرض كربٍ وبلاء ، عبق الزمان ، وملح الحياة ، ستظل شمسك مشرقة - كالراية الحمراء - بعنفوان الشهادة والدم الزاكي المراق .
ايمان احمد
12-11-2014, 12:30 AM
السلام عليكم
كلمتي بعنوان ......اريــــــــــــــــــــــــــــــــد اروح كربلاء
السلام عليك سيدي ابا عبد الله ورحمة الله وبركاته
كل يوم يمضي وفاجعة كربلاءانزفت قلوبنا حزنا والما كل يوم يمضي ونتدكر فيه ابا عبدالله
نتدكر فيه ظلم زينب عليها السلام نتدكر فيه ماساة كربلاء بكل ماتحمل من معاني
في ضمائرنا
نتدكر الصبر نتدكر التضحيه نتدكر الاباء نتدكر الهيبة نتدكر الصمود نتدكر الرفعه والثناء
نتدكر مع الحسين عليه السلام كل جميل
فلو قطعني بالحب اربا لما مال الفواد الى سواك ...
هده قلوبنا معك ياحسين واعيوننا تفيض دما ساكبة عليك هدهمششاعر الصدق تتحدث عن مدى الاجلال والتععظيم
لك ياحسين
ابا عبد الله كل يوم يمضي ويجدبنا الشوق لمصلاك على تربتك وتحت قبتك الششريفه ونحن نقترب اكثر فاكثر
مع تهليلات وتسبيحات من تراب قبرك الطاهرونفوحات تقديسيه حيث يغرد منها الارتقاء والحب
الالهي حتى نحظى بقربك وششفاعتك ياحسين
سيدي ابا عبد الله عندما يطرق على محياي كربلاء حينها ارنو بالبكاء والنحيب حزنا عليك لي التمس فيوضاتك
الالهيه وا قبل اعتابك المباركة واناجيك بهمسات تامات زاكيات طيبات . واغدوا في عالم الهيبه مع
دموع تتساقط انها دموع اللقاء دموع الششوق دموع العطاء دموع الحق دموع الحسين ع دموع الاهات
والحزن عليك اباعبدالله
سيدي احن وارتجي لكي تغمرني بعظمة تلك الساعات الى جوارك ارتمس الخير كل الخير معك
فلا ودمك الطاهر تحرمني تلك المواقف الششريفه المباركة النيرة الرفيعه
فاكتبني مع الشاهدين اكتبني من زوارك في عامي هدا وفي كل عام
والسلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين
ورحمة الله وبركاته
وهج الإيمان
17-11-2014, 11:50 PM
فكرة رائعه
ممكن رسم
رسم ماذا أختي وضحي
م_علي
28-11-2014, 11:00 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
أولاً: نهنأ اعضاء هذه الاسرة المباركة بعودة تشغيل صرحنا المبارك ويعد
انتصاراً كبيراً على النواصب التاركين لسنة رسول الله والمتمسكين
بسنة الصحابة ...
ثانياً: متى آخر يوم لاستلام مشاركة المسابقة ، وهل ننزل المشاركة
في هذه الصفحة أو في منتدى آخر ....
ولكم الشكر الجزيل ... والحمد لله رب العالمين ... ونسـألكم الدعــــاء
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024