المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طالبوا الحق في اخر الزمان موضوع للنقاش


ابو سجأد
25-11-2014, 11:29 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين

عن الإمام الباقر عليه السلام قال:
(كأني بقوم قد خرجوا بالمشرق يطلبون الحق فلايعطونه ، ثم يطلبونه فلايعطونه . فإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم . فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يقوموا . ولا يدفعونها إلا إلى صاحبكم قتلاهم شهداء . أما إني لو أدركت ذلك لأبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر).

في ظل فرضية الظهور المبارك نتناول ونبحث في كل امر يخص القضية من بعيد او قريب ومنها قضية القوم الذين يطلبون حقهم فلا يعطونه .
في ايامنا هذه وحسب ماينشر من اساتذتنا وشيوخنا الافاضل اعتقد انهم متفقون على ان هؤلاء القوم هم الان الجمهورية الاسلامية ولاسباب اهما انها شيعية اثني عشرية وتؤمن وتستعد لقضية صاحب الزمان عج .
هنا في هذا الموضوع وددت ان اضع صورة بسيطة امامكم عن احتمالية في هذه القيضة وهي ان اهل المشرق بالفعل قد ثاروا على حاكمهم وبداوا دولتهم الجديدة ومنذ عدة سنوات وهم يطلبون الحق ولايعطونه والمحاولات مستمرة والعمل مستمر ولكن الاحداث الاخيرة جعلت الملف يتجه بغير اتجاه وهذا (حسب رأيي) فبعد احداث سوريا الطويلة وتدخل ايران بصورة مباشرة حالت دون سقوط سوريا وتبعها احداث العراق الاخيرة ودخول ايران على خط المواجهات في الخطوط الامامية جعلت الغرب ومن خلفهم يعيدون التفكير مرات ومرات ويضعون حلولهم دون فائدة . مانريد تسليط الضوء عليه الان هو : هل ان اهل المشرق بتدخلهم المباشر في سوريا والعراق قد ححقوا ماذكره الامام ع بان يضعوا سيوفهم على عواتقهم .؟!! بدليل انهم بدأو بالقتال فعلا والان الغرب يطلب مشاركة ايران في التحالف مقابل مشروعها النووي والعقوبات ولكنهم رفضوا ولازالوا يرفضون . فهل اعطوا حقهم ولم ياخذونه ؟!


والحمدلله رب العالمين

الباحث الطائي
26-11-2014, 02:52 AM
بسمه تعالى

حيا الله البطل الاخ العزيز ابو سجاد رعاه الله وثبته ، وأناله التشرف ليكون جندي من جنود الامام الحجة ع كما تمنى ، وهو الان جندي من جنود المرجعية والوطن.

اخي العزيز

نعم يظن الكثير بشكل كبير وانا منهم ، ان مقصود الرواية متعلقها يخص في عصرنا الحاضر دولة ايران

وهي من الروايات المفتاحية المهمة الثلاثة لعصر الظهور ، لانها تربط احداثها المتواصلة حتى تحقق يوم الظهور فعليا في الواقع الخارجي

تعيين الجهة والمحل الجغرافي لمقصد من عني بهذه الرواية( ايران) ولو كنّا في عصر الظهور . لا يكفي في فهمها/ تفسيرها بالدقة.
لاننا نحتاج وكما وصفت الرواية ان نعلم ما هو المقصود ( بالحق ) الذي تدور حوله احداث هذه الرواية ، فتامل ومن يتابع.

لعله قبل سنين ليس بالطويلة كثيرا ، لما يريد الباحث/ الدارس ان يتناول تفسير وفهم الرواية لا يستطيع الوقوع على محتمل مقصدها في كلمة( الحق) لانه مصداق لامور كثيرة ، ولكن نحن وما وصفه الامام ع يظهر انه حق مميز مهم واضح يمكن للمتلقي لاحقا وقت تاويله ان يقع عليه بصورة حدث علاماتي.

اذا كان هذا حقا وواضحا لنا ، فان فرضية عصر الظهور الان هي كما حالها في احداث اخرى علاماتية توفر لنا خيارات احتمالية للتفسير لم يشهدها الواقع من قبل على طول مدته ، فانتبه ومن يتابع.

اذن : على ضوء ما هو اعلاه سابق نبني ما هو لاحق ونسال السؤال المهم التالي:

ماذا هو مقصد الامام ع من ( الحق) في قوله عليه السلام ، يطلبون الحق فلا يعطونه.

هذا السؤال وفي ظل فرضية عصر الظهور يجعل الجواب اسهل جوابا واضيق حدودا لما لنا من اطلاع على تفاصيل مشهودة امامنا.

وعليه نحن وما يجري مع ايران منذ سنين قليلة ، تـفـعّـل لنا موضوع قضية مهمة متعلقة بايران.
واطرافها ايران ، والغرب بقيادة الصهيوامريكية واوربا. وتظهر الان سياسيا امامكم بعنوان دول الخمسة + 1

موضوع القضية المهمة المختلف عليها هو الملف النووي الايراني
القضية باختصار ، ايران ترى بان لها " الحق" في استثمار العلوم النووية لاستخدامها في اغراض غير عسكرية اسوة بالدول المتقدمة.
والغرب المعارض ، يرى ويتخوف ( سواء حقيقتا او عذرا) بان ايران لديها نية اخرى في استثمار علوم الذرة لاغراض عسكرية ، وهذا مما " لا حق لها به "
لانها ستشكل خطر على الامن الاقليمي والعالمي وخاصة اسرائيل العدو الاهم في المنطقة.

لذالك ارى ولعله غيرى ، ان القضية النووية وحق ايران بها هي اهم واوضح ما يمكن تفسير الحق الوارد في الرواية ،

اما اذا غضضنا النظر عن هذا المحتمل ، واردنا اختيار/ افتراض محتمل اخر لتفسيره ، فلا نجد هناك ما يفسره بشكل محتمل مهم الان واترك افتراض محتملاته لمن بحب ان يفترضها.

نكمل ما ذهبنا من فرض الملف النووي كاحتمال مفسر للحق.
الاخ ابو سجاد يحتمل ان يكون التدخل الايراني العسكري في سوريا والعراق هو لعله يفسر قول الامام ع بان الايرانيين بعد رفض الغرب اعطائهم حقهم بالاستثمار العلمي للقوة النووية قد وضعوا سيوفهم على عواتقهم وتدخلوا عسكريا في العراق وسوريا ولبنان وغزة وباشكال ودرجات مختلفة.

ولكن هذا ومنطوق الرواية ومحاولة فهمها لا يتناسب كثيرا ، لان ابو سجاد رعاه الله لم يبين لنا اولا ما هو الحق المختلف عليه ، وكيف بعد ذالك ربطه بالتدخل الايراني في الدول المجاورة والقريبة. ( علما ن تدخل العسكري الايراني له مدة وكضالك مفاوضات الملف النووي)

فاذا كان يرى تفسير" الحق " كما ذهبنا اليه ، فهنا يمكن القول لم ياتي تاويل بقية الاحداث لحد الان ، والمفاوضات بين ايران والغرب مستمرة لحد هذه اللحظة. وكذالك منطوق الرواية يظهر منه انه لما تياس ايران من الطرف الاخر استحصال الحق وتضع سيفها على عاتقها/ اي تتحرك عسكريا ولا تقبل من الغرب بعد ذالك هذا الحق رغم موافقتهم ، يشير الى انه هناك مرحلة احداث متطورة وتصعيد جديد من رد الفعل الايراني وهذا قبيل الظهور مباشرتا ،
وحتى الان لا نجد شيئ من محصلة المفاوضات يشابه تفسيرنا وما فهمناه من الرواية.

واذا يفسر ابو سجاد او غيره "الحق " بفهم اخر فيحتاج تبيانه ومن ثم ربطه وتوضيحه لنا من جديد

والله اعلم
والسلام عليكم

ابو سجأد
28-11-2014, 02:23 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
حياكم الله استاذنا الطائي واشكرك على دعائك ومشاركتك القيمة ذات الفائدة الكبيرة واسال الله ان يوفقك ويحفظك من كل سوء بحق محمد وال محمد


الواضح من الرواية انها لا تتكلم عن ذلك الحق فقط وانما تكلم الامام ع عن عدة امور يقوم بها اهل المشرق ولكن اولها الحق الذي يطلبونه وهو مانحاول ان نفسره الان وكما ذكر جنابكم هو المشروع النووي الايراني ومجموعة ال5+1 ومايجري من مفاوضات .
اول الامور هو تكرار عملية الطلب للحق يبينها الامام ع كما في الرواية واذا ما اردنا ان نربطها بالاحداث فمجموعة ال5+1 هي خير دليل وتؤكد ذلك الطلب المتكرر لايران والرفض المستمر من قبل الغرب .
بعدها تتحول القضية الى قناعه وهي ان اهل المشرق حينما رأوا الرفض المستمر لحقهم اقتنعوا انه لافائدة منها فيضعون سيوفهم على عواتقهم بمعنى انه يستعدون للحرب والاستعداد للحرب يعني عدة امور منها الصناعة الحربي والامور الاقتصادي والتطوير للتقنيات وغيره بشتى المجالات وكلها ترتبط بقضية واحدة وهي استعداد الدولة لمواجهة الاعداء في سبيل اخذ الحق الذي تضغط عليه دول الاستكبار لفرض سيطرتها عل تلك الدولة (ايران) . وفي المقابل لم تجري الاموركعادتها فطبيعة الطالب للشيء يجب ان يعطي بالمقابلولكن الغرب يريد اخضاع ايران للعبودية وهذماجعلها تحمل السلاح بوجهها وضد مخططاتها في منطقة الشرق اوسط الجديد والتي تتضمن ايران في نهاية المطاف لتكون كما هي حال سوريا والعراق وغيرها من الدول . لكنها الى الان لم تحمل السلاح وتدخل الحرب بصورة مباشرة كما هي الحروب المعروفه بل اكتفت بالدعم القوي المتواصل وتواجد القياديين في ساحات المعركة ومراكز العمليات .
هذا الاستعداد والتدخل الكبير الذي حال دون دون سقوط الدول وتفكيكها جعل من الغرب يعيد ترتيب اوراقه ووضع ايران كدولة اقليمية يحسب لها الف حساب ولايمكن تجاوزها ابدا .
فبعد احداث العراق الاخيرة سيطرة داعش على اجزاء من العراق وتدخل ايران بالسرعة والقوى وبهذه الطريقة قد غلقت على الغرب باب الدخول الى العراق وجاءت مرة اخرى للدخول عبر بوابة التحالف ولكن هذه المرة ليست كحرب 2003 فقد تعلمت امريكا دروسا في العراق وسوريا ولابد من موافقة ايران وضمها الى التحالف وهنا نصل الى مرحلة ( فيعطون الحق فلا يقبلونه) .
من هنا وهناك وعدة شخصيات تتسرب المعلومات عن موافقة الغر ب على مشروع ايران النووي شرط دخولها ال التحالف واذا مادخلت فهذا يعني انها توافق على ارسال قوات وان لاتعترض داعش وغيرها من الامور ..الخ
وهذا برأيي هو سبب عدم قبولهم ( فلا يقبلونه) .
بعدها يتكلم الامام ع عن مرحلة اخرى بدليل كلمة (حتى) وهي تعني الانتقال من مرحلة الى اخرى . اي يستمر الحال برفض الحق لايريدونه لانه مبني على اساس الظلم والكفر حت تأتي مرحلة جديدة وهي القيام التي عبر عنها الامام ع (حتى يقوموا) وانا بفهمي لكلمة القيام هي العمل العسكري المعلن امام العالم وليس المخفي كالدعم بالاموال والسلاح وغيره . وايضا يذكر الامام ع عن تلك الواقعة القيام بان قتلاهم شهداء ويريد بذلك ان يقول لنا هؤلاء على حق لمن اراد نصرتهم .
والقيام هنا جاء بعد عملية الاستعداد بوضع السيوف على عواتقهم بدليل انه لم يذكر قتلاهم او وجهتهم كما ذكر بعملية القيام ان في نهايتها ستكون لصاحبكم .
هنا نعود لبقية الروايات التي تذكر العلامات القريبة من زمن الظهور ومنها الحتميه والغير حتمية وما يخصنا منها هو مايتعلق بايران سواء حتمي او غير حتمي .
الغير حتمي منها هو طالبوا الحق وبقية التفاصيل وصولا الى قوله ع ( ولايدفعونها ألا لصاحبكم ) هنا يبدو لي ان الامام ع يؤكد على ان هؤلاء القوم سيدفعون بقيامهم الى صاحبكم ويكمل ويكمل الحديث عن قتلاهم فيقول قتلاهم شهداء حسب ذاكرتي لا اعتقد او اتذكر بان هناك عملا عسكريا لاهل ايران سيكون قبل الظهور بزمن قليل وقريب جدا لانه يقول يدفعونها لصاحبكم وفي النهاية يقول لابقيت نفسي لصاحب الامر ألا ماعدا راية الخراساني وهو العمل العسكري الوحيد الذي ينطبق عليه شروط الرواية ومنها القيام وقتلاهم شهداء وقربه من الظهور (سواء حسب نظرية الاخ الباحث الطائي او على سبيل المثال الشيخ جلال الدين ) وتسليمهم الامر لصاحبكم . والحمدلله رب العالمين
تنويه هذا الموضوع هو حسب تفسيري وانا لست بباحث مختص فقد اكون مخطئا وقد اصيب وبكل الاحوال لنا الفائدة فسيكون للقارئ اطلاع على اهم القضايا التي نمر بها ولها علاقة بامامنا ارواحنا فداه . واسال الله ان يوفقك الجميع .

الباحث الطائي
28-11-2014, 04:40 AM
بسمه تعالى

شكرا لاخي العزيز ابو سجاد لطيف مشاركته السابقة وتحليلها وفق الاحداث الجارية والفرض المحتمل.

اقول : اضيف توضيح لعله يفيد ، وهو نفترض ان المقصود بالحق هو هذا الذي اشرنا اليه والمتعلق بالحق النووي لايران وما يجري من مفاوضات حواه ولحد الان.

فهنا مسالة فهم الرواية فيما يتعلق بوضع السيوف/ السلاح على العواتق لاهل ايران والتي هي رمز لاستعدادهم للقتال والتحرك الاستثنائي الخاص به فيما يتعلق بخصوص قضية الحق وما يجري من تفاعل احداث بخصوصها مع الغرب.

وعليه فنحن الان وما نشهده من واقع عملي يبين لنا ان اهل ايران في حالة تفاوض مع الغرب حول ملفها النووي ، فلا يمكن القول اننا دخلنا في مرحلة وضع السيف على الكتف ( رغم ان ايران متفاعلة سياسيا وعسكريا في المنطقة بغض النظر عن قضية الملف النووي) ، لان هذه مرحلة وحسب الرواية متاخرة واخيرة ومتعلقة مما نشعر من الرواية وما نشاهد من واقع على انها اثر لفشل المفاوضات ، اي ان الغرب ولسبب ما سوف لا يصل مع ايران الى حل ، ومن ثم يستدعي هذا نوع ضغط او تهديد اخر ، فيجعل ايران تتحرك بشكل اخر يناسب رد فعل الغرب وهو الذي تسميه وضع السيوف على العواتق لما تفشل المفاوضات النووية وتاخذ تصعيد اخر. فارجوا الانتباه لهذا ، ومازلنا نتابع الاحداث المتعلقة به في الخارج للتاكد والدقة.

والله اعلم

ابو سجأد
28-11-2014, 02:30 PM
اضافة اخرى لعله تفيد
لاكثر من مرة اسمع تصريح من السيد علي خامنئي حفظه الله بأنه لايعول على المحادثات وانه متاكد بانها لاتفيد ولاتوصل الى نتيجة لكنه لايعارض وجودها ودخول بلاده في تلك المفاوضات .

الجزائرية
29-11-2014, 06:58 PM
بارك الله بالاخوة الكرام ابو سجاد والطائي ولي عودة ان شاء الله على الموضوع , فهو يستحق المتابعة

وفقتم

ابو سجأد
29-11-2014, 08:40 PM
الله يبارك بيك اختي ربي يوفق الجميع

ابو سجأد
15-07-2015, 01:40 AM
اللهم صل على محمد واله الاطهار
اليوم تم الاتفاق بين الطرفين مجموعة 5+1 من جهة وايران من جهة اخرى وسط اجواء يملئها الفرح بين الطرفين لما ستؤدي تلك المفاوضات والاتفاق الى تهدئه ورسم صورة جديدة مفادها الثقة المتبادلة بين ايران والغرب ومن جهة اخرى تسمع هنا وهناك بعض الدول المعادية علنا كاسرائيل فموقفها ثابت تجاه المفاوضات واعلنت انه يعد من اكبر الاخطاء في التاريخ وستسعى جاهده لالغاء الاتفاق واصفة امريكا بالرضوخ للمطالب الايرانية بينما يقابلها تصريح اوباما والذي بثته القناة الرسمية الايرانية بانه سيستعمل حق النقض ضد الكونغرس الامريكي في حال رفض المصادقة على بنود الاتفاقية .

اقول ان كنا نعيش فرضية عصر الظهور المبارك أليس من المفروض ان لايتم الاتفاق ان كان المقصود بالحق هو الملف النووي او ربما سنشهد تغييرا كبيرا في قادم الايام وستنجح قوى الاستكبار في تعطيل الاتفاقية وعودة الامور الى اسوأ مما كانت . الله اعلم وعلى كل حال نتمنى الخير والصلاح لكل شعوب العالم .

الباحث الطائي
15-07-2015, 02:31 AM
بسمه تعالى

الاخ ابو سجاد حفظه الله
شكرا لكم تفعيل الطرح من جديد وتغذيته بالمستجدات .
نعم نحن امام مرحلة تدقيق واختبار لفهم الرواية وخاصة تحت فرضية عصر الظهور .

عموما خبر التوصل الى اتفاق بين ايران ومجموعة الدول السته هو خبر مهم ومفرح ، وإن كان علاماتيا وفق ما نحاول تفسيره من فهم ( يطلبون الحق ) يتقاطع ،،، ولكن ايضا يمكن القول بان هذا الاتفاق لم يفعّل عمليا بعد على الواقع ، وياخذ الوقت الكافي من تنفيذه لاجل الحكم النهائي فيه حسب التقديرات ، فكم من اتفاق ومواثيق وعهود دولية تبرم ثم تنقض حتى قبل تفعيلها عمليا !

نبقى نتابع معكم ، والسلام عليكم

ابو سجأد
15-07-2015, 05:16 AM
استاذنا العزيز الباحث الطائي وفقك الله ورعاك
اشكرك على مرورك الكريم والمشاركة المفيدة والقيمه بما تفيدنا من تفاصيل وتتبع لمجريات الاحداث
نسأل الله التوفيق للجميع

عابر سبيل سني
15-07-2015, 05:32 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسقاط مثل هذه الرواية على الواقع قد يحتمل حالات لا حصر لها عند الأخذ في الاعتبار محور متمسك بالحق و محور ديدنه الغدر بالعهود والمواثيق

وليس شرط أن يكون الطرف امريكيا أو أوروبيا

عندك العربان و حليفتهم اسرائيل و ما يحيكونه من مؤامرات لم يظهر منها الا القليل

اذا حسبت ما قد ينجلي مما يكيدون له في مستقبل الايام فربما ستحتار على اي منها تسقط الرواية ان لم تكن كلها

والله اعلم