الرافضي السومري
20-01-2015, 01:01 PM
انهيار أسعار النفط العالمية وضع الاقتصاد الإيراني على حافة الهاوية، وأكدوا أن طهران لم تعد تملك أي ورقة للخروج من أزمتها المالية الخانقة باستثناء اللجوء لتقديم تنازلات كبيرة في ملفها النووي للاسراع بإنهاء العقوبات الغربية.
تكشف التحركات الإيرانية المستميته لإنقاذ أسعار النفط العالمية حجم الزلزال الذي أصاب الاقتصاد الإيراني نتيجة تراجع الأسعار، خاصة في ظل إغلاق كبار منتجي أوبك لجميع أبواب خفض الإنتاج.
ويتضح حجم المأزق الإيراني من خطابات المسؤولين الإيرانيين الذين أصبحوا يتحدثون عن تبني “اقتصاد المقاومة” للحد من سرعة تهاوي الاقتصاد الإيراني.
وتعد إيران من أكبر المتضررين من تراجع أسعار النفط العالمية لأنها كانت تعاني أصلا من آثار العقوبات الغربية منذ نحو 3 سنوات، والتي أدت إلى عزل النظام المصرفي الإيراني عن العالم ووضعت عقبات كبيرة أمام جميع القطاعات الاقتصادية.
تكشف التحركات الإيرانية المستميته لإنقاذ أسعار النفط العالمية حجم الزلزال الذي أصاب الاقتصاد الإيراني نتيجة تراجع الأسعار، خاصة في ظل إغلاق كبار منتجي أوبك لجميع أبواب خفض الإنتاج.
ويتضح حجم المأزق الإيراني من خطابات المسؤولين الإيرانيين الذين أصبحوا يتحدثون عن تبني “اقتصاد المقاومة” للحد من سرعة تهاوي الاقتصاد الإيراني.
وتعد إيران من أكبر المتضررين من تراجع أسعار النفط العالمية لأنها كانت تعاني أصلا من آثار العقوبات الغربية منذ نحو 3 سنوات، والتي أدت إلى عزل النظام المصرفي الإيراني عن العالم ووضعت عقبات كبيرة أمام جميع القطاعات الاقتصادية.