شجون الزهراء
02-02-2015, 10:31 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
النعماني/209 ، عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال: ( كونوا كالنحل في الطير ، ليس شئ من الطير إلا وهو يستضعفها ، ولو علمت الطير ما في أجوافها من البركة لم تفعل بها ذلك ، خالطوا الناس بألسنتكم وأبدانكم ، وزايلوهم(انفصلوا عنهم) بقلوبكم وأعمالكم ، فوالذي نفسي بيده ما ترون ما تحبون حتى يتفل بعضكم في وجوه بعض ، وحتى يسمي بعضكم بعضاً كذابين ، وحتى لايبقى منكم أو قال من شيعتي إلا كالكحل في العين والملح في الطعام ، وسأضرب لكم مثلاً ، وهو مثل رجل كان له طعام فنقَّاه وطيبه ، ثم أدخله بيتاً وتركه فيه ما شاء الله ثم عاد إليه فإذا هو قد أصابه السوس فأخرجه ونقاه وطيبه ، ثم أعاده إلى البيت فتركه ما شاء الله ثم عاد إليه فإذا هو قد أصابته طائفة من السوس فأخرجه ونقاه وطيبه وأعاده ، ولم يزل كذلك حتى بقيت منه رزمة كرزمة الأندر لايضره السوس شيئاً ! وكذلك أنتم تميزون حتى لايبقى منكم إلا عصابة لاتضرها الفتنة شيئاً).والأندر: بضم الهمزة كدس سنابل الحنطة. تاج العروس:6/65.
ابن حماد:1/333، عن علي قال: لا يخرج المهدي حتى يبصق بعضكم في وجه بعض) . وعنه جمع الجوامع:2/103 ، والحاوي:2/68 ، وكنز العمال:14/587 ، والمغربي/578 .
النعماني/109، وطبعة/205، عن عميرة بنت نفيل قالت: سمعت الحسين بن علي عليهما السلام يقول: لا يكون الأمر الذي ينتظر حتى يبرأ بعضكم من بعض ويتفل بعضكم في وجوه بعض فيشهد بعضكم على بعض بالكفر ، ويلعن بعضكم بعضاً! فقلت له ما في ذلك الزمان من خير ، فقال الحسين عليه السلام : الخير كله في ذلك الزمان يقوم قائمنا ، ويدفع ذلك كله ). وعنه إثبات الهداة:3/726 ، والبحار:52/211 .
غيبة الطوسي/207 ، عن عباية الأسدي عن أمير المؤمنين عليه السلام يقول: كيف أنتم إذا بقيتم بلا إمام هدى ولا علم يرى ، يبرأ بعضكم من بعض).وعنه ثبات الهداة:3/510 ، والبحار:51/111 ، ومثله الخرائج:3/1153 ، وعقد الدرر/63 ، ومنتخب الأنوار/30 .
النعماني/191و192، عن عبد الله بن عقبة عن علي عليه السلام : كأني بكم تجولون جولان الإبل تبتغون مرعى ولا تجدونها يا معشر الشيعة). ونحوه كمال الدين:1/302 ، عن أمير المؤمنين عليه السلام . وفي/303 ، عن الحسين عليه السلام عن أمير المؤمنين عليه السلام : وفيه:للقائم منا غيبة أمدها طويل ، كأني بالشيعة يجولون جولان النعم في غيبته يطلبون المرعى فلا يجدونه ، ألا فمن ثبت منهم على دينه ولم يقس قلبه لطول أمد غيبة إمامه ، فهو معي في درجتي يوم القيامة. وعنه إعلام الورى/400 ، وإثبات الهداة:3/463 ،و464 ، والبحار:51/109 ، و114 .
تفسير القمي:2/204: عن أبي جعفر عليه السلام في قوله: قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَاباً مِنْ فَوْقِكُمْ: هو الدخان والصيحة . أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ: وهو الخسف . أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً: وهو اختلاف في الدين وطعن بعضكم على بعض . وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ: وهو أن يقتل بعضكم بعضاً ! وكل هذا في أهل القبلة). والبحار:9/205 .
غيبة الطوسي/206 ، عن جابر الجعفي قال: قلت لأبي جعفر: متى يكون فرجكم ؟ فقال: هيهات هيهات ، لا يكون فرجنا حتى تغربلوا ثم تغربلوا ثم تغربلوا ، يقولها ثلاثاً حتى يذهب الله تعالى الكدر ويبقي الصفو). وعنه إثبات الهداة:3/510 ، والبحار:52/113 . وفي النعماني/205 ، عن أبي بصير، عن الإمام الباقر عليه السلام : والله لتميزن ، والله لتمحصن ، والله لتغربلن كما يغربل الزوان من القمح). وعنه البحار:52/114 .
النعماني/207 ، عن مهزم بن أبي بردة الأسدي وغيره ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: والله لتكسرن تكسر الزجاج ، وإن الزجاج ليعاد فيعود كما كان . والله لتكسرن تكسر الفخار فإن الفخار ليتكسر فلا يعود كما كان ، والله لتغربلن ، والله لتميزن ، والله لتمحصن حتى لايبقى منكم إلا الأقل، وصعَّر كفه). ونحوه غيبة الطوسي/206 ، وعنه البحار:52/101 .
النعماني/156و157 ، عن عبد الكريم قال: ذكر عند أبي عبد الله عليه السلام القائم فقال: أنى يكون ذلك ولم يستدر الفلك حتى يقال: مات أو هلك ، في أي واد سلك ؟ فقلت: وما استدارة الفلك ؟ فقال: اختلاف الشيعة بينهم...إذا استدار الفلك، فقيل مات أو هلك في أي واد سلك؟ قلت: جعلت فداك ثم يكون ماذا ؟ قال: لا يظهر إلا بالسيف ). وعنه البحار:52/227 ، و:51/148.
كمال الدين:2/347 ، عن عبد الرحمن بن سيابة، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: كيف أنتم إذا بقيتم بلا إمام هدى ولا علم يرى يتبرأ بعضكم من بعض ، فعند ذلك تميزون وتمحصون وتغربلون ، وعند ذلك اختلاف السيفين وأمارة من أول النهار ، وقتل وخلع من آخر النهار ) . وعنه إثبات الهداة:3/473 ، والبحار:52/112 .
النعماني/208 ، عن إبراهيم بن هلال قال: قلت لأبي الحسن عليه السلام : جعلت فداك مات أبي على هذا الأمر وقد بلغت من السنين ما قد ترى ، أموت ولا تخبرني بشئ ، فقال: يا أبا إسحاق أنت تعجل فقلت: إي والله أعجل وما لي لا أعجل وقد كبر سني وبلغت أنا من السن ما قد ترى ، فقال: أما والله يا أبا إسحاق ، ما يكون ذلك حتى تميزوا وتمحصوا وحتى لا يبقى منكم إلا الأقل، ثم صعر كفه: لولا أن يقع عند غيركم كما قد وقع غيره لأعطيتكم كتاباً لاتحتاجون إلى أحد حتى يقوم القائم). وعنه البحار:2/213 ، ونحوه البصائر/478 ، عن عنبسة بن مصعب .
وفي غيبة الطوسي/204 ، عن ابن أبي نصر قال: قال أبو الحسن عليه السلام : والله لا يكون الذي تمدون إليه أعينكم حتى تميزوا وتمحصوا حتى لايبقى منكم إلا الأندر ثم تلا: أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللهِ وَلا رَسُولِهِ وَلا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً ). وعنه إثبات الهداة:3/510 ، والبحار:52/113 .
تفسير العياشي:2/215 ، عن أيوب بن نوح قال: قال لي أبو الحسن العسكري عليه السلام ، وأنا واقف بين يديه بالمدينة ابتداءً من غيرمسألة: يا أيوب إنه ما نبأ الله من نبي إلا بعد أن يأخذ عليه ثلاث خصال: شهادة أن لا إله إلا الله ، وخلع الأنداد من دون الله ، وأن لله لمشية يقدم ما يشاء ويؤخر ما يشاء . أما إنه إذا جرى الإختلاف بينهم لم يزل الإختلاف بينهم إلى أن يقوم صاحب هذا الأمر). وعنه البرهان:2/299 ، ,البحار:4/118 .
الكافي:1/370 ، عن منصور الصيقل قال: كنت أنا والحارث بن المغيرة وجماعة من أصحابنا جلوسا وأبو عبد الله عليه السلام يسمع كلامنا ، فقال لنا: في أي شئ أنتم ؟ هيهات هيهات، لا والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم حتى تغربلوا ، لا والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم حتى تمحصوا ، لا والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم حتى تميزوا ، لا والله ما يكون ما تمدون إليه أعينكم إلا بعد إياس ، لا والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم حتى يشقى من يشقى ويسعد من يسعد ). وفي/370: يا منصور إن هذا الأمر لايأتيكم إلا بعد إياس، ولا والله حتى تميزوا ، ولا والله حتى تمحصوا. وغيبة الطوسي/203 ، والنعماني/208 ، كرواية الكافي الأولى . وفي كمال الدين:2/346 ، كالثانية . وإثبات الهداة:3/510 ، وفي البحار:52/111، عن غيبة الطوسي وكمال الدين
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
النعماني/209 ، عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال: ( كونوا كالنحل في الطير ، ليس شئ من الطير إلا وهو يستضعفها ، ولو علمت الطير ما في أجوافها من البركة لم تفعل بها ذلك ، خالطوا الناس بألسنتكم وأبدانكم ، وزايلوهم(انفصلوا عنهم) بقلوبكم وأعمالكم ، فوالذي نفسي بيده ما ترون ما تحبون حتى يتفل بعضكم في وجوه بعض ، وحتى يسمي بعضكم بعضاً كذابين ، وحتى لايبقى منكم أو قال من شيعتي إلا كالكحل في العين والملح في الطعام ، وسأضرب لكم مثلاً ، وهو مثل رجل كان له طعام فنقَّاه وطيبه ، ثم أدخله بيتاً وتركه فيه ما شاء الله ثم عاد إليه فإذا هو قد أصابه السوس فأخرجه ونقاه وطيبه ، ثم أعاده إلى البيت فتركه ما شاء الله ثم عاد إليه فإذا هو قد أصابته طائفة من السوس فأخرجه ونقاه وطيبه وأعاده ، ولم يزل كذلك حتى بقيت منه رزمة كرزمة الأندر لايضره السوس شيئاً ! وكذلك أنتم تميزون حتى لايبقى منكم إلا عصابة لاتضرها الفتنة شيئاً).والأندر: بضم الهمزة كدس سنابل الحنطة. تاج العروس:6/65.
ابن حماد:1/333، عن علي قال: لا يخرج المهدي حتى يبصق بعضكم في وجه بعض) . وعنه جمع الجوامع:2/103 ، والحاوي:2/68 ، وكنز العمال:14/587 ، والمغربي/578 .
النعماني/109، وطبعة/205، عن عميرة بنت نفيل قالت: سمعت الحسين بن علي عليهما السلام يقول: لا يكون الأمر الذي ينتظر حتى يبرأ بعضكم من بعض ويتفل بعضكم في وجوه بعض فيشهد بعضكم على بعض بالكفر ، ويلعن بعضكم بعضاً! فقلت له ما في ذلك الزمان من خير ، فقال الحسين عليه السلام : الخير كله في ذلك الزمان يقوم قائمنا ، ويدفع ذلك كله ). وعنه إثبات الهداة:3/726 ، والبحار:52/211 .
غيبة الطوسي/207 ، عن عباية الأسدي عن أمير المؤمنين عليه السلام يقول: كيف أنتم إذا بقيتم بلا إمام هدى ولا علم يرى ، يبرأ بعضكم من بعض).وعنه ثبات الهداة:3/510 ، والبحار:51/111 ، ومثله الخرائج:3/1153 ، وعقد الدرر/63 ، ومنتخب الأنوار/30 .
النعماني/191و192، عن عبد الله بن عقبة عن علي عليه السلام : كأني بكم تجولون جولان الإبل تبتغون مرعى ولا تجدونها يا معشر الشيعة). ونحوه كمال الدين:1/302 ، عن أمير المؤمنين عليه السلام . وفي/303 ، عن الحسين عليه السلام عن أمير المؤمنين عليه السلام : وفيه:للقائم منا غيبة أمدها طويل ، كأني بالشيعة يجولون جولان النعم في غيبته يطلبون المرعى فلا يجدونه ، ألا فمن ثبت منهم على دينه ولم يقس قلبه لطول أمد غيبة إمامه ، فهو معي في درجتي يوم القيامة. وعنه إعلام الورى/400 ، وإثبات الهداة:3/463 ،و464 ، والبحار:51/109 ، و114 .
تفسير القمي:2/204: عن أبي جعفر عليه السلام في قوله: قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَاباً مِنْ فَوْقِكُمْ: هو الدخان والصيحة . أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ: وهو الخسف . أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً: وهو اختلاف في الدين وطعن بعضكم على بعض . وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ: وهو أن يقتل بعضكم بعضاً ! وكل هذا في أهل القبلة). والبحار:9/205 .
غيبة الطوسي/206 ، عن جابر الجعفي قال: قلت لأبي جعفر: متى يكون فرجكم ؟ فقال: هيهات هيهات ، لا يكون فرجنا حتى تغربلوا ثم تغربلوا ثم تغربلوا ، يقولها ثلاثاً حتى يذهب الله تعالى الكدر ويبقي الصفو). وعنه إثبات الهداة:3/510 ، والبحار:52/113 . وفي النعماني/205 ، عن أبي بصير، عن الإمام الباقر عليه السلام : والله لتميزن ، والله لتمحصن ، والله لتغربلن كما يغربل الزوان من القمح). وعنه البحار:52/114 .
النعماني/207 ، عن مهزم بن أبي بردة الأسدي وغيره ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: والله لتكسرن تكسر الزجاج ، وإن الزجاج ليعاد فيعود كما كان . والله لتكسرن تكسر الفخار فإن الفخار ليتكسر فلا يعود كما كان ، والله لتغربلن ، والله لتميزن ، والله لتمحصن حتى لايبقى منكم إلا الأقل، وصعَّر كفه). ونحوه غيبة الطوسي/206 ، وعنه البحار:52/101 .
النعماني/156و157 ، عن عبد الكريم قال: ذكر عند أبي عبد الله عليه السلام القائم فقال: أنى يكون ذلك ولم يستدر الفلك حتى يقال: مات أو هلك ، في أي واد سلك ؟ فقلت: وما استدارة الفلك ؟ فقال: اختلاف الشيعة بينهم...إذا استدار الفلك، فقيل مات أو هلك في أي واد سلك؟ قلت: جعلت فداك ثم يكون ماذا ؟ قال: لا يظهر إلا بالسيف ). وعنه البحار:52/227 ، و:51/148.
كمال الدين:2/347 ، عن عبد الرحمن بن سيابة، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: كيف أنتم إذا بقيتم بلا إمام هدى ولا علم يرى يتبرأ بعضكم من بعض ، فعند ذلك تميزون وتمحصون وتغربلون ، وعند ذلك اختلاف السيفين وأمارة من أول النهار ، وقتل وخلع من آخر النهار ) . وعنه إثبات الهداة:3/473 ، والبحار:52/112 .
النعماني/208 ، عن إبراهيم بن هلال قال: قلت لأبي الحسن عليه السلام : جعلت فداك مات أبي على هذا الأمر وقد بلغت من السنين ما قد ترى ، أموت ولا تخبرني بشئ ، فقال: يا أبا إسحاق أنت تعجل فقلت: إي والله أعجل وما لي لا أعجل وقد كبر سني وبلغت أنا من السن ما قد ترى ، فقال: أما والله يا أبا إسحاق ، ما يكون ذلك حتى تميزوا وتمحصوا وحتى لا يبقى منكم إلا الأقل، ثم صعر كفه: لولا أن يقع عند غيركم كما قد وقع غيره لأعطيتكم كتاباً لاتحتاجون إلى أحد حتى يقوم القائم). وعنه البحار:2/213 ، ونحوه البصائر/478 ، عن عنبسة بن مصعب .
وفي غيبة الطوسي/204 ، عن ابن أبي نصر قال: قال أبو الحسن عليه السلام : والله لا يكون الذي تمدون إليه أعينكم حتى تميزوا وتمحصوا حتى لايبقى منكم إلا الأندر ثم تلا: أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللهِ وَلا رَسُولِهِ وَلا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً ). وعنه إثبات الهداة:3/510 ، والبحار:52/113 .
تفسير العياشي:2/215 ، عن أيوب بن نوح قال: قال لي أبو الحسن العسكري عليه السلام ، وأنا واقف بين يديه بالمدينة ابتداءً من غيرمسألة: يا أيوب إنه ما نبأ الله من نبي إلا بعد أن يأخذ عليه ثلاث خصال: شهادة أن لا إله إلا الله ، وخلع الأنداد من دون الله ، وأن لله لمشية يقدم ما يشاء ويؤخر ما يشاء . أما إنه إذا جرى الإختلاف بينهم لم يزل الإختلاف بينهم إلى أن يقوم صاحب هذا الأمر). وعنه البرهان:2/299 ، ,البحار:4/118 .
الكافي:1/370 ، عن منصور الصيقل قال: كنت أنا والحارث بن المغيرة وجماعة من أصحابنا جلوسا وأبو عبد الله عليه السلام يسمع كلامنا ، فقال لنا: في أي شئ أنتم ؟ هيهات هيهات، لا والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم حتى تغربلوا ، لا والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم حتى تمحصوا ، لا والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم حتى تميزوا ، لا والله ما يكون ما تمدون إليه أعينكم إلا بعد إياس ، لا والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم حتى يشقى من يشقى ويسعد من يسعد ). وفي/370: يا منصور إن هذا الأمر لايأتيكم إلا بعد إياس، ولا والله حتى تميزوا ، ولا والله حتى تمحصوا. وغيبة الطوسي/203 ، والنعماني/208 ، كرواية الكافي الأولى . وفي كمال الدين:2/346 ، كالثانية . وإثبات الهداة:3/510 ، وفي البحار:52/111، عن غيبة الطوسي وكمال الدين