المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حكومة الفقهاء هي الحل الأمثل والعادل لحاكمية العراق


ابو كاظم النجفي
03-02-2015, 05:27 PM
حكومة الفقهاء هي الحل الأمثل والعادل لحاكمية العراق (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400)


http://almoqdsalghorayfi.com/almoalfat.files/images/a6.JPG (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400)

سماحة آية الله السيد ابو الحسن حميد المقدس الغريفي (دا ظله)

حكومة (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) الفقهاء (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) في (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) العراق (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) هي (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) الحل (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) الأمثل (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) والعادل (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) لحاكميته والممثل الشرعي له حيث تحافظ على هويته وحقوقه واستقلاله وسيادته وازدهاره ، ولم تكن هذه الدعوة نابعة عن هوى النفس وطموحاتها الشخصية وتحزباتها السياسية لأجل اعتلاء المناصب وحيازة المكاسب بل هي أمر إلهي لحفظ النظام وتحقيق العدل وفق تشريعات متكاملة وقيادة متصفة بالأهلية من الإيمان والعلم والعدل والأمانة والقوة وحسن الأدارة لشؤون العباد والبلاد ، وقد جَرّب الشعب العراقي مختلف الأنظمة الوضعية التي حكمت البلاد تحت عناوين متعددة فوجدتها فاسدة وفاشلة ومتخلفة واستهلاكية وعميلة للأستكبار العالمي سواء كانت ممثلة بأحزاب علمانية او ليبرالية او اسلاموية أو كتل سياسية حيث قادت (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) العراق (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) الى الجحيم وفرطت بحقوقه ومَصَّت دماء شعبه ومزّقت وحدته و نسيجه الاجتماعي وقسَّمت أراضيه ونهبت ثرواته واستباحت حرماته وجعلت شعبه في تيه وضياع حتى صاروا سكارى وما هم بسكارى ، ولذا لابد من قيادة رسالية واعية ومقاومة تثور مع الجماهير المؤمنة على الواقع العراقي الفاسد وتنهض بالأمة لاستعادة هويتها وسيادتها وحقوقها وازدهارها ولا يكون ذلك إلا بالرجوع إلى حاكمية الإسلام ومشروعه الأصيل تحت قيادة الفقيه الرسالي العادل والمقاوم المنصوص عليه والموافق للعقول والطباع السليمة .
وينبغي على الأخوة الكرام قراءة الكتاب قبل الحكم والتعليق عليه سلباً أو ايجاباً ، وليكون في اعتبار القارئ الكريم أنَّه لا يجوز للمسلم تمكين وتسليط الفسّاق والجُهّال والسُفهاء واللصوص والطغاة من حاكمية الأمة لأنَّه سيكون شريكاً معهم في ظلمهم وعدوانهم على الشعوب ، والحديث طويل في هذا المجال .

------------------------------------------------------------------------------------------

اسم الكتاب : (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) حكومة (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) الفقهاء (http://almoqdsalghorayfi.com/vb/showthread.php?t=400) و دستور الامة
المؤلف : ابو الحسن حميد المقدس الغريفي
الطبعة : الثالثة
تاريخ الطبع : 1436هـ - 2015م
دار المحجة البيضاء - بيروت - لبنان

تحميل او قراءة الكتاب اضغط هنا (http://almoqdsalghorayfi.com/almoalfat.files/qra2a/hkowmat-alfqha2.pdf)

منتظر العسكري
04-02-2015, 02:28 AM
تم التحميل احسنتم وجزاكم الله خيرا اخي الفاضل
ابو كاظم النجفي

نهر دجلة
07-02-2015, 09:42 AM
السلام عليكم



شكرا اخي على المعلومات

ولكن


اليست حكوماتنا المتعاقبة من بعد سقوط صنم العوجة هي حكومة متألفة من كتل وكيانات تدعي انها اسلامية وتمشي باوامر من المرجعية


اخذ كتلة المواطن بمرجعية الحكيم


كتلة الاحرار تاخذ مرجعية الصدر

كتل اخرى تاخذ مرجعية السيستاني


كتل اخرى تاخذ مرجعية المدرسي

وكتل اخرى تاخذ مرجعيات اخرى - - - الخ

يعني نصف اعضاء البرلمان والحكومة هم

مجموعة مراجع وفقهاء ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويتبعون الحق

ولكن وجدنا انهيار للحكم ولكل مفاصل الدولة

وخراب وكوارث والجميع يعلق الفشل على حبال الاخرين


الدستور الذي كتبته هذه المجموعة والتي كان يراسها همام حمودي من اتباع الحكيم وروج له سيد عمار الحكيم بشدة وقوة وتفاني وخرجت الشيعة ووقعت له بناء على توجيهات المرجعية اتضح انه دستور فاشل فاشل واغبى من الغباء


يجب حل الدستور وحل البرلمان وعلى اقل تقدير اتباع اسلوب ايران بالحكم ولو هذا صعب جدا


لان

1- الشعب العراقي استسهل الحصول على الاموال بطريقة المقاولات والرشاوي

واقتسام الاموال بطريقة المناصفة

والاعتماد على العشائر للحصول على المكاسب والامتيازات وتهديد من يقف بطريق الاخر

2- لم يعد الوطن والدين عائق للخوف من الله حيث تجد رجال يتصدون للفتيا واعطاء التعليمات حسب المزاج ولا يعرف تبعيتهم مثل الصرخي واليماني والخرساني والنعماني واسماء كثيرة جدا ومتعددة ويروج لها في وسط وجنوب العراق ويتبعهم الناس البسطاء وبشكل مخيف ويمشون خلفهم ويؤيدوهم ومن فترة كلهم يعدون العدة لاخذ مكان السيد السيستاني بعد موته - - -- وهذا شي خطير

اجد الاعتماد على حكومة فقهاء شي خطر لان من مدة ليست قصيرة جهات عديدة تعد العدة لمسك هذا الملف بعد موت السيد السيستاني

وهذه المرحلة ستكون جدا خطرة لان الان تجري عمليات غسيل للدماغ لاتباع هذه المرجعيات

وجدت فديو لاتباع السيد مقتدى الصدر يقرأون

دعاء الامام الحجة ويقولون السلام عليك ياسيد مقتدى ياصاحب الزمان ويضعون ايديهم على رؤوسهم

يا اخي ندعو الله ان ينجينا من فتنة ظلماء دهماء لا يعرف النتيجة الا الله


تحياتي

الشيخ الهاد
08-02-2015, 12:58 PM
السلام عليكم
شكرا اخي على المعلومات
ولكن
اليست حكوماتنا المتعاقبة من بعد سقوط صنم العوجة هي حكومة متألفة من كتل وكيانات تدعي انها اسلامية وتمشي باوامر من المرجعية
اخذ كتلة المواطن بمرجعية الحكيم
كتلة الاحرار تاخذ مرجعية الصدر
كتل اخرى تاخذ مرجعية السيستاني
كتل اخرى تاخذ مرجعية المدرسي
وكتل اخرى تاخذ مرجعيات اخرى - - - الخ
يعني نصف اعضاء البرلمان والحكومة هم
مجموعة مراجع وفقهاء ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويتبعون الحق
ولكن وجدنا انهيار للحكم ولكل مفاصل الدولة
وخراب وكوارث والجميع يعلق الفشل على حبال الاخرين


الدستور الذي كتبته هذه المجموعة والتي كان يراسها همام حمودي من اتباع الحكيم وروج له سيد عمار الحكيم بشدة وقوة وتفاني وخرجت الشيعة ووقعت له بناء على توجيهات المرجعية اتضح انه دستور فاشل فاشل واغبى من الغباء


يجب حل الدستور وحل البرلمان وعلى اقل تقدير اتباع اسلوب ايران بالحكم ولو هذا صعب جدا


لان

1- الشعب العراقي استسهل الحصول على الاموال بطريقة المقاولات والرشاوي

واقتسام الاموال بطريقة المناصفة

والاعتماد على العشائر للحصول على المكاسب والامتيازات وتهديد من يقف بطريق الاخر

2- لم يعد الوطن والدين عائق للخوف من الله حيث تجد رجال يتصدون للفتيا واعطاء التعليمات حسب المزاج ولا يعرف تبعيتهم مثل الصرخي واليماني والخرساني والنعماني واسماء كثيرة جدا ومتعددة ويروج لها في وسط وجنوب العراق ويتبعهم الناس البسطاء وبشكل مخيف ويمشون خلفهم ويؤيدوهم ومن فترة كلهم يعدون العدة لاخذ مكان السيد السيستاني بعد موته - - -- وهذا شي خطير

اجد الاعتماد على حكومة فقهاء شي خطر لان من مدة ليست قصيرة جهات عديدة تعد العدة لمسك هذا الملف بعد موت السيد السيستاني

وهذه المرحلة ستكون جدا خطرة لان الان تجري عمليات غسيل للدماغ لاتباع هذه المرجعيات

وجدت فديو لاتباع السيد مقتدى الصدر يقرأون

دعاء الامام الحجة ويقولون السلام عليك ياسيد مقتدى ياصاحب الزمان ويضعون ايديهم على رؤوسهم

يا اخي ندعو الله ان ينجينا من فتنة ظلماء دهماء لا يعرف النتيجة الا الله
تحياتي

جناب الأستاذ الفاضل أبو كاظم النجفي دام توفيقه الشريف ..
حملنا الكتاب وسنتشرف بمطالعته عن قريب ..

وإنما آثرت أن تكون كلماتي تحت مشاركة الأستاذة نهر دجلة زاد الله توفيقها ، لأنبه أنّ حكومة الفقهاء -في التاريخ الشيعي- لا وجود لها على أرض الواقع ، وما نشاهده في إيران أبقاها الله تعالى ، ليس من حكومة الفقهاء في شيء ، بيان ذلك ببساطة..

أنّ السيد الخامنئي حفظه الله تعالى ، وبمنتهى البساطة لا يقول عن نفسه حاكماً بل مرشداً للثورة الإسلاميّة ، وكذا السيد الخميني قدس سره قبله ، لماذا برأيك ؟!!!!

لعلّ مما يشير إلى هذا ؛ أي إلى أنّه إرشاد وليس حكماً ، عدم إقامة الحدود الإسلامية ، أو أنهم تركوا إقامتها نهائياً ..

وإذا رجعنا إلى العراق الآن ..؛ فالسيد السستاني دام ظله ، وبمنتهى البساطة أيضاً ، لا يرى من واجبه إلاّ أن يرشد الأمة لما فيه صلاحها ..، من قبيل : فتواه المقدسة بضرورة مجالدة الدواعش والنواصب ..

أما الكتل الدينية ، وهم : أتباع السيد السستاني من جهة ، والمدرسي من جهة أخرى ، وفلان من جهة ثالثة وووو ..، فيكفي في سقوطها أنّ كل أمة رفست أختها في الخاصرة غدراً..، ولقد أجادت الأستاذة نهر دجلة بما أوجزت وأفادت جزاها الله تعالى خيراً ..

مولاي قيل للسيد السستاني دام ظله، لو تباشر بعض الأمور للضرورة ، ويكون لك تدخل فيها ، بأن تطلب من بعض سياسي الشيعي سيما برلمانييهم من أهل العمامة أن يفعلوا كذا وكذا ؟!!! فقال : فعلت ولم يطيعوني .

تنبيهان :
الأول : لعلك تقصد شورى الفقهاء لا حكومة الفقهاء ؟!!!
فإن كنت تقصد هذا ، فالكلام سينحو منحى آخر ؛ فإن معنى شورى الفقهاء ، الإرشاد المتمخض عن مجموع آراء أهل الفتوى لا مباشرة الحكم ..

الثاني : فقهاؤنا عبر الأزمان بلا استثناء ، من زمن الشيخ المفيد وحتى السيد الخميني والسستاني والخامنئي ، لم يتركوا إرشاد الأمة لما فيه صلاحها ، من دون تناسي الفرق بينهم في توفر الشروط الذاتية والموضوعية لممارسة إرشادهم ، فالشروط عند السيد الخامئني غير التي عند السيد السستاني ..
الفقيه تابع في إرشاده للأمة ، سعة وضيقاً ، لتلكم الشروط خاضع لها .

ابو كاظم النجفي
09-02-2015, 07:14 PM
شكرا أيها الأخوة على المداخلة والتعليق ولكن ينبغي العلم بأن هذه الأحزاب تمثل مرجعيات دينية هو من الخطأ الفادح والظلم الكبير لأن المرجعيات الدينية ليست لصوص وحرامية وقتلة وكذبة وعملاء لأجندات مختلفة أو أنَّ بينهم صراع بل المرجعيات الدينية متفقة على مصلحة الشعب العراقي وضرورة نزاهة الكتل والأحزاب السياسية وجميع الأعضاء في مفاصل الدولة ولكن الواقع ولمدة أحد عشر عاما يختلف تماما ونقيض لما أمرت به المرجعية حتى وصلنا إلى ما نحن عليه ، وقد قال الشيخ الهاد ينقض كلام نهر دجلة وينقض كلامه أيضاً بقول : مولاي قيل للسيد السستاني دام ظله، لو تباشر بعض الأمور للضرورة ، ويكون لك تدخل فيها ، بأن تطلب من بعض سياسي الشيعي سيما برلمانييهم من أهل العمامة أن يفعلوا كذا وكذا ؟!!! فقال : فعلت ولم يطيعوني .
فإذا كان أهل العمائم لا يطيعون السيد السيستاني فهل يا ترى تجد الشيوعي والعلماني والسني وغيرهم سيطيعون السيد السيستاني , إذن أهل العمائم وأحزابهم وكتلهم السياسة لا يمثلون المرجعيات الدينية ، لأن تمثيل هؤلاء للمرجعيات مع وضعهم السيء مع تغطية المرجعيات لهم سيقدح بعدالة هذه المرجعيات ولكن الحق أقول إن المرجعيات الدينية أنزه من أن يمثلها عصابات وحيتان متوحشة تأكل الأخضر واليابس .
وعموما فالحاكم الشرعي هو مصطلح مأخوذ من الروايات فإني قد جعلته عليكم حاكما وهو مصطلح متوارث عند الشيعة فلماذا هذا الاستغراب ، والكلام طويل في هذا المجال ولكن أعيد وأكرر بأنه من الظلم الكبير نسبة هذه الأحزاب الى المرجعيات الدينية فلا يوجد ابن بار ولا عاابن عاق لأن الشعب العراق كلهم ابناء المرجعية ومن يدعي من الأحزاب بأنه ابن المرجعية البار فهو كاذب ودجال وتُكذبه أفعاله ومسيرته منذ سقوط الطاغية المقبور والى يومنا هذا فأرجوا معرفة ذلك وشكرا على مروركم الكريم .

الشيخ الهاد
10-02-2015, 12:45 AM
جناب الأستاذ الفاضل أبو كاظم النجفي دام توفيقه الشريف ..
طالعت من كتيبكم الشريف ، الرائع المنيف ، أربعين صفحة مباركة ، ولقد كانت النية اتمامه في جلسة واحدة ، لكن مشاغل الحياة حالت دون ذلك ..
ولعمري هو كتاب رائع ، أدباً وأسلوباً وشكلاً ومحتوى ومضموناً ، كثر الله تعالى في المذهب المرحوم مثلك ..
ولقد لاح لي أنك ممن ينتمي لمدرسة الشهيد الصدر الأول رضوان الله تعالى عليه ، أو أنك متأثر بها ؛ فاستعمالكم لمقولة العناصر المشتركة وغير ذلك ربما يكون قرينة على هذا ..

لكن أنبه فقط إلى لفظ الحاكم في الروايات وأخبار أهل البيت عليهم السلام ، مختلف فيه عند فقهائنا رضوان الله عليهم على معنيين ، وكتابكم الشريف : يتناول أحدهما من دون إشارة إلى الثاني ، مع أن الثاني هو ما عليه مشهورهم الأعظم ..

لي عودة