مشاهدة النسخة كاملة : إلاحداث تتوالى بسرعة, واعلان حالة التأهب
متيم كربلاء
07-02-2015, 02:40 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يخفى على احد ما يجري الان من احداث , ولكن قد يخفى على البعض امور مهمة نحن بحاجة الى رصدها
اخوتي الاعزاء ان مايجري في اليمن الان امر في غاية الاهمية يحتاج الى عناية فائقة,فقد بات ال سعود بين حائر وخائف ومترقب ومرعوب.
مايحدث في العراق انتصارات واضحة لشيعة امير المؤمنين عليه السلام وتضحية بالنفس في مشهد لم يسبقه مشهد.
مايحدث ي سوريا امر في غاية الخطورة , وخصوصا التطورات الجارية الان وبعد اعلان دمشق منطقة عسكرية من قبل ما يسمى"بجيش الاسلام" الذي يقوده زنيم ممول بشتى انواع التمويل.
داعش وجبهة النصرة والحر وجيش الاسلام كلها مسميات تمثل السنة وقد انفضحت وانكشفت عوراتها وخيانتها.
حزب الله وما ادراك من هم حزب الله , وجهوا صفعة للصهاينة دون ان ترد اسرائيل ودون ان تفعل لها امريكا شيئا.
مصر السيسي ومصر الاخوان ومصر الاقباط.
ال سعود وموت عبدالله وما بعد عبد الله.
الاردن وحر ق الطيار المسكين الذي اريد منه ان يكون ذريعة لتوجهات جديدة يقودها "جلالة الملك المفدى عيد الله"الذي نصفه غربي ونصفه الاخر عربي!!
لا اقول انها هي الاحداث , لكن اعلان التأهب الان امر مهم لنا, والتثيقف لثقافة الانتظار والانتصار معا, التاهب لا يعني ان الحدث واقع لا محال , انما هو تاهب لاحتمال حدوثه.
التأهب يعني ان تكون جل احاديثنا ونقاشاتنا تصب في هذا المصب,سواء في البيت ام في الشارع ام مجالسنا ام في جامعاتنا.لايبقى شيعي واحد جاهل بثقافة الظهور.
في منطقتنا وحدها يتسابق الشباب الى الشهادة استجابة لدعوة سيدنا الامام السيستاني ادام الله ظله. وهذه تربية جهادية تمهيدية لنيل الشهادة تحت لواء امامنا وقائدنا المهدي عليه السلام.
المعركة باتت واضحة المعالم,امريكا واسرائيل تقود العالم السني الى حتفه, ونحن لا تقودنا امريكا واسرائيل,بل نحن اليوم القوة الشيعية الكبرى التي يحسب لها الف حساب.
اليمن خرجت من بيت الطاعة السعودي وبات اليوم في قبضة "انصار الله" وانقلبت الامور على ال سعود.
نسأل الله تعالى ان يمن علينا وعليكم بالفرج
الباحث الطائي
07-02-2015, 04:44 AM
بسمه تعالى
الاخ الاستاذ متيم كربلاء رعاه الله
نعم مولاي الكريم ، حتى بغض النظر عن العلامات ، فالواقع الاسلامي والعربي في اسوء حالاته
والناس في ابتلاء وبلاء كبيرين في دينهم ، ودنياهم
علاماتيا ، انّه التمحيص كما يفهم من بعض الروايات .
علاماتيا ، نحن الان نعيش فرضية عصر الظهور المحتلمة ، وهذا بالمنطق يعني يفترض ان نعيش مقدماتها
علاماتيا ، لولا ما كشفه لنا ال البيت ع من العلامات ، لكنا في غيب مطبق حتى نسمع الصيحة المعلنة للظهور ، ولا بحوث وتفاصيل احداث علاماتية ، وكل هذا الذي نتداوله كما تعلمون بالطبع يرجع الى ما كشف لنا ، رحمةً وتنبيها وتوجيها لعظيم ما هو قادم .
المحصلة : الاستعداد ليوم الظهور له حيثية متعلقها الفرد والمجتمع ، فالانسان مسؤول عن نفسه اولا وبالخصوص ، وبالتالي المجتمع المنتظر له مسؤالية جمعية اتجاه يوم الظهور .
ولذالك نحن قد نستطيع التحكم اكثر بالنسبة لمسؤليتنا الشخصية كافراد محل ابتلاء وبلاء في هذه القضية وارهاصاتها من خلال اختيارنا .
ولكن المسؤلية كمجتمع تحتاج نوع رعاية وتدبير وتنظيم واعداد وتوجيه ودعم وما الى غيرها من مقدمات ، للاسف لا نراها موجودة في مجتمع شيعة العراق على كل المستويات بما يناسب وتحديات المرحلة بالحيثية العلاماتية . هذا اذا صدق ظننا مما نشاهد .
ما هو المطلوب وكيف نفعّل انتظارنا حسب توجيهات المعصومين اذا دخلنا في الارهاصات العلاماتية المهمة
الجواب / لدينا طرح وضعناه مؤخرا تحت عنوان ( دراسة في التوجيهات المعصومة المتعلقة بفتنة السفياني )
وفيها جمعنا المهم المفيد من الروايات محل الطرح واستخلصنا التوجيهات المعصومة ، وكيف يحتاج ان يتصرف الموالي المنتظر للظهور على اثر حوادث وعلامات مذكورة في محلها ، ولعل اهمها هي علامة السفياني . حيث وجدنا ( بحدود اطلاعنا ) فراغ مهم لم يتم استيعابه كثيرا من قبل الباحثين ، وهذه احد مسؤلياتهم العلمية في القضية المهدوية ،
لانه هناك سؤال مهم ومنطقي يطرحه كل منتظر او موالي : وهو ماذا علينا ان نفعل اتجاه الحوادث القادمة وكيف نتصرف من خلال فهم الروايات !!!
هذا مقدار علمنا اذا وفقنا الله واصبنا الحق والله اعلم
والسلام عليكم
الباحث الطائي
07-02-2015, 04:44 AM
نعتذر
حذف لتكراره
الشيخ الهاد
07-02-2015, 11:43 AM
بسم الله الرحمن الرحيم..
أخي الأستاذ متيم كربلاء دام توفيقه الشريف ..
ندرَ بل عزّ أنّي طالعت بحثاً أو مشاركة أو تعليقاً مرتين ، في عامة المنتديات التي كنت أجوبها بحثاً عن المفيد ..
ولعمري طالعت لوحتكم الشريفة أعلاه ، إن كانت لكم ، وأكبر ظني هذا ، ثلاثة مرات..؛ لما فيها من جمال الفصاحة ، وملاحة البلاغة ، وسلاسة التعبير ، وروعة التفقير ..
ولا غرو فكأني أطالع كتاب الأدب الجاهلي لطه حسين !!!
ولقد كان عندي تعليقاً ما ، لكني نسيته ، أو أُنسيته ؛ إذ الجمال لا يدع في اللب مجالاً للقيل والقال ، فيما قال أهل الحال ..
امض على هذا في خدمة آل محمد صلوات الله عليهم ..
لك تقديري التام ..
الشيخ الهاد
08-02-2015, 09:58 AM
المعركة باتت واضحة المعالم,امريكا واسرائيل تقود العالم السني الى حتفه, ونحن لا تقودنا امريكا واسرائيل,بل نحن اليوم القوة الشيعية الكبرى التي يحسب لها الف حساب.
اليمن خرجت من بيت الطاعة السعودي وبات اليوم في قبضة "انصار الله" وانقلبت الامور على ال سعود.
نسأل الله تعالى ان يمن علينا وعليكم بالفرج
بسم الله الرحمن الرحيم
طالعت كليماتكم الماتعة الشريفة أعلاه للمرة الرابعة ..؛ لجمالها الأدبي وإحكامها البلاغي ..
بقي التنبيه على أمر فما لوناه بالأحمر من كلامكم الشريف ، ربما يخالف بعض الثابت عن أهل البيت عليهم السلام ..
ففي قولكم : نحن اليوم القوة الكبرى التي يحسب لها ألف حساب اهـ . احتمالان :
الأول : أننا كذلك بسبب ما نمتلك من إمكانيات سياسية وعسكرية ، كجيش حزب الله وما كان على شاكلته نصرهم الله جميعاً ... .
الثاني : أننا قوة كبرى لأننا منصورون من قبل الله تعالى حتى لو كانت امكانياتنا السياسية والعسكرية والاقتصادية صفرا .
فإذا كان مقصودكم الاحتمال الأول ، ففيه بعض المخالفة للقرآن ونصوص السنة؛ إذا القرآن جزم بأننا مستضعفون حتى يوم الخلاص ، وإن كان مقصودكم الثاني فكلامكم تام .
ويختلج في صدري أنّكم تقصدون مجموع الاحتمالين ، بقرينة استعمالكم لفظ : التأهب ؛ أي لا بد من السعي لأن نكون أقوياء حتى لو كنا مستضعفين ؛ إذ ليس معنى الاستضعاف الخلود إلى الأرض.
يشهد لأصل ما نحن فيه أنّ تاريخ التشيع القديم مليىء بأمثال حزب الله من المخلصين وأهل الجنة ، لكنهم هلكوا كلّهم رحمهم الله وبقي التشيع منصوراً نابضاً مستمراً !
إذن قوة التشيع وبقائه منصوراً ليس بأهله من المخلصين رضوان الله عليهم ، وإنما هو وعد الله ، ولا يخلف الله وعده ..؛ ولقد قال النبي روحي فداه : لا تزال طائفة من أُمّتي على الحقّ ظاهرين لا يضرّهم من يخذلهم حتى يأتي أمر اللّه .
أحسنتم بصدق
متيم كربلاء
23-02-2015, 08:43 PM
بسمه تعالى
الاخ الاستاذ متيم كربلاء رعاه الله
نعم مولاي الكريم ، حتى بغض النظر عن العلامات ، فالواقع الاسلامي والعربي في اسوء حالاته
والناس في ابتلاء وبلاء كبيرين في دينهم ، ودنياهم
علاماتيا ، انّه التمحيص كما يفهم من بعض الروايات .
علاماتيا ، نحن الان نعيش فرضية عصر الظهور المحتلمة ، وهذا بالمنطق يعني يفترض ان نعيش مقدماتها
علاماتيا ، لولا ما كشفه لنا ال البيت ع من العلامات ، لكنا في غيب مطبق حتى نسمع الصيحة المعلنة للظهور ، ولا بحوث وتفاصيل احداث علاماتية ، وكل هذا الذي نتداوله كما تعلمون بالطبع يرجع الى ما كشف لنا ، رحمةً وتنبيها وتوجيها لعظيم ما هو قادم .
المحصلة : الاستعداد ليوم الظهور له حيثية متعلقها الفرد والمجتمع ، فالانسان مسؤول عن نفسه اولا وبالخصوص ، وبالتالي المجتمع المنتظر له مسؤالية جمعية اتجاه يوم الظهور .
ولذالك نحن قد نستطيع التحكم اكثر بالنسبة لمسؤليتنا الشخصية كافراد محل ابتلاء وبلاء في هذه القضية وارهاصاتها من خلال اختيارنا .
ولكن المسؤلية كمجتمع تحتاج نوع رعاية وتدبير وتنظيم واعداد وتوجيه ودعم وما الى غيرها من مقدمات ، للاسف لا نراها موجودة في مجتمع شيعة العراق على كل المستويات بما يناسب وتحديات المرحلة بالحيثية العلاماتية . هذا اذا صدق ظننا مما نشاهد .
ما هو المطلوب وكيف نفعّل انتظارنا حسب توجيهات المعصومين اذا دخلنا في الارهاصات العلاماتية المهمة
الجواب / لدينا طرح وضعناه مؤخرا تحت عنوان ( دراسة في التوجيهات المعصومة المتعلقة بفتنة السفياني )
وفيها جمعنا المهم المفيد من الروايات محل الطرح واستخلصنا التوجيهات المعصومة ، وكيف يحتاج ان يتصرف الموالي المنتظر للظهور على اثر حوادث وعلامات مذكورة في محلها ، ولعل اهمها هي علامة السفياني . حيث وجدنا ( بحدود اطلاعنا ) فراغ مهم لم يتم استيعابه كثيرا من قبل الباحثين ، وهذه احد مسؤلياتهم العلمية في القضية المهدوية ،
لانه هناك سؤال مهم ومنطقي يطرحه كل منتظر او موالي : وهو ماذا علينا ان نفعل اتجاه الحوادث القادمة وكيف نتصرف من خلال فهم الروايات !!!
هذا مقدار علمنا اذا وفقنا الله واصبنا الحق والله اعلم
والسلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لتفضلكم وافادتكم اخي الغالي الطائي ودمتم بتوفيق
متيم كربلاء
23-02-2015, 08:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم..
أخي الأستاذ متيم كربلاء دام توفيقه الشريف ..
ندرَ بل عزّ أنّي طالعت بحثاً أو مشاركة أو تعليقاً مرتين ، في عامة المنتديات التي كنت أجوبها بحثاً عن المفيد ..
ولعمري طالعت لوحتكم الشريفة أعلاه ، إن كانت لكم ، وأكبر ظني هذا ، ثلاثة مرات..؛ لما فيها من جمال الفصاحة ، وملاحة البلاغة ، وسلاسة التعبير ، وروعة التفقير ..
ولا غرو فكأني أطالع كتاب الأدب الجاهلي لطه حسين !!!
ولقد كان عندي تعليقاً ما ، لكني نسيته ، أو أُنسيته ؛ إذ الجمال لا يدع في اللب مجالاً للقيل والقال ، فيما قال أهل الحال ..
امض على هذا في خدمة آل محمد صلوات الله عليهم ..
لك تقديري التام ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا واستاذنا العزيز: بداية اعتذر لشخصكم المحترم كل الاعتذار بسبب انقطاع الشبكة عنا تماما,وعدم التمكن من دخول المنتدى . وإنه لمن دواعي البهجة ان تتلقى حروفنا المبعثرة المتواضعة إشادتكم الكريمة. ونسألكم الدعاء لأن نوفق إلى ذلك وأن نختم حياتنا بالتبرع بالدم لأجل الذود عن المذهب والمقدسات.
متيم كربلاء
23-02-2015, 09:11 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
طالعت كليماتكم الماتعة الشريفة أعلاه للمرة الرابعة ..؛ لجمالها الأدبي وإحكامها البلاغي ..
بقي التنبيه على أمر فما لوناه بالأحمر من كلامكم الشريف ، ربما يخالف بعض الثابت عن أهل البيت عليهم السلام ..
ففي قولكم : نحن اليوم القوة الكبرى التي يحسب لها ألف حساب اهـ . احتمالان :
الأول : أننا كذلك بسبب ما نمتلك من إمكانيات سياسية وعسكرية ، كجيش حزب الله وما كان على شاكلته نصرهم الله جميعاً ... .
الثاني : أننا قوة كبرى لأننا منصورون من قبل الله تعالى حتى لو كانت امكانياتنا السياسية والعسكرية والاقتصادية صفرا .
فإذا كان مقصودكم الاحتمال الأول ، ففيه بعض المخالفة للقرآن ونصوص السنة؛ إذا القرآن جزم بأننا مستضعفون حتى يوم الخلاص ، وإن كان مقصودكم الثاني فكلامكم تام .
ويختلج في صدري أنّكم تقصدون مجموع الاحتمالين ، بقرينة استعمالكم لفظ : التأهب ؛ أي لا بد من السعي لأن نكون أقوياء حتى لو كنا مستضعفين ؛ إذ ليس معنى الاستضعاف الخلود إلى الأرض.
يشهد لأصل ما نحن فيه أنّ تاريخ التشيع القديم مليىء بأمثال حزب الله من المخلصين وأهل الجنة ، لكنهم هلكوا كلّهم رحمهم الله وبقي التشيع منصوراً نابضاً مستمراً !
إذن قوة التشيع وبقائه منصوراً ليس بأهله من المخلصين رضوان الله عليهم ، وإنما هو وعد الله ، ولا يخلف الله وعده ..؛ ولقد قال النبي روحي فداه : لا تزال طائفة من أُمّتي على الحقّ ظاهرين لا يضرّهم من يخذلهم حتى يأتي أمر اللّه .
أحسنتم بصدق
وهو كذلك وأحسنت ما خطته اياديكم الكريمة. نحن امة لا مثيل لها في التاريخ , امة موعودة بالنصر في كتابها وعلى لسان نبيها ولسان امامها . نحن امة منصورة بقائدها الحاضر في القلوب والغائب عن اعينها.نحن امة منتصرة قبل حلول الانتصار .كل يوم ونحن من موعد الانتصار أقرب.
وفقتم شيخنا الغالي وبوركتم.
.
.
.
.
إن جعلنا الله من الاحياء, لنا عودة اقوى خلال الشهر الرابع ان شاء الله, ونستأذنكم المغادرة
الجزائرية
26-02-2015, 10:46 PM
بارك الله فيكم اخينا الفاضل احسنتم واجدتم
rafedy
27-02-2015, 08:02 AM
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
افضل العبادة انتظار الفرج
اللهم عجل فرج مولانا صاحب العصر والزمان ارواحنا لمقدمه الفداء
شكرا لكم اخي الكريم ولكل المتداخلين
حياكم الله
am-jana
11-04-2015, 03:15 PM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
احسنت ،، اخي متيم
متيم كربلاء
01-06-2015, 12:04 AM
السلام عليكم
شكرا لكم اخوتي واخواتي , ودمتم بخير
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024