الابنودي
13-03-2015, 04:14 PM
بعد التحيه
تحية الى ابطال العراق وهم يرون ارض العراق بالدم
تحية لكل الشرفاء وهم يسطرون اروع البطولات في زمن غاب فيه الحق وبرز الباطل بشياطينه وعقاربه الغادره
تحيه لكل الاقلام الشريفه التي انتصرت لشرفها
تحيه لابناء العراق وكل من يقف الى جانبهم بمحنتهم
لايخفى على الكثير ان فتوى الجهاد قلبت كل الموازين الصهيوامريكيه وكشفت خبث من ورائها وخسة منفذيها ممن باعوا الوطن والاهل
مايجري هي بداية ليس نهاية المطاف
عدونا ليس هين لانه يمثل جبهة الشر المتمثلة بامريكا وسيدتها الصهيونيه والغرب المتصهين تتبعها كل رذيلة العربان واحقادهم واذنابهم امكانيات عاليه فهم يملكون ماكنة الاعلام والسلاح والاقتصاد الخ
كل هذه المقومات ليس بامكانها تغير معادلة بوادر النصر لجبهة المقاومه التي انهت مشروعهم التقسيمي بعد ان افرغته من محتواه
صرخات قوى الشيطان اليوم الذي يسوقونها صرخات المظلوميه لمكونات عراقيه ويعملون على التحشيد لها مع ابقاء خيط ضعيف لمغازلتنا عن طريق عملائهم ممن نصبوهم في العراق ومحسوبين علينا وبصراحة هم قادة سياسين شيعة لبسوا ثوب التشيع ولكن على الموديل الامريكي وهم لايخفون على المقاومين والشرفاء اصحاب البصيره فكل من يحمل الجنسية الغربيه منا يجب ان نحذر التصديق المطلق به لانه مُخترق ومؤدلج على شاكلتهم وان ادعى خلاف ذلك لان السياسة اليوم هي ديدن الشيطان ومكره
المرحلة ابرزت قادة عراقين تصدوا في زمن حيرة الكل ويأسهم وهم معروفون وحتى لانشخصن المواضيع فساحات القتال تشهد لهم والحملات المعاديه للعراق ولهم واضحة جليه فهؤلاء يجب ان يكونوا ثقتنا ويجب ان يكونوا على حذر من غدر الاخرين
المعركة اليوم معركة وجود اما المشروع الصهيو امريكي بانبطاحيه
واما المشروع المقاوم بشجعانه واهله
والمشروعين عالمين وهذا لاسر فيه
فلاوسطيه في ذلك المفروض ان يفهم الكل
وبذلك فليقوموا ابطال المشروع المقاوم باتخاذ خطوات شجاعة وسريعة بتحيد الخط الباقي للاتصال الصهيوامريكي واستغلاله
لان امريكا سوف تُعلن حربها علينا علنا تحت مسميات كثيرة وتدخل مباشرة لان افلاسها يعني نهايتها ولايمكن ان تستسلم بسهوله
فيجب ان نعد العدة لذلك ولنتوكل والنصر حليفنا ان صفينا صفوفنا وحيدنا على الاقل من يمثلها لاننا اصحاب حق
فمرة اخرى احذروا حقارة امريكا بعد ان بانت بدايات النصر
تحية الى ابطال العراق وهم يرون ارض العراق بالدم
تحية لكل الشرفاء وهم يسطرون اروع البطولات في زمن غاب فيه الحق وبرز الباطل بشياطينه وعقاربه الغادره
تحيه لكل الاقلام الشريفه التي انتصرت لشرفها
تحيه لابناء العراق وكل من يقف الى جانبهم بمحنتهم
لايخفى على الكثير ان فتوى الجهاد قلبت كل الموازين الصهيوامريكيه وكشفت خبث من ورائها وخسة منفذيها ممن باعوا الوطن والاهل
مايجري هي بداية ليس نهاية المطاف
عدونا ليس هين لانه يمثل جبهة الشر المتمثلة بامريكا وسيدتها الصهيونيه والغرب المتصهين تتبعها كل رذيلة العربان واحقادهم واذنابهم امكانيات عاليه فهم يملكون ماكنة الاعلام والسلاح والاقتصاد الخ
كل هذه المقومات ليس بامكانها تغير معادلة بوادر النصر لجبهة المقاومه التي انهت مشروعهم التقسيمي بعد ان افرغته من محتواه
صرخات قوى الشيطان اليوم الذي يسوقونها صرخات المظلوميه لمكونات عراقيه ويعملون على التحشيد لها مع ابقاء خيط ضعيف لمغازلتنا عن طريق عملائهم ممن نصبوهم في العراق ومحسوبين علينا وبصراحة هم قادة سياسين شيعة لبسوا ثوب التشيع ولكن على الموديل الامريكي وهم لايخفون على المقاومين والشرفاء اصحاب البصيره فكل من يحمل الجنسية الغربيه منا يجب ان نحذر التصديق المطلق به لانه مُخترق ومؤدلج على شاكلتهم وان ادعى خلاف ذلك لان السياسة اليوم هي ديدن الشيطان ومكره
المرحلة ابرزت قادة عراقين تصدوا في زمن حيرة الكل ويأسهم وهم معروفون وحتى لانشخصن المواضيع فساحات القتال تشهد لهم والحملات المعاديه للعراق ولهم واضحة جليه فهؤلاء يجب ان يكونوا ثقتنا ويجب ان يكونوا على حذر من غدر الاخرين
المعركة اليوم معركة وجود اما المشروع الصهيو امريكي بانبطاحيه
واما المشروع المقاوم بشجعانه واهله
والمشروعين عالمين وهذا لاسر فيه
فلاوسطيه في ذلك المفروض ان يفهم الكل
وبذلك فليقوموا ابطال المشروع المقاوم باتخاذ خطوات شجاعة وسريعة بتحيد الخط الباقي للاتصال الصهيوامريكي واستغلاله
لان امريكا سوف تُعلن حربها علينا علنا تحت مسميات كثيرة وتدخل مباشرة لان افلاسها يعني نهايتها ولايمكن ان تستسلم بسهوله
فيجب ان نعد العدة لذلك ولنتوكل والنصر حليفنا ان صفينا صفوفنا وحيدنا على الاقل من يمثلها لاننا اصحاب حق
فمرة اخرى احذروا حقارة امريكا بعد ان بانت بدايات النصر