(علي الأكبر)
18-04-2015, 02:26 AM
من كتاب الكافي للكليني رحمه الله
باب الدعاء للكرب والهم والحزن والخوف
2 عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن عبدالرحمن بن أبي نجران، عن عاصم بن حميد، عن ثابت، عن أسماء قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من أصابه هم أو غم أو كرب أوبلاء أولاواء(1) فليقل: " الله ربي ولا اشرك به شيئا، توكلت على الحي الذي لايموت ".
6 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن بعض أصحابه، عن إسماعيل بن جابر، عن أبي عبدالله عليه السلام في الهم قال: تغتسل وتصلي ركعتين وتقول: " يا فارج الهم وياكاشف الغم يا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما فرج همي واكشف غمي يا الله الواحد الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، اعصمني وطهرني و اذهب ببليتي " واقرأ آية الكرسي والمعوذتين.
10 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن محمد بن أعين، عن بشير ابن مسلمة، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: كان علي بن الحسين عليهما السلام يقول: ما ابالي إذا قلت هذه الكلمات لو اجتمع علي الانس والجن: " بسم الله وبالله ومن الله و إلى الله وفي سبيل الله وعلى ملة رسول الله صلى الله عليه وآله، اللهم إليك أسلمت نفسي وإليك وجهت وجهي وإليك ألجأت ظهري وإليك فوضت أمري، اللهم احفظني بحفظ الايمان من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي ومن تحتي ومن قبلي(2) وادفع عني بحولك وقوتك، فإنه لا حول ولا قوة إلا بك
". 6 علي بن بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن ابن أخي سعيد عن سعيد ابن يسار قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: يدخلني الغم فقال: أكثر من [أن ت] تقول: " الله الله ربي لا اشرك به شيئا " فإذا خفت وسوسة أو حديث نفس فقل: " اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، عدل في حكمك، ماض في قضاؤك اللهم إني أسألك بكل اسم هو لك أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تجعل القرآن نور بصري وربيع قلبي وجلاء حزني وذهاب همي، الله الله ربي لا اشرك به شيئا ".
3 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن بعض أصحابه عن القداح، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: رقى النبي صلى الله عليه وآله حسنا وحسينا فقال: " اعيذ كما بكلمات الله التامات وأسمائه الحسنى كلها عامة من شر السامة والهامة ومن شر كل عين لامة(2) ومن شر حاسد إذا حسد " ثم التفت النبي صلى الله عليه وآله إلينا فقال: هكذا كان يعوذ إبراهيم إسماعيل وإسحاق عليهم السلام
باب الدعاء للكرب والهم والحزن والخوف
2 عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن عبدالرحمن بن أبي نجران، عن عاصم بن حميد، عن ثابت، عن أسماء قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من أصابه هم أو غم أو كرب أوبلاء أولاواء(1) فليقل: " الله ربي ولا اشرك به شيئا، توكلت على الحي الذي لايموت ".
6 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن بعض أصحابه، عن إسماعيل بن جابر، عن أبي عبدالله عليه السلام في الهم قال: تغتسل وتصلي ركعتين وتقول: " يا فارج الهم وياكاشف الغم يا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما فرج همي واكشف غمي يا الله الواحد الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، اعصمني وطهرني و اذهب ببليتي " واقرأ آية الكرسي والمعوذتين.
10 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن محمد بن أعين، عن بشير ابن مسلمة، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: كان علي بن الحسين عليهما السلام يقول: ما ابالي إذا قلت هذه الكلمات لو اجتمع علي الانس والجن: " بسم الله وبالله ومن الله و إلى الله وفي سبيل الله وعلى ملة رسول الله صلى الله عليه وآله، اللهم إليك أسلمت نفسي وإليك وجهت وجهي وإليك ألجأت ظهري وإليك فوضت أمري، اللهم احفظني بحفظ الايمان من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي ومن تحتي ومن قبلي(2) وادفع عني بحولك وقوتك، فإنه لا حول ولا قوة إلا بك
". 6 علي بن بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن ابن أخي سعيد عن سعيد ابن يسار قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: يدخلني الغم فقال: أكثر من [أن ت] تقول: " الله الله ربي لا اشرك به شيئا " فإذا خفت وسوسة أو حديث نفس فقل: " اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، عدل في حكمك، ماض في قضاؤك اللهم إني أسألك بكل اسم هو لك أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تجعل القرآن نور بصري وربيع قلبي وجلاء حزني وذهاب همي، الله الله ربي لا اشرك به شيئا ".
3 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن بعض أصحابه عن القداح، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: رقى النبي صلى الله عليه وآله حسنا وحسينا فقال: " اعيذ كما بكلمات الله التامات وأسمائه الحسنى كلها عامة من شر السامة والهامة ومن شر كل عين لامة(2) ومن شر حاسد إذا حسد " ثم التفت النبي صلى الله عليه وآله إلينا فقال: هكذا كان يعوذ إبراهيم إسماعيل وإسحاق عليهم السلام