مشاهدة النسخة كاملة : ابو ايوب الانصاري شيعي ام سني؟
خالد بن سعيد الاموي
24-04-2015, 01:29 PM
سلام عليكم
انا باحث عن الحق من عرب العلويين(النصيريين) في تركيا.
اريد اسألكم.ابو ايوب الانصاري يقال بانه شيعي امامي اثني عشري.و سمعنا ايضا مدفون في اسطنبول و كائن في جيش يزيد في محاولة اخذ الاسطنبول من الروم.
كيف يمكننا ان نفسر وجود شخص شيعي اثني عشري في جيش يزيد؟
الجابري اليماني
24-04-2015, 11:32 PM
نرجو منك ارفاق مصادر لكلامك ليتسنى للاخوة الرد ،لايصح كلام انشاء للنقاش
عبد محمد
25-04-2015, 12:35 PM
تُوفِّي أبو أيوب (رضوان الله عليه) بالقسطنطينيّة، سنة (52 هـ)، عندما خرج لحرب الروم، ودُفن هناك.
خالد بن سعيد الاموي
25-04-2015, 02:58 PM
{ انا لست مناظرا بل سائل فقد.ربما سألت السؤال في مكان غير مناسب.ارجو منكم ان تدلوني الى موقع يمكنني السؤال فيه خلال بحثي بين فرق الاسلامية..
ام المصادر لا اعرف مصدرا شيعيا يذكر ان ابا ايوب الانصاري كان في جيش قائده يزيد..
لكن قرأت بالانترنيت} :
http://www.al-shia.org/html/ara/ahl/?mod=ashabhm&id=7 (http://www.al-shia.org/html/ara/ahl/?mod=ashabhm&id=7)
خالد بن زيد أبو أيوب الأنصاري(رضي الله عنه)
...
...
موقفه من خلافة أبي بكر
كان(رضي الله عنه) من الاثني عشر رجلاً الذين قاموا في المسجد النبوي بعد وفاة النبي(صلى الله عليه وآله)، حينما رقى أبو بكر المنبر في أوّل جمعة له، فوعظوه وخوّفوه من الله سبحانه وتعالى، ودافعوا عن أحقّية الإمام علي(عليه السلام) بالخلافة، حيث قال: «اتّقوا الله في أهل بيت نبيّكم، وردّوا هذا الأمر إليهم، فقد سمعتم كما سمعنا في مقام بعد مقام من نبيّ الله(صلى الله عليه وآله): إنّهم أولى به منكم»(9).
وفي رواية أُخرى أنّه قال:«اتّقوا الله عباد الله في أهل بيت نبيّكم،
(((وأرددوا إليهم حقّهم الذي جعله الله لهم)))
، فقد سمعتم مثل ما سمع إخواننا في مقام بعد مقام لنبيّنا(صلى الله عليه وآله) ومجلس بعد مجلس يقول:
أهل بيتي أئمّتكم بعدي ويُؤمي إلى علي ويقول:هذا أمير البررة، وقاتل الكفرة، مخذول من خذله، منصور من نصره. فتوبوا إلى الله من ظلمكم إيّاه إنّ الله توّاب رحيم، ولا تتولّوا عنه مدبرين، ولا تتولّوا عنه معرضين.
{من هذا المتن افهم ان ابا ايوب الانصاري كان يؤمن ان الامامة جعل من الله، اذن كان شيعي إمامي}
{في اسفل الصفحة من نفس الموقع مكتوب كما ذكر عبد محمد }
http://www.al-shia.org/html/ara/ahl/?mod=ashabhm&id=7 (http://www.al-shia.org/html/ara/ahl/?mod=ashabhm&id=7)
وفاته
تُوفّي(رضي الله عنه) ما بين عام 50ﻫ إلى 52ﻫ بالقسطنطينية، عندما خرج لحرب الروم، ودُفن قرب سورها، وقبره معروف يُزار، وقد أخبر عنه النبي(صلى الله عليه وآله) بقوله:
يُدفن عند سور القسطنطينة رجل صالح من أصحابي.(12)
12.مناقب آل أبي طالب1/122
{توفي ابو ايوب الانصاري (رض) بين عام 50ه الى 52ه..استشهد الامام حسن (ع/رض) في سنة 50ه..اذن كان الامام في زمان محاصرة اسطنبول الامام الحسين (ع/رض)..و نعلم الامام الحسين (ع/رض) لم يأمر بمحاصرة اسطنبول.في ذلك الوقت كان معاوية مستلم السلطة.اذن يمكننا ان نقول ابو ايوب الانصاري كان جنديا في جيش الذي بعثه معاوية الى الروم الى اسطنبول..ا ليس صحيحا ما اقوله؟}
وهج الإيمان
25-04-2015, 03:30 PM
حياكم الباري أخي الفاضل
قال العلامه بدر الدين العيني :
قوله :" أول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر " أراد بها القسطنطينية كما ذكرناه وذكر أن يزيد بن معاوية غزا بلاد الروم حتى بلغ قسنطينية ومعه جماعة من سادات الصحابة منهم ابن عمر وابن عباس وابن الزبير وأبو أيوب الأنصاري وكانت وفاة أبي أيوب الأنصاري هناك قريبا من سور القسطنطينية وقبره هناك تستسقي به الروم إذا قحطوا .
وقال صاحب ( المرآة ) والأصح أن يزيد بن معاوية غزا القسنطينية في سنة اثنتين وخمسين وقيل سير معاوية جيشا كثيفا مع سفيان بن عوف إلى القسطنطينية فأوغلوا في بلاد الروم وكان في ذلك الجيش ابن عباس وابن عمر وابن الزبير وأبو أيوب الأنصاري وتوفي أبو أيوب في مدة الحصار ،قلت الأظهر أن هؤلاء السادات من الصحابة كانوا مع سفيان هذا ولم يكونوا مع يزيد بن معاويةلأنه لم يكن أهلا أن يكون هؤلاء السادات في خدمته.
وقال المهلب: في هذا الحديث منقبة لمعاوية لأنه أول من غزا البحر ومنقبة لولده يزيد لأنه أول من غزا مدينة قيصر .انتهى.
قلت ( العيني )) :أي منقبة كانت ليزيد وحاله مشهور؟
فإن قلتَ: قال في حق هذا الجيش مغفور لهم .
قلت : لا يلزم من دخوله في ذلك العموم أن لا يخرج بدليل خاص إذ لا يختلف أهل العلم أن قوله مغفور لهم مشروط بأن يكونوا من أهل المغفرة حتى لو ارتد واحد ممن غزاها بعد ذلك لم يدخل في ذلك العموم فدل على أن المراد مغفور لمن وجد شرط المغفرة فيه منهم.اهـ (1)
أبو أيوب الأنصاري من الموالين :
رأيتُ قومًا منَ الأنصارِ قدِموا على عليِّ بنِ أبي طالبٍ في الرحبةِ فقال: منِ القومُ ؟ قالوا: مَواليكَ يا أميرَ المؤمنينَ قال: مِن أين وأنتم قومٌ منَ العربِ ؟! قالوا: سمِعْنا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ يومَ غديرِ خُمٍّ: مَن كنتُ مَولاه فعليٌّ مَولاه قال: فتبِعْتُهم فقلتُ: مَن هؤلاءِ القومُ ؟ قالوا: قومٌ منَ الأنصارِ قال: وإذا فيهِم أبو أيوبَ الأنصاريُّ
الراوي: قوم من الأنصار المحدث: البوصيري - المصدر: إتحاف الخيرة المهرة - الصفحة أو الرقم: 7/212
خلاصة حكم المحدث: رواته ثقات
ـــــــــــــــــــــــــ
(1) عمدة القاري شرح صحيح البخاري (21/424)
وهج الإيمان
25-04-2015, 03:35 PM
- إحتجاج من إحتج بالحديث السالف الذكر على المغفره ليزيد الملعون يذكرنا بقول من احتج بفتح القسطنطينيه على صحة مذهب الأشاعرة والمارتديه
احتجاج من احتج بهذا الحديث السالف الذكر على المغفره ليزيد لعنه الله وصلاحه يذكرنا بإحتجاج من إحتج بفتح القسطنطينيه على صحة مذهب الأشاعرة والمارتديه بسبب ورود حديث عبد الله بن بشر الغنوي عن أبيه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لتفتحن القسطنطينية، فلَنِعْمَ الأمير أميرها، ولَنِعْمَ الجيش ذلك الجيش))
قال الشيخ إبراهيم الحقيل في مقالته : إبطال الاحتجاج بحديث فتح القسطنطينية على صحة مذاهب المبتدعة
احتج بعض المبتدعة بفتح العثمانيين للقسطنطينية على أن الأشاعرة أهدى سبيلاً من أهل السنة والجماعة أتباع السلف الصالح؛ وذلك أن المذهب الأشعري هو المذهب السائد في الدولة العثمانية، وقد زكى النبي - صلى الله عليه وسلم - الجيش الذي يفتحها، ومدح أميره؛ كما جاء في حديث عبد الله بن بشر الغنوي عن أبيه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لتفتحن القسطنطينية، فلَنِعْمَ الأمير أميرها، ولَنِعْمَ الجيش ذلك الجيش))؛ رواه أحمد (4/335)، والحاكم وصححه (4/422)، والطبراني في الكبير (2/38)، برقم: (1216)، و(2/81) برقم: (1760)، والبخاري في التاريخ الكبير (2/81)، والصغير (1482) .
وممن استدل بهذا الحديث على صحة مذهب الأشاعرة والماتريدية: عيسى بن عبدالله مانع الحميري، في رسالة "تصحيح المفاهيم العقدية، في الصفات الإلهية"، وقد حشاه بجملة من الأباطيل والترهات - ليس هذا مقام الرد عليه فيها.
أقول : وذكر من أوجه الرد التالي :
الوجه السادس: أن الجيش يكون خليطًا من القادة والعلماء والعامَّة، وهو خليطٌ من الصالحين ومَنْ هم أقل صلاحًا؛ وأيّ ثناءٍ عليهم فإنه ينصرف للعموم، ولا يَلزم منه الثناء على أعيانهم فردًا فردًا؛ وذلك لتعاونهم على أمرٍ يحبُّه الله تعالى، فيحصل لكل فردٍ منهم من الثناء والتزكية بقدر ما قدَّم في هذا العمل المُزَكَّى.
ومن المتَّفق عليه: أن الجيش الذي يقوده النبي - صلى الله عليه وسلم - ويكون جنده من الصحابة - رضي الله عنهم - هو خير جيشٍ وُجِدَ في الدنيا، وهو خيرٌ من الجيش الذي فتح القسطنطينية، وهو أوْلى بالثَّناء منه، ومع ذلك وُجِدَ فيه مَنْ غَلَّ من الغنيمة، ومَنْ قتل نفسه؛ بل كان فيه منافقون يُظهرون الإيمان ويُبطنون الكفر، وعلى الرغم من ذلك؛ فإن هذا الجيش كان محلَّ مدحٍ وثناءٍ في الكتاب والسنَّة، ولا يلزم من ذلك مدح المنافقين الموجودين فيه، أو مدح أهل الغُلول، أو مَنْ قتل نفسه. اهـ
عيسى 12-1
26-04-2015, 03:33 AM
للإجابة عن الشق الأول من السؤال هل هو شيعي ام لا ؟
في عقيدتنا كشيعة امامية حسب ما جاء في تراثنا المبارك أبو أيوب الانصاري ممن جاء فيهم مدح من المعصوم وهو ان شاء الله من الشيعة المتمسكين بأهل البيت عليهم السلام ونعطي مثال واحدا من الروايات التي جاءت في حقه :
http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/1142_عيون-أخبار-الرضا-ع-الشيخ-الصدوق-ج-ظ،/الصفحة_133#top (http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/1142_عيون-أخبار-الرضا-ع-الشيخ-الصدوق-ج-ظ،/الصفحة_133#top) عبون اخبار الرضا للشيخ الصدوق ج1 ص 134 : 35 - باب (ما كتبه الرضا عليه السلام للمأمون في محض الاسلام وشرائع الدين) 1 - حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس النيسابوري العطار رضي الله عنه بنيسابور في شعبان سنة اثنين وخمسين وثلاثمأة قال: علي بن محمد بن قتيبة النيسابوري عن الفضل شاذان قال: سئل المأمون علي بن موسى الرضا عليهما السلام ........... والذين مضوا على منهاج نبيهم (ص) ولم يغيروا ولم يبدلوا مثل سلمان الفارسي وأبي ذر الغفاري والمقداد بن الأسود وعمار بن ياسر وحذيفة اليماني وأبي الهيثم بن التيهان وسهل بن حنيف وعبادة بن الصامت وأبي أيوب الأنصاري وخزيمة بن ثابت ذي الشهادتين وأبي سعيد الخدري وأمثالهم رضي الله عنهم ورحمة الله عليهم والولاية لاتباعهم وأشياعهم والمهتدين بهداهم والسالكين منهاجهم رضوان الله عليهم
خالد بن سعيد الاموي
26-04-2015, 11:20 PM
اشكركم كثيرا للاجابات..
اعتقد لم تنحل المشكلة اذا اثبتنا ان ابا ايوب الانصاري كان تحت قيادة سفيان بن عوف.
بالنتيجة تحت قيادة معاوية..
و معاوية هو شخص الذي امر الناس ان يسبوا ان يلعنوا امير المؤمنين عليه الصلاة و السلام على المنابر علنا..اجدد السؤال و اقول: ’’ كيف يصح لشيعي امامي اثني عشري ان يقاتل تحت قيادة شخص يلعن امير المؤمنين عليه الصلاة و السلام على المنابر علنا؟’’
عيسى 12-1
27-04-2015, 03:41 AM
الذي افهمه يا اخي ان مشكلتك لماذا شخص شيعي يكون تحت دولة حاكمها ليس من الشيعة او مما هم ضد الامام علي عليه السلام !! ؟ انتظر جوابك
عيسى 12-1
27-04-2015, 06:21 AM
اخي لو كانت هذه مشكلتك تواجد شخص في دولة انسان يسب الامام علي عليه السلام وتقول هذه مشكلة كيف لمن هو شيعي يكون تحت امر شخص سباب لأهل البيت أقول لك هذا وهم او ظنون ليست دليلا على ان الرجل ليس بشيعي سواء كان ابوايوب او غيره لأسباب عديدة منها :
انت ذكرت في ترجمته من موقع شيعي احاديث تصرح بلسانه انه متبع لأهل البيت عليهم السلام ( ... ودافعوا عن أحقّية الإمام علي(عليه السلام) بالخلافة، حيث قال: «اتّقوا الله في أهل بيت نبيّكم، وردّوا هذا الأمر إليهم، ...)) حيث ان عقيدة الانسان هو الذي يصرح بها
ثانيا : ربما الانسان يعيش ظرف تقية فيمارس حياته في دولة معادية لأهل البيت حسب الإمكانات وهذا ينطبق على العصر الحالي اغلب شيعة العالم هم تحت دولة ليس مذهبها الرسمي شيعي !!
وسؤالك الذي كررته (( و اقول: ’’ كيف يصح لشيعي امامي اثني عشري ان يقاتل تحت قيادة شخص يلعن امير المؤمنين عليه الصلاة و السلام على المنابر علنا؟’’))
أقول : حتى لو شيعي امامي سب الامام علي عليه السلام ليس دليلا كافيا لخروجه من التشيع ؟!! لماذا ؟ لأن الانسان قد يكون في ظرف تقية فلا سبيل له الا ان يسب الامام علي من باب التقية والمحافظة على النفس ولكن يظل الولاء والحب للامام علي في قلبه وقد صرح الامام علي بهذا حيث رخص للشيعة ان يسبوه لو اجبروا على هذا ولا سبيل للنجاة الا عن طريق سبه من باب التقية :
http://islamport.com/w/mtn/Web/2986/3430.htm (http://islamport.com/w/mtn/Web/2986/3430.htm) مستدرك الحاكم : عن أبي صادق قال : قال علي رضي الله عنه : إنكم ستعرضون على سبي فسبوني فإن عرضت عليكم البراءة مني فلا تبرأوا مني فإني على الإسلام فليمدد أحدكم عنقه ثكلته أمه فإنه لا دنيا له ...... صحيح الإسناد و لم يخرجاه تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح
من مصدر شيعي :
http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/1470_بحار-الأنوار-العلامة-المجلسي-ج-ظ£ظ©/الصفحة_318#top (http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/1470_بحار-الأنوار-العلامة-المجلسي-ج-ظ£ظ©/الصفحة_318#top) بحار الانوار ج 39 ص 316 : 14 - الكافي: علي بن إبراهيم، عن هارون بن مسلم، عن مسعدة بن صدقة قال: قيل لأبي عبد الله عليه السلام: ...... إنكم ستدعون إلى سبي فسبوني، ثم تدعون إلى البراءة مني وإني لعلى دين محمد " ولم يقل " ولا تبرؤوا مني "
فالخلاصة يا اخي ان سؤالك مجرد أوهام او ظنون لا تكشف انحراف الشيعي لو عاش في دولة المخالفين او الكارهين لأهل البيت عليهم السلام !
خالد بن سعيد الاموي
27-04-2015, 10:11 AM
جزاكم الله خيرا.التقية هو الجواب الوحيد الذي يخلصنا من المشكلة..
الجواب شافي بالنسبة الي.مع تبادر سؤال جديد بذهني يتعلق بالجواب و هو ''ما هو حدود التقية؟''
الكافي جزء-2 ص-220
16 أبوعلي الاشعري، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان، عن شعيب الحداد عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام قال: إنما جعلت التقية ليحقن بها الدم فإذا بلغ الدم فليس تقية.
التقية نعم هي رخصة كي نحفظ انفسنا من الاشرار..
لكن الاشرار اذا كانوا يأخذون لكي نقاتل في سبيل دعواهم الفاسدة الباطلة ا يمكننا ان نذهب معهم?
لان الهدف من التقية اعتقد لم يتحقق.اذا حاربنا يلزمنا ان نقبل احتمال الموت.و نحن بالاصالة كنا نريد نخلص انفسنا من الموت..
عيسى 12-1
28-04-2015, 01:56 AM
الحمد لله ان الجواب قد وصل اما عن سؤالك الثاني فهذا لا يخص الموضوع ! التقية بأختصار رخصة للمؤمن الى يوم القيامة يستخدمها في حال الضرورة
خالد بن سعيد الاموي
28-04-2015, 11:06 AM
اذن سأقرأ في الانترنيت عن التقية و بعد مدة سأرجع ان شاء الله..
خالد بن سعيد الاموي
21-06-2015, 08:33 PM
(الكلام عن ابي ايوب الانصاري)
(و قال الشيخ المامقاني في تنقيح المقال ج 1 ص 390 في ترجمته بعد ذكر بعد أخباره:
(فراجع الي غير ذلك مما يكشف عن كون الرجل من شيعد علي عليه السلام، و قوي اليقين، صلب الايمان).
هذا من جهة و من جهة أخري فاشتراكه في حروب المشركين زمن معاوية مما لا نقاش في، و لذا أورد الكشي في رجاله ج 1 ص 188.
(و سئل الفضل بن شاذان عن أبي أيوب خالد بن زيد الأنصاري، و قتاله مع معاوية المشركين؟
فقال: كان ذلك منه قلة فقه و غفلة، ظن أنه يعمل عملا لنفسه يقوي به الاسلام، و يوهي به الشرك، و ليس عليه من معاوية شي ء، كان معه أو لم يكن).
و قال السيد بحرالعلوم في فوائده ج 2 ص 324، مشيرا الي اعتراض الفضل:
(توفي - رحمه الله - غازيا بالقسطنطينية من أرض الروم سنة 51 من الهجرة، و نقم عليه بعض أصحابنا قتاله مع معاوية و دخوله تحت رايته، و أجيب: بأنه انما عمل عملا لنفسه، قاصدا به تقوية الاسلام، و ليس عليه من معاوية شي ء، كان أو لم يكن.
و هو كما تري، و الأولي أن يقال: ان الخطأ في الاجتهاد لا ينافي سلامة الأصول)
و نقل هذا الكلام الشيخ المامقاني في المصدر السابق ص 391، و قال:
(أقول: أشار (بقوله كما تري) الي أن القتال مع غير امام الحق عليه السلام غير مشروع حتي لتقوية الاسلام، و الأمر كما أشار اليه قدس سره، و الجواب الحق ما ذكره قدس سره).
و علق السيدان محمد صادق و حسين بحرالعلوم علي كلام جدهما في فوائده:
(ولكن من أين ثبت له - للفضل بن شاذان - أنه لم يكن باذن الحسين عليه السلام، و لعله كان باذنه، فان أباأيوب أجل من أن يكون قليل الفقه و المعرفة
هذا المتن من هذا الرابط
http://www.valiasr-aj.com/sarallah/include/VIEW.php?bankname=LIBLIST&RADIF=0000016325
لا اخي لا يفسرون خروج ابي ايوب الانصاري مع بني امية بالتقية..
و هنا ايضا يتحدثون عن هذا الموضوع:
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=163324&page=2
لا اريد ان اعلق..اريد ان اتفكر فقط..
عابر سبيل سني
23-06-2015, 04:03 AM
و لماذا لم تكمل الخانات التي وضعتها في خيارات الاستطلاع في الاعلى؟
خالد بن سعيد الاموي
25-06-2015, 10:35 AM
انا ما اردت اضافة استطلاع.بما انني جديد.فعلته خطأ..
وهج الإيمان
25-06-2015, 11:12 PM
يرجى التأمل في هذا الرد فإنه حاسم ، فهذا الجيش الذي كان يقوده المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم كان فيه أهل النفاق ومن غل من الغنيمه ومن قتل نفسه فكل هؤلاء كانوا يقاتلون تحت رايته
- إحتجاج من إحتج بالحديث السالف الذكر على المغفره ليزيد الملعون يذكرنا بقول من احتج بفتح القسطنطينيه على صحة مذهب الأشاعرة والمارتديه
احتجاج من احتج بهذا الحديث السالف الذكر على المغفره ليزيد لعنه الله وصلاحه يذكرنا بإحتجاج من إحتج بفتح القسطنطينيه على صحة مذهب الأشاعرة والمارتديه بسبب ورود حديث عبد الله بن بشر الغنوي عن أبيه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لتفتحن القسطنطينية، فلَنِعْمَ الأمير أميرها، ولَنِعْمَ الجيش ذلك الجيش))
قال الشيخ إبراهيم الحقيل في مقالته : إبطال الاحتجاج بحديث فتح القسطنطينية على صحة مذاهب المبتدعة
احتج بعض المبتدعة بفتح العثمانيين للقسطنطينية على أن الأشاعرة أهدى سبيلاً من أهل السنة والجماعة أتباع السلف الصالح؛ وذلك أن المذهب الأشعري هو المذهب السائد في الدولة العثمانية، وقد زكى النبي - صلى الله عليه وسلم - الجيش الذي يفتحها، ومدح أميره؛ كما جاء في حديث عبد الله بن بشر الغنوي عن أبيه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لتفتحن القسطنطينية، فلَنِعْمَ الأمير أميرها، ولَنِعْمَ الجيش ذلك الجيش))؛ رواه أحمد (4/335)، والحاكم وصححه (4/422)، والطبراني في الكبير (2/38)، برقم: (1216)، و(2/81) برقم: (1760)، والبخاري في التاريخ الكبير (2/81)، والصغير (1482) .
وممن استدل بهذا الحديث على صحة مذهب الأشاعرة والماتريدية: عيسى بن عبدالله مانع الحميري، في رسالة "تصحيح المفاهيم العقدية، في الصفات الإلهية"، وقد حشاه بجملة من الأباطيل والترهات - ليس هذا مقام الرد عليه فيها.
أقول : وذكر من أوجه الرد التالي :
الوجه السادس: أن الجيش يكون خليطًا من القادة والعلماء والعامَّة، وهو خليطٌ من الصالحين ومَنْ هم أقل صلاحًا؛ وأيّ ثناءٍ عليهم فإنه ينصرف للعموم، ولا يَلزم منه الثناء على أعيانهم فردًا فردًا؛ وذلك لتعاونهم على أمرٍ يحبُّه الله تعالى، فيحصل لكل فردٍ منهم من الثناء والتزكية بقدر ما قدَّم في هذا العمل المُزَكَّى.
ومن المتَّفق عليه: أن الجيش الذي يقوده النبي - صلى الله عليه وسلم - ويكون جنده من الصحابة - رضي الله عنهم - هو خير جيشٍ وُجِدَ في الدنيا، وهو خيرٌ من الجيش الذي فتح القسطنطينية، وهو أوْلى بالثَّناء منه، ومع ذلك وُجِدَ فيه مَنْ غَلَّ من الغنيمة، ومَنْ قتل نفسه؛ بل كان فيه منافقون يُظهرون الإيمان ويُبطنون الكفر، وعلى الرغم من ذلك؛ فإن هذا الجيش كان محلَّ مدحٍ وثناءٍ في الكتاب والسنَّة، ولا يلزم من ذلك مدح المنافقين الموجودين فيه، أو مدح أهل الغُلول، أو مَنْ قتل نفسه. اهـ
وهج الإيمان
27-06-2015, 10:58 PM
وكان في جيش الإمام علي عليه السلام ممن يقاتل معه ممن يفضل عثمان عليه فليس كل من قاتل تحت إمرة أحد يكون بنفس معتقده
قال الشيخ ابن تيميه في منهاجه :
وليس كل من قاتل مع على كان يفضله على عثمان بل كان كثير منهم يفضل عثمان عليه كما هو قول سائر أهل السنة (1)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) ج 4 ص 132.
خالد بن سعيد الاموي
29-06-2015, 06:13 PM
اخي حفظكم الله
من الممكن ان نرى منافق يقاتل تحت راية رسول الله(ص)..
ومن الممكن ان نرى سني يقاتل تحت راية علي بن ابي طالب (ع/رض)..
لان عقيدة النفاق تسمح للمنافق ان يقاتل تحت راية رسول الله(ص).
مثلا من اجل الغنائم او من اجل العصبية.
و عقيدة السنة تسمح للسنيين ان يقاتلوا تحت راية علي بن ابي طالب(ع/رض).
من اجل الدفاع عن خليفتهم الشرعي الرابع.
لكن عقيدة الشيعة لا تسمح لمنتسبيها ان يقاتلوا تحت راية بني امية.
لأن الشيعة لا يقاتلون من اجل الغنائم مثل المنافقين.
و لا يعترفون بصحة خلافة بني امية مثل اعتراف السنة بصحة خلافة علي بن ابي طالب(ع/رض).
بل الشيعة يعتبرون خلافة بني امية غير شرعية و يعتبرونهم طواغيت..
لو فرضنا اذن له الامام;
ما فلسفة الاذن, لما اذن له الامام
ما الفائدة من نصرة الطواغيت.
اذا قلت ليس نصرة للامويين بل نصرة للاسلام.
ا لم نقل فرقة السنة هي فرقة اسلامية و هم مسلمين لكن الاسلام يفترق على 73 فرقة كلهم في النار الا الشيعة. ا لم نقل السنة مهما كانوا مسلمين اسلامهم لا ينفعهم شهادتهم صلاتهم لا تنفعهم.
و ا ما نعلم اذا فتح الامويون القسطنطينية سينشرون الاسلام الذي لا تنفع صلاته و شهادته.
ما الفائدة من نشر الاسلام الذي لا تنفع شهادته و لا صلاته و الذي مصيره الى النار.
وهج الإيمان
30-06-2015, 08:19 AM
اخي حفظكم الله
من الممكن ان نرى منافق يقاتل تحت راية رسول الله(ص)..
ومن الممكن ان نرى سني يقاتل تحت راية علي بن ابي طالب (ع/رض)..
لان عقيدة النفاق تسمح للمنافق ان يقاتل تحت راية رسول الله(ص).
مثلا من اجل الغنائم او من اجل العصبية.
حياكم الباري
واذا قاتل المنافق تحت راية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مالذي ينتفع به الإسلام من قتاله ووجوده ؟
لقد أوضحت أنت الآن ماذا كان يريد المنافق من قتاله في جيش المسلمين والآثار المترتبه على وجوده معهم في الجيش ، كذلك للموالي توجد أثار مترتبه لقتاله تحت راية عدوه منها إمكانية دخوله بلاد الكفر وإلتماس من فيها بسلوكه وتعامله معهم قيم ومبادئ الإسلام ، فدخول خالد بن الوليد مثلآ لنشر الإسلام وماترتب عليه من قتله لمن لايحل قتلهم وبراءة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم من فعله لخير دليل على هذا الكلام
- بَعثَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم خالِدَ بنَ الوليدِ إلى بَني جُذَيْمةَ فَدعاهم إلى الإسلامِ فلَم يُحسِنوا أن يقولوا: أسلَمنا فجَعلوا يقولونَ: صَبأنا صَبأنا وجعلَ خالدٌ فيهِم أسرًا وقَتلًا ودفعَ إلى كلِّ رجلٍ منا أسيرًا حتَّى إذا أصبحَ يومًا أمرَنا خالدُ بنُ الوليدِ أن يقتُلَ كلُّ واحد منَّا أسيرَهُ فقال ابنُ عمرَ واللَّهِ لا أقتُلُ أسيري ولا يقتُلُ أحدٌ مِن أصحابي أسيرَهُ فقدِمنا علَى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم فذَكَرَ لَهُ صَنيعَ خالدٍ فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ اللَّهمَّ إنِّي أبرأُ إليكَ مِمَّا صنعَ خالدٌ
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن حزم | المصدر : المحلى
الصفحة أو الرقم: 10/368 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
وعلي أن أقول أننا وصلنا لنتيجه مهمه وهي أن من يقاتل تحت راية أحد لايعني أنه يوافقه في معتقده وهذا جواب سؤال موضوعك هل أن أبايوب الأنصاري من الموالين أو لا وجواب على من يقول أن من قتلة الحسين عليه السلام كانوا في جيش الإمام علي عليه السلام وأن الشيعه هم من قتلوه ويبكوه !
وعرضت رد الشيخ ابن تيميه أن هناك ممن قاتل في جيش الإمام علي عليه السلام ممن لايوافقه على معتقده وهو من أهل السنه ودخوله تحت راية الإمام علي عليه السلام لايعني هذا أنه من شيعته ليتلفت الى ذلك القارئ الكريم
و عقيدة السنة تسمح للسنيين ان يقاتلوا تحت راية علي بن ابي طالب(ع/رض).
من اجل الدفاع عن خليفتهم الشرعي الرابع.
ولماذا معاويه خرج على الخليفه الشرعي وقاتله وسبه هل نخرج معاويه من أهل السنه ؟
لكن عقيدة الشيعة لا تسمح لمنتسبيها ان يقاتلوا تحت راية بني امية.
لأن الشيعة لا يقاتلون من اجل الغنائم مثل المنافقين.
و لا يعترفون بصحة خلافة بني امية مثل اعتراف السنة بصحة خلافة علي بن ابي طالب(ع/رض).
بل الشيعة يعتبرون خلافة بني امية غير شرعية و يعتبرونهم طواغيت..
لو فرضنا اذن له الامام;
ما فلسفة الاذن, لما اذن له الامام
ما الفائدة من نصرة الطواغيت.
اذا قلت ليس نصرة للامويين بل نصرة للاسلام.
ا لم نقل فرقة السنة هي فرقة اسلامية و هم مسلمين لكن الاسلام يفترق على 73 فرقة كلهم في النار الا الشيعة. ا لم نقل السنة مهما كانوا مسلمين اسلامهم لا ينفعهم شهادتهم صلاتهم لا تنفعهم.
و ا ما نعلم اذا فتح الامويون القسطنطينية سينشرون الاسلام الذي لا تنفع صلاته و شهادته.
ما الفائدة من نشر الاسلام الذي لا تنفع شهادته و لا صلاته و الذي مصيره الى النار.
القتال تحت رايتهم لايعني الإيمان بصحة شرعيتهم ولايجعل خلافتهم شرعيه بل لايجعل من يقتل يكون من الموافقين لمعتقدهم ولا من الخارجين من التشيع كما أثبتنا ، لقد طلب نبي الله يوسف عليه السلام من الملك أن يتولى حزائن أرض مصر وهذا في وجود الحكم الكافر
قال الشيخ ابن تيميه :
ومن هذا الباب تولي يوسف الصديق على خزائن الأرض لملك مصر بل ومسألته أن يجعله على خزائن الأرض وكان هو وقومه كفارا كما قال تعالى : { ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم في شك مما جاءكم به } الآية وقال تعالى عنه : { يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار } { ما تعبدون من دونه إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم } الآية ومعلوم أنه مع كفرهم لا بد أن يكون لهم عادة وسنة في قبض الأموال وصرفها على حاشية الملك وأهل بيته وجنده ورعيته ولا تكون تلك جارية على سنة الأنبياء وعدلهم ولم يكن يوسف يمكنه أن يفعل كل ما يريد وهو ما يراه من دين الله فإن القوم لم يستجيبوا له لكن فعل الممكن من العدل والإحسان ونال بالسلطان من إكرام المؤمنين من أهل بيته ما لم يكن يمكن أن يناله بدون ذلك وهذا كله داخل في قوله : [ ص: 57 ] { فاتقوا الله ما استطعتم } .
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=22&ID=1223&idfrom=1936&idto=2134&bookid=22&startno=56
وكان لإدخاله عليه السلام السجن وبه من المشركين عدة آثار لم تخطر ببال من أدخله فيه منها دعوته لمن كان فيه للإسلام وإلتماسهم فيه حسن خلقه وهيبته وسماحته فهذا حال من يقاتل تحت راية عدوه ، ولدى أهل السنه أن الدين يؤيد بالفاجر :
- شهدنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر ، فقال لرجل ممن يدعي الإسلام : ( هذا من أهل النار ) . فلما حضر القتال قاتل الرجل قتالا شديدا فأصبته جراحة ، فقيل : يا رسول الله ، الذي قلت إنه من أهل النار ، فإنه قد قاتل اليوم قتالا شديدا وقد مات ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إلى النار ) . قال : فكاد بعض الناس أن يرتاب ، فبينما هم على ذلك إذ قيل : إنه لم يمت ، ولكن به جراحا شديدا ، فلما كان من الليل لم يصبر على الجراح فقتل نفسه ، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فقال : ( الله أكبر ، أشهد أني عبد الله ورسوله ) . ثم أمر بلالا فنادى بالناس : ( إنه لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة ، وإن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر ) .
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 3062 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
وجاء أيضآ :
- عن عمرَ بنِ الخطابِ قال لولا أني سمعت رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ إن اللهَ سيمنعُ هذا الدينَ بنصارَى من ربيعةَ على شاطئِ الفراتِ ما تركت أعرابيًّا إلا قتَلَته أو يُسلمُ
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم: 5/305 | خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح خلا عبد الله بن عمر القرشي وهو ثقة
فبني تغلب مع مايقال من إنتحالهم للنصرانيه إلا أن عمر لم يأخذ عليهم الجزيه وعاملهم معاملة أهل الإسلام وضاعف عليهم المال بإسم الصدقه متأولآ لهذا الحديث حتى لايكونوا عونآ للعدو عليه فهناك من يقاتل في جيش إمام لتضعيف الجيش وهناك من يُستخدم للقتال تحت راية من يعادي الإمام حتى لايستعين به الإمام إن كان من الموالين له لعداوتهم له ولإظهار شرعيتهم وأخذ المدح لصالحهم وتبين أن المدح إن وجد فهو في الصالحين ممن في جيشهم ولايلزم شموليته لكل من كان فيه
أخيرآ : نحن لم نقل أن أهل السنه لاينفعهم إسلامهم بل نقول أنه متى قامت الحجه على أي شخص لايعذر في الإستمرار على جهله فلاينفعه مثلآ إن صلى وصام وهو ممن ينصب العداء لأهل البيت عليهم السلام ويستحل حرمتهم
- سِتَّةٌ لَعَنْتُهم، ولَعَنَهُم اللهُ، وكُلُّ نبيٍّ مجابٌ: المُكَذِّبُ بِقَدَرٍ، والزَّائِدُ في كتابِ اللهِ, والمُتَسَلِّطُ بالجبروتِ، والمُسْتَحِلُّ لِحُرَمِ اللهِ، والمُسْتَحِلُّ مِن عِتْرتي ما حَرَّمَ اللهُ، والتَّارِكُ لسُنَّتِي.
الراوي : عائشة | المحدث : الذهبي | المصدر : الكبائر
الصفحة أو الرقم: 294 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
اللهم صَل على محمد وال محمد.
عقبة بن نافع وصلاح الدين الأيوبي وأبو أيوب الأنصاري وهاالمجرة
خالد بن سعيد الاموي
02-07-2015, 08:48 AM
اشكركم..خلوني اتفكر..
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024