اقبلنا ياصاحب الزمان
08-06-2015, 10:47 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
___________________
العطار ، عن سعد ، عن الاصبهاني ، عن المنقري ، عن حفص ، عن الصادق عليه السلام قال : إن قدرتم أن لاتعرفوا فافعلوا ، وما عليك إن لم يثن عليك الناس؟ وماعليك أن تكون مذموما عند الناس إذا كنت عند الله محمودا .
المصدر/أمالي الصدوق ص ٣٩٦.
_____________________________
قال أمير المؤمنين عليه السلام : طوبى لمن لزم بيته وأكل قوته واشتغل بطاعة ربه ، وبكى على خطيئته ، فكان من نفسه في شغل ، والناس منه في راحة .
المصدر/نهج البلاغة ج ١ ص ٣٤٨.
___________________
قال الصادق عليه السلام : صاحب العزلة متحصن بحصن الله ومحترس بحراسته ، فياطوبى لمن تفرد به سرا وعلانية ، وهو يحتاج إلى عشرة خصال : علم الحق والباطل ، وتحبب الفقر ، واختيار الشدة والزهد ، واغتنام الخلوة ، والنظر في العواقب ، ورؤية التقصير في العبادة ، مع بذل المجهود ، وترك العجب ، وكثرة الذكر بلا غفلة ، فان الغفلة مصطاد الشيطان ، ورأس كل بلية وسبب كل حجاب ، وخلوة البيت عما لايحتاج إليه في الوقت.
قال عيسى بن مريم عليه السلام : اخزن لسانك لعمارة قلبك ، وليسعك بيتك وفر من الرياء وفضول معاشك ، وابك على خطيئتك ، وفر من الناس فرارك من الاسد والافعى ، فانهم كانوا دواء فصاروا اليوم داء ، ثم الق الله متى شئت.
قال ربيع بن خثيم : إن استطعت أن تكون في موضع لاتعرف ولا تعرف فافعل.
وفي العزلة صيانة الجوارح ، وفراغ القلب ، وسلامة العيش ، وكسر سلاح الشيطان ، والمجانبة به من كل سوء ، وراحة الوقت ، وما من نبي ولا وصي إلا واختار العزلة في زمانه ، إما في ابتدائه وإما في انتهائه .
المصدر/مصباح الشريعة ١٨ و ١٩.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
___________________
العطار ، عن سعد ، عن الاصبهاني ، عن المنقري ، عن حفص ، عن الصادق عليه السلام قال : إن قدرتم أن لاتعرفوا فافعلوا ، وما عليك إن لم يثن عليك الناس؟ وماعليك أن تكون مذموما عند الناس إذا كنت عند الله محمودا .
المصدر/أمالي الصدوق ص ٣٩٦.
_____________________________
قال أمير المؤمنين عليه السلام : طوبى لمن لزم بيته وأكل قوته واشتغل بطاعة ربه ، وبكى على خطيئته ، فكان من نفسه في شغل ، والناس منه في راحة .
المصدر/نهج البلاغة ج ١ ص ٣٤٨.
___________________
قال الصادق عليه السلام : صاحب العزلة متحصن بحصن الله ومحترس بحراسته ، فياطوبى لمن تفرد به سرا وعلانية ، وهو يحتاج إلى عشرة خصال : علم الحق والباطل ، وتحبب الفقر ، واختيار الشدة والزهد ، واغتنام الخلوة ، والنظر في العواقب ، ورؤية التقصير في العبادة ، مع بذل المجهود ، وترك العجب ، وكثرة الذكر بلا غفلة ، فان الغفلة مصطاد الشيطان ، ورأس كل بلية وسبب كل حجاب ، وخلوة البيت عما لايحتاج إليه في الوقت.
قال عيسى بن مريم عليه السلام : اخزن لسانك لعمارة قلبك ، وليسعك بيتك وفر من الرياء وفضول معاشك ، وابك على خطيئتك ، وفر من الناس فرارك من الاسد والافعى ، فانهم كانوا دواء فصاروا اليوم داء ، ثم الق الله متى شئت.
قال ربيع بن خثيم : إن استطعت أن تكون في موضع لاتعرف ولا تعرف فافعل.
وفي العزلة صيانة الجوارح ، وفراغ القلب ، وسلامة العيش ، وكسر سلاح الشيطان ، والمجانبة به من كل سوء ، وراحة الوقت ، وما من نبي ولا وصي إلا واختار العزلة في زمانه ، إما في ابتدائه وإما في انتهائه .
المصدر/مصباح الشريعة ١٨ و ١٩.