المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عينٌ على ما وراء الأحداث


متيم كربلاء
12-06-2015, 06:57 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على محمد واله الطاهرين


ان احداث اليوم وما يُحاك فيها من مؤامرات لأجل التضييق على اتباع مدرسة أهل البيت(ع) قد ادت الى ايقاظ الشعور لدى المخالفين عموما" ان الشيعة سيحققون انجازا مستقبليا كبيرا"


https://www.youtube.com/watch?v=v-aTZnbNyHE

متيم كربلاء
12-06-2015, 07:09 PM
من ارهاصات الظهور المقدس "ان المتحمسين والناصبين العداء للامام المهدي عليه السلام ستُبان عوراتهم علنا كلما زاد عداؤهم لاتباع اهل البيت (ع)

فـ "كلما ارتفعت الرايات الشيعية خفاقة بالنصر كلما اتضحت معالم العمالة للقيادات السنية!!"






الجنرال السعودي أنور عشقي في لقاء مع المسئول الإسرائيلي غولد

https://www.youtube.com/watch?v=S7iteLdKXbk

متيم كربلاء
12-06-2015, 07:39 PM
لقد ارادوها حربا دينية طائفية مذهبية ضدنا,ولايعلمون ان غبار مثل هذه الحروب وغمامها لا ينقشع الا بزوال عقائد وبقاء عقائد اخرى..


العقيدة التي تصرخ خوفا ورعبا من المد الشيعي لاتصمد في المنازلة.

متيم كربلاء
12-06-2015, 07:48 PM
من ارهاصات الظهور المقدس ان الحالة الفكرية للمجتمع المسلم ستكون مهيأة لاستقبال الفكر المهدوي..

"يعيش المجتمع السني اليوم حالة واضحة من عدم الاستقرار الفكري, فهم تائهون بين خلافة داعشية سوداء , وبين سلفية مقعدة منبطحة للحكام وبين وهابية صلفة منافقة"

متيم كربلاء
12-06-2015, 07:54 PM
من ارهصات الظهور المبارك أن الطبيعة ستشارك الشيعة في التمهيد لليوم الموعود

"اينما تواجد الشيعة تواجد النفط" لأنهم طاقة الحياة

متيم كربلاء
12-06-2015, 07:59 PM
من علائم الظهور المبارك أن الاستعداد للتضحية بالنفس والمال سيكون في اعلى درجاته

"اشارت تقارير غربية عدة الى أن الحشد الشعبي يُعد من بين ابرز القوى الضاربة في العالم حاليا"

هارون المكي
13-06-2015, 01:33 AM
من ارهاصات الظهور المقدس ان الحالة الفكرية للمجتمع المسلم ستكون مهيأة لاستقبال الفكر المهدوي..

"يعيش المجتمع السني اليوم حالة واضحة من عدم الاستقرار الفكري, فهم تائهون بين خلافة داعشية سوداء , وبين سلفية مقعدة منبطحة للحكام وبين وهابية صلفة منافقة"

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد

المذاهب السنية المشهورة التي ظهرت في ايام الخلافة العباسية بدأت تتأكل وتنحسر
امام نواصب هذا العصر الذين جمعوا بين الخوارج وحب وبني أمية

نحن الان في مرحلة الفرز فريق مع الحق وفريق مع الضلال
وانشاء الله تكون هذه المرحلة هي التي تسبق ظهور الامام المهدي صلوات الله عليه وعلى أبائه الطاهرين المعصومين

وعندي سؤال لاخواننا اهل السنة
اذا كان الارهاب منكم مثل داعش السنية قلتم ان الارهاب لادين له
بس لو فقدتم ثلاجتكم قلتم المليشيات الشيعية الصفوية وعممتموها على كل الشيعة

ابو سجأد
13-06-2015, 02:15 AM
انا اقول ان السنه قبل سقوط الموصل ليسوا نفس السنة اليوم فقد ظهرت حقيقتهم للعيان فمن كان يدفن الحقد والعداء اليوم وقف بجانب الارهاب ومن كان معتدï»» محبا لاهله ووطنه وقف مع الجيش والحشد دون تمييز ويقاتل معهم صفا واحدا فالاحداث تكفلت بافراز الطيب من الخبيث وهناك مواقف كثيرة جدا من اخواننا السنة اثبتوا فيها حبهم لاخوتهم الشيعه ودمهم واحد وابسط مثال البيوت التي خبأت طلاب سبايكر وضحت بعوائلها من اجل انقاذ شخص واحد .
معركة الارهاب فصلت المجتمع الى خطين خط الرحمان وخط الشيطان ولايوجد مكان لشخص محايد

هارون المكي
13-06-2015, 02:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد

مدرسة برئت الذمة ودماء الشيعة

حينما ضلّت بوصلة شريحة كبيرة من الامة وتخلّت عن كلّ قيمها وتعاليم نبيها، وباعت كل شيء من أجل المال واغرقت في شهوته، بل وآثرت الدعة في موضع الذل، واستخف بعقولهم الجهل منقادين كالمستلب الحواس خلف رجل حذّر منه ومن عائلته النبي الاكرم صلى الله عليه وآله، بل وناصرته لسلب الخلافة وأسلمته رقابها، كان موقفها ذلك هو الانعطافة الكبرى في حياتها، بل وبدايه التيه الفكري والاخلاقي الذي تدرّج متفرعاً ومتصاعداً حتى كان من نتاجاته وثماره المرة أفّاقي داعش والحاثّين خطاهم خلف ركبها تأييداً وتعاطفاً ومساندة.

وغريب أن ينحي علينا باللائمة البعض لاننا نصرّ على أن نربط حلقات التأريخ ومزالقه الخطيرة ونحن نقف مستقرئين غدد السرطان التي تنهش في جسد الامة رغم انها مطبوعة بفكر ونتاج ذلك التأريخ المفجع بل ومختومة ببصماته.

فأن يواصل فقهاء الجهل فتاوى القتل المسبوقة بالتكفير، وأن تتخم مؤلفاتهم وكتبهم التدريسية بما يصنع عقولاً اسمنتية غير قادرة على التفكير وعاجزة عن التفسير، بل هي مأخوذة بقداسات مزيفة صنعتها أنامل خبيثة، وعقول ماكرة، وأموال متناثرة، فان كل ذلك وعلى طول عشرات القرون انتج مسوخاً ضالة تتشابه خطواتها، وتتلاحق وجوهها، بل وتمثل استنساخاً لا يتوقف وتجسيداً لا ينتهي لافكار وأحكام تأصّلت في عقول هؤلاء الحمقى حتى باتت من المقدّسات غير القابلة للنقاش لديهم، أساسها التكفير، ودائرة قطبها تكفير الشيعة، واستباحة دمائهم.
فبوابات الجنة لا تولج إلا بدماء الشيعة، وملذاتها لا تنال إلا بتقطيع أوصالهم، وكثرة قتلاهم تجزى بمثلها من الحور العين... وهو ما يترجمه هؤلاء القتلة المأخوذين بقداسة الارث الفاسد ايغالاً في تفجير مساجد الشيعة وأسواقهم ومدارس أطفالهم.

وهذا الارث الفاسد يتجسّد بصفاقة حين ينال أحدهم شهادة الدكتوراه بدراسة عنوانها "الشيعة شاهدين على أنفسهم بالكفر" ويروّج لكتابه بشكل غير مسبوق، ويتجسد أيضاً حين يوجّه آخر كتاباً الى شعب الجزيرة العربية بعنوان "الشيعة هم العدو فاحذرهم" ويجعلهم أشد خطراً وشراً من الكفار والمشركين!!*بل حين يدعى محمد مال الله ـ وهو مدلّس كاذب كشفت خداعه في احد كتبي ـ فيقول: أن بعض المسلمين لا يزال يعتقد أن الرافضة فرقة من فرق المسلمين لا يجوز إخراجها عن دائرة الإسلام، وهذا الاعتقاد ناشئ عن الجهل بحقيقة الرافضة وأسس دينهم) كما ورد في مقدمة كتابه (الشيعة وصكوك الغفران).وهو أيضاً أن ينعقد في جاكارتا مؤتمراً عالمياً "للتحالف المناهض للشيعة" يدعو علانية الى العنف والتطهير الطائفي.

نعم إن هذا وغيره نتاج فاسد أثمر من خلال غصن متفرّع من شجرة ملعونة في القرآن، وهو معاوية بن ابي سفيان بعد أن امتطى ظهر الخلافة فكأن ذلك أيذاناً بتحقق رؤيا رسول الله صلى الله عليه وآله التي اطبق صيتها الافاق بأن بني امية ينزون على منبره نزو القردة وصدقها نزول قول الله تعالى عليه بعدها: (وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِّلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ ۚ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْيَانًا كَبِيرًا).

كانت البداية حين وجّه معاوية خطابه الشهير الى عماله في كل البلدان بعد عام " الجماعة ": أن برئت الذمة ممن روى شيئا من فضل أبي تراب وأهل بيت النبوة" كما رواه المدائني في كتابه "الاحداث".

ثم اتبعها على ما يرويه شيخ المعتزلة أبو جعفر الاسكافي: " إن حمل قوماً على الصحابة وقوماً من التابعين على رواية أخبار قبيحة في علي عليه السلام ، تقتضي الطعن فيه ، والبراءة منه ، وجعل لهم على ذلك جعلا يرغب بمثله ، فاختلقوا له ما أرضاه " منهم: أبو هريرة ، وعمرو بن العاص ، والمغيرة بن شعبة ، ومن التابعين عروة بن الزبير ".وهكذا انكبَّ الاُجَراء ـ النماذج الرخيصة المعروضة دوماً في اسواق النخاسة ـ في تأسيس منهج فقهي تعضده الروايات الموضوعة لتترجم لاتباعهم عبارة معاوية " أن برئت الذمة" ولعل أول تراجمه السيئة كانت بأيدي زياد بن سمية حين استعمله على أهل العراق فأخذ يتتبع الشيعة في كل مكان، وقتلهم تحت كل حجر ومدر، وأخافهم، وقطع الأيدي والأرجل، وسمل العيون، وصلبهم على جذوع النخل... وشرّدهم عن العراق، فلم يبق بها معروف منهم...

أنها العقلية الداعشية.

ويلحق به الحجاج بن يوسف الثقفي ( 41 - 95 هـ) الذي قتل تحت هذه المظلة عشرات الآلاف من العراقيين خلال عشرين عاماً من ولايته لعبدالملك بن مروان، بل أنهم عثروا بعد ذلك في مطاميره على ثلاثة عشر ألف سجين بين رجل وامرأة وطفل كلهم عراة لا يمّيزون بين الليل والنهار.* تلاعبٌ في الدين وتشويه له في متابعة دؤوبة لمنهج معاوية وسياسته تقودها مسوخ آدمية زادت من انحراف البوصلة وبالغت في ضياعها،

أمثال ابن تيميه الحراني الذي يشتط بأمويته ليصنّف كتابا أسماه (فضائل معاوية وفي يزيد وأنه لا يسب) ويصرّح بإن فكرة تقديم آل الرسول هي من أثر الجاهلية في تقديم أهل بيت الرؤساء!! ثم ينفي أن تكون هناك مصلحة من وجود أهل البيت، ويقول: " لم يحصل بهم شيء من المصلحة واللطف، بل وأن علياً إنما قاتل الناس على طاعته، لا على طاعة الله!! هكذا...
انه بناء مدرسة منحرفة تستهدف أهل البيت عليهم السلام وشيعتهم، مدرسة وضع حجر اساسها رجل تم وصف حاله في رواية نقلها البلاذري وكذّبها ابن تيميه وتابعه في ذلك سلفيو الامة،* يقول نصها: روي عن رسول الله (ص) في وصف معاوية: يطلع عليكم من هذا الفج رجل يموت على غير ملتي.. فطلع معاوية...

مقولة معاوية "أن برئت الذمة" باتت العنوان المقدّس لتلك المدرسة، ومن خلالها سطّرت المناهج، وتخرّج المشايخ، وبها أقاموا حلقات دروسهم، واستخفوا بعقول طلبتهم وقادوهم كما تقاد الأبل من خطامها لينشروا الكراهية والحقد، والتوحش... والموت.بل ومن خلالها أفتى الشيخ نوح الحنفي مفتي الديار العثمانية للسلطان العثماني سليم الاول بقتل الشيعة عام 1514 ـ كما يذكر ذلك ابن كثير في بدايته ونهايته ـ فراح ضحيتها أكثر من 50 ألفاً من الشيعة...
أنهم زارعوا الكراهية في كل عصر بمسميات مختلفة وأتباع تلك المدرسة المنحرفة التي تخرّج منها الكثيرون ممن لم ينفكوا عن دعوات التكفير، وتحريض العوام على الشيعة أمثال: ابن عبدالوهاب تلميذ ابن تيميه ومؤسس مذهبهم وابوهم الروحي والذي يقتفي السلفية خطاه، ويقتدي الجهلة بضلاله، وعلى خطاه سار ابن جبرين، وعبدالرحمن البرّاك، ومحمد القناص، وعبدالعزيز الراجحي... وغيرهم.

وفي هذا الصدد يقول الكاتب والصحفي الأمريكي جوناثان د. هاليفي في دراسته (الإرث الثقافي للقاعدة): فثمة ميلٌ خطرٌ لدى السلطات الدينية وخاصةً في العربية السعودية، لا لتشريع الأعمال الإرهابية ضد الأفراد فحسب، بل ولتشريع القتل الجماعي ضد جماعات كاملة من الناس الذين ينظر إليهم بصفتهم كفّاراً وبالخصوص الشيعة. إن دعوتهم للإبادة التامة لبعض الشعوب تعني أنهم قد انتقلوا إيديولوجياً إلى تبرير الإبادة الجماعية...هي عينها تلك الوجوه السمجة تتكرر منذ مئات السنين بمسميات مختلفة، ومناهج منحرفة في مدرسة لا يتخرج منها إلا التفكيريون والقتلة... فلا جديد تحت الشمس... أنهم الدواعش النسخة المتكررة في كل عصر وزمان ممن لا طلب لهم في المقام الاول إلا دماء الشيعة اتباع مدرسة أهل البيت ومحبيهم...

"أن برئت الذمة" كانت مظلة ابن سعود عام 1801 عندما أغار على كربلاء وقتل 4500 شيعياً بعد أن استباح المدينة المقدسة وأساء لحرمتها...* وهي ايقونة ابن بشر النجدي مؤلف كتاب "عنوان المجد في تأريخ نجد" ليسرد تلك الجريمة متفاخراً بها "أخذنا كربلاء، وذبحنا أهلها، فالحمد لله رب العالمين!!! لا نعتذر عن ذلك ونقول: وللكافرين أمثالها!! ولا غرابة في ذلك لانه من أتباع "برئت الذمة".*
ومن أتباع مدرسة "برئت الذمة" من قالها بوضوح مرة أخرى حين قتل العشرات من المصلين الشيعة في مسجد الامام علي مدينة في مدينة الدمام والحقها بجريمة ثانية في مسجد الامام الحسين في بلدة القديح: "في عملية نوعية لجنود الخلافة (الدواعش) انغمس رجل غيور من أهل السنّة بحزامه الناسف في جمع خبيث للرافضة المشركين"!!!

أنهم الدواعش أتباع هذه المدرسة، وحوش آدمية بلهاء تخطاها الزمن، وتجاوزتها الحضارة، وبقيت رهينة جدران التخلّف والانغلاق، ولا زال اتباعها كالدواب الضالة تسوقها عصا اسيادها الذين وجدوا فيهم ضالتهم، والمطايا التي تنفذ مخططاتهم.* لقد أولغوا كثيراً بدماء الشيعة ولمئات السنين وحيث تبرر وحشيتهم فتاوى الجهل ويعضدها تواطئ الحكام والسلاطين... مئات جرداء من السنين اضطروا فيها كثيراً من الشيعة الى التقية، والى التشرّد... أو الموت...

ولكنهم ـ أي دواعش كل عصر ـ جهلة كتلك الفتاوى التي يتعبّدون الشيطان من خلالها...

فقد توهموا لسنين طوال أن الارهاب الفكري، والاستباحة المفرطة للدماء ستؤتي أكلها انقضاءً لمدرسة أهل البيت، وحلماً صيفاً كحلم الأبله العريفي بنهاية الشيعة، ولكن هالهم أن يوقظوا من سباتهم أمام امتداد وتجذّر لمدرسة أهل البيت بات يتمدد افقياً وعمودياً ليبلغ أقاصي الارض،

وليكتشفوا أن المعادلات التي ألفوها بدت تتشابك عليهم ألغازها، وأن الشيعة باتوا رقماً صعباً يبشّر بعالم تستفيق فيه البشرية لتنفض عن جلابيبها كل تلك الاوساخ بروائحها النتنة ثم تلتفت لتهدم بمعاول التحضّر مدرسة "برئت الذمة" فانها ليست إلا مسخاً مشوهاً لمسجد "ضرار" الذي هدمه رسول الله صلى الله عليه وآله

بقلم
علاء ال جعفر

متيم كربلاء
13-06-2015, 11:59 PM
اخوتي الاعزاء ..

صدقتم وكما تفضلتم انها مرحلة فرز

متيم كربلاء
14-06-2015, 12:03 AM
من بشارات الظهور المقدس أن عصائب أهل العراق سيكون لها صولات وجولات في زمن الظهور المبارك.

"لو تتبعنا مسارات التاريخ العراقي بدقة فإننا لن نجد صورة مطابقة لمصطلح العصائب كما نجدها اليوم ,فقد تسابقت رايات الجهاد من كل حدب وصوب نحو ساحات الوغى بمسميات عدة وكلها منتظمة تحت راية معينة ومتوحدة تحت فتوى المرجعية المباركة."

منتظر العسكري
14-06-2015, 12:09 AM
احسنت وجزاك الله خيرا على هذه الومضات الايمانية
وفقكم الله تعالى لكل خير

متيم كربلاء
14-06-2015, 12:25 AM
احسنت وجزاك الله خيرا على هذه الومضات الايمانية
وفقكم الله تعالى لكل خير

احسن الله اليكم عزيزي ,شرفتنا

متيم كربلاء
15-06-2015, 09:54 PM
من علامات الظهور المقدس أن التحركات العسكرية للرايات بأنواعها تتحرك من دون اعتبارات للحدود التي نراها في عصرنا الحاضر.


"حتى وقت قريب لم يكن في تصور أحد أن الحدود الراهنة التي تفصل البلدان بعضها عن بعض يمكن أن تنهار إلا بعد هزات عنيفة .

وما نراه اليوم من أحداث في سوريا والعراق كبداية فقد بات واضحا أن هذه الحدود ليس لها اعتبار أمام مصالح البلدان, وأن ما صورته روايات الظهور تجسده أحداث الظرف الان بدقة"

متيم كربلاء
15-06-2015, 10:17 PM
من علامات الظهور المقدس أن العراقيين سيتكاتفون مع قوات اليماني والخراساني لسحق جيش السفياني وهي قوات ليست عراقية بمنطق القانون الدولي المعاصر.


"حتى وقت قريب لم يكن من السهل القول بإمكانية تجاوز القانون الدولي وتجاوز مبدأ عدم التدخل بالشؤون الداخلية للبلدان, إلا أن أحداث اليوم وما يجري في العراق خصوصا قد برر إلى حد كبير ضرورة تكاتف المؤمنين من شتى البلدان لصد الهجمة الشرسة على العراق ووجوده.إذ أصبح وجود أتباع أهل البيت (ع) في ميدان واحد لهو من أسمى صور الجهاد والتضحية,فقد شهدنا اليوم أول تجمع للمؤمنين في العراق مستعدين للتضحية للذود عن المذهب في صورة لم يشهدها تاريخ العراق من قبل."

متيم كربلاء
15-06-2015, 10:54 PM
من علامات الظهور المبارك أن المعركة مع السفياني ستكون تحت قيادة ربانية نقية وليس تحت قيادة عناوين فارغة.


"إذا كانت ثورة العشرين قد انطلقت بطاقة مُستَمَدة من المرجعية,فان طاقة التحرك الجهادي اليوم لهي أوسع وأكبر, لأن عدو اليوم ليس كمحتل الأمس ولأن هدف عدو اليوم ليس كهدف محتل الأمس.ولذلك نعتبر تعبئة اليوم هي أول تعبئة في تاريخ العراق تنمو وتكبر وتتوسع مع متغيرات الظرف بقيادة مرجعية نقية من أية شائبة."

"أن قادة المذهب اليوم هم من يديرون معركة الدفاع عن الوجود ليس في العراق فحسب. وقد اكتملت القيادة بعد فتوى المرجعية المباركة, وهكذا بات الميدان في محاوره المتعددة بيد القيادة النقية...
1- محور العراق بإشراف المرجعية
2- محور اليمن بإشراف السيد عبد الملك الحوثي
3- محور لبنان + سوريا بإشراف السيد الخامنائي والسيد حسن نصر الله .
4- محور البحرين بقيادة دينية مضيق عليها.
5- محور القطيف بقيادة دينية شجاعة مغيبة"

الجميع يجمعهم الولاء للمصطفى واله الطاهرين.

متيم كربلاء
16-06-2015, 12:51 AM
من علامات الظهور المقدس ظهور راية السفياني


"قد يعتقد البعض أن السفياني من الممكن أن يولد ويُنتج على غرار ما نراه من تيارات متطرفة ,كزعيم القاعدة أسامة بن لادن ,أو زعيم داعش ابو بكر البغدادي او غيرها من العصابات المنحرفة..
في الحقيقة أن هذه التيارات والعصابات ليست إلا أدوات غير مباشرة تتحكم بها القوى الكبرى,ويتم نفخها من قبلهم لأداء مهامها لفترة ثم يتم القضاء عليها..
هذه التيارات تنتج سفيانيين صغار نعم,لكنها غير مؤهلة لإنتاج السفياني المشار إليه كعلامة من علامات الظهور..
السفياني موجود في فكر السياسة الاستكبارية ,وليس في الفكر المتحجر لأتباع الوهابية, وسيظهر بدعم منهم (أي من الاستكبار)وبشرعنة مألوفة. "

منتظر العسكري
16-06-2015, 01:03 AM
كلمات قيمة وومضات مشرقة رائع ما تطرح من قراءة واعية للاخداث
شكرا لك ووفقك المولى تبارك وتعالى

متيم كربلاء
16-06-2015, 01:17 AM
من علامات الظهور المبارك تقارب الزمان



"لو سألت كل متتبع للأحداث التي سميت بالربيع العربي -مثلا- لتجدن جوابه عبارة عن مرحلة زمنية واحدة..رغم ان الاحداث قد مر عليها اعواما!!

كما ان الجميع يشعر بسرعة انتهاء اليوم والاسبوع والشهر والسنة..حتى انك قد تجد من يختلط عليه الحدث فلايدري اي سنة وقع!!سنة الحاضر أم سنة الماضي!!

ان الزمان ذو علاقة جوهرية بصاحب الزمان..

ان الزمان يتطلع للحظة الظهور كما يتطلع المُنتظِر لذلك..

ان الزمان ليتسارع لأنه يدرك اقترابه من لحظة الوصول..

فكل متسابق للفوز يسرع كلما اقترب من خط الوصول..كذلك يسرع الزمان شوقا للحظة اللقاء.."

متيم كربلاء
16-06-2015, 01:20 AM
كلمات قيمة وومضات مشرقة رائع ما تطرح من قراءة واعية للاخداث
شكرا لك ووفقك المولى تبارك وتعالى

ممتن جدا لك اخي منتظر ,شرف لي وجودكم الغالي

ابو سجأد
16-06-2015, 02:15 PM
وفقك الله اخي
حقيقة ان ماتطرحه قيم ومهم ومفيد للغاية
ماجور وربي يوفقك ويرعاك

ابو سجأد
16-06-2015, 02:15 PM
وفقك الله اخي
حقيقة ان ماتطرحه قيم ومهم ومفيد للغاية
ماجور وربي يوفقك ويرعاك

متيم كربلاء
19-06-2015, 12:42 AM
وفقك الله اخي
حقيقة ان ماتطرحه قيم ومهم ومفيد للغاية
ماجور وربي يوفقك ويرعاك

شكرا لتقييمك اخي الغالي ابو سجاد..

ربي يوفقنا واياكم لما فيه حير.

متيم كربلاء
30-06-2015, 12:31 AM
من علامات الظهور المبارك أن العراق وسوريا سيصيران ميدانا لأبرز الأحداث التي تسبق الظهور المقدس.


"لم يسبق للعراق وسوريا أن شهدتا أحداثا كما نراها اليوم,وقد باتت ارض هذين البلدين مرتعا للمنحرفين عقائديا وفكريا, ولا غرابة ان تتمخض هذه الأحداث عن ظهور السفياني"

متيم كربلاء
30-06-2015, 12:39 AM
من علامات الظهور المبارك تشتت الرايات المنحرفة واختلافها والاقتتال فيما بينها



"حاولت امريكا واسرائيل وعملائها العرب ايجاد جبهة موحدة للاطاحة بالنظام السوري والتضييق على ايران وحزب الله بشتى الوسائل ’ الا أن الهزائم التي تلقتها في الميدان ارتدت عليها فتشتت جبهتهم وبات الجيش الحر عدوا للنصرة والنصرة عدوة لداعش وداعش عدو للانسانية جمعاء,حتى صار الميدان مسرحا لبروز العديد من الرايات والمسميات الهزيلة التي تولد وهي محملة بالكراهية لغيرها.هكذا نراهم اليوم مشتتين فيما بينهم لكنهم مجمعون على ان يكونوا في خدمة الصهيونية"

متيم كربلاء
30-06-2015, 12:46 AM
من علامات الظهور المبارك أن الحركات المنحرفة بقيادة السفياني ستلجأ الى اليهود للاحتماء بهم من سيف الامام المهدي عليه السلام




"المتتبع لما يجري اليوم يرى أن جميع الحركات كداعش والنصرة والحر وغيرها توجه سكاكينها صوب المسلمين فحسب وقد اعطت دبرها لاسرائيل دون ان تتجرأ على أن تطلق اطلاقة واحدة تجاهها,وهذا يدل على ان امريكا قد اختارت هذه الحركات بعناية وتديرها بدهاء ’فكل هذه الحركات لا ترفع الا شعار الحرب مع شيعة امير المؤمنين عليه السلام , وبالتالي فلاغرابة ان تلجأ مثل هذه الصناعات الى دولة المنشأ من جديد, فالاسعافات الاسرائيلية اليوم تشهد على هذه الامور بكثرة."