تقوى القلوب
31-07-2015, 04:51 PM
ابن باز عائشة جاهلة بالحكم .وعلماء السنة يرون ان النبي صلى صلاة منقوصة الاجر فما رد
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
ورد في كتب اهل السنة ثلاث اشياء تقطع بهن الصلاة عند مرورهن
المرأة
الكلب الاسود
الحمار
إذا كانَ أحدُكُم قائمًا يصلِّي ، فإنَّهُ يسترُهُ إذا كانَ بينَ يدَيهِ مثلُ آخرةِ الرَّجلِ فإن لم يَكُن بينَ يدَيهِ مثلُ آخرةِ الرَّجلِ فإنَّهُ يقطعُ صلاتَهُ المرأةُ والحمارُ والكلبُ الأسوَدُ . قلتُ ما بالُ الأسوَدِ منَ الأصفرِ منَ الأحمرِ فقالَ سألتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كما سألتَني فقالَ : الكلبُ الأسودُ شيطانٌ
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم: 749 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
ولااعلم هل المرأة هي من جنس بني البشر ام ان عند اهل السنة من جنس الحيوان فان كانت المرأة فتنة اثناء مرورها فهي فتنة ايضا في نومها كما بلغ عن عائشة بان الرسول صلوات الله عليه واله يصلي وهي نائمة امامه ولااعلم هل هي من اخلاق الزوجة ام هي من احترام الانبياء الذي رفع الصوت في حضورهم يحبط الاعمال فكيف بالتمدد ورجلاها ممتدة بوجه المبارك صلوات الله عليه واله ؟!!!
صحيح البخاري - الصلاة - هل يغمز الرجل امرأته عند السجود لكي يسجد - رقم الحديث : ( 489 )
- حدثنا عمرو بن علي قال حدثنا يحيى قال حدثنا عبيد الله قال حدثنا القاسم عن عائشة ( ر ) قالت : بئسما عدلتمونا بالكلب والحمار لقد رأيتني ورسول الله (ص) يصلي وأنا مضطجعة بينه وبين القبلة فإذا أراد أن يسجد غمز رجلي فقبضتهما .
لكن رأي عائشة التي قالته رد ابن باز عليه وقال انها خفي عنها اشياء وهذا مما خفي عنها اي مما جهلته
وقالت: بئسما شبهتمونا بالحمير, والكلاب، فقد كنت أعتدل بين يدي النبي- صلى الله عليه وسلم-، على السرير وهو يصلي، وهذا الذي قالته-رضي الله عنها-حسب اجتهادها مع كونها أفقه النساء، ولكن يخفى عليها أشياء, وهذا مما خفي عليها، فإن كونها على السرير، كونها مضطجعة بين يدي النبي- صلى الله عليه وسلم- ليس مرور، المرور هو الذي يقطع، أما كونها مضطجعة أمام المصلي, أو جالسة أما المصلي هذا ليس بمرور ولا يقطع الصلاة، وإنما الذي يقطعه المرور فعائشة-رضي الله عنها-خشي عليها هذا الأمر، وكلام النبي-صلى الله عليه وسلم-مقدم عليها وعلى غيرها، فهو المشروع والمعلم- عليه الصلاة والسلام-، فالواجب طاعة أمره, واتباع شريعته, وإفهام النساء وغير النساء مراده-عليه الصلاة والسلام-.
http://www.binbaz.org.sa/node/21033
هذا وان علماء اهل السنة قد خالفوا ابن باز الذي افتى بان الحمار والمرأة والكلب الاسود يقطع الصلاة
وعائشة التي لاترى انه يفطعها ولاينقص منها شيء
فجاؤا بحل وسط يرضي جميع البسطاء بان الصلاة تكن منقوصة الاجر فسؤالي للعاقلين الباحثين عن الحق
فمسألة قطع الصلاة بمرور المرأة بين يدي المصلي محل خلاف بين العلماء، وقد فصلنا هذا الخلاف في فتاوى كثيرة وملنا إلى ترجيح قول الجمهور بأن القطع معناه نقصان الأجر، ولتنظر الفتويان رقم: 98894 (http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=98894)، ورقم: 126533 (http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=126533)، وما فيهما من إحالات.
والمقصود بالمرأة الحائض على القول بالقطع البالغة، قال الشيخ ابن باز رحمه الله: لا يقطع الصلاة المار إلا إذا كان أحد ثلاثة: إما امرأة، أو حمار، أو كلب أسود، هذه هي التي تقطع الصلاة، صلاة الرجل والمرأة جميعا، لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: فإذا لم يكن بين يديه مثل آخرة الرحل، فإنه يقطع صلاته الحمار والمرأة والكلب الأسود، قيل: يا رسول الله، ما شأن الأسود من الأصفر والأحمر؟ قال: الكلب الأسود شيطان، وفي لفظ من حديث ابن عباس ـ رضي الله عنهما: المرأة الحائض ـ يعني البالغة، أما الصبية التي لم تبلغ فلا تقطع، إنما يقطع المرأة الكاملة البالغة المكلفة، إذا مرت تقطع، وهكذا الحمار، وهكذا الكلب الأسود. انتهى.
وإذا عرف هذا، فإنها إنما تقطع الصلاة على هذا القول إذا مرت بين يدي المصلي أي بينه وبين سترته، أو موضع سجوده إن لم يكن له سترة، وأما إذا جلست بجانبه فلا تقطع الصلاة، ومعنى القول بأنها تقطعها أي تبطلها، فعلى هذا القول لو مرت المرأة بين يدي المصلي لزمه إعادة تلك الصلاة، وقد عرفناك قول الجمهور في المسألة.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=208732 (http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=208732)
كما اوردنا ان عائشة كانت تصلي متمددة بين رسول الله صلوات الله عليه واله
وعلى ضوء الحل الاوسط الذي جاؤا به علمائكم نسئل
هل صلاة الرسول صلوات الله عليه واله منقوصة الاجر ؟؟؟ حاشاك ايها الكريم الخلق النبيل
وان كانت الصلاة منقوصة الاجر فهل ترىون ان عائشة اثمت بنومها
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
ورد في كتب اهل السنة ثلاث اشياء تقطع بهن الصلاة عند مرورهن
المرأة
الكلب الاسود
الحمار
إذا كانَ أحدُكُم قائمًا يصلِّي ، فإنَّهُ يسترُهُ إذا كانَ بينَ يدَيهِ مثلُ آخرةِ الرَّجلِ فإن لم يَكُن بينَ يدَيهِ مثلُ آخرةِ الرَّجلِ فإنَّهُ يقطعُ صلاتَهُ المرأةُ والحمارُ والكلبُ الأسوَدُ . قلتُ ما بالُ الأسوَدِ منَ الأصفرِ منَ الأحمرِ فقالَ سألتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كما سألتَني فقالَ : الكلبُ الأسودُ شيطانٌ
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم: 749 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
ولااعلم هل المرأة هي من جنس بني البشر ام ان عند اهل السنة من جنس الحيوان فان كانت المرأة فتنة اثناء مرورها فهي فتنة ايضا في نومها كما بلغ عن عائشة بان الرسول صلوات الله عليه واله يصلي وهي نائمة امامه ولااعلم هل هي من اخلاق الزوجة ام هي من احترام الانبياء الذي رفع الصوت في حضورهم يحبط الاعمال فكيف بالتمدد ورجلاها ممتدة بوجه المبارك صلوات الله عليه واله ؟!!!
صحيح البخاري - الصلاة - هل يغمز الرجل امرأته عند السجود لكي يسجد - رقم الحديث : ( 489 )
- حدثنا عمرو بن علي قال حدثنا يحيى قال حدثنا عبيد الله قال حدثنا القاسم عن عائشة ( ر ) قالت : بئسما عدلتمونا بالكلب والحمار لقد رأيتني ورسول الله (ص) يصلي وأنا مضطجعة بينه وبين القبلة فإذا أراد أن يسجد غمز رجلي فقبضتهما .
لكن رأي عائشة التي قالته رد ابن باز عليه وقال انها خفي عنها اشياء وهذا مما خفي عنها اي مما جهلته
وقالت: بئسما شبهتمونا بالحمير, والكلاب، فقد كنت أعتدل بين يدي النبي- صلى الله عليه وسلم-، على السرير وهو يصلي، وهذا الذي قالته-رضي الله عنها-حسب اجتهادها مع كونها أفقه النساء، ولكن يخفى عليها أشياء, وهذا مما خفي عليها، فإن كونها على السرير، كونها مضطجعة بين يدي النبي- صلى الله عليه وسلم- ليس مرور، المرور هو الذي يقطع، أما كونها مضطجعة أمام المصلي, أو جالسة أما المصلي هذا ليس بمرور ولا يقطع الصلاة، وإنما الذي يقطعه المرور فعائشة-رضي الله عنها-خشي عليها هذا الأمر، وكلام النبي-صلى الله عليه وسلم-مقدم عليها وعلى غيرها، فهو المشروع والمعلم- عليه الصلاة والسلام-، فالواجب طاعة أمره, واتباع شريعته, وإفهام النساء وغير النساء مراده-عليه الصلاة والسلام-.
http://www.binbaz.org.sa/node/21033
هذا وان علماء اهل السنة قد خالفوا ابن باز الذي افتى بان الحمار والمرأة والكلب الاسود يقطع الصلاة
وعائشة التي لاترى انه يفطعها ولاينقص منها شيء
فجاؤا بحل وسط يرضي جميع البسطاء بان الصلاة تكن منقوصة الاجر فسؤالي للعاقلين الباحثين عن الحق
فمسألة قطع الصلاة بمرور المرأة بين يدي المصلي محل خلاف بين العلماء، وقد فصلنا هذا الخلاف في فتاوى كثيرة وملنا إلى ترجيح قول الجمهور بأن القطع معناه نقصان الأجر، ولتنظر الفتويان رقم: 98894 (http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=98894)، ورقم: 126533 (http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=126533)، وما فيهما من إحالات.
والمقصود بالمرأة الحائض على القول بالقطع البالغة، قال الشيخ ابن باز رحمه الله: لا يقطع الصلاة المار إلا إذا كان أحد ثلاثة: إما امرأة، أو حمار، أو كلب أسود، هذه هي التي تقطع الصلاة، صلاة الرجل والمرأة جميعا، لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: فإذا لم يكن بين يديه مثل آخرة الرحل، فإنه يقطع صلاته الحمار والمرأة والكلب الأسود، قيل: يا رسول الله، ما شأن الأسود من الأصفر والأحمر؟ قال: الكلب الأسود شيطان، وفي لفظ من حديث ابن عباس ـ رضي الله عنهما: المرأة الحائض ـ يعني البالغة، أما الصبية التي لم تبلغ فلا تقطع، إنما يقطع المرأة الكاملة البالغة المكلفة، إذا مرت تقطع، وهكذا الحمار، وهكذا الكلب الأسود. انتهى.
وإذا عرف هذا، فإنها إنما تقطع الصلاة على هذا القول إذا مرت بين يدي المصلي أي بينه وبين سترته، أو موضع سجوده إن لم يكن له سترة، وأما إذا جلست بجانبه فلا تقطع الصلاة، ومعنى القول بأنها تقطعها أي تبطلها، فعلى هذا القول لو مرت المرأة بين يدي المصلي لزمه إعادة تلك الصلاة، وقد عرفناك قول الجمهور في المسألة.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=208732 (http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=208732)
كما اوردنا ان عائشة كانت تصلي متمددة بين رسول الله صلوات الله عليه واله
وعلى ضوء الحل الاوسط الذي جاؤا به علمائكم نسئل
هل صلاة الرسول صلوات الله عليه واله منقوصة الاجر ؟؟؟ حاشاك ايها الكريم الخلق النبيل
وان كانت الصلاة منقوصة الاجر فهل ترىون ان عائشة اثمت بنومها