حسين البهبهاني
15-08-2015, 07:14 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الامام المهدي(عج)
بين الظهور
والحظور
نشهد في كل يوم
ظاهرتين كونيتين
الاولى تسمى
طلوع الفجر
والثانيه تسمى
طلوع الشمس
وبعبارتٍ ادق
للشمس ظهور
وهوطلوع الفجر
وللشمس حظور
وهوطلوع الشمس
وبعبارتٍ اكثر دقه
للشمس ظهور اصغر
وهو طلوع الفجر
وللشمس ظهور اكبر
وهو طلوع الشمس
هذا المثال يقرب لنا المعنى
سنة الله في الكون
اقتضت ان يكون
للامام المهدي(عج)
غيبة صغرى
مهدت للغيبة الكبرى
وسنة الله في الكون ايضا
لاتتخلف فان المولى
صاحب الزمان(عج)
له ظهوراصغر
(( طلوع الفجر))
يمهد للظهور الاكبر
(( طلوع الشمس ))
المتتبع لخارطة الظهور المهدوية
لايشك ان انتصار الثورة الاسلاميه في ايران يمثل الظهور الاصغر
فإن رواية رجل يخرج من قم
لم يختلف من المهدويين المحققين
تطبيقها على الامام الخميني(قده)الذي يرى هوبنفسه دولته الاسلاميه تمهد للدولة المهدوية الكبرى التي تحكم العالم كله
ولكم هذا الدليل في مؤسسة حفظ اثارالامام الخميني توجد وثيقه لوزيرالداخليه الاخ بشارتي في حكومة الشهيدرجائي يقول بشارتي :
زرت الامام الخميني
وقلت له ان السيد شريعتمدار خطب في مشهد وهذا كاسيت صوته يدعوالناس للثورة عليكم فماذا نفعل ..؟
اجاب الامام الخميني : ان هذا الامر غير مهم لان مهمتي ان اسلّم
هذه الراية -- انتصارالثورة الاسلاميه -- الى الامام المهدي المنتظر(عج) هذا هو تكليفنا.
الامام خميني ولي وعارف بالله ولايتكلم من فراغ ابدا
اذا حصل لنا يقين ان الدولة الاسلاميه ستتصل بحكومة المهدي المنتظر(عج)
معنى ذلك نحن في عصر الظهور
وبعبارتٍ اخرى الظهور الاصغر تحقق هذه المقدمه تسندها مقدمة ثانيه وهي ان زيارة الاربعين وهذه الملايين من الناس تمشي على الاقدام الى كربلاء معنى ذلك ان ظهور كربلاء تحقق وهو مقدمه حتميه لظهور مكة المكرمة لان زيارة الاربعين عرّفت الامام الحسين (ع) الى العالم كله الكره الارضيه كلها عرفت الامام الحسين (ع) بسبب زيارة الاربعين والحبيب الغائب اذا اسند ظهره للكعبه ونادى يالثارات الحسين
فان العالم كله عرف الحسين بالمقدمه الاولى .
اقولها وكلي ثقة بالله ان الظهور تحقق وبقي الحظور الذي لابد من تحقق علاماته التي شهدنا الكثير منها
حتى يتحقق انشاء الله .
ولقد اجاد شيخنا الاستاذ بهجت(قده)
حينما قال :
كنا نبشر الشباب ونقول لهم الفرج قريب والان نبشركبارالسن ونقول لهم الفرج قريب .
مسجدجمكران المقدس
الراجي دعائكم
ابوتقى البهبهاني الكوفي
الامام المهدي(عج)
بين الظهور
والحظور
نشهد في كل يوم
ظاهرتين كونيتين
الاولى تسمى
طلوع الفجر
والثانيه تسمى
طلوع الشمس
وبعبارتٍ ادق
للشمس ظهور
وهوطلوع الفجر
وللشمس حظور
وهوطلوع الشمس
وبعبارتٍ اكثر دقه
للشمس ظهور اصغر
وهو طلوع الفجر
وللشمس ظهور اكبر
وهو طلوع الشمس
هذا المثال يقرب لنا المعنى
سنة الله في الكون
اقتضت ان يكون
للامام المهدي(عج)
غيبة صغرى
مهدت للغيبة الكبرى
وسنة الله في الكون ايضا
لاتتخلف فان المولى
صاحب الزمان(عج)
له ظهوراصغر
(( طلوع الفجر))
يمهد للظهور الاكبر
(( طلوع الشمس ))
المتتبع لخارطة الظهور المهدوية
لايشك ان انتصار الثورة الاسلاميه في ايران يمثل الظهور الاصغر
فإن رواية رجل يخرج من قم
لم يختلف من المهدويين المحققين
تطبيقها على الامام الخميني(قده)الذي يرى هوبنفسه دولته الاسلاميه تمهد للدولة المهدوية الكبرى التي تحكم العالم كله
ولكم هذا الدليل في مؤسسة حفظ اثارالامام الخميني توجد وثيقه لوزيرالداخليه الاخ بشارتي في حكومة الشهيدرجائي يقول بشارتي :
زرت الامام الخميني
وقلت له ان السيد شريعتمدار خطب في مشهد وهذا كاسيت صوته يدعوالناس للثورة عليكم فماذا نفعل ..؟
اجاب الامام الخميني : ان هذا الامر غير مهم لان مهمتي ان اسلّم
هذه الراية -- انتصارالثورة الاسلاميه -- الى الامام المهدي المنتظر(عج) هذا هو تكليفنا.
الامام خميني ولي وعارف بالله ولايتكلم من فراغ ابدا
اذا حصل لنا يقين ان الدولة الاسلاميه ستتصل بحكومة المهدي المنتظر(عج)
معنى ذلك نحن في عصر الظهور
وبعبارتٍ اخرى الظهور الاصغر تحقق هذه المقدمه تسندها مقدمة ثانيه وهي ان زيارة الاربعين وهذه الملايين من الناس تمشي على الاقدام الى كربلاء معنى ذلك ان ظهور كربلاء تحقق وهو مقدمه حتميه لظهور مكة المكرمة لان زيارة الاربعين عرّفت الامام الحسين (ع) الى العالم كله الكره الارضيه كلها عرفت الامام الحسين (ع) بسبب زيارة الاربعين والحبيب الغائب اذا اسند ظهره للكعبه ونادى يالثارات الحسين
فان العالم كله عرف الحسين بالمقدمه الاولى .
اقولها وكلي ثقة بالله ان الظهور تحقق وبقي الحظور الذي لابد من تحقق علاماته التي شهدنا الكثير منها
حتى يتحقق انشاء الله .
ولقد اجاد شيخنا الاستاذ بهجت(قده)
حينما قال :
كنا نبشر الشباب ونقول لهم الفرج قريب والان نبشركبارالسن ونقول لهم الفرج قريب .
مسجدجمكران المقدس
الراجي دعائكم
ابوتقى البهبهاني الكوفي