المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ( إعراض النبي (ص) عن مشورة أبوبكر )من مصادر اهل السنة


الشيخ عباس محمد
21-08-2015, 11:40 PM
( إعراض النبي (ص) عن مشورة أبوبكر )

عدد الروايات : ( 11 )

صحيح مسلم - كتاب الجهاد والسير - باب غزوة بدر

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

1779 - حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، حدثنا : عفان ، حدثنا : حماد بن سلمة ، عن ثابت ، عن أنس : أن رسول الله (ص) شاور حين بلغه إقبال أبي سفيان قال : فتكلم أبوبكر فأعرض عنه ، ثم تكلم عمر فأعرض عنه ، فقام سعد بن عبادة فقال : إيانا تريد يا رسول الله والذى نفسي بيده لو أمرتنا أن نخيضها البحر لأخضناها ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا ....

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=3402 (http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=3402)



مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - مسند أنس بن مالك (ر)

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

12883 - حدثنا : ‏ ‏عبد الصمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد ‏ ‏، عن ‏ ‏ثابت ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس :‏ أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏شاور الناس يوم ‏ ‏بدر ‏ ‏فتكلم ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏فأعرض عنه ، ثم تكلم ‏ ‏عمر ‏ ‏فأعرض عنه فقالت ‏ ‏الأنصار ‏: ‏يا رسول الله إيانا تريد فقال :....

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=12819 (http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=12819)



مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - مسند أنس بن مالك (ر)

‏‏13292 - حدثنا : ‏ ‏عفان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد ‏ ‏، عن ‏ ‏ثابت ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏شاور ‏ ‏حيث بلغه إقبال ‏ ‏أبي سفيان ‏ ‏قال : فتكلم ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏فأعرض عنه ، ثم تكلم ‏ ‏عمر ‏ ‏فأعرض عنه فقال : ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏إيانا يريد رسول الله والذي نفسي بيده ‏ ‏لو أمرتنا أن ‏ ‏نخيضها ‏ ‏البحار ‏ ‏لأخضناها ‏، ‏ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى ‏ ‏برك الغماد ‏ ‏لفعلنا ‏ ‏، قال حماد ‏: ‏قال ‏سليم ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عون ‏ ‏، عن ‏ ‏عمرو بن سعيد ‏ ‏البغماد ‏ ‏فندب رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الناس فإنطلقوا حتى نزلوا ‏ ‏بدراًً ‏، ‏ووردت عليهم ‏ ‏روايا ‏ ‏قريش ‏ ‏وفيهم غلام أسود ‏ ‏لبني الحجاج ‏ ‏فأخذوه وكان ‏ ‏أصحاب النبي ‏ (ص) ‏ ‏يسألونه ، عن ‏ ‏أبي سفيان ‏ ‏وأصحابه ، فيقول : ما لي علم ‏ ‏بأبي سفيان ‏ ‏ولكن هذا ‏ ‏أبو جهل بن هشام ‏ ‏وعتبة بن ربيعة ‏ ‏وشيبة ‏ ‏وأمية بن خلف ‏ ‏فإذا قال : ذاك ضربوه فإذا ضربوه ، قال : نعم أنا أخبركم هذا ‏ ‏أبو سفيان ‏ ‏فإذا تركوه فسألوه قال : ما لي ‏ ‏بأبي سفيان ‏ ‏علم ولكن هذا ‏ ‏أبو جهل ‏ ‏وعتبة ‏ ‏وشيبة ‏ ‏وأمية ‏ ‏في الناس ، قال : فإذا قال : هذا أيضاًً ضربوه ورسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قائم ‏ ‏يصلي فلما رأى ذلك إنصرف ، فقال : والذي نفسي بيده إنكم لتضربونه إذا صدقكم وتتركونه إذا كذبكم ، قال : وقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏هذا ‏ ‏مصرع ‏ ‏فلان غداً يضع يده على الأرض هاهنا وهاهنا فما ‏ ‏أماط ‏ ‏أحدهم ، عن موضع يد رسول الله ‏ (ص).

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=13207 (http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=13207)



مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - شهادة سعد بن عبادة على يد الجن - رقم الصفحة : ( 5153 )

5102 - حدثني : علي بن حمشاد العدل ، ثنا : إسحاق بن الحسن ، ومحمد بن غالب ، قالا ، ثنا : عفان بن مسلم ، ثنا : حماد بن سلمة ، عن ثابت ، عن أنس (ر) ، أن رسول الله (ص) حين بلغه إقبال أبي سفيان فتكلم أبوبكر (ر) فأعرض عنه ، ثم تكلم عمر (ر) فأعرض عنه ، فقال سعد بن عبادة : يا رسول الله ، والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن نخوض البحر لخضناه ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا ، فندب رسول الله (ص) الناس فإنطلقوا حتى نزلوا بدراًً ، صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.

الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=2191&idfrom=4976&idto=4978&bookid=74&startno=2 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=2191&idfrom=4976&idto=4978&bookid=74&startno=2)



الذهبي - سير أعلام النبلاء - الصحابة رضوان الله عليهم - سعد بن عبادة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 273 )

- حماد بن سلمة : عن ثابت ، عن أنس قال : لما بلغ رسول الله (ص) إقفال أبي سفيان قال : أشيروا علي ، فقام أبوبكر ، فقال : إجلس ، فقام سعد بن عبادة. فقال : لو أمرتنا يا رسول الله أن نخيضها البحر ، لأخضناها ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا.

الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=67&idto=67&bk_no=60&ID=63 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=67&idto=67&bk_no=60&ID=63)



الشوكاني - نيل الأوطار - كتاب الجهاد والسير - باب ما جاء في مشاورة الإمام الجيش ونصحه لهم ورفقه بهم وأخذهم بما عليهم -
الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 265 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

3270 - عن أنس : أن النبي (ص) شاور حين بلغه إقبال أبي سفيان ، فتكلم أبوبكر فأعرض عنه ، ثم تكلم عمر فأعرض عنه ، فقام سعد بن عبادة فقال : إيانا تريد يا رسول الله ، والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن نخيضها البحر لأخضناها ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا ، قال : فندب رسول الله (ص) الناس فإنطلقوا ، رواه أحمد ومسلم.

الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2387&idto=2390&bk_no=47&ID=1012 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2387&idto=2390&bk_no=47&ID=1012)



إبن كثير - البداية والنهاية - السنة الثانية من الهجرة - كتاب المغازي - غزوة بدر العظمى -
مقدماتها وأحداثها - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 72 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- حدثنا : عفان ، ثنا : حماد ، عن ثابت ، عن أنس بن مالك : أن رسول الله (ص) شاور حين بلغه إقبال أبي سفيان قال : فتكلم أبوبكر فأعرض عنه ، ثم تكلم عمر فأعرض عنه ، فقال سعد بن عبادة ، إيانا يريد رسول الله (ص) والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن نخيضها البحار لأخضناها ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا .... ورواه مسلم ، عن أبي بكر ، عن عفان به نحوه ، وقد روى إبن أبي حاتم في تفسيره وإبن مردويه.

الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=260&idto=260&bk_no=59&ID=290 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=260&idto=260&bk_no=59&ID=290)



إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 394 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وقال أحمد أيضاًً : حدثنا : عفان ، حدثنا : حماد ، عن ثابت ، عن أنس بن مالك : أن رسول الله (ص) : شاور حين بلغه إقبال أبى سفيان ، قال : فتكلم أبوبكر فأعرض عنه ، ثم تكلم عمر فأعرض عنه ، فقال سعد بن عبادة : إيانا يريد رسول الله (ص) ، والذى نفسي بيده لو أمرتنا أن نخيضها البحار لأخضناها ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا .... ورواه مسلم ، عن أبى بكر ، عن عفان به نحوه.



إبن أبي شيبه - المصنف - كتاب المغازي

36047 - حدثنا : عفان ، قال : ، حدثنا : حماد بن سلمة ، عن ثابت ، عن أنس : أن رسول الله (ص) شاور حيث بلغه إقبال أبي سفيان ، قال : فتكلم أبوبكر ، فأعرض عنه ، ثم تكلم عمر ، فأعرض عنه ، فقال سعد بن عبادة : إيانا تريد يا رسول الله ، والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن نخيضها البحر لأخضناها ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا ، قال : فندب رسول الله (ص) الناس ، قال : فإنطلقوا حتى نزلوا بدراًً ووردت عليهم روايا قريش ، وفيهم غلام أسود لبني الحجاج ، فأخذوه ، فكان أصحاب رسول الله (ص) يسألونه ، عن أبي سفيان وأصحابه ، فيقول : ما لي علم بأبي سفيان ، ولكن هذا أبو جهل وعتبة وشيبة وأمية بن خلف ، فإذا قال ذلك ضربوه ، قال : نعم أنا أخبركم ، هذا أبو سفيان ، فإذا تركوه سألوه ، قال : ما لي بأبي سفيان علم ، ولكن هذا أبو جهل وعتبة وشيبة وأمية بن خلف في الناس ، فإذا قال : هذا أيضاًً ضربوه ، ورسول الله (ص) قائم يصلي ، فلما رأى ذلك إنصرف ، قال : والذي نفسي بيده ، إنكم لتضربونه إذا صدقكم ، وتتركونه إذا كذبكم قال : وقال رسول الله (ص) : هذا مصرع فلان ، يضع يده على الأرض هاهنا وهاهنا ، فما ماط أحدهم ، عن موضع يد رسول الله (ص).



البيهقي - دلائل النبوة - باب ما جاء في دعاء النبي (ص)

894 - وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، قال : أخبرني : أبو عمرو بن أبي جعفر ، قال : ، أخبرنا : الحسن بن سفيان ، قال : ، حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، قال : ، حدثنا : عفان ، قال : ، حدثنا : حماد بن سلمة ، عن ثابت ، عن أنس : أن النبي (ص) شاور حين بلغه إقبال أبي سفيان ، قال : فتكلم أبوبكر (ر) فأعرض عنه ، ثم تكلم عمر (ر) فأعرض عنه ، فقام سعد بن عبادة فقال : إيانا تريد يا رسول الله صلى الله عليك ؟ والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن نخيضها البحر لأخضناها ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا ، قال : فندب رسول الله (ص) الناس فإنطلقوا حتى نزلوا بدراًً ، ثم ذكر الحديث في الغلام الأسود الذي أخذوه ، وقوله في مصارع القوم بمعنى رواية موسى ، أخرجه مسلم في الصحيح ، عن أبي بكر بن أبي شيبة ، هكذا وقع في هذه الرواية سعد بن عبادة ، وقال غيره : سعد بن معاذ.



المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 423 )

30021 - عن أنس قال : لما بلغ رسول الله (ص) إقفال أبي سفيان قال : أشيروا علي فقام أبوبكر فقال له : إجلس فقام عمر فقال له : إجلس فقام سعد بن عبادة فقال : إيانا تريد يا رسول الله فلوأمرتنا أن نخيضها البحر لأخضناها ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا ذلك.