الباحث الطائي
10-09-2015, 06:01 AM
السلام عليكم ايها الاعزاء
لا اعرف بالدقة نطرحها كنكته او خبر سياسي ( كما وصلني والعهدة على الناقل )
اصلاحات العبادي الخنفشارية....!
احالة عبدالحليم الزهيري على التقاعد برتبة فريق اول ......!
ورد اسم القيادي الكبير في حزب الدعوة الشيخ المعمم عبدالحليم الزهيري ضمن قوائم المتقاعدين وبرتبة فريق اول والقوائم موجودة في مديرية التقاعد العامة ......ماصايرة حتى بالكاولية....!
-------------------
اقول : الشيخ الزهيري يعتبر الزعيم الروحي لحزب الدعوة ،
اذن تقاعدت او اقعدت الزعامة الروحية من الحزب !
في الحقيقة ليس المهم تقاعده حيث كان يمثل مظهر ديني يتقمصه الحزب .
ولكن المهم ان يتقاعد برتبة فريق اول !
يظهر ان العمامة المتقاعدة محصولها قليل جدا ، ولذلك تم تغيير العنوان الوضيفي ليكون التقاعد مجزي ومفيد ، وبالنتيجة يظهر هو نوع من العرفان لمجهوداته وخدماته السابقة للحزب وعلى حساب الخزينة العراقية ! :22-57:
مبروك للشيخ تقاعده وقبوله بتواضع هذا المنصب والاجر
شكرا لقياديي حزب الدعوة وفائهم لرفاق الطريق والنظال
اللعنة والموت والعار للصهيوامريكية وداعش
عاش العراق حراً ابياً شامخا عزيزا
والى مزيد من الاصلاحات الضخمة
ملاحظة: ( النجس لا يطهر نجس ) - لذلك لا يعوّل عليه شرعاً ولا منطقاً
السلام عليكم
الباحث الطائي
لا اعرف بالدقة نطرحها كنكته او خبر سياسي ( كما وصلني والعهدة على الناقل )
اصلاحات العبادي الخنفشارية....!
احالة عبدالحليم الزهيري على التقاعد برتبة فريق اول ......!
ورد اسم القيادي الكبير في حزب الدعوة الشيخ المعمم عبدالحليم الزهيري ضمن قوائم المتقاعدين وبرتبة فريق اول والقوائم موجودة في مديرية التقاعد العامة ......ماصايرة حتى بالكاولية....!
-------------------
اقول : الشيخ الزهيري يعتبر الزعيم الروحي لحزب الدعوة ،
اذن تقاعدت او اقعدت الزعامة الروحية من الحزب !
في الحقيقة ليس المهم تقاعده حيث كان يمثل مظهر ديني يتقمصه الحزب .
ولكن المهم ان يتقاعد برتبة فريق اول !
يظهر ان العمامة المتقاعدة محصولها قليل جدا ، ولذلك تم تغيير العنوان الوضيفي ليكون التقاعد مجزي ومفيد ، وبالنتيجة يظهر هو نوع من العرفان لمجهوداته وخدماته السابقة للحزب وعلى حساب الخزينة العراقية ! :22-57:
مبروك للشيخ تقاعده وقبوله بتواضع هذا المنصب والاجر
شكرا لقياديي حزب الدعوة وفائهم لرفاق الطريق والنظال
اللعنة والموت والعار للصهيوامريكية وداعش
عاش العراق حراً ابياً شامخا عزيزا
والى مزيد من الاصلاحات الضخمة
ملاحظة: ( النجس لا يطهر نجس ) - لذلك لا يعوّل عليه شرعاً ولا منطقاً
السلام عليكم
الباحث الطائي