نعمة تجزى
30-09-2015, 09:32 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وأمهات المؤمنين
مخالفات (المعصومين) لا تعد ولا تحصى في كتب الشيعة التي غيرت من دين الإسلام ونسخته ، ولا نعترف بها نحن اهل السنة لأن آل البيت المؤمنين لا يخالفون الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، ونح أهل السنة نشهد أن ما تعتقده الشيعة وما تمارسه من طقوس العبادات لم يفعلها الأئمة ولا أمرت بها لأن ليس لها نص ولا دليل ولا جاءت به السير الصحيحة ولا نهج الشيعة هو ما نهجته الأئمة رضي الله عنهم .
أدناه بعضها وعلى من أحتج وأدعى عدم عدم وجودها فليقرأ
التوحيد :
مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيهُ ظ±للَّهُ ظ±لْكِتَظ°بَ وَظ±لْحُكْمَ وَظ±لنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُواْ عِبَاداً لِّي مِن دُونِ ظ±للَّهِ وَلَـظ°كِن كُونُواْ رَبَّـظ°نِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ ظ±لْكِتَظ°بَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ ) آل عمران 79
3- حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رحمه الله قال حدثنا علي بن الحسين السعدآبادي عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن أبي الحسن الموصلي عن أبي عبد الله ع قال جاء حبر من الأحبار إلى أمير المؤمنين ع فقال له يا أمير المؤمنين متى كان ربك فقال له ثكلتك أمك و متى لم يكن حتى يقال متى كان كان ربي قبل القبل بلا قبل و يكون بعد البعد بلا بعد و لا غاية و لا منتهى لغايته انقطعت الغايات عنه فهو منتهى كل غاية فقال يا أمير المؤمنين فنبي أنت فقال ويلك إنما أنا عبد من عبيد محمد ص
المعصية :
وَظ±عْلَمُوغ¤اْ أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ ظ±للَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِّنَ ظ±لأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَلَـظ°كِنَّ ظ±للَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ ظ±لإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ ظ±لْكُفْرَ وَظ±لْفُسُوقَ وَظ±لْعِصْيَانَ أُوْلَـظ°ئِكَ هُمُ ظ±لرَّاشِدُونَ ) الحجرات 7
]الأمالي للصدوق[ علي بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن أبي عبد الله البرقي عن أبيه عن جده أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه محمد بن خالد عن خلف بن حماد عن أبي الحسن العبدي عن الأعمش عن عباية بن ربعي عن عبد الله بن عباس قال قال رسول الله ص أتاني جبرئيل ع و هو فرح مستبشر فقلت له حبيبي جبرئيل مع ما أنت فيه من الفرح ما منزلة أخي و ابن عمي علي بن أبي طالب عند ربه فقال جبرئيل يا محمد و الذي بعثك بالنبوة و اصطفاك بالرسالة ما هبطت في وقتي هذا إلا لهذا يا محمد العلي الأعلى يقرأ عليك السلام و يقول محمد نبي رحمتي و علي مقيم حجتي لا أعذب من والاه و إن عصاني!!
و لا أرحم من عاداه و إن أطاعني!!!
أمة محمد :
وَلِكُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولٌ فَإِذَا جَآءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِظ±لْقِسْطِ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ ) يونس 47
كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِظ±لْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ ظ±لْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِظ±للَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ ظ±لْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ مِّنْهُمُ ظ±لْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ ظ±لْفَاسِقُونَ ) آل عمران 110
إكمال الدين
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ ظ±لْمَيْتَةُ وَظ±لْدَّمُ وَلَحْمُ ظ±لْخِنْزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيْرِ ظ±للَّهِ بِهِ وَظ±لْمُنْخَنِقَةُ وَظ±لْمَوْقُوذَةُ وَظ±لْمُتَرَدِّيَةُ وَظ±لنَّطِيحَةُ وَمَآ أَكَلَ ظ±لسَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى ظ±لنُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُواْ بِظ±لأَزْلاَمِ ذظ°لِكُمْ فِسْقٌ ظ±لْيَوْمَ يَئِسَ ظ±لَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَظ±خْشَوْنِ ظ±لْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ ظ±لإِسْلظ°مَ دِيناً فَمَنِ ظ±ضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ ظ±للَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) المائدة 3
محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن أبي نصر، عن ثعلبة، عن زرارة قال: سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول: لولا أنا نزداد لانفدنا، قال: قلت: تزدادون شيئا لا يعلمه رسول الله (صلى الله عليه وآله)؟ قال: أما إنه إذا كان ذلك عرض على رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثم على الائمة ثم انتهى الامر إلينا.
كتمان الدين :
وَإِذْ أَخَذَ ظ±للَّهُ مِيثَاقَ ظ±لَّذِينَ أُوتُواْ ظ±لْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلاَ تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَآءَ ظُهُورِهِمْ وَظ±شْتَرَوْاْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ ) آل عمران 187
وبهذا الاسناد، عن الحسن بن على بن أبى حمزة، عن الحسن بن السرى(3) قال: قال أبوعبدالله(عليه السلام): " إنى لاحدث الرجل الحديث فينطلق فيحدث به عنى كما سمعه فأستحل به لعنه والبراءة منه ".
الأحكام
الصلاة
فَإِذَا قَضَيْتُمُ ظ±لصَّلَظ°وةَ فَظ±ذْكُرُواْ ظ±للَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىظ° جُنُوبِكُمْ فَإِذَا ظ±طْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ ظ±لصَّلَظ°وةَ إِنَّ ظ±لصَّلَظ°وةَ كَانَتْ عَلَى ظ±لْمُؤْمِنِينَ كِتَظ°باً مَّوْقُوتاً ) النساء 103
عن سعد ، عن محمّد بن الحسين ، عن موسى بن عمر ، عن عبدالله بن المغيرة ، عن إسحاق بن عمّار قال : سألت أبا عبدالله ( عليه السلام ) : نجمع بين المغرب والعشاء في الحضر قبل أن يغيب الشفق (1) من غير علّة ؟ قال : لا بأس وسائل الشيعة
الحج
فِيهِ ءَايَظ°تٌ بَيِّنَـظ°تٌ مَّقَامُ إِبْرَظ°هِيمَ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِناً وَللَّهِ عَلَى ظ±لنَّاسِ حِجُّ ظ±لْبَيْتِ مَنِ ظ±سْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ ظ±لله غَنِيٌّ عَنِ ظ±لْعَظ°لَمِينَ ) آل عمران 79
ثُمَّ لْيَقْضُواْ تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُواْ نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُواْ بِظ±لْبَيْتِ ظ±لْعَتِيقِ ) الحج 29
عن أبان بن تغلب قال: ( كنت مع أبي عبد الله (عليه السلام) في الطواف، فجاء رجل من إخواني، فسألني أن أمشي معه في حاجة، ففطن بي أبو عبد الله (عليه السلام) فقال: يا أبان من هذا الرجل؟ قلت: رجل من مواليك سألني أن أذهب معه في حاجته، قال: يا أبان اقطع طوافك، وانطلق معه في حاجته فاقضها له، فقلت: إني لم أتم طوافي، قال: أحص ما طفت، انطلق معه في حاجته، فقلت: وإن كان طواف فريضة، فقال: نعم وإن كان طواف فريضة، إلى أن قال: لقضاء حاجة مؤمن خير من طواف وطواف حتىّ عدّ عشرة أسابيع، فقلت: جعلت فداك فريضة أم نافلة؟ فقال: يا أبان إنمّا يسأل الله العباد عن الفرائض لا عن النوافل)(101).
الربا
ظ±لَّذِينَ يَأْكُلُونَ ظ±لرِّبَظ°واْ لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ ظ±لَّذِي يَتَخَبَّطُهُ ظ±لشَّيْطَانُ مِنَ ظ±لْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوغ¤اْ إِنَّمَا ظ±لْبَيْعُ مِثْلُ ظ±لرِّبَظ°واْ وَأَحَلَّ ظ±للَّهُ ظ±لْبَيْعَ وَحَرَّمَ ظ±لرِّبَظ°واْ فَمَن جَآءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّنْ رَّبِّهِ فَظ±نْتَهَىظ° فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى ظ±للَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـظ°ئِكَ أَصْحَابُ ظ±لنَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ) البقرة 275
زرارة عن أبى جعفر عليهالسلام : «ليس بين الرجل و ولده و بينه و بين عبده و لا بين أهله ربا...»
المرجع السيستاني
السؤال: هل هناك ربا بين الوالد والولد والزوجة؟
الجواب: لا ربا بين الوالد والولد ولا بين الرجل وزوجته فيجوز لكل منهما أخذ الزيادة من الاخر ، وكذا لا ربا بين المسلم والكافر غير الذمي اذا أخذ المسلم الزيادة.
الجهاد
إِنَّ ظ±للَّهَ ظ±شْتَرَىظ° مِنَ ظ±لْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ ظ±لْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ ظ±للَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي ظ±لتَّوْرَاةِ وَظ±لإِنْجِيلِ وَظ±لْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَىظ° بِعَهْدِهِ مِنَ ظ±للَّهِ فَظ±سْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ ظ±لَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ ظ±لْفَوْزُ ظ±لْعَظِيمُ ) التوبة 111
عنه، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن حماد بن عيسى، عن الحسين بن المختار، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال: «كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل».
الخمس
وَظ±عْلَمُوغ¤ا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي ظ±لْقُرْبَىظ° وَظ±لْيَتَامَىظ° وَظ±لْمَسَاكِينِ وَظ±بْنِ ظ±لسَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنْتُمْ بِظ±للَّهِ وَمَآ أَنزَلْنَا عَلَىظ° عَبْدِنَا يَوْمَ ظ±لْفُرْقَانِ يَوْمَ ظ±لْتَقَى ظ±لْجَمْعَانِ وَظ±للَّهُ عَلَىظ° كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) الأنفال 41
رواه الشيخ الطوسي من صحيحة علي بن مهزيار، قال: قال لي أبو علي بن راشد قلت له: أمرتني بالقيام بأمرك وأخذ حقك فأعلمت مواليك ذلك، فقال بعضهم: وأي شيء حقّه؟ فلم أدر ما أجيبه؟ فقال: (يجب عليهم الخمس). فقلت: ففي أي شيء: فقال: ((في امتعتهم وضياعهم)) قلت: فالتاجر عليه والصانع بيده؟ فقال: ((ذلك إذا أمكنهم بعد مؤنتهم))
الغنائم هي ما يحوزه المقاتل في المعركة من أمتعة المقتول من جند العدو والروايات المكذوبة حولتها لغير القتال وكل ما يملك الشيعة !
الجزء الثاني :
على الشيعة أن يثبتوا أن التقية والخمس والدعاء من الأئمة والحج للقبور والنذور لهم واللطم والصلاة أمام القبر والتربة والمتعة وغيرها الكثير هي سنة النبي (ص) وآل بيته بدليل من القرآن والتاريخ
وإلا فالتشيع بدعة
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وأمهات المؤمنين
مخالفات (المعصومين) لا تعد ولا تحصى في كتب الشيعة التي غيرت من دين الإسلام ونسخته ، ولا نعترف بها نحن اهل السنة لأن آل البيت المؤمنين لا يخالفون الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، ونح أهل السنة نشهد أن ما تعتقده الشيعة وما تمارسه من طقوس العبادات لم يفعلها الأئمة ولا أمرت بها لأن ليس لها نص ولا دليل ولا جاءت به السير الصحيحة ولا نهج الشيعة هو ما نهجته الأئمة رضي الله عنهم .
أدناه بعضها وعلى من أحتج وأدعى عدم عدم وجودها فليقرأ
التوحيد :
مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيهُ ظ±للَّهُ ظ±لْكِتَظ°بَ وَظ±لْحُكْمَ وَظ±لنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُواْ عِبَاداً لِّي مِن دُونِ ظ±للَّهِ وَلَـظ°كِن كُونُواْ رَبَّـظ°نِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ ظ±لْكِتَظ°بَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ ) آل عمران 79
3- حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رحمه الله قال حدثنا علي بن الحسين السعدآبادي عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن أبي الحسن الموصلي عن أبي عبد الله ع قال جاء حبر من الأحبار إلى أمير المؤمنين ع فقال له يا أمير المؤمنين متى كان ربك فقال له ثكلتك أمك و متى لم يكن حتى يقال متى كان كان ربي قبل القبل بلا قبل و يكون بعد البعد بلا بعد و لا غاية و لا منتهى لغايته انقطعت الغايات عنه فهو منتهى كل غاية فقال يا أمير المؤمنين فنبي أنت فقال ويلك إنما أنا عبد من عبيد محمد ص
المعصية :
وَظ±عْلَمُوغ¤اْ أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ ظ±للَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِّنَ ظ±لأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَلَـظ°كِنَّ ظ±للَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ ظ±لإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ ظ±لْكُفْرَ وَظ±لْفُسُوقَ وَظ±لْعِصْيَانَ أُوْلَـظ°ئِكَ هُمُ ظ±لرَّاشِدُونَ ) الحجرات 7
]الأمالي للصدوق[ علي بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن أبي عبد الله البرقي عن أبيه عن جده أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه محمد بن خالد عن خلف بن حماد عن أبي الحسن العبدي عن الأعمش عن عباية بن ربعي عن عبد الله بن عباس قال قال رسول الله ص أتاني جبرئيل ع و هو فرح مستبشر فقلت له حبيبي جبرئيل مع ما أنت فيه من الفرح ما منزلة أخي و ابن عمي علي بن أبي طالب عند ربه فقال جبرئيل يا محمد و الذي بعثك بالنبوة و اصطفاك بالرسالة ما هبطت في وقتي هذا إلا لهذا يا محمد العلي الأعلى يقرأ عليك السلام و يقول محمد نبي رحمتي و علي مقيم حجتي لا أعذب من والاه و إن عصاني!!
و لا أرحم من عاداه و إن أطاعني!!!
أمة محمد :
وَلِكُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولٌ فَإِذَا جَآءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِظ±لْقِسْطِ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ ) يونس 47
كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِظ±لْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ ظ±لْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِظ±للَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ ظ±لْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ مِّنْهُمُ ظ±لْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ ظ±لْفَاسِقُونَ ) آل عمران 110
إكمال الدين
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ ظ±لْمَيْتَةُ وَظ±لْدَّمُ وَلَحْمُ ظ±لْخِنْزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيْرِ ظ±للَّهِ بِهِ وَظ±لْمُنْخَنِقَةُ وَظ±لْمَوْقُوذَةُ وَظ±لْمُتَرَدِّيَةُ وَظ±لنَّطِيحَةُ وَمَآ أَكَلَ ظ±لسَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى ظ±لنُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُواْ بِظ±لأَزْلاَمِ ذظ°لِكُمْ فِسْقٌ ظ±لْيَوْمَ يَئِسَ ظ±لَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَظ±خْشَوْنِ ظ±لْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ ظ±لإِسْلظ°مَ دِيناً فَمَنِ ظ±ضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ ظ±للَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) المائدة 3
محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن أبي نصر، عن ثعلبة، عن زرارة قال: سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول: لولا أنا نزداد لانفدنا، قال: قلت: تزدادون شيئا لا يعلمه رسول الله (صلى الله عليه وآله)؟ قال: أما إنه إذا كان ذلك عرض على رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثم على الائمة ثم انتهى الامر إلينا.
كتمان الدين :
وَإِذْ أَخَذَ ظ±للَّهُ مِيثَاقَ ظ±لَّذِينَ أُوتُواْ ظ±لْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلاَ تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَآءَ ظُهُورِهِمْ وَظ±شْتَرَوْاْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ ) آل عمران 187
وبهذا الاسناد، عن الحسن بن على بن أبى حمزة، عن الحسن بن السرى(3) قال: قال أبوعبدالله(عليه السلام): " إنى لاحدث الرجل الحديث فينطلق فيحدث به عنى كما سمعه فأستحل به لعنه والبراءة منه ".
الأحكام
الصلاة
فَإِذَا قَضَيْتُمُ ظ±لصَّلَظ°وةَ فَظ±ذْكُرُواْ ظ±للَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىظ° جُنُوبِكُمْ فَإِذَا ظ±طْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ ظ±لصَّلَظ°وةَ إِنَّ ظ±لصَّلَظ°وةَ كَانَتْ عَلَى ظ±لْمُؤْمِنِينَ كِتَظ°باً مَّوْقُوتاً ) النساء 103
عن سعد ، عن محمّد بن الحسين ، عن موسى بن عمر ، عن عبدالله بن المغيرة ، عن إسحاق بن عمّار قال : سألت أبا عبدالله ( عليه السلام ) : نجمع بين المغرب والعشاء في الحضر قبل أن يغيب الشفق (1) من غير علّة ؟ قال : لا بأس وسائل الشيعة
الحج
فِيهِ ءَايَظ°تٌ بَيِّنَـظ°تٌ مَّقَامُ إِبْرَظ°هِيمَ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِناً وَللَّهِ عَلَى ظ±لنَّاسِ حِجُّ ظ±لْبَيْتِ مَنِ ظ±سْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ ظ±لله غَنِيٌّ عَنِ ظ±لْعَظ°لَمِينَ ) آل عمران 79
ثُمَّ لْيَقْضُواْ تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُواْ نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُواْ بِظ±لْبَيْتِ ظ±لْعَتِيقِ ) الحج 29
عن أبان بن تغلب قال: ( كنت مع أبي عبد الله (عليه السلام) في الطواف، فجاء رجل من إخواني، فسألني أن أمشي معه في حاجة، ففطن بي أبو عبد الله (عليه السلام) فقال: يا أبان من هذا الرجل؟ قلت: رجل من مواليك سألني أن أذهب معه في حاجته، قال: يا أبان اقطع طوافك، وانطلق معه في حاجته فاقضها له، فقلت: إني لم أتم طوافي، قال: أحص ما طفت، انطلق معه في حاجته، فقلت: وإن كان طواف فريضة، فقال: نعم وإن كان طواف فريضة، إلى أن قال: لقضاء حاجة مؤمن خير من طواف وطواف حتىّ عدّ عشرة أسابيع، فقلت: جعلت فداك فريضة أم نافلة؟ فقال: يا أبان إنمّا يسأل الله العباد عن الفرائض لا عن النوافل)(101).
الربا
ظ±لَّذِينَ يَأْكُلُونَ ظ±لرِّبَظ°واْ لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ ظ±لَّذِي يَتَخَبَّطُهُ ظ±لشَّيْطَانُ مِنَ ظ±لْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوغ¤اْ إِنَّمَا ظ±لْبَيْعُ مِثْلُ ظ±لرِّبَظ°واْ وَأَحَلَّ ظ±للَّهُ ظ±لْبَيْعَ وَحَرَّمَ ظ±لرِّبَظ°واْ فَمَن جَآءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّنْ رَّبِّهِ فَظ±نْتَهَىظ° فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى ظ±للَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـظ°ئِكَ أَصْحَابُ ظ±لنَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ) البقرة 275
زرارة عن أبى جعفر عليهالسلام : «ليس بين الرجل و ولده و بينه و بين عبده و لا بين أهله ربا...»
المرجع السيستاني
السؤال: هل هناك ربا بين الوالد والولد والزوجة؟
الجواب: لا ربا بين الوالد والولد ولا بين الرجل وزوجته فيجوز لكل منهما أخذ الزيادة من الاخر ، وكذا لا ربا بين المسلم والكافر غير الذمي اذا أخذ المسلم الزيادة.
الجهاد
إِنَّ ظ±للَّهَ ظ±شْتَرَىظ° مِنَ ظ±لْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ ظ±لْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ ظ±للَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي ظ±لتَّوْرَاةِ وَظ±لإِنْجِيلِ وَظ±لْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَىظ° بِعَهْدِهِ مِنَ ظ±للَّهِ فَظ±سْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ ظ±لَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ ظ±لْفَوْزُ ظ±لْعَظِيمُ ) التوبة 111
عنه، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن حماد بن عيسى، عن الحسين بن المختار، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال: «كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل».
الخمس
وَظ±عْلَمُوغ¤ا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي ظ±لْقُرْبَىظ° وَظ±لْيَتَامَىظ° وَظ±لْمَسَاكِينِ وَظ±بْنِ ظ±لسَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنْتُمْ بِظ±للَّهِ وَمَآ أَنزَلْنَا عَلَىظ° عَبْدِنَا يَوْمَ ظ±لْفُرْقَانِ يَوْمَ ظ±لْتَقَى ظ±لْجَمْعَانِ وَظ±للَّهُ عَلَىظ° كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) الأنفال 41
رواه الشيخ الطوسي من صحيحة علي بن مهزيار، قال: قال لي أبو علي بن راشد قلت له: أمرتني بالقيام بأمرك وأخذ حقك فأعلمت مواليك ذلك، فقال بعضهم: وأي شيء حقّه؟ فلم أدر ما أجيبه؟ فقال: (يجب عليهم الخمس). فقلت: ففي أي شيء: فقال: ((في امتعتهم وضياعهم)) قلت: فالتاجر عليه والصانع بيده؟ فقال: ((ذلك إذا أمكنهم بعد مؤنتهم))
الغنائم هي ما يحوزه المقاتل في المعركة من أمتعة المقتول من جند العدو والروايات المكذوبة حولتها لغير القتال وكل ما يملك الشيعة !
الجزء الثاني :
على الشيعة أن يثبتوا أن التقية والخمس والدعاء من الأئمة والحج للقبور والنذور لهم واللطم والصلاة أمام القبر والتربة والمتعة وغيرها الكثير هي سنة النبي (ص) وآل بيته بدليل من القرآن والتاريخ
وإلا فالتشيع بدعة