الناصرلدين الله
04-01-2016, 01:07 AM
لا أمن ولا استقرار الا بأقتلاع ال سعود والمذهب الوهابي الخبيث
بعد عدوانها الاجرامي على اليمن وارسال كلابها ليفجرومساجدنا ويقتلو علمانا وهم راكعون ساجدون واعدامهم علماء الدين الابرياء الذين يفضحون ضلمهم وفسادهم كل ذالك يقودنا الى حقيقة واقعية؛ تتمثل في عدم جدوى محاربة الجماعات التكفيرية الإرهابية؛ عسكرياً وإعلامياً وثقافياً ومخابراتياً؛ بدءاً بالقاعدة وطالبانوحزب الاصلاح وحزب الرشاد و وداعش والنصرة وبوكو حرام والشباب وأنصار الإسلام وكل مايسمى بجماعات السلفية الجهادية، وعدم جدوى دراسة أفكار وممارسات أسامة بن لادن والزرقاوي أو ملاحقة ابو بكر البغدادي وايمن الظواهري؛واحمد الاسير والزنداني وصعتر الانسي والمغلس فكل هؤلاء مظاهر وتجليات لفكر وممارسات العقيدة الوهابية السعودية التي دوّنها محمد بن عبد الوهاب بناءً على عقيدة ابن تيمية وابن مفلح وابن قيم. وإذا تم القضاء على القاعدة والنصرة وداعش، وتم قتل الظواهري والبغدادي والشامي والشيشاني والجولاني والمئات غيرهم؛ فستظهر عشرات الحركات الإرهابية التكفيرية ومئات القيادات الدموية غيرهم؛ لطالما بقيت المصانع الفكرية والعقيدية والفقهية ومؤسسات الرعاية السياسية والمالية والمخابراتية القائمة في الرياض وجدة والمدينة ومكة والطائف والقصيم؛ تعمل في المملكة الوهابية السعودية بكل طاقتها.يجب على جميع المسلمين التحالف والتكاتف لاقتلاع هذه الشجرة الخبيثة ال سلول والقضاء على هذا المذهب التكفيري من جذوره ولاحل غيرهذا لعودة الامن والسلام للامة الاسلامية والعالم اجمع ينتظرهذا اليوم الذي سيكون على يدالشعب اليمني العظيم انشاءالله
بعد عدوانها الاجرامي على اليمن وارسال كلابها ليفجرومساجدنا ويقتلو علمانا وهم راكعون ساجدون واعدامهم علماء الدين الابرياء الذين يفضحون ضلمهم وفسادهم كل ذالك يقودنا الى حقيقة واقعية؛ تتمثل في عدم جدوى محاربة الجماعات التكفيرية الإرهابية؛ عسكرياً وإعلامياً وثقافياً ومخابراتياً؛ بدءاً بالقاعدة وطالبانوحزب الاصلاح وحزب الرشاد و وداعش والنصرة وبوكو حرام والشباب وأنصار الإسلام وكل مايسمى بجماعات السلفية الجهادية، وعدم جدوى دراسة أفكار وممارسات أسامة بن لادن والزرقاوي أو ملاحقة ابو بكر البغدادي وايمن الظواهري؛واحمد الاسير والزنداني وصعتر الانسي والمغلس فكل هؤلاء مظاهر وتجليات لفكر وممارسات العقيدة الوهابية السعودية التي دوّنها محمد بن عبد الوهاب بناءً على عقيدة ابن تيمية وابن مفلح وابن قيم. وإذا تم القضاء على القاعدة والنصرة وداعش، وتم قتل الظواهري والبغدادي والشامي والشيشاني والجولاني والمئات غيرهم؛ فستظهر عشرات الحركات الإرهابية التكفيرية ومئات القيادات الدموية غيرهم؛ لطالما بقيت المصانع الفكرية والعقيدية والفقهية ومؤسسات الرعاية السياسية والمالية والمخابراتية القائمة في الرياض وجدة والمدينة ومكة والطائف والقصيم؛ تعمل في المملكة الوهابية السعودية بكل طاقتها.يجب على جميع المسلمين التحالف والتكاتف لاقتلاع هذه الشجرة الخبيثة ال سلول والقضاء على هذا المذهب التكفيري من جذوره ولاحل غيرهذا لعودة الامن والسلام للامة الاسلامية والعالم اجمع ينتظرهذا اليوم الذي سيكون على يدالشعب اليمني العظيم انشاءالله