رضا البطاوى
08-01-2016, 12:24 PM
الهدف من التعليم :
إن الهدف من التعليم فى الإسلام هو زيادة علم المسلمين مصداق لقوله تعالى بسورة طه:
"وقل ربى زدنى علما "حتى تثبت أفئدتهم على الإسلام بالعمل بأحكامه مصداق لقوله تعالى بسورة إبراهيم:
"يثبت الله الذين أمنوا بالقول الثابت فى الحياة الدنيا وفى الآخرة "وقوله بسورة الفرقان "وكذلك لنثبت به فؤادك ".
التعليم فرض :
إن التعليم والتعلم فرض على من يريد العلم للدنيا والآخرة ومن ثم فهو حق على المسلمين والمسلمات وهو حق لهم من معلميهم مصداق لقوله تعالى بسورة التوبة:
"وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا فى الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون"
فهنا يتعلم نفر من المسلمين من كل بلدة وبعد أن يصبحوا متعلمين عليهم أن يكونوا معلمين يعلموا قومهم وهو انذار قومهم عندما يرجعون لديارهم ومن ثم يجب تعلم الكل .
وأهل الذمة لهم الحق فى الالتحاق بالتعليم الإسلامى إن أرادوا ذلك وإذا أرادوا هم تعليما خاصا بهم فالدولة الإسلامية مسئولة عن إقامة المؤسسات التعليمية لهم بشرط تدريس قانون العقوبات الإسلامى فيها لأنه يطبق على كل أفراد الدولة بلا استثناء فيما عدا جرائم الردة عن الإسلام
إن الهدف من التعليم فى الإسلام هو زيادة علم المسلمين مصداق لقوله تعالى بسورة طه:
"وقل ربى زدنى علما "حتى تثبت أفئدتهم على الإسلام بالعمل بأحكامه مصداق لقوله تعالى بسورة إبراهيم:
"يثبت الله الذين أمنوا بالقول الثابت فى الحياة الدنيا وفى الآخرة "وقوله بسورة الفرقان "وكذلك لنثبت به فؤادك ".
التعليم فرض :
إن التعليم والتعلم فرض على من يريد العلم للدنيا والآخرة ومن ثم فهو حق على المسلمين والمسلمات وهو حق لهم من معلميهم مصداق لقوله تعالى بسورة التوبة:
"وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا فى الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون"
فهنا يتعلم نفر من المسلمين من كل بلدة وبعد أن يصبحوا متعلمين عليهم أن يكونوا معلمين يعلموا قومهم وهو انذار قومهم عندما يرجعون لديارهم ومن ثم يجب تعلم الكل .
وأهل الذمة لهم الحق فى الالتحاق بالتعليم الإسلامى إن أرادوا ذلك وإذا أرادوا هم تعليما خاصا بهم فالدولة الإسلامية مسئولة عن إقامة المؤسسات التعليمية لهم بشرط تدريس قانون العقوبات الإسلامى فيها لأنه يطبق على كل أفراد الدولة بلا استثناء فيما عدا جرائم الردة عن الإسلام