المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما حكم قتلة عثمان وعمار ابن ياسر من الصحابه ةالذي بايع تحت الشجرة


راية الكرار
21-01-2016, 01:47 PM
السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وال محمد و عجل فرجهم
يحاول اتباع مدرسة الصحابه اثبات رضا الله عز وجل عن الشيخين قدر الامكان
قوله تعالى لقد رضي الله اذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فانزل السكينه عليهم
يحاول النواصب جعل كل من بايع انه رضي الله عنه بصورة مطلقة لتحقيق مكاسب واصطناع فضائل مزورة لفلان ةفلان....الخ
هنا نود ان نسال
ما حكم من بايع تحت الشجرة وشارك في قتل عثمان
ما حكم من بايع تحت الشجرة وقام بقتل الصحابي الجليل عمار ابن ياسر
مثلا عبد الرحمن ابن عديس البلوي ن الصحابه راى النبي وسمع حديثه وشارك في فتح مصر
وكان على راس الجيش الذي شارك في حصار عثمان وشارك في قتله .. ابن الاثير .. اسد الغابة الجزء الثالث رقم الصفحه 309
ابو الغاديه الجهني
وهو قاتل عمار ابن ياسر رض وكان يذكر ولا يتحاشى من ذكره
كما ورد في البداية والنهاية الجزء السادس رقم الصفحه 239
ما حكم هؤلاء وغيرهم كثير
هل تشملهم الاية القرانية
هل رضي الله عنه
هل يمكن تعميم الحدث وجعله مطلقا
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

راية الكرار
21-01-2016, 02:51 PM
السلام عليكم
يرجى تصحيح الخطا في الاية الكريمة
باسمه تعالى : رضي الله عن المؤمنين اذا يبايعونك تحت الشجرة
ونستغفر الله ونتوب اليه

راية الكرار
23-01-2016, 09:51 PM
اين اصحاب الدليل واصحاب السند ؟؟؟
اين اصحاب مميتى البدعه
اين اصحاب من احيوا السنه
هل نترضى على الصحابه قتلة عثمان ام لا
وقتلة الصحابي الجليل عمار ابن ياسر الذي ذكر نبينا ص بشانه تقتلك الفئة الباغيه
وقاتله في النار باحاديث صحيحة عند مدرسة الصحابه
هل خرست الهتكم
هل اخرسها ربنا الواحد
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ابراهيم الجزائر
27-01-2016, 12:36 AM
باسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد و آله

السلام عليكم


((لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا )) الفتح 18
(( إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا )) الفتح 10
هذه الآية هي مقدمة للآية 18 .
فالآية تتحدث عن صلح الحديبية .
اما شروط البيعة: تقول الآية الكريمة (( لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلا)) الفتح 9 .

و تعزروه و توقروه يتمثل في الدفاع عنه بالنفس و النفيس بالجملة عدم الهروب من المعركة و تولي الدبر.
من لم ينكث البيعة أي لم يهرب من المعركة تنطبق عليه الآية الكريمة ((لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا )) الفتح 18
لنعد الى معركة الحنين التي وقعت بعد صلح الحديبية . هل الذين بايعوا الرسول تحت الشجرة صمدوا في معركة حنين أي عزروه ووقروه؟
فالجواب يكون لا، فالذين صمدوا هم أربعة فقط و هم علي بن ابي طالب كرم الله وجهه،و العباس عم رسول الله، و أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب، ثلاثة من بني هاشم ، و عبد الله بن مسعود و هذا من غير بني هاشم هؤلاء الأربعة "من شيعة علي" ، حيث أمر رسول الله (ص) عمه العباس: صِح يا للأنصار ، و صِح يا أهل بيعة الرضوان ، و صِح يا أصحاب سورة البقرة ، يا أصحاب السمرة فذكرهم (ص) ببيعة الرضوان. قال الله تعالى ((لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ ۙ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ ۙ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ )) التوبة ﴿25﴾.
فالفارون ولوا مدبرين فنكثوا بيعة الرضوان فرفعت الحصانة الإلهية عنهم

راية الكرار
29-01-2016, 09:36 PM
احسنتم اخي الحبيب في ميزان حسناتكم
لعلهم يفقهون
ننتظر من يجيب
ويتقدم للحوار العلمي الدقيق وان يكون اسلوبه حواري راقي ومن غير تعصب

راية الكرار
06-02-2016, 05:13 PM
يرفع بلعن بني اميه قاطبه

راية الكرار
19-02-2016, 01:56 AM
يرفع
لا جواب