احمد العكيلي
12-02-2016, 12:07 AM
تحميل رواية الباب في المسمار
للكاتب العراقي احمد حسن العكيلي
http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=194113
غربة خارج وطن..وغربة داخل وطن, مسافات تبعدنا عن أحبتنا وأحبة تبعدنا عنهم قلوبنا حين تتقلص بيننا المسافات! نزار,شاب عراقى كغيره من الشباب الذين أصبحت الهجرة لهم هى المناص الوحيد لحياة كريمة,الذين أصبح لهم الوطن حملاً والغربة حلماّ ! يسافر نزارإلى فرانكفورت, تلك المدينة التى يسمونها (ماين- هاتن) نسبة إلى شبهها الشديد بمدينة مانهاتن- نيويورك, تلك المدينة التى تماثل فى قسوتها مبانيها الشاهقة وزحمة شوارعها. يقابل نزار كابوساً كان يظنه حلماً وعقبة كان يظنها طريقاً وصخرة كان يحلم بأنها حجراً كريماً. يرى نزار الأمور على حقيقتها بعد فوات الأوان, حين أصبحت العودة إلى أرض الأهل والأحباب - أرض الوطن حلماً بعد أن كان يظنها كابوساً, يسقط فى فخ الديون والكذب على الأهل برفاهية فقط فى مخيلته , يُربط فى سلسلة من الإرهاق والعمل المتواصل دون جدوى, يسقط فى دوامة من العمل الذى لا ينتهى ولا يُجدى . يُدرك نزار بإستحالة الحياة بالعار فى ماين-هاتن أرض الغربة, وإستحالة العودة بالعار إلى بغداد أرض الوطن ! يبزغ نجماً من سماء عشرون عاماً مضت,فرصة الى العودة الى بغداد,الى حضن الأم والأب,الى حب قديم نشب أسد الفراق مخالبه فى قلبه, الى أصدقاء وأخوة وأحباب كست سنين الغربة الطــويــلــة مــلامـحـهـم بـالـمـجـهـول. لكن مع كل فرصة ياتى فخاً وكل حلم يرافقه كابوساً وكل عودة يصاحبهـا فـراق جـديـد . يعود نزار الى بغداد ليجد شبحاً من الماضى يطارده اَخذاً اياه الى خطر لا يمكن النجاة منه, وفرصة شائكة تطالب بتضحية لارجاع الأمور الى نصابها. حين تصبح الحقيقة كنزاً والكنز وهماً, وحين تضحى بما كنت تقاتل من أجله فى سبيل ما كنت تظنه لا قيمة له !
لتحميل الرواية من موقع بوكس ستريم للكتب
http://www.booksstream.com/book/4686/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%B1.html
لتحميل الرواية برابط مباشر
https://drive.google.com/file/d/0B_ZUlVe-naPHdHpwOEwweHVlbjQ/view?usp=sharing
لتحميل الرواية من مركز الخليج
http://www.mrkzgulf.com/do.php?id=180296 (http://www.mrkzgulf.com/do.php?id=180296)
لتحميل الرواية بصيغة كتاب الكتروني لجهاز الكمبيوتر
https://drive.google.com/file/d/0B_ZUlVe-naPHSE5DdG85amd5bjA/view?usp=sharing
أتمنى للجميع قراءه ممتعة
للكاتب العراقي احمد حسن العكيلي
http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=194113
غربة خارج وطن..وغربة داخل وطن, مسافات تبعدنا عن أحبتنا وأحبة تبعدنا عنهم قلوبنا حين تتقلص بيننا المسافات! نزار,شاب عراقى كغيره من الشباب الذين أصبحت الهجرة لهم هى المناص الوحيد لحياة كريمة,الذين أصبح لهم الوطن حملاً والغربة حلماّ ! يسافر نزارإلى فرانكفورت, تلك المدينة التى يسمونها (ماين- هاتن) نسبة إلى شبهها الشديد بمدينة مانهاتن- نيويورك, تلك المدينة التى تماثل فى قسوتها مبانيها الشاهقة وزحمة شوارعها. يقابل نزار كابوساً كان يظنه حلماً وعقبة كان يظنها طريقاً وصخرة كان يحلم بأنها حجراً كريماً. يرى نزار الأمور على حقيقتها بعد فوات الأوان, حين أصبحت العودة إلى أرض الأهل والأحباب - أرض الوطن حلماً بعد أن كان يظنها كابوساً, يسقط فى فخ الديون والكذب على الأهل برفاهية فقط فى مخيلته , يُربط فى سلسلة من الإرهاق والعمل المتواصل دون جدوى, يسقط فى دوامة من العمل الذى لا ينتهى ولا يُجدى . يُدرك نزار بإستحالة الحياة بالعار فى ماين-هاتن أرض الغربة, وإستحالة العودة بالعار إلى بغداد أرض الوطن ! يبزغ نجماً من سماء عشرون عاماً مضت,فرصة الى العودة الى بغداد,الى حضن الأم والأب,الى حب قديم نشب أسد الفراق مخالبه فى قلبه, الى أصدقاء وأخوة وأحباب كست سنين الغربة الطــويــلــة مــلامـحـهـم بـالـمـجـهـول. لكن مع كل فرصة ياتى فخاً وكل حلم يرافقه كابوساً وكل عودة يصاحبهـا فـراق جـديـد . يعود نزار الى بغداد ليجد شبحاً من الماضى يطارده اَخذاً اياه الى خطر لا يمكن النجاة منه, وفرصة شائكة تطالب بتضحية لارجاع الأمور الى نصابها. حين تصبح الحقيقة كنزاً والكنز وهماً, وحين تضحى بما كنت تقاتل من أجله فى سبيل ما كنت تظنه لا قيمة له !
لتحميل الرواية من موقع بوكس ستريم للكتب
http://www.booksstream.com/book/4686/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%B1.html
لتحميل الرواية برابط مباشر
https://drive.google.com/file/d/0B_ZUlVe-naPHdHpwOEwweHVlbjQ/view?usp=sharing
لتحميل الرواية من مركز الخليج
http://www.mrkzgulf.com/do.php?id=180296 (http://www.mrkzgulf.com/do.php?id=180296)
لتحميل الرواية بصيغة كتاب الكتروني لجهاز الكمبيوتر
https://drive.google.com/file/d/0B_ZUlVe-naPHSE5DdG85amd5bjA/view?usp=sharing
أتمنى للجميع قراءه ممتعة