راية الكرار
05-03-2016, 11:03 PM
أيها المؤمنون ألست أولى بكم من أنفسكم؟)), قالوا: بلى يا رسول الله.
قال (صلى الله عليه وآله وسلم): ((ألا من كنت مولاه فهذا علي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله وأدر الحق معه كيفما دار))، آخذاً بيد علي ليقيم عليهم الحجّة.
حديث من كنت مولاه فعلي مولاه
هنا المخالفين لمدرسه اهل البيت يقولون كما في
قال البيهقي في كتاب الاعتقاد والهداية إلى سبيل الرشاد : وأما حديث الموالاة فليس فيه إن صح إسناده نص على ولاية علي بعده، فقد ذكرنا من طرقه في كتاب الفضائل ما دل على مقصود النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك، وهو أنه لما بعثه إلى اليمن كثرت الشكاة عنه وأظهروا بغضه، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يذكر اختصاصه به ومحبته إياه، ويحثهم بذلك على محبته وموالاته وترك معاداته، فقال: من كنت وليه فعلي وليه ، وفي بعض الروايات: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه، والمراد به ولاء الإسلام ومودته، وعلى المسلمين أن يوالي بعضهم بعضا ولا يعادي بعضهم بعضا،
هنا باء المصطفى لا تجر لا حظ المصطفى لاينطق عن الهوى انما هو وحي يوحى
كلمة مولى لا تدل على الخلافه كبر مقتا عند الله من اناس يحرفون سنة المصطفى الا تخافون دركا ولا تخشون الله يوم تلقاه
اما كلمة ولي في كما في راوية صحيح مسلم عن عمر الراوية
متن الرواية الواردة في صحيح مسلم
روي في صحيح مسلم ان عمر بن الخطاب كان يتكلم مع العباس و الامام علي عليهما السلام
حيث يقول عمر أن أبا بكر كان ينسب إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: (ما نورث ما تركنا صدقة)، ثم قال عمر فرأيتماه (ـ أي العباس وعلي (ع) يريان أن أبا بكر ـ ) كاذباً آثما غادرا خائنا.
ثم قال عمر: ((ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وولي أبي بكر فرأيتماني ـ أي العباس وعلي (عليه السلام) يريان عمر ـ كاذباً آثماً غادراً خائناً.))
فالعباس وعلي يعتقدان أن أبا بكر وعمر كاذبان آثمان غادران خائنان بنص قول عمر فلا يمكن أن يحرف معن
روي في صحيح مسلم ان عمر بن الخطاب كان يتكلم مع العباس و الامام علي عليهما السلام
حيث يقول عمر أن أبا بكر كان ينسب إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: (ما نورث ما تركنا صدقة)، ثم قال عمر فرأيتماه (ـ أي العباس وعلي (ع) يريان أن أبا بكر ـ ) كاذباً آثما غادرا خائنا.
ثم قال عمر: ((ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وولي أبي بكر فرأيتماني ـ أي العباس وعلي (عليه السلام) يريان عمر ـ كاذباً آثماً غادراً خائناً.))
فالعباس وعلي يعتقدان أن أبا بكر وعمر كاذبان آثمان غادران خائنان بنص قول عمر فلا يمكن أن يحرف
روي في صحيح مسلم ان عمر بن الخطاب كان يتكلم مع العباس و الامام علي عليهما السلام
حيث يقول عمر أن أبا بكر كان ينسب إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: (ما نورث ما تركنا صدقة)، ثم قال عمر فرأيتماه (ـ أي العباس وعلي (ع) يريان أن أبا بكر ـ ) كاذباً آثما غادرا خائنا.
ثم قال عمر: ((ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وولي أبي بكر فرأيتماني ـ أي العباس وعلي (عليه السلام) يريان عمر ـ كاذباً آثماً غادراً خائناً.))
فالعباس وعلي يعتقدان أن أبا بكر وعمر كاذبان آثمان غادران خائنان بنص قول عمر فلا يمكن أن يحرف معنى الحديث لأنه صريح في معناه.
صحيح مسلم الحديث
قال عمر لما توفي ابو بكر كنت انا ولي رسول الله وولي ابو بكر
ماذا تدل
ننتظر نقاشات المخالفين
قال (صلى الله عليه وآله وسلم): ((ألا من كنت مولاه فهذا علي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله وأدر الحق معه كيفما دار))، آخذاً بيد علي ليقيم عليهم الحجّة.
حديث من كنت مولاه فعلي مولاه
هنا المخالفين لمدرسه اهل البيت يقولون كما في
قال البيهقي في كتاب الاعتقاد والهداية إلى سبيل الرشاد : وأما حديث الموالاة فليس فيه إن صح إسناده نص على ولاية علي بعده، فقد ذكرنا من طرقه في كتاب الفضائل ما دل على مقصود النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك، وهو أنه لما بعثه إلى اليمن كثرت الشكاة عنه وأظهروا بغضه، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يذكر اختصاصه به ومحبته إياه، ويحثهم بذلك على محبته وموالاته وترك معاداته، فقال: من كنت وليه فعلي وليه ، وفي بعض الروايات: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه، والمراد به ولاء الإسلام ومودته، وعلى المسلمين أن يوالي بعضهم بعضا ولا يعادي بعضهم بعضا،
هنا باء المصطفى لا تجر لا حظ المصطفى لاينطق عن الهوى انما هو وحي يوحى
كلمة مولى لا تدل على الخلافه كبر مقتا عند الله من اناس يحرفون سنة المصطفى الا تخافون دركا ولا تخشون الله يوم تلقاه
اما كلمة ولي في كما في راوية صحيح مسلم عن عمر الراوية
متن الرواية الواردة في صحيح مسلم
روي في صحيح مسلم ان عمر بن الخطاب كان يتكلم مع العباس و الامام علي عليهما السلام
حيث يقول عمر أن أبا بكر كان ينسب إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: (ما نورث ما تركنا صدقة)، ثم قال عمر فرأيتماه (ـ أي العباس وعلي (ع) يريان أن أبا بكر ـ ) كاذباً آثما غادرا خائنا.
ثم قال عمر: ((ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وولي أبي بكر فرأيتماني ـ أي العباس وعلي (عليه السلام) يريان عمر ـ كاذباً آثماً غادراً خائناً.))
فالعباس وعلي يعتقدان أن أبا بكر وعمر كاذبان آثمان غادران خائنان بنص قول عمر فلا يمكن أن يحرف معن
روي في صحيح مسلم ان عمر بن الخطاب كان يتكلم مع العباس و الامام علي عليهما السلام
حيث يقول عمر أن أبا بكر كان ينسب إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: (ما نورث ما تركنا صدقة)، ثم قال عمر فرأيتماه (ـ أي العباس وعلي (ع) يريان أن أبا بكر ـ ) كاذباً آثما غادرا خائنا.
ثم قال عمر: ((ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وولي أبي بكر فرأيتماني ـ أي العباس وعلي (عليه السلام) يريان عمر ـ كاذباً آثماً غادراً خائناً.))
فالعباس وعلي يعتقدان أن أبا بكر وعمر كاذبان آثمان غادران خائنان بنص قول عمر فلا يمكن أن يحرف
روي في صحيح مسلم ان عمر بن الخطاب كان يتكلم مع العباس و الامام علي عليهما السلام
حيث يقول عمر أن أبا بكر كان ينسب إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: (ما نورث ما تركنا صدقة)، ثم قال عمر فرأيتماه (ـ أي العباس وعلي (ع) يريان أن أبا بكر ـ ) كاذباً آثما غادرا خائنا.
ثم قال عمر: ((ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وولي أبي بكر فرأيتماني ـ أي العباس وعلي (عليه السلام) يريان عمر ـ كاذباً آثماً غادراً خائناً.))
فالعباس وعلي يعتقدان أن أبا بكر وعمر كاذبان آثمان غادران خائنان بنص قول عمر فلا يمكن أن يحرف معنى الحديث لأنه صريح في معناه.
صحيح مسلم الحديث
قال عمر لما توفي ابو بكر كنت انا ولي رسول الله وولي ابو بكر
ماذا تدل
ننتظر نقاشات المخالفين