نور جواد
12-03-2016, 09:00 PM
((مات الماء))..ليس الماء من مات!
بل قلبي وعقلي كادا يموتان!
لم أستطع إكمالها حيث شعرت بشعور لم أتخيل من قبل وجوده في عالم المشاعر!أحسست بحزن ووجع لالام الغريب...لكنه لم يكن مفردا بل كان ممزوجا بفخر وامتنان..أجل سيدي حسين..لأجلنا عانيت ماعانيت..فهل ياترى سنجزيك ببعض كلمات هي-عمليا لاتضمد نقطة من بحر جراحاتك-،لكنها عندك كبيرة لأن قلبك الذي احتضن الكون أثق بأنه سيحتضنها..
سيدي..اقبلني واكفلني فليس لي غيركم أطرق بابه إن سدت الأبواب في وجهي!
فخري وسندي..انا ملكك فافعل بي ماشئت! لكن ارفق بي ولا تنظر الى سوء حالي بل انظر الى نفسي التي شعرت بها تسمو فوق سمو الملائكة! تلك النفس التي من الممكن أن يمتلكها أي إنسان سقى زرع لبه بحبكم..لكن يجب أن يبحث عن مفتاح السقاية،ومفتاحي كان هذه المرة رائعة من روائع الأدب الحسيني للشاعر الدكتور أحمد العلياوي،
القصيدة التي فجرت طاقات لم أكن أتخيل وجودها في (نفسي الأمارة بالسوء)! ..شكرا لك شاعرنا الكبير..زاد الله من حبك للحسين وزادنا معك..
بل قلبي وعقلي كادا يموتان!
لم أستطع إكمالها حيث شعرت بشعور لم أتخيل من قبل وجوده في عالم المشاعر!أحسست بحزن ووجع لالام الغريب...لكنه لم يكن مفردا بل كان ممزوجا بفخر وامتنان..أجل سيدي حسين..لأجلنا عانيت ماعانيت..فهل ياترى سنجزيك ببعض كلمات هي-عمليا لاتضمد نقطة من بحر جراحاتك-،لكنها عندك كبيرة لأن قلبك الذي احتضن الكون أثق بأنه سيحتضنها..
سيدي..اقبلني واكفلني فليس لي غيركم أطرق بابه إن سدت الأبواب في وجهي!
فخري وسندي..انا ملكك فافعل بي ماشئت! لكن ارفق بي ولا تنظر الى سوء حالي بل انظر الى نفسي التي شعرت بها تسمو فوق سمو الملائكة! تلك النفس التي من الممكن أن يمتلكها أي إنسان سقى زرع لبه بحبكم..لكن يجب أن يبحث عن مفتاح السقاية،ومفتاحي كان هذه المرة رائعة من روائع الأدب الحسيني للشاعر الدكتور أحمد العلياوي،
القصيدة التي فجرت طاقات لم أكن أتخيل وجودها في (نفسي الأمارة بالسوء)! ..شكرا لك شاعرنا الكبير..زاد الله من حبك للحسين وزادنا معك..