نور جواد
26-04-2016, 08:48 PM
أراك سخيّاً.. كماء السماءْ...
كزرعٍ بهيٍّ..كثيرَ العطاءْ...
كنسمٍ عليلٍ...كوردٍ جميلٍ..
كبلسمَ للقلبِ حينَ البلاءْ...
أيا عاذليَّ أقيلا ملامي
عجيبٌ كلامي...؟!
كثير الغلاءْ...؟!
له إن نظرتُ بعين القصورِ
أراهُ وضيعاً وحق السماءْ...!
رديئاً...ذليلاً..شديد الجفاءْ..!
حرياً به أن يطير الفضاءْ...
فيقطف نجماً...
ويحمل ورداً...
ويأتيه زحفاً..بدرب الرجاءْ
يتمتم عذراً...بعجزي أتيتُ
أعاتب نطقي..كثير الخطاءْ...!
إلى من كتبتَ...؟! أشعراً نطقتَ...؟!
تروم العلاءْ..؟!
عهدتك فطناً..شديد الذكاءْ...!
ولبّكَ ماكان في الأغبياءْ...!
تريد مديحاً لمن قد وقى
رسول الإله وكان الفداء..؟!
وبدراً وأُحْداً وخيبر قادَ
ليهزم جيشاً من الأدعياءْ...!
وزوجا لفاطم بنت النبي
وللحق قطب ولل(بسم)باء!
وباباً لعلمٍ حواه ُالرسولُ
ونفساً له حين رام الدعاءْ
وكان الوزير بيوم الغدير
وغيره لم يرتضِ أو يشاءْ..
كثيراً خصالاً...شبيهاً خيالاً
قريباً منالاً..كميم المساءْ...
ترى بعد هذا؟! هل تستمرُّ...؟!
بوصفك ذاك..وتضني العناءْ..؟!
تروم المعالي..؟!
أم الحقَّ قلتَ؟!
أم الشعرَ تقفو مع الشعراءْ..؟!
أردت القيامة تنجو هناك...؟!
إذن قلْ وردد بصوت الولاءْ...
عليٌ أميري...أنيسي مجيري
بِكُمْ لي بدنياي رمتُ الهناءْ
وفي محشري...
أنت لي خير منجٍ
بحبك فزتُ وحق السماءْ...!
له قد تواليتَ مذ قد خلقتَ
سرى منك حبه مسرى الدماءْ
أيكفي أحبهُ..؟! حقاً كفاك...
به سوف تحيا... لروحك ماءْ..
وحُبُّهُ عنوان صُحْفِكَ يغدو
لتدخل عَدْناً بيوم الجزاءْ...
فتلبسَ استبرقاً أو حريراً
تحلى أساورَ..في السعداءْ...!
ولا لغوَ تسمعُ...لا كِذْبَ فيها
جزاءً وفاقاً حساباً عطاءْ...!
إمام الكمالِ...شكوتك حالي
أنلني منالي...وأمِّنْ دعاءْ...
(بقلمي)..ظ،ظ¢/رجب
كزرعٍ بهيٍّ..كثيرَ العطاءْ...
كنسمٍ عليلٍ...كوردٍ جميلٍ..
كبلسمَ للقلبِ حينَ البلاءْ...
أيا عاذليَّ أقيلا ملامي
عجيبٌ كلامي...؟!
كثير الغلاءْ...؟!
له إن نظرتُ بعين القصورِ
أراهُ وضيعاً وحق السماءْ...!
رديئاً...ذليلاً..شديد الجفاءْ..!
حرياً به أن يطير الفضاءْ...
فيقطف نجماً...
ويحمل ورداً...
ويأتيه زحفاً..بدرب الرجاءْ
يتمتم عذراً...بعجزي أتيتُ
أعاتب نطقي..كثير الخطاءْ...!
إلى من كتبتَ...؟! أشعراً نطقتَ...؟!
تروم العلاءْ..؟!
عهدتك فطناً..شديد الذكاءْ...!
ولبّكَ ماكان في الأغبياءْ...!
تريد مديحاً لمن قد وقى
رسول الإله وكان الفداء..؟!
وبدراً وأُحْداً وخيبر قادَ
ليهزم جيشاً من الأدعياءْ...!
وزوجا لفاطم بنت النبي
وللحق قطب ولل(بسم)باء!
وباباً لعلمٍ حواه ُالرسولُ
ونفساً له حين رام الدعاءْ
وكان الوزير بيوم الغدير
وغيره لم يرتضِ أو يشاءْ..
كثيراً خصالاً...شبيهاً خيالاً
قريباً منالاً..كميم المساءْ...
ترى بعد هذا؟! هل تستمرُّ...؟!
بوصفك ذاك..وتضني العناءْ..؟!
تروم المعالي..؟!
أم الحقَّ قلتَ؟!
أم الشعرَ تقفو مع الشعراءْ..؟!
أردت القيامة تنجو هناك...؟!
إذن قلْ وردد بصوت الولاءْ...
عليٌ أميري...أنيسي مجيري
بِكُمْ لي بدنياي رمتُ الهناءْ
وفي محشري...
أنت لي خير منجٍ
بحبك فزتُ وحق السماءْ...!
له قد تواليتَ مذ قد خلقتَ
سرى منك حبه مسرى الدماءْ
أيكفي أحبهُ..؟! حقاً كفاك...
به سوف تحيا... لروحك ماءْ..
وحُبُّهُ عنوان صُحْفِكَ يغدو
لتدخل عَدْناً بيوم الجزاءْ...
فتلبسَ استبرقاً أو حريراً
تحلى أساورَ..في السعداءْ...!
ولا لغوَ تسمعُ...لا كِذْبَ فيها
جزاءً وفاقاً حساباً عطاءْ...!
إمام الكمالِ...شكوتك حالي
أنلني منالي...وأمِّنْ دعاءْ...
(بقلمي)..ظ،ظ¢/رجب