رضا البطاوى
12-05-2016, 09:50 AM
الشروط الواجب توافرها فى مريدى الزواج :
إن الذين يريدون الزواج لابد أن تتوافر فيهم شروط هى :
1- شروط يجب توافرها فى الرجل والمرأة وهى :
-أن يكونا مسلمين أى طيب وطيبة لقوله تعالى بسورة النور "الطيبون للطيبات والطيبات للطيبين ".
-أن يكونا بالغين سن النكاح لوجود سن تبدأ فيه قدرة الذكر والأنثى على ممارسة الجماع وقد ذكرها الله بقوله بسورة النساء "وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح ".
-التراضى وهو ما يسمونه الإيجاب والقبول حيث توافق المرأة على قبول الرجل زوجا لها ويوافق الرجل على قبولها زوجة له وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف ".
2- شروط يجب توافرها فى الرجل وهى :
-ألا يكون متزوجا أربع زوجات وقت الزواج لحرمة زواج أكثر من أربعة مصداق لقوله بسورة الأحزاب "قد علمنا ما فرضنا عليهم فى أزواجهم "وقوله بسورة النساء "فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع "ومطلق الرابعة حتى لو كانت فى العدة لا يكون متزوجا أربعا فى وقت العدة وإنما ثلاثا.
-أن يكون مالكا للمهر إذا أراد الدخول بالمرأة فيعطيه لها نحلة أى دفعة واحدة قبل الدخول بها وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "وأتوا النساء صدقاتهن نحلة ".
3-شروط يجب توافرها فى المرأة وهى :
-ألا تكون متزوجة أى محصنة لقوله فى تحريمها بسورة النساء "والمحصنات من النساء".
-ألا تكون فى عدتها سواء مطلقة أو أرملة حيث لا يجوز عقد النكاح فى الكتاب وهو العدة وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله ".
وهناك شرط يتعلق بأداء فريضة من فرائض الإسلام وهى الحج فلا يجوز لمن نوى أو نوت الحج الدخول بالزوج وقت الحج حيث لا رفث أى لا جماع ولا فسوق ولا جدال فى الحج مصداق لقوله بسورة البقرة "فلا رفث ولا فسوق ولا جدال فى الحج "
-ألا تكون محرمة على الرجل بسبب القرابة أو الرضاعة أو المصاهرة وهى المحرمات التى ذكر بعضها فى قوله بسورة النساء "ولا تنكحوا ما نكح أباؤكم من النساء إلا ما قد سلف إنه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم اللاتى أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة وأمهات نسائكم وربائبكم اللاتى فى حجوركم من نسائكم اللاتى دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف إن الله كان غفورا رحيما والمحصنات من النساء ".
إن الذين يريدون الزواج لابد أن تتوافر فيهم شروط هى :
1- شروط يجب توافرها فى الرجل والمرأة وهى :
-أن يكونا مسلمين أى طيب وطيبة لقوله تعالى بسورة النور "الطيبون للطيبات والطيبات للطيبين ".
-أن يكونا بالغين سن النكاح لوجود سن تبدأ فيه قدرة الذكر والأنثى على ممارسة الجماع وقد ذكرها الله بقوله بسورة النساء "وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح ".
-التراضى وهو ما يسمونه الإيجاب والقبول حيث توافق المرأة على قبول الرجل زوجا لها ويوافق الرجل على قبولها زوجة له وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف ".
2- شروط يجب توافرها فى الرجل وهى :
-ألا يكون متزوجا أربع زوجات وقت الزواج لحرمة زواج أكثر من أربعة مصداق لقوله بسورة الأحزاب "قد علمنا ما فرضنا عليهم فى أزواجهم "وقوله بسورة النساء "فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع "ومطلق الرابعة حتى لو كانت فى العدة لا يكون متزوجا أربعا فى وقت العدة وإنما ثلاثا.
-أن يكون مالكا للمهر إذا أراد الدخول بالمرأة فيعطيه لها نحلة أى دفعة واحدة قبل الدخول بها وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "وأتوا النساء صدقاتهن نحلة ".
3-شروط يجب توافرها فى المرأة وهى :
-ألا تكون متزوجة أى محصنة لقوله فى تحريمها بسورة النساء "والمحصنات من النساء".
-ألا تكون فى عدتها سواء مطلقة أو أرملة حيث لا يجوز عقد النكاح فى الكتاب وهو العدة وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله ".
وهناك شرط يتعلق بأداء فريضة من فرائض الإسلام وهى الحج فلا يجوز لمن نوى أو نوت الحج الدخول بالزوج وقت الحج حيث لا رفث أى لا جماع ولا فسوق ولا جدال فى الحج مصداق لقوله بسورة البقرة "فلا رفث ولا فسوق ولا جدال فى الحج "
-ألا تكون محرمة على الرجل بسبب القرابة أو الرضاعة أو المصاهرة وهى المحرمات التى ذكر بعضها فى قوله بسورة النساء "ولا تنكحوا ما نكح أباؤكم من النساء إلا ما قد سلف إنه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم اللاتى أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة وأمهات نسائكم وربائبكم اللاتى فى حجوركم من نسائكم اللاتى دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف إن الله كان غفورا رحيما والمحصنات من النساء ".