شاكر@
11-06-2016, 12:25 PM
تشهد الساحة في الوسط والجنوب والشيعيه خاصة ظروف غير طبيعيه
تتمثل هذه وباختصار شديد خروج على المألوف في وقت مظطرب خارج السيطره
ففي جبهة الحرب على الدواعش قتال شرس تطوعي مادته اهل الوسط والجنوب الابطال
وفي نفس الوقت هناك فوضى هستيريه محمومه لايمكن النظر اليها انها عفويه في الوسط والجنوب
هذه الفوضى وهذه الهستيريه لم تكن وليدت ساعتها بل هو امر الكل كان ينتظره ومتحسب له ،ومعروف حتى عند البسطاء وربات البيوت ان مابعد داعش حرب شيعيه شيعيه
وكل قيادات الشيعة يعرفون ذلك والحالة المثلى انهم بالضد من هذا لانه لايخدمهم سياسياً او يكون رصيد لهم في الانتخابات القادمه كل التوقعات كانت تشير الى ان الحرب الشيعيه الشيعيه بعد انتهاء داعش
ولكن الغريب في الامر ان الحالة اليوم تسبق ماكان متوقعاً لهذه الحرب
فبوادر الصراع ابتدءت
وعلى جميع كوادر الوسط والجنوب ان يستنفروا طاقاتهم لاخمادها
فكل المرجعيات الدينيه والسياسيه والثقافيه والتي لها مصلحة في استقرار الوسط والجنوب المبتلى
ان تنزل الى الشارع وتحدد الخلل وتعالجه وان لا تبقى على التل تراقب وقوع المحذور
وهذا لا يتحقق بالتنظير او بالارشاد
بل البحث عن الايادي الخفيه التي تحرك مايجري
وان لا تبقى شماعة البعثين والدواعش وغيرها مسيطره على العقل العراقي الشيعي المتصدي للقياده
لان المسأله اكبر من البعث وداعش واخواتها
هناك حملة قويه يجب الانتباه اليها هو تحريك الشارع الشيعي للانسلاخ من قيادته
واذا ماانسلخ عقد الشراكه بين الشعب الشيعي وقيادته الدينيه والسياسيه
فمعنى ذلك النهاية للجميع
كلنا متذمرين من اسلوب قيادتنا وهذا غير مخفي ،ولكن هذا الامر غير مبرر في الوقت الحاظر للفرقة
او الانسلاخ لان فيه نهايتنا
فدعوه للجميع بمراجعة انفسهم اولاً والبحث عن الاسباب والايادي الخفيه لحدوث المحذور ،وان يضع الجميع رظا الله في خطواتهم والتنازل قليلاً عن كبرياء وتعالى وعصبيه شخصيه وحزبيه تضر ولا تنفع ،،
نسال الله تعالى ان يدفع عنا فتنة تصيب الجميع
واستغفر الله
تتمثل هذه وباختصار شديد خروج على المألوف في وقت مظطرب خارج السيطره
ففي جبهة الحرب على الدواعش قتال شرس تطوعي مادته اهل الوسط والجنوب الابطال
وفي نفس الوقت هناك فوضى هستيريه محمومه لايمكن النظر اليها انها عفويه في الوسط والجنوب
هذه الفوضى وهذه الهستيريه لم تكن وليدت ساعتها بل هو امر الكل كان ينتظره ومتحسب له ،ومعروف حتى عند البسطاء وربات البيوت ان مابعد داعش حرب شيعيه شيعيه
وكل قيادات الشيعة يعرفون ذلك والحالة المثلى انهم بالضد من هذا لانه لايخدمهم سياسياً او يكون رصيد لهم في الانتخابات القادمه كل التوقعات كانت تشير الى ان الحرب الشيعيه الشيعيه بعد انتهاء داعش
ولكن الغريب في الامر ان الحالة اليوم تسبق ماكان متوقعاً لهذه الحرب
فبوادر الصراع ابتدءت
وعلى جميع كوادر الوسط والجنوب ان يستنفروا طاقاتهم لاخمادها
فكل المرجعيات الدينيه والسياسيه والثقافيه والتي لها مصلحة في استقرار الوسط والجنوب المبتلى
ان تنزل الى الشارع وتحدد الخلل وتعالجه وان لا تبقى على التل تراقب وقوع المحذور
وهذا لا يتحقق بالتنظير او بالارشاد
بل البحث عن الايادي الخفيه التي تحرك مايجري
وان لا تبقى شماعة البعثين والدواعش وغيرها مسيطره على العقل العراقي الشيعي المتصدي للقياده
لان المسأله اكبر من البعث وداعش واخواتها
هناك حملة قويه يجب الانتباه اليها هو تحريك الشارع الشيعي للانسلاخ من قيادته
واذا ماانسلخ عقد الشراكه بين الشعب الشيعي وقيادته الدينيه والسياسيه
فمعنى ذلك النهاية للجميع
كلنا متذمرين من اسلوب قيادتنا وهذا غير مخفي ،ولكن هذا الامر غير مبرر في الوقت الحاظر للفرقة
او الانسلاخ لان فيه نهايتنا
فدعوه للجميع بمراجعة انفسهم اولاً والبحث عن الاسباب والايادي الخفيه لحدوث المحذور ،وان يضع الجميع رظا الله في خطواتهم والتنازل قليلاً عن كبرياء وتعالى وعصبيه شخصيه وحزبيه تضر ولا تنفع ،،
نسال الله تعالى ان يدفع عنا فتنة تصيب الجميع
واستغفر الله