الشيخ عباس محمد
21-08-2016, 09:30 PM
( إعتراف أبوبكر بكشف دار الزهراء (ع) )
عدد الروايات : ( 31 )
إبنتيمية - منهاج السنةالنبوية - باب الفصل الخامس من كلام الرافضي أن منتقدم عليا لم يكن إماما والرد عليه -
فصل قال الرافضي الثامن قول أبي بكر في مرض موتهليتني كنت تركت بيت فاطمة لم أكبسه والرد عليهالجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 291 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- .... نحن نعلم يقيناًً أن أبابكر لم يقدم على عليوالزبير بشيء من الأذى، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف، عن بيعته أولاًًً وآخراًً، وغاية ما يقال :إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مالالله الذي يقسمه،وأن يعطيه لمستحقه، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز، فإنهيجوز أن يعطيهم من مال الفيء ....
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=108&ID=873
الذهبي - سير أعلام النبلاء - سيرة الخلفاء الراشدين - سيرة أبي بكر الصديق (ر) - ترجمة أبي بكر الصديق ومناقبه -
الجزء : ( 28 ) - رقمالصفحة : ( 17 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- ..... ثم قال : أما إني لا آسى على شيء إلاّ على ثلاث فعلتهن ، وثلاثلم أفعلهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن : وددتأني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الخرب، وددت أني يوم سقيفةبني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق عمر أو أبي عبيدة ، ووددت أني كنت وجهت خالد بنالوليد إلى أهل الردة وأقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون وإلا كنت لهم مددا وردءا، ووددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيرا ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لا يكون شر إلاطار إليه ....
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=6428&idto=6428&bk_no=60&ID =6257
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الخلافة - باب كراهةالولاية ولمن تستحب - الجزء : ( 5 ) - رقمالصفحة : ( 202 )
9030-وعن عبد الرحمن بن عوفقال : دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه فسلمت عليه وسألته: كيف أصبحت؟ فإستوى جالساًًً فقال : أصبحت بحمد اللهبارئاً،فقال : أما إني على ما ترى وجع،وجعلتم لي شغلاً مع وجعي،جعلت لكم عهداًً منبعدي،وإخترت لكم خيركم فينفسي،فكلكم ورم لذلك أنفه،رجاء أن يكون الأمر له،ورأيت الدنيا أقبلت ولما تقبل وهيجائية،وستجدون بيوتكم بستورالحرير ونضائد الديباج،وتألمون ضجائع الصوف الأذربي كانأحدكم على حسك السعدان،واللهلأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا. ثم قال : أما إني لا آسي على شيء إلاّ على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن،وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ،وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن،فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن: فوددت أنيلم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب،ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمرفي عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر وكان أمير المؤمنين وكنت وزيراًًً ووددت أنيحين وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفرواوإلاّ كنت رداءاً ومدداً....
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=1873&idfrom=9061&idto =9079&bookid=87&startno=16
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 62 )
41 - حدثنا :أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا : سعيد بن عفير ، حدثني : علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بنعبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ،قال : دخلت على أبي بكر (ر) ، أعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فسلمت عليه وسألته كيفأصبحت ، فإستوى جالساًًً ، فقلت : أصبحت بحمد الله بارئاً ، فقال : أما إني على ماترى وجع ، وجعلتم لي شغلاً مع وجعي ، جعلت لكم عهداً من بعدي ، وإخترت لكم خيركم فينفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبلوهي جائية ، وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوفالأذري ، كان أحدكم على حسك السعدان ، ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه ، في غيرحد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ثم قال : أما إني لا آسي على شيء ، إلاّ علىثلاث فعلتهن ، وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددتأني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته، وأن أغلق علي الحرب، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أوعمر ، فكان أمير المؤمنين ، وكنت وزيراًًً ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليدإلى أهل الردة ، أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا ، وإلاّ كنت ردءاً أو مدداً، وأما اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيراً ضربت عنقه ،فإنه يخيل إلي أنه يكون شر الإطار إليه ، ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكنأحرقه ، وقتلته سريحاً ، أو أطلقته نجيحاً ، ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلىالشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل ،وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله (ص) : عنهن ، فوددت أني كنت سألته فيمنهذا الأمر فلا ينازعه أهله ، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب ،ووددت أني سألته ، عن العمة وبنت الأخ ، فإن في نفسي منهما حاجة.
إبنزنجويه - الأموال - كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها
364 - أنا : حميد، أنا : عثمانبن صالح ، حدثني : الليث بن سعد بن عبدالرحمن الفهمي ، حدثني : علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضهالذي قبض فيه ، فرآه مفيقاً ، فقال عبد الرحمن : أصبحت ، والحمد لله بارئاً ، فقالله أبوبكر ، أتراه ؟ ، قال عبد الرحمن : نعم ، قال : إني على ذلك لشديد الوجع ،ولما لقيت منكم يا معشر المهاجرين أشد على من وجعي ، لأني وليت أمركم خيركم في نفسي، وكلكم ورم من ذلك أنفه ، يريد أن يكون الأمر دونه ، ثم رأيتم الدنيا مقبلة ، ولماتقبل وهي مقبلة ، حتى تتخذوا ستور الحرير ونضائد الديباج وتألمون الإضطجاع علىالصوف الأذربي كما يألم أحدكم اليوم أن ينام على شوك السعدان ، والله لأن يقدمأحدكم ، فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضالبالناس غداً ، تصفونهم ، عن الطريق يميناً وشمالاً ، يا هادي الطريق ، إنما هوالفجر أو البحر ، قال عبد الرحمن ، فقلت له : خفض عليك رحمك الله فإن هذا يهيضك علىما بك ، إنما الناس في أمرك بين رجلين ، أما رجل رأى ما رأيت فهو معك ، وأما رجلخالفك ، فهو يشير عليك برأيه ، وصاحبك كما تحب ، ولا نعلمك أردت إلاّ الخير ، وإنكنت لصالحا مصلحاً ، فسكت ، ثم قال : مع أنك ، والحمد لله ما تأسى على شيء منالدنيا ، فقال : أجل إني لا آسي من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن وددت إني تركتهن ،وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) ، أمااللاتي وددت إني تركتهن ،فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة ،عن شيء، وإن كانوا قد أغلقوا عليّ الحرب ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءةالسلمي ، ليتني قتلته سريحاً ، أو خليته نجيحاً ، ولم أحرقه بالنار،ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة ، كنت قذفت الأمر في عنق أحدالرجلين ، عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح ، فكان أحدهما أميراً ، وكنت أناوزيراًًً ، وأما اللاتي تركتهن ، فوددت أني يوم أتيت بالأشعث بن قيس الكندي أسيراً، كنت ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لن يرى شراً إلاّ أعان عليه ووددت أني حينسيرت خالد بن الوليد إلى أهل الردة كنت أقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون ، ظفروا، وإن هزموا كنت بصدد لقاء أو مدد. ووددت أني إذ وجهت خالداًًً إلى الشام وجهت عمربن الخطاب إلى العراق ، فكنت قد بسطت يدي كلتيهما في سبيل الله ، وأما اللاتي وددتأني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) ، فوددت أني سألت رسول الله (ص) لمن هذا الأمر ،فلا ينازعه أحد ، ووددت أني كنت سألته : هل للأنصار في هذا الأمر شيء ؟ ووددت أنيكنت سألته ، عن ميراث إبنة الأخ والعمة ، فإن في نفسي منها شيئاًً.
العقيلي - ضعفاء العقيلي - الجزء : ( 3 ) - رقمالصفحة : ( 420 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- وهذا الحديثحدثناه : يحيى بن أيوب العلاف ، حدثنا : سعيد بن كثير بن عفير قال : ، حدثنا : علوان بن داود ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد ، عن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالحبن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، قال :.... فقال : إني لا آسي على شئ إلاّّ ثلاث فعلتهن وودت إني لم أفعلهنوثلاث لم أفعلهن وودت إني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأمااللاتي فعلتها وودت إني لم أفعلهاوددت أني لم أكن كشفت بيتفاطمة وتركته وأن أغلق عليّ الحرب،وودت أني يومسقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر فكان أميراًوكنت وزيراًًً وودت إني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة.
أبو عبيدةقاسم بن سلام - كتاب الأموال - رقم الصفحة : ( 193 / 194 ) - مكتبة الكلياتالأزهرية
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
318 - قال : حدثني : سعيد بن عفير ، قال : ، حدثني : علوان بندواد ، مولى أبي زرعة بن عمرو بن جرير ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبدالرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه عبدالرحمن ، قال :.... ، عن عبد الرحمن بن عوفقوله: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيهفسلمت عليه، وقلت: ما أرى بكبأساًًً، والحمد للّه، ولا تأسعلى الدنيا، فو اللّه إن علمناك إلاّ كنت صالحاًًمصلحاً،فقال : إني لا آسي على شيء إلاّ على ثلاثفعلتهم، ووددت أني لم أفعلهم،وثلاث لم أفعلهم وددت أني فعلتهم، وثلاث وددت أني سألترسول اللّه(ص) عنهم، فأما التيفعلتها ووددت أني لم أفعلها،فوددتأني لم أكن فعلت كذا وكذا،لخلة ذكرها قال أبو عبيد: لا أريد ذكرها،ووددت أنييوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر أو أبي عبيدة، فكان أميراً وكنت وزيراًً، ووددتأني حيث كنت وجهت خالداًً إلى أهل الردة أقمت بذي القصة،فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلاّكنت بصدد لقاء أو مدد،الخ.
إبن عبدربه - العقد الفريد - الجزء : ( 1 ) - رقمالصفحة : ( 29 / 51 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- قال : أبوصالح: أخبرنا : محمد بن وضاح قال : ، حدثني : محمد بن رمح بن المهاجر التجيبي قال : ، حدثني : الليث بن سعد ، عن علوان ، عن صالحبن كيسان ، عن حميدإبن عبدالرحمن بن عوف ، عنأبيهأنه دخل علىأبي بكر(ر)في مرضه الذي توفي فيهفأصابه مفيقاً ....،فقال :أجلأني لا آسي على شيء من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن وودت إنيتركتهن ، وثلاث تركتهن ووددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سالت رسول اللّه (ص) عنهن،فأما الثلاث التي فعلتهنووددتإني تركتهن: فوددتإني لمأكشف بيت فاطمة ، عن شيء وإن كانواأغلقوهعليّ الحرب،ووددت أني لمأكن حرقت الفجاءةالسلمي وإني قتلته سريحاًأوخليته نجيحاً،ووددتإني يومسقيفة بني ساعدة قد رميت الأمر في عنقأحد الرجلين فكانأحدهماأميراًوكنت لهوزيراًًً.
المتقيالهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقمالصفحة : ( 631 )
14113 - عن عبد الرحمن بن عوف: أن أبابكر الصديق قال لهفي مرض موته: إني لا آسي (آسي: أي لا أحزن،والأسى مفتوح مقصور: المداواة والعلاج، وهو أيضاًً الحزن،المختار من صحاح اللغة(12) ب) على شيء إلاّ على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهنوددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن،فأما اللاتي فعلتها وددت أني لم أفعلها فوددت أني لمأكن أكشف بيت فاطمة وتركته وإن كانوا قد غلقوه (غلقوه: أغلق الباب، فهو مغلق،والإسمالغلق، وغلق الأبواب، شدد للكثرة، وربما قالوا : أغلقالأبواب،إنتهى.
الإصبهاني - القول الصراح في البخاريوصحيحه الجامع -رقم الصفحة : ( 117 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- أبي بكرإن لي شيطاناً يعتريني ، فإنإعتراهالشيطانوإرتكبمتعمداًً جناية فالإرتكابمعلول قصور المقتضي لوعظ النبي (ص) أو لموانع في نفسه ، حيث قال : في أواخر أيامه : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة،(المعجم الكبير للطبراني 1 : 62 ، كتاب الأمواللأبي عبيد : 174 ، ميزان الإعتدال 3 : 108 ، رقم 5763 ، لسان الميزان 4 : 706 رقم 5752).
المسعودي - مروج الذهب -الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 301 ) - طبعة دار الأندلس بيروت
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- .... ومن كلامهإنه لماإحتضر، قال : ما آسي على شيء إلاّ علىثلاث فعلتها وددت إني تركتها، وثلاث تركتها وددتإني فعلتها، وثلاث وددتإني سألت رسول اللّه (ص) عنها،فأما الثلاث التي فعلتها ووددتإنيتركتها، فوددت أنّي لم أكن فتشت بيت فاطمة،وذكر في ذلك كلاماً كثيراًًووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة وأطلقته نجيحاًأوقتلته صريحاًً، ووددتإني يومسقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أميراً وكنت وزيراًًً، والثلاث التي تركتها وودت أني فعلتها ....الخ.
إبنحجر - لسان الميزان - الجزء : ( 4 ) - رقمالصفحة : ( 189 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- ثم قالعبد الرحمن له : ماأرىبك بأساًًً والحمد لله،فلا تأس على الدنيا فوالله أن علمناك إلاّ كنت صالحاًً مصلحاًفقال : أني لا آسي على شئ إلاّّ علىثلاث وددتإنيلمأفعلهن وددتإني لمأكشف بيت فاطمة وتركتهوإنأغلقعليّ الحرب،وددتإني يوم السقيفة كنت قذفتالأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر،فكان أميراً وكنتوزيراًًً،وددت أني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهلالردة،أقمت بذى القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلاّ كنتبصدد اللقاء أو مدداً،وثلاث تركتها وددت إني كنت فعلتهافوددت إني يوم أتيت بالأشعث أسيراً ضربت عنقه.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 30 ) - رقمالصفحة : ( 418/ 422 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- فأما الثلاث التيفعلتهن فوددت إني تركتهن أني يوم سقيفة بني ساعدة القيت هذا الأمر في عنق هذينالرجلين يعني عمر وأبا عبيدة،فكان أحدهما أميراً وكنتوزيراًًً،وودت أني لم أكن كشفت بيتفاطمة، عن شئ مع أنهم أغلقوه عليّ الحرب،ووددتأني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحاً أو خليته نجيحاً،وأما الثلاث التي تركتهن،ووددت أنيكنت فعلتهن،وددت أني يوم وجهت خالد بن الوليد....
- فقال أبوبكر : أجل لا آسي على شئ من الدنيا إلاّ على ثلاثفعلتهن،وددت أني لو تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أنيفعلتهن،وثلاث وددت لو إني سألت عنهن رسول الله (ص) ،فأما التي وددت إني تركتهن فوددت أني لمأكشف بيت فاطمة ، عن شئ،ووددت أني لم أكن حرقتالفجاءة السلمي وقتلته سريحاً أو خليته نجيحاً،ووددت لوإني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمراً وأبا عبيدةفكان أحدهما أميراً وكنت وزيراًًً.
- قال : أما إني لاآسي من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتها،وددت أني كنت تركتهاوثلاث،وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) ،وأما الثلاث التي فعلتها فوددت أني لم أكنكشفت بيت فاطمة وأني أغلق على المحارب،وددت أنييوم سقيفة بني ساعدة كنت فرغت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر بن الخطاب أو أبي عبيدةبن الجراح فكان أميراً وكنت وزيراًًً ووددت أني حيث إرتدت العرب أقمت بذيالقصة.
- أجل لا آسي على شئمن الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن،وددت أني لو تركتهن ،وثلاث تركتهن،وددت أني فعلتهن ، وثلاث،وددت لو إني سألت عنهن رسول الله (ص) ،فأما التي وددت إني تركتهن،فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة ، عن شئ،ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحاً أو خليته نجيحاً،ووددت لو إني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنقأحد الرجلين يريد عمراً وأبا عبيدة فكان أحدهما أميراً وكنت وزيراًًً.
- أما إني لا آسي على شئ إلاّّ على ثلاثفعلتهن،وددت لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن،وددت أني فعلتهن ، وثلاث،وددت أنيسألت رسول الله (ص) عنهن،فأما الثلاث اللاتي وددت أنيلم أفعلهن،فوددت أني لم أكن كشفتبيت فاطمة وتركته وإن أغلق عليّ الحرب،ووددت أنييوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة وعمر فكان أميرالمؤمنين وكنت وزيراًًً،ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بنالوليد إلى أهل الردة.
يتبع
عدد الروايات : ( 31 )
إبنتيمية - منهاج السنةالنبوية - باب الفصل الخامس من كلام الرافضي أن منتقدم عليا لم يكن إماما والرد عليه -
فصل قال الرافضي الثامن قول أبي بكر في مرض موتهليتني كنت تركت بيت فاطمة لم أكبسه والرد عليهالجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 291 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- .... نحن نعلم يقيناًً أن أبابكر لم يقدم على عليوالزبير بشيء من الأذى، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف، عن بيعته أولاًًً وآخراًً، وغاية ما يقال :إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مالالله الذي يقسمه،وأن يعطيه لمستحقه، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز، فإنهيجوز أن يعطيهم من مال الفيء ....
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=108&ID=873
الذهبي - سير أعلام النبلاء - سيرة الخلفاء الراشدين - سيرة أبي بكر الصديق (ر) - ترجمة أبي بكر الصديق ومناقبه -
الجزء : ( 28 ) - رقمالصفحة : ( 17 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- ..... ثم قال : أما إني لا آسى على شيء إلاّ على ثلاث فعلتهن ، وثلاثلم أفعلهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن : وددتأني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الخرب، وددت أني يوم سقيفةبني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق عمر أو أبي عبيدة ، ووددت أني كنت وجهت خالد بنالوليد إلى أهل الردة وأقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون وإلا كنت لهم مددا وردءا، ووددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيرا ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لا يكون شر إلاطار إليه ....
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=6428&idto=6428&bk_no=60&ID =6257
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الخلافة - باب كراهةالولاية ولمن تستحب - الجزء : ( 5 ) - رقمالصفحة : ( 202 )
9030-وعن عبد الرحمن بن عوفقال : دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه فسلمت عليه وسألته: كيف أصبحت؟ فإستوى جالساًًً فقال : أصبحت بحمد اللهبارئاً،فقال : أما إني على ما ترى وجع،وجعلتم لي شغلاً مع وجعي،جعلت لكم عهداًً منبعدي،وإخترت لكم خيركم فينفسي،فكلكم ورم لذلك أنفه،رجاء أن يكون الأمر له،ورأيت الدنيا أقبلت ولما تقبل وهيجائية،وستجدون بيوتكم بستورالحرير ونضائد الديباج،وتألمون ضجائع الصوف الأذربي كانأحدكم على حسك السعدان،واللهلأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا. ثم قال : أما إني لا آسي على شيء إلاّ على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن،وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ،وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن،فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن: فوددت أنيلم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب،ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمرفي عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر وكان أمير المؤمنين وكنت وزيراًًً ووددت أنيحين وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفرواوإلاّ كنت رداءاً ومدداً....
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=1873&idfrom=9061&idto =9079&bookid=87&startno=16
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 62 )
41 - حدثنا :أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا : سعيد بن عفير ، حدثني : علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بنعبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ،قال : دخلت على أبي بكر (ر) ، أعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فسلمت عليه وسألته كيفأصبحت ، فإستوى جالساًًً ، فقلت : أصبحت بحمد الله بارئاً ، فقال : أما إني على ماترى وجع ، وجعلتم لي شغلاً مع وجعي ، جعلت لكم عهداً من بعدي ، وإخترت لكم خيركم فينفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبلوهي جائية ، وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوفالأذري ، كان أحدكم على حسك السعدان ، ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه ، في غيرحد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ثم قال : أما إني لا آسي على شيء ، إلاّ علىثلاث فعلتهن ، وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددتأني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته، وأن أغلق علي الحرب، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أوعمر ، فكان أمير المؤمنين ، وكنت وزيراًًً ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليدإلى أهل الردة ، أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا ، وإلاّ كنت ردءاً أو مدداً، وأما اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيراً ضربت عنقه ،فإنه يخيل إلي أنه يكون شر الإطار إليه ، ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكنأحرقه ، وقتلته سريحاً ، أو أطلقته نجيحاً ، ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلىالشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل ،وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله (ص) : عنهن ، فوددت أني كنت سألته فيمنهذا الأمر فلا ينازعه أهله ، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب ،ووددت أني سألته ، عن العمة وبنت الأخ ، فإن في نفسي منهما حاجة.
إبنزنجويه - الأموال - كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها
364 - أنا : حميد، أنا : عثمانبن صالح ، حدثني : الليث بن سعد بن عبدالرحمن الفهمي ، حدثني : علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضهالذي قبض فيه ، فرآه مفيقاً ، فقال عبد الرحمن : أصبحت ، والحمد لله بارئاً ، فقالله أبوبكر ، أتراه ؟ ، قال عبد الرحمن : نعم ، قال : إني على ذلك لشديد الوجع ،ولما لقيت منكم يا معشر المهاجرين أشد على من وجعي ، لأني وليت أمركم خيركم في نفسي، وكلكم ورم من ذلك أنفه ، يريد أن يكون الأمر دونه ، ثم رأيتم الدنيا مقبلة ، ولماتقبل وهي مقبلة ، حتى تتخذوا ستور الحرير ونضائد الديباج وتألمون الإضطجاع علىالصوف الأذربي كما يألم أحدكم اليوم أن ينام على شوك السعدان ، والله لأن يقدمأحدكم ، فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضالبالناس غداً ، تصفونهم ، عن الطريق يميناً وشمالاً ، يا هادي الطريق ، إنما هوالفجر أو البحر ، قال عبد الرحمن ، فقلت له : خفض عليك رحمك الله فإن هذا يهيضك علىما بك ، إنما الناس في أمرك بين رجلين ، أما رجل رأى ما رأيت فهو معك ، وأما رجلخالفك ، فهو يشير عليك برأيه ، وصاحبك كما تحب ، ولا نعلمك أردت إلاّ الخير ، وإنكنت لصالحا مصلحاً ، فسكت ، ثم قال : مع أنك ، والحمد لله ما تأسى على شيء منالدنيا ، فقال : أجل إني لا آسي من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن وددت إني تركتهن ،وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) ، أمااللاتي وددت إني تركتهن ،فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة ،عن شيء، وإن كانوا قد أغلقوا عليّ الحرب ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءةالسلمي ، ليتني قتلته سريحاً ، أو خليته نجيحاً ، ولم أحرقه بالنار،ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة ، كنت قذفت الأمر في عنق أحدالرجلين ، عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح ، فكان أحدهما أميراً ، وكنت أناوزيراًًً ، وأما اللاتي تركتهن ، فوددت أني يوم أتيت بالأشعث بن قيس الكندي أسيراً، كنت ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لن يرى شراً إلاّ أعان عليه ووددت أني حينسيرت خالد بن الوليد إلى أهل الردة كنت أقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون ، ظفروا، وإن هزموا كنت بصدد لقاء أو مدد. ووددت أني إذ وجهت خالداًًً إلى الشام وجهت عمربن الخطاب إلى العراق ، فكنت قد بسطت يدي كلتيهما في سبيل الله ، وأما اللاتي وددتأني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) ، فوددت أني سألت رسول الله (ص) لمن هذا الأمر ،فلا ينازعه أحد ، ووددت أني كنت سألته : هل للأنصار في هذا الأمر شيء ؟ ووددت أنيكنت سألته ، عن ميراث إبنة الأخ والعمة ، فإن في نفسي منها شيئاًً.
العقيلي - ضعفاء العقيلي - الجزء : ( 3 ) - رقمالصفحة : ( 420 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- وهذا الحديثحدثناه : يحيى بن أيوب العلاف ، حدثنا : سعيد بن كثير بن عفير قال : ، حدثنا : علوان بن داود ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد ، عن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالحبن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، قال :.... فقال : إني لا آسي على شئ إلاّّ ثلاث فعلتهن وودت إني لم أفعلهنوثلاث لم أفعلهن وودت إني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأمااللاتي فعلتها وودت إني لم أفعلهاوددت أني لم أكن كشفت بيتفاطمة وتركته وأن أغلق عليّ الحرب،وودت أني يومسقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر فكان أميراًوكنت وزيراًًً وودت إني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة.
أبو عبيدةقاسم بن سلام - كتاب الأموال - رقم الصفحة : ( 193 / 194 ) - مكتبة الكلياتالأزهرية
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
318 - قال : حدثني : سعيد بن عفير ، قال : ، حدثني : علوان بندواد ، مولى أبي زرعة بن عمرو بن جرير ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبدالرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه عبدالرحمن ، قال :.... ، عن عبد الرحمن بن عوفقوله: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيهفسلمت عليه، وقلت: ما أرى بكبأساًًً، والحمد للّه، ولا تأسعلى الدنيا، فو اللّه إن علمناك إلاّ كنت صالحاًًمصلحاً،فقال : إني لا آسي على شيء إلاّ على ثلاثفعلتهم، ووددت أني لم أفعلهم،وثلاث لم أفعلهم وددت أني فعلتهم، وثلاث وددت أني سألترسول اللّه(ص) عنهم، فأما التيفعلتها ووددت أني لم أفعلها،فوددتأني لم أكن فعلت كذا وكذا،لخلة ذكرها قال أبو عبيد: لا أريد ذكرها،ووددت أنييوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر أو أبي عبيدة، فكان أميراً وكنت وزيراًً، ووددتأني حيث كنت وجهت خالداًً إلى أهل الردة أقمت بذي القصة،فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلاّكنت بصدد لقاء أو مدد،الخ.
إبن عبدربه - العقد الفريد - الجزء : ( 1 ) - رقمالصفحة : ( 29 / 51 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- قال : أبوصالح: أخبرنا : محمد بن وضاح قال : ، حدثني : محمد بن رمح بن المهاجر التجيبي قال : ، حدثني : الليث بن سعد ، عن علوان ، عن صالحبن كيسان ، عن حميدإبن عبدالرحمن بن عوف ، عنأبيهأنه دخل علىأبي بكر(ر)في مرضه الذي توفي فيهفأصابه مفيقاً ....،فقال :أجلأني لا آسي على شيء من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن وودت إنيتركتهن ، وثلاث تركتهن ووددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سالت رسول اللّه (ص) عنهن،فأما الثلاث التي فعلتهنووددتإني تركتهن: فوددتإني لمأكشف بيت فاطمة ، عن شيء وإن كانواأغلقوهعليّ الحرب،ووددت أني لمأكن حرقت الفجاءةالسلمي وإني قتلته سريحاًأوخليته نجيحاً،ووددتإني يومسقيفة بني ساعدة قد رميت الأمر في عنقأحد الرجلين فكانأحدهماأميراًوكنت لهوزيراًًً.
المتقيالهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقمالصفحة : ( 631 )
14113 - عن عبد الرحمن بن عوف: أن أبابكر الصديق قال لهفي مرض موته: إني لا آسي (آسي: أي لا أحزن،والأسى مفتوح مقصور: المداواة والعلاج، وهو أيضاًً الحزن،المختار من صحاح اللغة(12) ب) على شيء إلاّ على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهنوددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن،فأما اللاتي فعلتها وددت أني لم أفعلها فوددت أني لمأكن أكشف بيت فاطمة وتركته وإن كانوا قد غلقوه (غلقوه: أغلق الباب، فهو مغلق،والإسمالغلق، وغلق الأبواب، شدد للكثرة، وربما قالوا : أغلقالأبواب،إنتهى.
الإصبهاني - القول الصراح في البخاريوصحيحه الجامع -رقم الصفحة : ( 117 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- أبي بكرإن لي شيطاناً يعتريني ، فإنإعتراهالشيطانوإرتكبمتعمداًً جناية فالإرتكابمعلول قصور المقتضي لوعظ النبي (ص) أو لموانع في نفسه ، حيث قال : في أواخر أيامه : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة،(المعجم الكبير للطبراني 1 : 62 ، كتاب الأمواللأبي عبيد : 174 ، ميزان الإعتدال 3 : 108 ، رقم 5763 ، لسان الميزان 4 : 706 رقم 5752).
المسعودي - مروج الذهب -الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 301 ) - طبعة دار الأندلس بيروت
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- .... ومن كلامهإنه لماإحتضر، قال : ما آسي على شيء إلاّ علىثلاث فعلتها وددت إني تركتها، وثلاث تركتها وددتإني فعلتها، وثلاث وددتإني سألت رسول اللّه (ص) عنها،فأما الثلاث التي فعلتها ووددتإنيتركتها، فوددت أنّي لم أكن فتشت بيت فاطمة،وذكر في ذلك كلاماً كثيراًًووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة وأطلقته نجيحاًأوقتلته صريحاًً، ووددتإني يومسقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أميراً وكنت وزيراًًً، والثلاث التي تركتها وودت أني فعلتها ....الخ.
إبنحجر - لسان الميزان - الجزء : ( 4 ) - رقمالصفحة : ( 189 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- ثم قالعبد الرحمن له : ماأرىبك بأساًًً والحمد لله،فلا تأس على الدنيا فوالله أن علمناك إلاّ كنت صالحاًً مصلحاًفقال : أني لا آسي على شئ إلاّّ علىثلاث وددتإنيلمأفعلهن وددتإني لمأكشف بيت فاطمة وتركتهوإنأغلقعليّ الحرب،وددتإني يوم السقيفة كنت قذفتالأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر،فكان أميراً وكنتوزيراًًً،وددت أني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهلالردة،أقمت بذى القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلاّ كنتبصدد اللقاء أو مدداً،وثلاث تركتها وددت إني كنت فعلتهافوددت إني يوم أتيت بالأشعث أسيراً ضربت عنقه.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 30 ) - رقمالصفحة : ( 418/ 422 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- فأما الثلاث التيفعلتهن فوددت إني تركتهن أني يوم سقيفة بني ساعدة القيت هذا الأمر في عنق هذينالرجلين يعني عمر وأبا عبيدة،فكان أحدهما أميراً وكنتوزيراًًً،وودت أني لم أكن كشفت بيتفاطمة، عن شئ مع أنهم أغلقوه عليّ الحرب،ووددتأني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحاً أو خليته نجيحاً،وأما الثلاث التي تركتهن،ووددت أنيكنت فعلتهن،وددت أني يوم وجهت خالد بن الوليد....
- فقال أبوبكر : أجل لا آسي على شئ من الدنيا إلاّ على ثلاثفعلتهن،وددت أني لو تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أنيفعلتهن،وثلاث وددت لو إني سألت عنهن رسول الله (ص) ،فأما التي وددت إني تركتهن فوددت أني لمأكشف بيت فاطمة ، عن شئ،ووددت أني لم أكن حرقتالفجاءة السلمي وقتلته سريحاً أو خليته نجيحاً،ووددت لوإني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمراً وأبا عبيدةفكان أحدهما أميراً وكنت وزيراًًً.
- قال : أما إني لاآسي من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتها،وددت أني كنت تركتهاوثلاث،وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) ،وأما الثلاث التي فعلتها فوددت أني لم أكنكشفت بيت فاطمة وأني أغلق على المحارب،وددت أنييوم سقيفة بني ساعدة كنت فرغت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر بن الخطاب أو أبي عبيدةبن الجراح فكان أميراً وكنت وزيراًًً ووددت أني حيث إرتدت العرب أقمت بذيالقصة.
- أجل لا آسي على شئمن الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن،وددت أني لو تركتهن ،وثلاث تركتهن،وددت أني فعلتهن ، وثلاث،وددت لو إني سألت عنهن رسول الله (ص) ،فأما التي وددت إني تركتهن،فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة ، عن شئ،ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحاً أو خليته نجيحاً،ووددت لو إني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنقأحد الرجلين يريد عمراً وأبا عبيدة فكان أحدهما أميراً وكنت وزيراًًً.
- أما إني لا آسي على شئ إلاّّ على ثلاثفعلتهن،وددت لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن،وددت أني فعلتهن ، وثلاث،وددت أنيسألت رسول الله (ص) عنهن،فأما الثلاث اللاتي وددت أنيلم أفعلهن،فوددت أني لم أكن كشفتبيت فاطمة وتركته وإن أغلق عليّ الحرب،ووددت أنييوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة وعمر فكان أميرالمؤمنين وكنت وزيراًًً،ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بنالوليد إلى أهل الردة.
يتبع