المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قالوا (( السيد كمال الحيدري يدك عرش ولادة المهدي ))-بحث مهم


الطالب313
28-08-2016, 08:49 PM
قالوا (( السيد كمال الحيدري يدك عرش ولادة المهدي ))


وهذا اليوتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=CGWh5Wx0gzE
وهذا ردي صوتي
الرد على الوهابيه في قولهم كمال الحيدري يدك حصون المهدي- ومن اين استدل السيد كمال الحيدري

https://youtu.be/oYEH42p1tmU

وهنا ردي مكتوبا
للعلم ساضع ردي كتابيا وان كان مطولا فاقراوا الخمس نقاط الاولى التي بينتها
ولكن تنبهوا للامور التاليه
1- قضيه البحث السندي التي طرحها السيد لم تكن من بنات افكاره
2-هذه القضيه من رجل سني اسمه عداب محمود الحمش
3-طرحت قبل 15 سنه
4- السيد طرحها من باب سد الباب على المخالفين ولكن المخالفين اغبياء بصراحه لم يفهموا فطبلوا بكلامه ولم يعلموا انه يضربهم
5-ارجوا ان تقرا على الاقل النقاط الخمسه الاولى التي كتبتها لتعرفوا ان صاحب الكتاب الذي طرح القضيه السنديه ما دوافعه لهذا


فنقول اولا- ان اول من ذكر هذه القضيه على سبيل البحث في تصوره المتعنت هو الكاتب السوري عداب حمود الحمش في كتابه المهدي المنتظر في روايات اهل السنة والشيعة الامامية دراسه حديثه نقديه
المطبوع سنه 2001-دار الفتح في الاردن حيث اني وفي بحثي المستمر على هذا الكتاب وبكليفي العديد من المؤمنين في عده بلاد عربيه من ضمنها السعوديه ارسلت اليهم وبحثوا عن الكتاب في عده مكاتب فلم يجدوه لانه منع من التداول في السعوديه اصلا وباتصالي شخصيا في دار الفتح في عمان التي تكفلت بطباعته في السنه المذكور فلم احوزه منهم ولكن بتوفيق من الله سبحانه وتعالى عثرت عليه في دار الرازي في عمان وعندي ذهابي الى عمان يوم 16-8-2016 لاجراء عمليه جراحيه لي ذهبت في نفس يوم وصولي لهناك واشتريت الكتاب بنفسي فلم تكن هناك الا نسختين منه فاخذت الكتاب وبدات اتصفحه حتى تكون المعلومه التي اضعها صحيحه 100% من دون تكهنات او سماع مع العلم اني على علم بما في هذا الكتاب واني اتممت كتابه هذا الكتاب المبارك الذي نحن في صدده وسبب توقفي عن نشر الكتاب بصورته الجديده هو هذا البحث الذي اثاره السيد كمال الحيدري –اعزه الله- ولاني عندي المعلومه ان هذا البحث ليس من بنات افكار السيد حيث انه طرح فكره سنيه بحته ولكن لم يكن عندي هذا الكتاب كان من الواجب علي ان اتاكد بنفسي قبل ان احسم الامر والان سنشرع في ايراد مااورده الكاتب السوري ودوافعه لما كتب وطريقته على سبيل الايجاز ومنعا من الاطاله والتكلف...
والان ساشير الى عده امور مهمه
الامر الاول- ان هذا الكاتب الذي طرح القضيه قبل 15 عشر سنه وجدته حاز كثير من كتب الشيعه والسنه التي تكلمت في القضيه المهدويه ولكن اكتفى ب200 صفحه تقريبا من كتابه المتالف من 550 صفحه لخصوص المهدي عند السنه وابقى كل اوراقه البقيه التي سودها بالمداد فقط للمهدي-ع- عند الشيعه كما لاحظت سريعا

الامر الثاني-ان الرجل متحامل على اصل الفكره والقضيه من دون تجرد فيدفع الكثير من الاممور الدفع بالصدر فمثلا في ص145 من كتابه في نقطه18- عندما يذكر الكتاب التالي
18-الامام المنتظر وادعياء البابية والمهدوية بين النظريه والواقع- يثني عداب حمود على الكاتب فيقول ..للاستاذ الفاضل السيد عدنان البكاء الموسوي ويقول وكان السيد عدنان البكاء وفقه الله تعالى للخيرات قد تفضل فاهدى الي نسخه من طبعه مؤسسه النعمان عند زيارتي اياه في بيته العامر بالنجف الاشرف قرب مشهد أمير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه والسيد عدنان البكاء معروف لدى عارفيه بغزاره علمه وسماحه خلقه وجم ادبه وكرم ذات يده........ الى غيرها من الاوصاف الجميله التي وصف بها الكاتب عداب للسيد البكاء وقال في ص146 بعد ان بين مافي كتاب البكاء من فصول قال في الاخير لقد امضيت ليله كامله في قراءه كتاب السيد الاستاذ عدنان البكاء فشدني اليه غزاره الماده العلميه المكثفه التي فيه واختزال جماهر غزيره من المعارف في صفحات هذا الكتاب المحدوده الى جانب نصاعه الاسلوب وجوده العرض وقوه السبك وسمو البيان العاربي المشرق ولكن!!
سبق الكلام على عشرات الكتب الشيعيه التي تناولت المهدي المنتظر والكتاب السابق تعريفه من قبل هذا.... الى ان يصل فهل اتى السيد البكاء باشياء جديده تضاف الى ماسبق اليه او تنتقد ما جاء فيها وتقومه او تلخص مادتها العلميه لتكون امتن واجود؟

فاقول انا الامامي تبين من هذا وغيره ان الرجل يدفع تاره بالصدر من دون قراءه متمعنه ومن دون نقد حقيقي مبني على ادله علميه حيث انه من المضحك بعد كم سطر وفي تعليقه على نفس كتاب البكاء ص147 قال التالي ... والسيد البكاء وفقه الله للخيرات وكل علماء الشيعة الذين عرفتهم او قرات كتاباتهم السابقه عن المهدي لايظهر ان احدا منهم يحسن علم (تقويم الحديث ونقده)...

الى ان يقول عن نفسه- وحيث انني انا افقر عباد الله تعالى ازعم التخصص في علم النقد الحديثي ودراسه الاسانيد والتخريج فقد تجرأت واستغفر الله تعالى ودرست جوانب عديده من كبريات مسائل الفكر الاسلامي عند اهل السنه والشيعه الاماميه فلم يصح عندي نص على أئمه ال البيت,,,,
ويبدا يقول لايصح ولايصح فالمهم الرجل يتوقع نفسه افضل من علماء الشيعه والسنه في علم الحديث ونقد الاحاديث ولا اله الا الله

الامر الثالث-ان هذا الرجل حصرا هو ابن جعفر بن علي الهادي عليه السلام(الملقب عند الشيعه بجعفر الكذاب)حيث قال هو عن نفسه في ص148 من كتابه (( ولعمري كنت اتمنى ذلك فالائمه من الحسين الى علي الهادي قدس الله ارواحهم جدودي ! ولم يصح عندي حديث في ولادة المهدي))
وقال في ص 496 ((وكم كنت اتمنى ان تصج روايه واحده او عده روايات من هذا الجمع الهائل الضعيف والمجهول حتى اعذر علماء الاماميه في بناء عقيده اسلاميه على خبر الواحد وحتى يكون ثمه مبرر لتلك الكثره الكثيره من احوال السفراء والمراسلات السرية واحكام الغيبه الصغرى والغيبه الكبرى وتكذيب جدي السيد جعفر بن السيد علي الهادي عليهما سلام الله وبركاته حتى صار لايعرف الا بجعفر الكذاب وهو والله اصدق من هولاء السفراء والابواب والنواب....))
فتبين ان الرجل عنده اساس متحامل عليه كما ان جده الملعون الكذاب ادعى امرا ليس له واراد ان يلبس ثوبا لم يجعله الله اليه ولتشدده الباطل حاول في هذا الكتاب ان ينهي بظنه فكره المهدي ليس عند الشيعه فحسب بل عند السنه ايضا حتى دعاهم الى منع كتابه في السعوديه مع العلم ان اكثر من نصف كتابه على الشيعه وعلى ذلك فقس .....

الامر الرابع-تحامل الرجل اصلا عىل الامام الحسن العسكري-ع- حيث انه في كتابه ص 471 عندما تكلم عن المبحث الثالث باب الاشاره والنص الى صاحب الدار عليه السلام –قال التالي والكلام لعداب حمود الحمش ابن جعفر الكذاب قال...
عقد الكليني هذا الباب لاثبات نص وتعيين الامام الحسن العسكري للامام الخلف من بعده وهو الحجه المهدي.
مع ان امامة الحسن العسكري لم تثبت بعد دراسة الروايات والوارده بذلك في الباب السابق فكيف تمنح الامامه لرضيع على فرض صحه ولادته ممن لم تثبت امامته اصلا....

اقول انا الامامي اتوقع بان للقارى تحامل الرجل اصلا على الامام العسكري كما تحامل جده الكذاب وانكر هو وجده الكذاب الامامه وادعاها من دون حق فبتالي اذا عرف السبب بطل العجب..

الامر الخامس . ان الرجل اعتمد على التصحيح والتضعيف الوارد في مراه العقول وفي كتاب الشافي للمظفر على تلك الاحاديث الوارده في ولادته المباركه وذهب الى تلك الروايت المصححه من قيبل الاعلام وبدا بتضعيفها اعتمادا تاره على قول السيد الخوئي في ترجمه رجل وقع في السند او انه هو نفسه عداب ابن جعفر الكذاب يستدرك على السيد الخوئي نفسه ويشكل عليه وهذا عجيب فنعطي مثال فقط

حيث قال في ص487-الاول – ان السيد الخوئي جعل علي بن محمد غير منسوب هو علي بن محمد بن بندار وهو علي بن محمد بن عبد الله بن بندار وهو علي بن محمد بن ابي القاسم وهو علي بن محمد بن عبد الله بن عمران الجنابي وبناء على فض الاشتباك على مبدا (الجمع والتفريق عند المحدثين) يكون هؤلاء جميعهم واحدا هو شيخ الكليني الثقه هو علي بن ابي القاسم
الثاني – أن لهذا الشيخ علي بن محمد روايات كثيره وهو مجهول وان قبلنا جمع السيد الخوئي ونحن يصعب علينا قبول هذا الجمع ولو سلمنا به فان بناء توثيق هؤلاء اللذين عدهم روايا واحدا وانما بناءه في ذلك كله على جمع هذه العناوين تساوي علي بن ابي القاسم الثقه,,,,,,,,

فاقول انا الامامي لاحظوا كيف يستدرك المسكين على السيد الخوئي اصلا ويحاول جاهدا بجهله بموازين الشيعه وعلمائهم الاعلام ان يبين للقارى انه على صواب من خلال تخير الالفاظ وأنا لمثلك يابن جعفر الكذاب ان يناطح الجبال الرواسي امثال هذا الطود فكيف تستدرك على رجل وياليت بعلميه بل من عنديات راسك ....

فاقول دوافع الرجل توضحت من قبل فللرجل أس ورسا وساسا مغول في التنقيص من الامام العسكري عليه السلام وكما ادعى جده الامامه من قبل ولبس جلبابا ليس اتى ابنه واستدرك على علماء الشيعه وهذا من العجب العجاب
فالمهم في هذه القضيه اني اردت ان ابين ان السيد كمال الحيدري اعزه الله اورد اشكال الامر السندي بناء على هذا الكتاب حيث ان طرح فكره طرحها سني ولم تكن تلك الفكره من بنات افكار السيد ودليلي ان السيد نفسه في احدى دروسه اشار لهذا الكتاب وبين على نحو الايجاز جدا وكان ذلك كما اتوقع في درسه تعارض الادله اتذكر درس 196 ولهذا احببت ان انوه لهذا الامر وابين دوافع الكتاب وكان رد السيد ممتعه في نقضه على القضيه .
والان تابعوا ردي وفقكم الله ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

ذكر المؤلف ذلك ولكن اصل القضيه كانت في روايتين فهو ذكر انه وردد في الكافي 31 روايه منها ثمانيه صحيحه على مبني العلامه المجلسي ومنهها روايتن صحيحتين على ضوء كلام اصف محسن ولو مباني السيد الخوئي على ذينك الروايتين فنعلم انهما ضعيفتان فنقول اصلا القضيه في تلك الروايتين ولم يبين كلام السيد الخوئي في بقيه الروايات وهنا نود ان نبين قضيه مهمه اوردها السيد الخوئي في هذا الصدد حيث ورد في كتاب

صراط النجاه في اجوبه الاستفتائات لسماحه ايه الله العظمى السيد الخوئي والميرزا جواد التبريزي-ص467-سؤال-1601-ق نسأل من قبل الزيديه او واقفه او اسماعيليه مثلا ماهو دليلكم القطعي على امامه الائم من بعد الامام علي-ع- الى الامام الحجه-عج-هل هناك اجماع كاشف عن قول المعصوم السابق يثبت اللاحق فما هو طريقكم فأرشدونا ولو الى مظانه وهل هناك اخبار متواتره على الامامة؟

الخوئي-عندنا اجماع ونصوص نبويه وغير نبويه من اولئك الائمة الابرار واحدا بعد واحد ايضا مذكور في احاديث الاصول.
فهنا توضحت ان السيد الخوئي يبين الاجماع الكاشف على قول المعصوم بانه موجود وليس مخفي وبين انه توجد روايات من الامام علي-ع- الى الامام الحجه تنص عليهم واحدا فواحد- عليهم السلام
وايضا من ضمن مباني السيد الخوئي كما قرره من قبل في كتبه حيث قال
معجم رجال الحديث ج11 ص191
هذا والاخبار المروية في كتب السير والروايات الدالة على مدح ابن عباس وملازمته لعلي ومن بعده الحسن والحسين ( عليهم السلام ) كثيرة ، وقد ذكر المحدث المجلسي قدس سره مقدارا كثيرا منها في أبواب مختلفة من كتابه البحار ، من أراد الاطلاع عليها فليراجع سفينة البحار في مادة عبس . ونحن وإن لم نظفر برواية صحيحة مادحة ، وجميع ما رأيناه من الروايات في إسنادها ضعف ، إلا أن استفاضتها أغنتنا عن النظر في إسنادها ، فمن المطمأن به صدور بعض هذه الروايات عن المعصومين إجمالا .
فالسيد الخوئي يعتبر انه مادامت الرواية وصلت حد الاستفاضة فهي ترتقي الى مرتبة الصحة وان كان في جميع اسانيدها ضعف
ويعزز هذا الكلام ما ذكره أيضاً في كتابه أجود التقريرات ج2 ص150
فإذا كان الخبر مفيدا للوثوق والاطمئنان ولم يكن مما اعرض عنه المشهور فلا محالة يكون متيقن الحجية عند دوران الامر بينه وبين غيره وعلى تقدير تسليم عدم وجود قدر متيقن بالإضافة فلا بد من التعدي الي كل خبر يوثق به إذ حجية الخبر المقيد بالقيود المذكورة متيقنة على الفرض وفي ادلة حجية الخبر الموثوق به ما يكون واجدا لتلك القيود كخبر يحيى بن زكريا وغيره وقد دل على حجية كل خبر يوثق به فيكون حجية الخبر الموثوق به متيقنا ايضا
وايضا يقول في المجلد الثامن من كتابه معجم رجال الحديث-وان استفاضة الروايات اغنتنا عن النظر في اسنادها وان كانت جلها بل كلها ضعيفه او قابله للمناقشه .
فهذا كله يبين ان الكلام في هذا الامر لايفيد المخالفين فتح الله ابصارهم وبصيرتهم وما كان من المؤالف الا ان طرحه من باب ايراد الاشكال على طلابه للبحث ولكي يبين لهم ان البحث السندي وان لم يصح لايعني ان الامام-ع- لم يولد ولكن المخالفين اخذوا بعضا واعرضوا عن بعض

* السيد الخوئي يصحح روايه السفير الثاني محمد بن عثمان العمري لصاحب الزمان عجل الله فرجه عند بيت الله الحرام
معجم رجال الحديث -للخوئي-الجزء السابع عشر-ص295--وروى الصدوق-قدس سره- عن عبد الله بن جعفر الحميري -وطريقه اليه صحيح-انه قال سُألت محمد بن عثمان العمري-رضي الله عنه فقلت له: رأيت صاحب هذا الأمر عليه السلام؟ فقال: نعم، وآخر عهدي به عند بيت الله الحرام، وهو يقول: «اللهم أنجز لي ما وعدتني».قال محمد بن عثمان رضي الله عنه وارضاه ورايته صلوات الله عليه. متعلّقاً بأستار الكعبة في المستجار وهو يقول: «اللهم انتقم لي من أعدائك.
الفقيه الجزء 2-باب نوادر الحج الحديث1526 وذكره الشيخ في الغيبه في الموضوع المتقدم الحديث 15
11247: محمد بن عثمان بن سعيد: محمد بن عثمان العمرى.
العمرى: يكنّى أبا جعفر، وأبوه يكنّى أبا عمرو، جميعاً وكيلان من جهة صاحب الزمان عليه السلام، ولهما منزلة جليلة عند الطائفة. رجال الشيخ: فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام (101).
والروايات في جلالته وعظمة مقامه متضافرة، منها: مارواه الكليني بسند صحيح، عن أحمد بن إسحاق أبي على، أنه سأل أبا محمد الحسن بن على، فقال: من أعامل أو عمّن آخذ، وقول من أقبل؟ فقال عليه السلام له: العمري (عثمان ابن سعيد) وابنه ثقتان، فما أدّيا إليك فعني يؤدّيان، (الحديث). الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب في تسمية من رآه عليه السلام (77)، الحديث 1.
ورواه الشيخ بسند آخر، عن محمد بن يعقوب نحوه.
والروايات في جلالته وعظمة مقامه متضافرة، منها: مارواه عن أحمد بن إسحاق أبي على، أنه سأل أبا محمد الحسن بن على، فقال: من أعامل أو عمّن آخذ، وقول من أقبل؟ فقال عليه السلام له: العمري (عثمان ابن سعيد) وابنه ثقتان، فما أدّيا إليك فعني يؤدّيان، (الحديث). الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب في تسمية من رآه عليه السلام (77)، الحديث 1.
ورواه الشيخ بسند آخر، عن محمد بن يعقوب نحوه.
كتاب الحجّة 4 ، باب في تسمية من رآه عليه السلام (77)، الحديث 1 .

وايضا-يصحح روايه في معجمه الجزء السابع عشر -ص346-تبين ان ولاده الشيخ الصدوق بدعاء صاحب الزمان-عجل الله فرجه-فيقول
أقول: يظهر من الرواية الاخيره أنّ قصّة ولادة محمد بن علي بن الحسين بدعاء الامام عليه السلام أمر مستفيض معروف متسالم عليه، ويكفي هذا في جلالة شأنه، وعظم مقامه، كيف لايكون كذلك وقد أخبر الامام عليه السلام أنّ والده يرزق ولدين ذكرين خيّرين، على ماتقدّم من النجاشي في ترجمة أبيه علي ابن الحسين، وأنه يرزق ولداً مباركاً ينفع اللّه به، كما في رواية الشيخ الاولى، وأنه يرزق ولدين فقيهين، كما في رواية الشيخ الثانية، وإني لواثق بأنّ اشتهار محمد ابن علي بن الحسين بالصدوق، إنما نشأ من اختصاصه بهذه الفضيلة التي امتاز بها عن سائر أقرانه وأمثاله، ولا ينبغي الشكّ في أنّ ماذكره النجاشي والشيخ من الثناء عليه والاعتناء بشأنه مغن عن التوثيق صريحاً، فإنّ ماذكراه أرقى وأرفع من القول بأنه ثقة.)
الى هنا اتوقع انتهت كل الشبهات التي اثاروها المخالفين على قول المؤالف وفهمه قوله بالطريقه الخاطئ وتبيان بعض مباني السيد الخوئي التي لو الزمانكم بها في اصل كل الروايات الوارده عندنا في هذا الصدد لشغلتم بكثرتها عن اصل الموضوع .


وهذه بعض الصور على مااوردت من الكتاب بكامرتي

http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=14151
http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=14152
http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=14153
http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=14154
http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=14155

فاقول للحشويه اتركوا هذا الامر لايفيدكم من بعد
خادم اهل البيت عليهم السلام
احمد الامامي