المعين الصافي005
26-10-2016, 04:39 PM
https://1.bp.blogspot.com/-BmsIHK99MfU/Vyj2S6GMjJI/AAAAAAAAHyw/VIQvGVoazd4nqSuRvIptTRIu0C45RHqKACLcB/s1600/01.jpg
اسم الكتاب: الموسوعة العربية الفلسفية
المؤلف: مجموعة كبيرة من النخب والمفكرين من أهل التخصصات المختلفة من مختلف الدول، تجد أسماءهم بداية كل مجلد، وقد كتب كلٌ في مجال تخصصه.
الناشر: معهد الإنماء العربي، بيروت ـ لبنان
الطبعة: الأولى 1989م
عدد الصفحات: 2436 صفحة في ثلاثة مجلدات من القطع الكبير (حجم: 28×20) .
الحجم: 28:9 - 30 - 29:1 م.ب
نبذة عن الموسوعة:
" الموسوعة الفلسفية العربية هو عمل يمثل التفكير الفلسفي العربي والعالمي كما يتفكره المعاصرون العرب من المشتغلين بالفلسفة. تم تقسيم الموسوعة إلى ثلاثة أجزاء رئيسة، كل جزء منها مستقل عن الآخر من جهة، ومتمم له من جهة أخرى. الجزء الأول للمصطلحات والمفاهيم، والجزء الثاني للمدارس والمذاهب والتيارات الفلسفية، والجزء الثالث للأعلام. وكانت الحكمة وراء ذلك تتلخص في سببين أساسيين:
الأول: هو أن هذا التقسيم يجعل كل جزء من الأجزاء الثلاثة عملاً مستقلاً يحمل في نفسه قيمته المستقلة عن بقية الأجزاء.
الثاني: هو أن هذا التقسيم يجعل الموسوعة متفردة ومتميزة بتقسيم أكثر تلبية لمتطلبات الباحث من الموسوعات الأجنبية التي درج معظمها على الجمع بين المفاهيم والمدارس والأعلام. فكان الجزء الواحد منها يفقد قيمته في غياب الأجزاء الأخرى.
فتقسيم هذه الموسوعة إضافة إلى أنه يجعل من كل جزء من الأجزاء عملاً مستقلاً له قيمته شبه المتكاملة، فإنه يلبي حاجات ومتطلبات أوفر، ويوفر على الباحث بعض جهوده. وإذا كان العمل الموسوعي الفلسفي العربي يتحرك ضمن دائرة محدودة، هي دائرة الترجمة والتأليف القاموسي الضيق، فإنه يدخل بهذا العمل الموسوعي دائرة أوسع....
وإذا كنا نعرف أن العمل الفكري ليس عملاً محايداً، ولا يمكن أن يكون محايداً وخاصة إذا كان عملاً فلسفياً، فقد وقفنا طويلاً أمام مسألة الفلسفة المثالية والفلسفة التجريبية، ولكن إيماناً منا بأن الحرية الفكرية هي شرط ضروري لكل إبداع ولكل ابتكار، ولأننا أردنا لهذه الموسوعة أن تكون ممثلة للفكر العربي بكل تياراته واتجاهاته، فإننا لم نشترط إلا أن تكون الموسوعة متوازنة، إضافة إلى ضرورة أن تتميز بعنايتها بالفكر العربي ـ الإسلامي، وقد تركنا لكل مساهم أن يضع خطة عمله وأن يختار منهجه، ولم نتدخل في تعديل النص عند التحرير إلا في حدود ضيقة جداً، وعندما تقتضي الضرورة ذلك، وقد آثرنا أن نذيّل بعض المواد بإضافات بدلاً من التدخل في النص وتعديله.
هذا العمل الذي نضعه بين يدي القارئ اليوم هو نتيجة جهود تراكمت على مدى سنوات عديدة لا تقف عند حدود الخمس سنوات التي انطلق منها تنفيذ المشروع، بل تعود إلى ما قبل ذلك.
ولا يستطيع القارئ الكريم أن يتصور الصعوبات التي اعترضتنا والعقبات التي وقفت في وجهنا ...
فإضافة إلى أن هذه الموسوعة تخدم الباحث المتخصص والمهتم بالفلسفة شأنها شأن الموسوعات المتخصصة، وإضافة إلى أنها تسد نقصاً بارزاً وواضحاً في الكتابة العربية الفلسفية والمكتبة العربية عموماً، فقد جاءت جديدة مبتكرة في شكلها على الأقل، كما هي مبتكرة في مضمونها أيضاً.". من مقدمة الموسوعة.
التحميل
ج1 (http://adf.ly/1f6eIW) - ج2 (http://adf.ly/1f6eKF) - ج3 (http://adf.ly/1f6eL2)
اسم الكتاب: الموسوعة العربية الفلسفية
المؤلف: مجموعة كبيرة من النخب والمفكرين من أهل التخصصات المختلفة من مختلف الدول، تجد أسماءهم بداية كل مجلد، وقد كتب كلٌ في مجال تخصصه.
الناشر: معهد الإنماء العربي، بيروت ـ لبنان
الطبعة: الأولى 1989م
عدد الصفحات: 2436 صفحة في ثلاثة مجلدات من القطع الكبير (حجم: 28×20) .
الحجم: 28:9 - 30 - 29:1 م.ب
نبذة عن الموسوعة:
" الموسوعة الفلسفية العربية هو عمل يمثل التفكير الفلسفي العربي والعالمي كما يتفكره المعاصرون العرب من المشتغلين بالفلسفة. تم تقسيم الموسوعة إلى ثلاثة أجزاء رئيسة، كل جزء منها مستقل عن الآخر من جهة، ومتمم له من جهة أخرى. الجزء الأول للمصطلحات والمفاهيم، والجزء الثاني للمدارس والمذاهب والتيارات الفلسفية، والجزء الثالث للأعلام. وكانت الحكمة وراء ذلك تتلخص في سببين أساسيين:
الأول: هو أن هذا التقسيم يجعل كل جزء من الأجزاء الثلاثة عملاً مستقلاً يحمل في نفسه قيمته المستقلة عن بقية الأجزاء.
الثاني: هو أن هذا التقسيم يجعل الموسوعة متفردة ومتميزة بتقسيم أكثر تلبية لمتطلبات الباحث من الموسوعات الأجنبية التي درج معظمها على الجمع بين المفاهيم والمدارس والأعلام. فكان الجزء الواحد منها يفقد قيمته في غياب الأجزاء الأخرى.
فتقسيم هذه الموسوعة إضافة إلى أنه يجعل من كل جزء من الأجزاء عملاً مستقلاً له قيمته شبه المتكاملة، فإنه يلبي حاجات ومتطلبات أوفر، ويوفر على الباحث بعض جهوده. وإذا كان العمل الموسوعي الفلسفي العربي يتحرك ضمن دائرة محدودة، هي دائرة الترجمة والتأليف القاموسي الضيق، فإنه يدخل بهذا العمل الموسوعي دائرة أوسع....
وإذا كنا نعرف أن العمل الفكري ليس عملاً محايداً، ولا يمكن أن يكون محايداً وخاصة إذا كان عملاً فلسفياً، فقد وقفنا طويلاً أمام مسألة الفلسفة المثالية والفلسفة التجريبية، ولكن إيماناً منا بأن الحرية الفكرية هي شرط ضروري لكل إبداع ولكل ابتكار، ولأننا أردنا لهذه الموسوعة أن تكون ممثلة للفكر العربي بكل تياراته واتجاهاته، فإننا لم نشترط إلا أن تكون الموسوعة متوازنة، إضافة إلى ضرورة أن تتميز بعنايتها بالفكر العربي ـ الإسلامي، وقد تركنا لكل مساهم أن يضع خطة عمله وأن يختار منهجه، ولم نتدخل في تعديل النص عند التحرير إلا في حدود ضيقة جداً، وعندما تقتضي الضرورة ذلك، وقد آثرنا أن نذيّل بعض المواد بإضافات بدلاً من التدخل في النص وتعديله.
هذا العمل الذي نضعه بين يدي القارئ اليوم هو نتيجة جهود تراكمت على مدى سنوات عديدة لا تقف عند حدود الخمس سنوات التي انطلق منها تنفيذ المشروع، بل تعود إلى ما قبل ذلك.
ولا يستطيع القارئ الكريم أن يتصور الصعوبات التي اعترضتنا والعقبات التي وقفت في وجهنا ...
فإضافة إلى أن هذه الموسوعة تخدم الباحث المتخصص والمهتم بالفلسفة شأنها شأن الموسوعات المتخصصة، وإضافة إلى أنها تسد نقصاً بارزاً وواضحاً في الكتابة العربية الفلسفية والمكتبة العربية عموماً، فقد جاءت جديدة مبتكرة في شكلها على الأقل، كما هي مبتكرة في مضمونها أيضاً.". من مقدمة الموسوعة.
التحميل
ج1 (http://adf.ly/1f6eIW) - ج2 (http://adf.ly/1f6eKF) - ج3 (http://adf.ly/1f6eL2)