توفي
12-01-2017, 09:37 PM
ماذا قَالَ أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) عن الدنيا
مَثَلُ الدُّنْيَا كَمَثَلِ الْحَيَّةِ ، لَيِّنٌ مَسُّهَا ، وَ السَّمُّ النَّاقِعُ فِي جَوْفِهَا ، يَهْوِي إِلَيْهَا الْغِرُّ الْجَاهِلُ ، وَ يَحْذَرُهَا ذُو اللُّبِّ الْعَاقِلُ "
وقال عليه السلام:
أحذروا الدُنيا فإنها غدّارةٌ غرّارةُ خدُوعٌ
مُعطيَة ٌ مَنوعٌ، مُلبسة ٌ نَزوعٌ
لا يَدُومُ رَخاؤها
ولا ينقضي عَناؤها
ولا يركُدُ بَلاؤهَا
وقال ( عليه السلام ) :
إنك إن أقبلت على الدنيا أدبرت ، وإنك إن أدبرت عن الدنيا أقبلت .
وقال: ( عليه السلام ) : الدنيا سوق الخسران
و الدنيا مصرع العقول .
و الدنيا ضحكة مستعبر .
و الدنيا سم آكله من لا يعرفه .
و الدنيا معدن الشر ومحل الغرور .
و الدنيا لا تصفوا لشارب ولا تفي لصاحب .
و الدنيا مزرعة الشر .
و الدنيا منية الأشقياء .
و حب الدنيا رأس الفتن وأصل المحن .
و رأس الآفات الوله بالدنيا .
وقال :فارفض الدنيا ، فإن حب الدنيا يعمي ويهم ويبكم ويذل الرقاب .
وقال ( عليه السلام ) : إنكم إن رغبتم في الدنيا أفنيتم أعماركم فيما لا تبقون له ولا يبقى لكم .
ومن كانت الدنيا همته اشتدت حسرته عند فراقها .
وقال( عليه السلام ) : احذروا الدنيا ، فإن في حلالها حساب ، وفي حرامها عقاب ، وأولها عناء ، وآخرها فناء .
وقال :
أحذركم الدنيا والاغترار بها ، فكأن قد زالت عن قليل عنكم كما زالت عمن كان قبلكم ، فاجعلوا اجتهادكم فيها التزود من يومها القصير ليوم الآخرة الطويل .
اخوكم / مصطفى المتشيع
مَثَلُ الدُّنْيَا كَمَثَلِ الْحَيَّةِ ، لَيِّنٌ مَسُّهَا ، وَ السَّمُّ النَّاقِعُ فِي جَوْفِهَا ، يَهْوِي إِلَيْهَا الْغِرُّ الْجَاهِلُ ، وَ يَحْذَرُهَا ذُو اللُّبِّ الْعَاقِلُ "
وقال عليه السلام:
أحذروا الدُنيا فإنها غدّارةٌ غرّارةُ خدُوعٌ
مُعطيَة ٌ مَنوعٌ، مُلبسة ٌ نَزوعٌ
لا يَدُومُ رَخاؤها
ولا ينقضي عَناؤها
ولا يركُدُ بَلاؤهَا
وقال ( عليه السلام ) :
إنك إن أقبلت على الدنيا أدبرت ، وإنك إن أدبرت عن الدنيا أقبلت .
وقال: ( عليه السلام ) : الدنيا سوق الخسران
و الدنيا مصرع العقول .
و الدنيا ضحكة مستعبر .
و الدنيا سم آكله من لا يعرفه .
و الدنيا معدن الشر ومحل الغرور .
و الدنيا لا تصفوا لشارب ولا تفي لصاحب .
و الدنيا مزرعة الشر .
و الدنيا منية الأشقياء .
و حب الدنيا رأس الفتن وأصل المحن .
و رأس الآفات الوله بالدنيا .
وقال :فارفض الدنيا ، فإن حب الدنيا يعمي ويهم ويبكم ويذل الرقاب .
وقال ( عليه السلام ) : إنكم إن رغبتم في الدنيا أفنيتم أعماركم فيما لا تبقون له ولا يبقى لكم .
ومن كانت الدنيا همته اشتدت حسرته عند فراقها .
وقال( عليه السلام ) : احذروا الدنيا ، فإن في حلالها حساب ، وفي حرامها عقاب ، وأولها عناء ، وآخرها فناء .
وقال :
أحذركم الدنيا والاغترار بها ، فكأن قد زالت عن قليل عنكم كما زالت عمن كان قبلكم ، فاجعلوا اجتهادكم فيها التزود من يومها القصير ليوم الآخرة الطويل .
اخوكم / مصطفى المتشيع