الشيخ عباس محمد
01-08-2017, 05:31 PM
تخوف الفتيات من ليلة الدخلة
تتخوف الكثير من الفتيات من ليلة الدخلة بسبب ما سمعن سابقا وعن هذه النقطة فنؤكد للشابة انه لا الم ولا نزيف بالشكل الشائع في الثقافة المتداولة؛ لان مسالة الالم والنزيف اكثر ما يقلق البنات في هذه الليلة. سواء لانها سمعت ذلك من زميلاتها اللاتي سبقنها في هذا المضمار ويردن ان يضفين جوا من الاثارة على احداث الليلة فتتحدث عن الالم الذي شعرت به والدماء التي نزفت بغزارة و و والمسكينة الجديدة ترتعد فزعا وهي لا تعلم ان صاحبتها تبالغ وتختلق او تكون الوقائع التي حدثت لبعض جاراتها او مثيلاتها لا يقاس عليها؛ حيث تكون هناك اسباب مرضية غير طبيعية هي التي ادت الى حدوث النزيف الحاد او الالم غير المحتمل اما في الحالات الطبيعية فلا الم ولا نزيف.
وموضوع النزيف من الامور التي يجب ان يفهمها العريس حيث ان كثيرا من الشبان يتخيل مسالة فض البكارة. مذبحة بشرية ينتج عنها دماء كثيرة وينتظر صاحبنا الدم او يبحث عنه فلا يجد؛ فتثور ثائرته او على الاقل تثور شكوكه! وهنا يجب ان يتعلم الشاب ماهية غشاء البكارة وما معنى الفض وما كمية الدم المتوقعة وكيف يكون شكلها فلا بد ان يعلم انه غشاء رقيق يتغذى ببعض الشعيرات الدموية وان عملية الفض تؤدي الى تمزق هذا الغشاء جزئيا مع انفجار بعض هذه الشعيرات الدموية الدقيقةوعليه تكون كمية الدماء المتوقعة نقطة او نقطتين فاذا اضيفت اليها الافرازاتالطبيعية التي تفرزها المراة فان الناتج في اغلب الحالات هو بقعة من الافرازات تتلون بلون وردي خفيف قد يحتاج الى جهد لرؤيته اذا لم يكن لون الفرش ابيض وقدموا لانفسكم اننا نطلب من العريس عدم التعجل في هذه الليلة خاصة وبصورة عامة وان هناكمرحلة مهمة يغفلها كثير من الشباب في علاقتهم الجنسية وتؤدي الى الفشل وهي عملية التهيئة النفسية والجسمية قبل الشروع في العملية الجنسية الكاملة وهي ما نسميه "بالمداعبة" سواء اللفظية او الحسية وانها يجب ان تاخذ وقتها الكافي دون نقص او زيادة لان النقص: يجعل المراة غير مهياة لعملية الجماع وهذا خاصة في ايام الزواج الاولى حيث لم تتعود المراة بعد على الممارسة الجنسية وتغلب عليها مشاعر التوتر والاضطراب وربما الخجل او الالم اكثر من الاستمتاع والاثارة ولكن بعد فترة تعتاد الامر وتبدا في الاستمتاع به
تتخوف الكثير من الفتيات من ليلة الدخلة بسبب ما سمعن سابقا وعن هذه النقطة فنؤكد للشابة انه لا الم ولا نزيف بالشكل الشائع في الثقافة المتداولة؛ لان مسالة الالم والنزيف اكثر ما يقلق البنات في هذه الليلة. سواء لانها سمعت ذلك من زميلاتها اللاتي سبقنها في هذا المضمار ويردن ان يضفين جوا من الاثارة على احداث الليلة فتتحدث عن الالم الذي شعرت به والدماء التي نزفت بغزارة و و والمسكينة الجديدة ترتعد فزعا وهي لا تعلم ان صاحبتها تبالغ وتختلق او تكون الوقائع التي حدثت لبعض جاراتها او مثيلاتها لا يقاس عليها؛ حيث تكون هناك اسباب مرضية غير طبيعية هي التي ادت الى حدوث النزيف الحاد او الالم غير المحتمل اما في الحالات الطبيعية فلا الم ولا نزيف.
وموضوع النزيف من الامور التي يجب ان يفهمها العريس حيث ان كثيرا من الشبان يتخيل مسالة فض البكارة. مذبحة بشرية ينتج عنها دماء كثيرة وينتظر صاحبنا الدم او يبحث عنه فلا يجد؛ فتثور ثائرته او على الاقل تثور شكوكه! وهنا يجب ان يتعلم الشاب ماهية غشاء البكارة وما معنى الفض وما كمية الدم المتوقعة وكيف يكون شكلها فلا بد ان يعلم انه غشاء رقيق يتغذى ببعض الشعيرات الدموية وان عملية الفض تؤدي الى تمزق هذا الغشاء جزئيا مع انفجار بعض هذه الشعيرات الدموية الدقيقةوعليه تكون كمية الدماء المتوقعة نقطة او نقطتين فاذا اضيفت اليها الافرازاتالطبيعية التي تفرزها المراة فان الناتج في اغلب الحالات هو بقعة من الافرازات تتلون بلون وردي خفيف قد يحتاج الى جهد لرؤيته اذا لم يكن لون الفرش ابيض وقدموا لانفسكم اننا نطلب من العريس عدم التعجل في هذه الليلة خاصة وبصورة عامة وان هناكمرحلة مهمة يغفلها كثير من الشباب في علاقتهم الجنسية وتؤدي الى الفشل وهي عملية التهيئة النفسية والجسمية قبل الشروع في العملية الجنسية الكاملة وهي ما نسميه "بالمداعبة" سواء اللفظية او الحسية وانها يجب ان تاخذ وقتها الكافي دون نقص او زيادة لان النقص: يجعل المراة غير مهياة لعملية الجماع وهذا خاصة في ايام الزواج الاولى حيث لم تتعود المراة بعد على الممارسة الجنسية وتغلب عليها مشاعر التوتر والاضطراب وربما الخجل او الالم اكثر من الاستمتاع والاثارة ولكن بعد فترة تعتاد الامر وتبدا في الاستمتاع به