الشيخ عباس محمد
21-08-2017, 05:25 PM
النبي محمد ص واله يصف شمر بالكلب الابقع
ما رواه عليه السلام بنفسه حين نظر إلى شمر
رواه جماعة من أعلام القوم: منهم الحافظ السيوطي في (الخصائص الكبرى) (ج 2 ص 125 ط حيدر آباد الدكن). وأخرج ابن عساكر، عن محمد بن عمرو بن حسن قال: كنا مع الحسين رضي الله عنه بنهر كربلاء فنظر إلى شمر بن ذي الجوشن فقال: صدق الله ورسوله قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كأني أنظر إلى كلب أبقع يلغ في دماء أهل بيتي، وكان شمر أبرص. ومنهم العلامة المولى علي المتقي الهندي في (كنز العمال) (ج 13 ص 113 ط الثانية في حيدر آباد الدكن). روى الحديث من طريق ابن عساكر بعين ما تقدم عن (الخصائص). ومنهم العلامة المذكور في (منتخب كنز العمال) (المطبوع بهامش المسند، ج 5 ص 112 ط الميمنية بمصر): روى الحديث من طريق ابن عساكر بعين ما تقدم عن (الخصائص). ومنهم العلامة البدخشي في (مفتاح النجا) (ص 126 مخطوط). روى الحديث من طريق ابن عساكر بعين ما تقدم عن (الخصائص) إلى قوله: وكان شمر. ورواه جماعة مرسلا: منهم العلامة القرماني في (أخبار الدول) (ص 108 ط بغداد) قال: وفي بهجة المحاسن أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم رأى كأن كلبا أبقع ولغ في دمه فأول
أن رجلا يقتل الحسين ابن بنته فكان شمر قاتل الحسين رضي الله عنه أبرص فتأخرت الرؤيا بعده صلى الله عليه وآله وسلم خمسين سنة. ومنهم العلامة القاضي شيخ حسين بن محمد الديار البكري في (تاريخ الخميس) (ج 2 ص 299 ط الوهبية بمصر): رواه نقلا عن البهجة بعين ما تقدم عن (أخبار الدول). ومنهم الحافظ السيوطي الشافعي في (الكنز المدفون) (ص 82 ط بولاق) قال: إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم رأى كلبا أبقع يلغ في دمه فكان شمر بن ذي الجوشن قاتل الحسين رضي الله عنه وكان أبرص، وكان تأخر هذه الرؤيا خمسين سنة. ومنهم العلامة برهان الدين إبراهيم بن علي بن محمد بن فرحون المالكي في (الديباج المذهب) (ص 358 ط القاهرة). روى الحديث بعين ما تقدم عن (الكنز المدفون). ومنهم العلامة الشيخ علي بن برهان الدين الحلبي الشافعي في كتابه (إنسان العيون) الشهير بالسيرة الحلبية (ج 1 ص 235 ط مصر). روى الحديث بعين ما تقدم عن (الكنز المدفون).
ما رواه عليه السلام بنفسه حين نظر إلى شمر
رواه جماعة من أعلام القوم: منهم الحافظ السيوطي في (الخصائص الكبرى) (ج 2 ص 125 ط حيدر آباد الدكن). وأخرج ابن عساكر، عن محمد بن عمرو بن حسن قال: كنا مع الحسين رضي الله عنه بنهر كربلاء فنظر إلى شمر بن ذي الجوشن فقال: صدق الله ورسوله قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كأني أنظر إلى كلب أبقع يلغ في دماء أهل بيتي، وكان شمر أبرص. ومنهم العلامة المولى علي المتقي الهندي في (كنز العمال) (ج 13 ص 113 ط الثانية في حيدر آباد الدكن). روى الحديث من طريق ابن عساكر بعين ما تقدم عن (الخصائص). ومنهم العلامة المذكور في (منتخب كنز العمال) (المطبوع بهامش المسند، ج 5 ص 112 ط الميمنية بمصر): روى الحديث من طريق ابن عساكر بعين ما تقدم عن (الخصائص). ومنهم العلامة البدخشي في (مفتاح النجا) (ص 126 مخطوط). روى الحديث من طريق ابن عساكر بعين ما تقدم عن (الخصائص) إلى قوله: وكان شمر. ورواه جماعة مرسلا: منهم العلامة القرماني في (أخبار الدول) (ص 108 ط بغداد) قال: وفي بهجة المحاسن أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم رأى كأن كلبا أبقع ولغ في دمه فأول
أن رجلا يقتل الحسين ابن بنته فكان شمر قاتل الحسين رضي الله عنه أبرص فتأخرت الرؤيا بعده صلى الله عليه وآله وسلم خمسين سنة. ومنهم العلامة القاضي شيخ حسين بن محمد الديار البكري في (تاريخ الخميس) (ج 2 ص 299 ط الوهبية بمصر): رواه نقلا عن البهجة بعين ما تقدم عن (أخبار الدول). ومنهم الحافظ السيوطي الشافعي في (الكنز المدفون) (ص 82 ط بولاق) قال: إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم رأى كلبا أبقع يلغ في دمه فكان شمر بن ذي الجوشن قاتل الحسين رضي الله عنه وكان أبرص، وكان تأخر هذه الرؤيا خمسين سنة. ومنهم العلامة برهان الدين إبراهيم بن علي بن محمد بن فرحون المالكي في (الديباج المذهب) (ص 358 ط القاهرة). روى الحديث بعين ما تقدم عن (الكنز المدفون). ومنهم العلامة الشيخ علي بن برهان الدين الحلبي الشافعي في كتابه (إنسان العيون) الشهير بالسيرة الحلبية (ج 1 ص 235 ط مصر). روى الحديث بعين ما تقدم عن (الكنز المدفون).