mohamedali
29-08-2017, 02:00 AM
العلم مرتبط بالعمل والاخلاص
عن النبي(ص) قال: يا أبا ذر الجلوس ساعة عند مذاكرة العلم أحب الى الله من قيام الف ركعه ، والجلوس ساعة عن مذاكرة العلم أحب الى الله من ألف غزوة . وقراءة لبقرآن كله. قال: يا رسول الله قراءة العلم خير من قراءة القرآن كله. فقال رسول الله(ص): يا أبا ذر الجلوس ساعة عند مذاكرة العلم أحب الى الله من قراءة القرآن كله أثني عشر ألف مرة.
وقال(ص9: عليكم بمذاكرة العلم . بالعلم تعرفون الحلال من الحرام . يا أبا ذر ساعة عند مذاكرة العلم خير من عبادة سنة وصيام ليلها وقيام نهارها والنظر الى وجه العالم خير من عتق الف رقبه).
عن ابي عبد الله: قال رسول الله (ص): من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به طريقا الى الجنه وان الملائكة لتضع اجنحتها لطالب العلم رضى به وانه ليستغفر لطالب العلم من في السماء ومن في الارض حتى الحوت في البحر وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر النجوم ليلة البدر وان العلماء ورثه الانبياء وان الانبياء لم يرثوا دينارا ولا درهما لكن ورثوا العلم فمن اخذ منه اخذ بحظ وافر......(معالم الاصول)
من الواضح في عصرنا تلاحظ الصوت الجميل في التجويد والمواعظ الرنانة واستخدام التزيق اللفظي والتلاعب بالصوت والانفعالات في الخطل الرنانه بالاضافه الى التظاهر بالميبه والموعظة والالتزام بالدين والحرص، لكن عندما تناقش الاخوة السنه يتقلب عليك فجأة اذا عرف انك شيعي ولو قلت له انك مسيحي او يهودي او بوذي لتظاهر معك في بعض الاحترام ، كذلك بعض الشيعه يتظاهرون الالتزام بالدين وفي ظاهره يتجاهر بالالتزام وترى رنات الموبايل النحنول مملوء بالقرآن والادعية، واذا سأله محتاج يتغاضى عنه وكأنه لا يسنعه أو يشترط عليه أثبات فقره، أو اذا طلبت منه حاجه لقضائها يبتعد عنك خصوصا اذا كانت لرجل عاجز أو كبير السن. وهذا سببه عدم وجود الاخلاص في الدين، كذلك كثير من الكتاب تجدهم يكتبون في الدين بدون هدف متوجه الى سبيل الله، ومرضاته وأغلب همه الشهرة، والتظاهر، أو مجادلة أهل العلم، وأبراز نفسه ومرضاة مرضه وهو الانتباه. وتراه يسبح ويسأل عن المستحبات، وتراه مشغولا في التسبيح وقراءة الاسماء، لكن حاجات المؤمن ليست بالضرورة بشيء ، هذا هو الجهل بعينه لان الدين المعاملة ، والله سبحانه وتعالى ليس بحاجة الى الهذيان والكلام ولا حتى الصلاة اذا كانت لا تنهى عن الفحشاء والمنكر ولا تحث صاحبها الى العمل الصال،ح كونها غاية الى هدف سام وهو المعاملة بالتي هي أحسن والعمل الصالح أي التعامل مع الآخرين لكسب الثواب والعمل الصالح .
الباحث مالك مهدي خلصان
عن النبي(ص) قال: يا أبا ذر الجلوس ساعة عند مذاكرة العلم أحب الى الله من قيام الف ركعه ، والجلوس ساعة عن مذاكرة العلم أحب الى الله من ألف غزوة . وقراءة لبقرآن كله. قال: يا رسول الله قراءة العلم خير من قراءة القرآن كله. فقال رسول الله(ص): يا أبا ذر الجلوس ساعة عند مذاكرة العلم أحب الى الله من قراءة القرآن كله أثني عشر ألف مرة.
وقال(ص9: عليكم بمذاكرة العلم . بالعلم تعرفون الحلال من الحرام . يا أبا ذر ساعة عند مذاكرة العلم خير من عبادة سنة وصيام ليلها وقيام نهارها والنظر الى وجه العالم خير من عتق الف رقبه).
عن ابي عبد الله: قال رسول الله (ص): من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به طريقا الى الجنه وان الملائكة لتضع اجنحتها لطالب العلم رضى به وانه ليستغفر لطالب العلم من في السماء ومن في الارض حتى الحوت في البحر وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر النجوم ليلة البدر وان العلماء ورثه الانبياء وان الانبياء لم يرثوا دينارا ولا درهما لكن ورثوا العلم فمن اخذ منه اخذ بحظ وافر......(معالم الاصول)
من الواضح في عصرنا تلاحظ الصوت الجميل في التجويد والمواعظ الرنانة واستخدام التزيق اللفظي والتلاعب بالصوت والانفعالات في الخطل الرنانه بالاضافه الى التظاهر بالميبه والموعظة والالتزام بالدين والحرص، لكن عندما تناقش الاخوة السنه يتقلب عليك فجأة اذا عرف انك شيعي ولو قلت له انك مسيحي او يهودي او بوذي لتظاهر معك في بعض الاحترام ، كذلك بعض الشيعه يتظاهرون الالتزام بالدين وفي ظاهره يتجاهر بالالتزام وترى رنات الموبايل النحنول مملوء بالقرآن والادعية، واذا سأله محتاج يتغاضى عنه وكأنه لا يسنعه أو يشترط عليه أثبات فقره، أو اذا طلبت منه حاجه لقضائها يبتعد عنك خصوصا اذا كانت لرجل عاجز أو كبير السن. وهذا سببه عدم وجود الاخلاص في الدين، كذلك كثير من الكتاب تجدهم يكتبون في الدين بدون هدف متوجه الى سبيل الله، ومرضاته وأغلب همه الشهرة، والتظاهر، أو مجادلة أهل العلم، وأبراز نفسه ومرضاة مرضه وهو الانتباه. وتراه يسبح ويسأل عن المستحبات، وتراه مشغولا في التسبيح وقراءة الاسماء، لكن حاجات المؤمن ليست بالضرورة بشيء ، هذا هو الجهل بعينه لان الدين المعاملة ، والله سبحانه وتعالى ليس بحاجة الى الهذيان والكلام ولا حتى الصلاة اذا كانت لا تنهى عن الفحشاء والمنكر ولا تحث صاحبها الى العمل الصال،ح كونها غاية الى هدف سام وهو المعاملة بالتي هي أحسن والعمل الصالح أي التعامل مع الآخرين لكسب الثواب والعمل الصالح .
الباحث مالك مهدي خلصان