الشيخ عباس محمد
31-12-2017, 11:08 PM
السؤال: خطبتها (عليها السلام) في مصادر السنةهل وردت في كتب القوم إشارات لخطبة سيدتنا ومولاتنا الزهراء صلوات الله وسلامه عليها ؟
نرجو تزويدنا بالمصادر .
الجواب:
إنّ للزهراء البتول (سلام الله عليها) أكثر من خطبة ، والظاهر أنّ مرادك هو خطبتها في مسجد النبي(ص) بعد منع فدك عنها وبعد ما جرى عليها، والتي تقول فيها: (وزعمتم أن لا حظوة لي ولا إرث من أبي، ولا رحم بيننا، أفخصّكم الله بآية أخرج أبي (صلى الله عليه وآله) منها ؟ أم هل تقولون إنّ أهل ملّتين لا يتوارثان ؟ أولست أنا وأبي من أهل ملة واحدة ؟…)
فقد ذكرت هذه الخطبة الشريفة أو بعضاً منها عدّة مصادر من أهل السنة نذكر لك بعضها:
1ـ ابن أبي الحديد المعتزلي / شرح النهج ج 16/252 ذيل (كتابه عليه السلام الى عثمان بن حنيف).
2ـ ابن منظور /لسان العرب / مادّة (لم) (وفي حديث فاطمة (عليها السلام) انها خرجت في لمّة من نسائها تتوطأ ذيلها الى أبي بكر فعاتبته…).
3ـ ابن الاثير / النهاية / مادّة (لمّة).
4ـ المسعودي علي بن الحسين / مروج الذهب 2/311.
5ـ الاستاذ توفيق أبو علم / أهل البيت / 157.
6ـ المحقّق عمر رضا كحالة / أعلام النساء / 4/ 116.
7ـ أبو بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري / السقيفة/ كما عنه العلامة الأربلي في كشف الغمة 1/479.
ولك منّا خالص الاحترام.
نرجو تزويدنا بالمصادر .
الجواب:
إنّ للزهراء البتول (سلام الله عليها) أكثر من خطبة ، والظاهر أنّ مرادك هو خطبتها في مسجد النبي(ص) بعد منع فدك عنها وبعد ما جرى عليها، والتي تقول فيها: (وزعمتم أن لا حظوة لي ولا إرث من أبي، ولا رحم بيننا، أفخصّكم الله بآية أخرج أبي (صلى الله عليه وآله) منها ؟ أم هل تقولون إنّ أهل ملّتين لا يتوارثان ؟ أولست أنا وأبي من أهل ملة واحدة ؟…)
فقد ذكرت هذه الخطبة الشريفة أو بعضاً منها عدّة مصادر من أهل السنة نذكر لك بعضها:
1ـ ابن أبي الحديد المعتزلي / شرح النهج ج 16/252 ذيل (كتابه عليه السلام الى عثمان بن حنيف).
2ـ ابن منظور /لسان العرب / مادّة (لم) (وفي حديث فاطمة (عليها السلام) انها خرجت في لمّة من نسائها تتوطأ ذيلها الى أبي بكر فعاتبته…).
3ـ ابن الاثير / النهاية / مادّة (لمّة).
4ـ المسعودي علي بن الحسين / مروج الذهب 2/311.
5ـ الاستاذ توفيق أبو علم / أهل البيت / 157.
6ـ المحقّق عمر رضا كحالة / أعلام النساء / 4/ 116.
7ـ أبو بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري / السقيفة/ كما عنه العلامة الأربلي في كشف الغمة 1/479.
ولك منّا خالص الاحترام.